اصداء رياضية
عزالدين محمود
الارباب علي الخط
بدات حمي الصراع في الهلال تهدا نوعا ما مقارنة بالفترة السابقة بعد ان بدات المياه تعود الي مجاريها بين رئيس المجلس الهلالي الحالي البرير والرئيس السابق المستقيل الارباب .
وقد نشط الارباب مؤخرا ويقال انه استجاب لرغبة الاهلة لاتمام صفقة نجم انيمبا النيجيري فلانتين تلك الصفقة التي كادت ان تروح شمار في مرقة بعد ان لاحت في الافق انباء عن تدخل والي المريخ لافشال الصفقة .
كما استطاع الارباب ضرب البرير في وتر اشد حساسية من السطور الساخنة التي ظل يسطرها في حق البرير مستفيدا بورقة علاقاته المتعددة مع الفرق سواء كانت ولائية او خرطومية ليتمكن الارباب وبدهاء يحسد عليه في طي بوادر الخلاف بين ادارة الامل والبرير في مهده بخصوص نجمي تسجيلات الازرق نزار وصالح الامين .
البرير الذي احب الهلال منذ نعومة اظافره وتدرج في سلك العمل الاداري بالنادي لم يستفد من تلمذته علي يد الرئيس الراحل الطيب عبدالله لياخذ البرير عشق الازرق من الطيب دون ان ياخذ معه الحكمة في التعامل ونصب علاقات مع الفرق المنافسة .
لذا جاء التدخل الاربابي .
ولابد هنا ان نقول ان تدخل الارباب فيه شيء من الصواب ويمكن ان يكون طبيعيا كحال الاهلة الذين ظلوا يقدمون خدماتهم للهلال بعد مغادرتهم لكراسي الحكم .
المهم والذي يجب ان يلتفت اليه الاهلة هو توقف لسعات ابناء الوالي والوالي نفسه مع تدخل الارباب لتمضي صفقة فلانتاين في سلام لتتبعها انهاء مشكلة الثنائي صالح ونزار
ويقال والعهدة علي الراوي ان المكايدات التي يقوم بها المريخاب كامثال عبدالله حسن عيسي وغيره بتوجيه من الوالي كانت لصالح الارباب ونكاية في البرير .
فبعد كل هذا هل يرضي الاهة ان تحل ازمات النادي بتلك الطريقة ؟؟.. ويجب علينا ان نتسائل اين اعضاء المجلس الهلالي المحترمين الذين يقولون انهم نالوا ثقة الجميعة العمومية والمعارضة الزرقاء تتدخل في التسجيلات .
اخيرا .. عراك الموسم الطويل والبطولة الافريقية التي تضم فرقا من العيار الثقيل
تحتاج للاعداد وتوفير الاجواء (الصحية ) للاعبين ولابد ان تصاحبها ثقة متبادلة بين القاعدة الجماهيرية واعضاء المجلس تجاه اللاعبين
اص
عزالدين محمود
الارباب علي الخط
بدات حمي الصراع في الهلال تهدا نوعا ما مقارنة بالفترة السابقة بعد ان بدات المياه تعود الي مجاريها بين رئيس المجلس الهلالي الحالي البرير والرئيس السابق المستقيل الارباب .
وقد نشط الارباب مؤخرا ويقال انه استجاب لرغبة الاهلة لاتمام صفقة نجم انيمبا النيجيري فلانتين تلك الصفقة التي كادت ان تروح شمار في مرقة بعد ان لاحت في الافق انباء عن تدخل والي المريخ لافشال الصفقة .
كما استطاع الارباب ضرب البرير في وتر اشد حساسية من السطور الساخنة التي ظل يسطرها في حق البرير مستفيدا بورقة علاقاته المتعددة مع الفرق سواء كانت ولائية او خرطومية ليتمكن الارباب وبدهاء يحسد عليه في طي بوادر الخلاف بين ادارة الامل والبرير في مهده بخصوص نجمي تسجيلات الازرق نزار وصالح الامين .
البرير الذي احب الهلال منذ نعومة اظافره وتدرج في سلك العمل الاداري بالنادي لم يستفد من تلمذته علي يد الرئيس الراحل الطيب عبدالله لياخذ البرير عشق الازرق من الطيب دون ان ياخذ معه الحكمة في التعامل ونصب علاقات مع الفرق المنافسة .
لذا جاء التدخل الاربابي .
ولابد هنا ان نقول ان تدخل الارباب فيه شيء من الصواب ويمكن ان يكون طبيعيا كحال الاهلة الذين ظلوا يقدمون خدماتهم للهلال بعد مغادرتهم لكراسي الحكم .
المهم والذي يجب ان يلتفت اليه الاهلة هو توقف لسعات ابناء الوالي والوالي نفسه مع تدخل الارباب لتمضي صفقة فلانتاين في سلام لتتبعها انهاء مشكلة الثنائي صالح ونزار
ويقال والعهدة علي الراوي ان المكايدات التي يقوم بها المريخاب كامثال عبدالله حسن عيسي وغيره بتوجيه من الوالي كانت لصالح الارباب ونكاية في البرير .
فبعد كل هذا هل يرضي الاهة ان تحل ازمات النادي بتلك الطريقة ؟؟.. ويجب علينا ان نتسائل اين اعضاء المجلس الهلالي المحترمين الذين يقولون انهم نالوا ثقة الجميعة العمومية والمعارضة الزرقاء تتدخل في التسجيلات .
اخيرا .. عراك الموسم الطويل والبطولة الافريقية التي تضم فرقا من العيار الثقيل
تحتاج للاعداد وتوفير الاجواء (الصحية ) للاعبين ولابد ان تصاحبها ثقة متبادلة بين القاعدة الجماهيرية واعضاء المجلس تجاه اللاعبين
اص