نــــــــــــور ونـــــــــار
شغب التسجيلات في المريخ
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
ولاعب المريخ يلمح لدور (غامض) في رحي التسجيلات...
و(أكرم) يعود...والتخبط يسير علي نفس ماأشار اللاعب...
والسماسرة (يمتنعون)...واللاعب يصرح بها..
وماهي مصلحة المريخ في رجوع (الحارس) القديم..
وسادومبا لايزال حاضرا بيننا....
والأردن (البعيدة) لايزال صقيعها يتناوشنا (بالسبعات)
ومع ذلك يعود (الحارس).. ولانزال نحلم أيضا بالممتاز...
فقد بات التشاؤم يتسلل الي حدود قلوبنا (المطلية) بالعشم...
وتخبط (الأدارة)...يجعلنا نتحسب لمواجهة الفشل..
ففي كل عام ربما تتكرر (الأدوار) ....
ونخرج من المولد بدون (البطل)...
صفر اليدين....تماما...
وسادومبا يعيد توقيعه للهلال...
والحارس يعود (.....) أقصد لنادي المريخ...
وسادومبا يبتسم تحت بطانية الشتاء..
ومع ذلك لانزال نصر علي تجاوز الأخطاء..
وشغب التسجيل يزحف في الفريق علي قدمين...
والسماسرة يمتنعون..
من يوصل صوتنا ويقول للقوم (كفي)..
فللجمهور عين تبصر وتري...
والماضي لم يجف مداده بعد...
و(يس)..الحارس الأمين ..يطمئن القاعدة..
و(أكرم) ربما يبدد التفاؤل..و(يقدد) الأحلام..
وننظر من خرم الباب...هل لايزال سادومبا موجودا...
من هو عراب تسجيل (الحارس) الفضيحة)....
و(قلق) يلمح لوجود العنصر (الغامض)..
أنه عنصر الأخفاق والتشاؤم...
وقد يعيد مواسم (الفشل) السابقة...
ولكن لاحياة لمن تنادي....
ومسيرة النجاح ...لابد أن يعتورها الفشل..
ونضحك مع (أحلام) الحارس الأمين...
فقد ضمن مقعده ...وفطاحلة السمسرة يضحكون..
والحارس عينه علي بطولة (أفريقيا ) بأكملها...
ناهيك عن البطولة المحلية....
وتفاؤل الحارس ..نقابله بالتشاؤم..
ورفض الجمهور يقابله أصرار الأدارة بتسجيله(كيتا وكيدا)
والمريخ (الكيان) يستجدي الحارس مرتين....
والبادرة ربما تكون غريبة بعض الشئ...
ومرارات (الفريق) السابقة...تذهب هباءا...
وقد تسلم الجرة هذة المرة...
وللأدارة عيون تدرك ...وللجمهور عيون لاتبصر..
وتسجيل الحارس...قد يجعل عيون الجمهور تري...
والجمهور يبصر (سادومبا) فقط...
ويكفي سادومبا وحده عن (شوف) العيون...
مبرووك للهلال مقدما....
شغب التسجيلات في المريخ
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
ولاعب المريخ يلمح لدور (غامض) في رحي التسجيلات...
و(أكرم) يعود...والتخبط يسير علي نفس ماأشار اللاعب...
والسماسرة (يمتنعون)...واللاعب يصرح بها..
وماهي مصلحة المريخ في رجوع (الحارس) القديم..
وسادومبا لايزال حاضرا بيننا....
والأردن (البعيدة) لايزال صقيعها يتناوشنا (بالسبعات)
ومع ذلك يعود (الحارس).. ولانزال نحلم أيضا بالممتاز...
فقد بات التشاؤم يتسلل الي حدود قلوبنا (المطلية) بالعشم...
وتخبط (الأدارة)...يجعلنا نتحسب لمواجهة الفشل..
ففي كل عام ربما تتكرر (الأدوار) ....
ونخرج من المولد بدون (البطل)...
صفر اليدين....تماما...
وسادومبا يعيد توقيعه للهلال...
والحارس يعود (.....) أقصد لنادي المريخ...
وسادومبا يبتسم تحت بطانية الشتاء..
ومع ذلك لانزال نصر علي تجاوز الأخطاء..
وشغب التسجيل يزحف في الفريق علي قدمين...
والسماسرة يمتنعون..
من يوصل صوتنا ويقول للقوم (كفي)..
فللجمهور عين تبصر وتري...
والماضي لم يجف مداده بعد...
و(يس)..الحارس الأمين ..يطمئن القاعدة..
و(أكرم) ربما يبدد التفاؤل..و(يقدد) الأحلام..
وننظر من خرم الباب...هل لايزال سادومبا موجودا...
من هو عراب تسجيل (الحارس) الفضيحة)....
و(قلق) يلمح لوجود العنصر (الغامض)..
أنه عنصر الأخفاق والتشاؤم...
وقد يعيد مواسم (الفشل) السابقة...
ولكن لاحياة لمن تنادي....
ومسيرة النجاح ...لابد أن يعتورها الفشل..
ونضحك مع (أحلام) الحارس الأمين...
فقد ضمن مقعده ...وفطاحلة السمسرة يضحكون..
والحارس عينه علي بطولة (أفريقيا ) بأكملها...
ناهيك عن البطولة المحلية....
وتفاؤل الحارس ..نقابله بالتشاؤم..
ورفض الجمهور يقابله أصرار الأدارة بتسجيله(كيتا وكيدا)
والمريخ (الكيان) يستجدي الحارس مرتين....
والبادرة ربما تكون غريبة بعض الشئ...
ومرارات (الفريق) السابقة...تذهب هباءا...
وقد تسلم الجرة هذة المرة...
وللأدارة عيون تدرك ...وللجمهور عيون لاتبصر..
وتسجيل الحارس...قد يجعل عيون الجمهور تري...
والجمهور يبصر (سادومبا) فقط...
ويكفي سادومبا وحده عن (شوف) العيون...
مبرووك للهلال مقدما....