اصداء رياضية
عزالدين محمود
احتكار المريخ لساحة التسجيلات سيتواصل
*لازالت تداعيات ذهاب اللاعب ضفر تتواصل في الديار الهلالية خاصة بدار النادي يوم أمس وأمس الاول .
*وحسناً فعل مجلس الهلال بتقدمه بطلب تأجيل مباراة تتويج الفريق بلقب كاس السودان متعللا بوجود معظم لاعبي الفريق مع المنتخب الوطني في دار السلام للمشاركة في بطولة سيكافا .
* المجلس الهلالي كان سيلاقي متاعب عديدة من الجماهير الزرقاء خاصة روابط المشجعين الفرعية التي طالبت بذهاب البرير .
* ففي حالة قيام مهرجان كاس السودان في موعده ستجد الجماهير والروابط الفرعية فرصتها لتصب جام غضبها على المجلس .
* ذهاب لاعبي التسجيلات الذين يريدهم الهلال للمريخ بسبب الإغراءات المالية قد حدث من قبل وفي فترات متعاقبة اذا رجعنا لقائمة اللاعبين بدءاً من العجب والزين مروراً بفاروق جبرة ثم ابو حشيش الى قلق والصيني وغيرهم لتطول القائمة .
* لن نلوم البرير لوحده في ذهاب معظم نجوم التسجيلات للند الآخر فقد ذهب المذكورون أعلاه في عهد مجالس مضت وفي عهد صلاح ادريس وقد شهد عهد الاخير سيطرة المريخ على ساحة التسجيلات بل تمدد أكثر وسعى ( لفرتقة ) واضعاف الهلال باغراء نجومه لتوقيع اقرارات خارجية كما هو الحال بالنسبة لداريو كان وقودوين ليحدث التمدد أكثر وأكثر بتحويل دفة لاعبين من قائمة الهلال الى المريخ ممثلا في اللاعب كليتشي .
* اختيار اللاعبين للمريخ او تحويل وجهتهم لن يكون الأول او الأخير في ظل الأموال المتدفقة دون حسيب او رقيب وفي ظل عدم وجود العدالة وتوجيه الحكومة لاموالها لنادي بعينه دون الآخرين .
* ونجد أن غضب الاهلة يتمثل في سياسة البرير مع أعضاء مجلسه والتي أدت الى استقالة نائبه وابتعاد ثلثي الأعضاء عن مباشرة مهامهم .
*ونضف الى ذلك التهاون في حقوق ومكتسبات الهلال والاختيار لقائمة المنتخب الأخيرة خير دليل على ما ذكرناه .
( آخر الاصداء )
· كثر حديث المريخاب عن ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم بدرالدين عبدالقار عقاباً على حارس المريخ يسين .
· والأعجب انهم استشهدوا (بالمستحكم ) درمة الذي احتسب هدفاً للمريخ في قمة كاس الانقاذ عام (97) من كرة جندي نميري التي ارتطمت بالعارضة وعادت الى أرض الملعب .
· وقد فات على المريخاب المكرمات التي وجدوها من الحكام الأفارقة في معظم المباريات التي استضافها استاد المريخ في البطولات الافريقية .
· ركلة جزاء في كل مباراة سواء أكان الخصم قوياً او ضعيفاً .
· وسنكتفي بالركلات الثلاث التي احتسبها الحكم البتسواني في مباراة مريخ اسماعيلي والتي أخرجت أحد لاعبي الفريق المصري من وقاره وجعلته يشير بيده في اشارة الى استمالة المريخ للحكم .
· الخبث واستمالة الحكام والاساليب القذرة ظلت حكراً على الفريق الاحمر .
· والدليل على ذلك العوارض التي ظل يتعرض لها في كل موسم .
· تسجيل لاعبين بالمليارات والنتيجة خروج مبكر ومن التمهيدي في البطولات الافريقية .
· يتأهب اتحاد الخرطوم المحلي لختام موسمه الرياضي واختار الاتحاد يوم القمة المصغرة موعداً لكرنفاله .
· الاتحاد الذي بدأ قوياً وتحت قيادة رشيدة ومنذ انتخابه سار من نجاح الى نجاح.
· وبالطبع سيستفيد أبناء الخرطوم من السلبيات والعشوائية التي ضربت الاتحاد الأب خاصة في الجزئية الخاصة بختام الدوري الممتاز
عزالدين محمود
احتكار المريخ لساحة التسجيلات سيتواصل
*لازالت تداعيات ذهاب اللاعب ضفر تتواصل في الديار الهلالية خاصة بدار النادي يوم أمس وأمس الاول .
*وحسناً فعل مجلس الهلال بتقدمه بطلب تأجيل مباراة تتويج الفريق بلقب كاس السودان متعللا بوجود معظم لاعبي الفريق مع المنتخب الوطني في دار السلام للمشاركة في بطولة سيكافا .
* المجلس الهلالي كان سيلاقي متاعب عديدة من الجماهير الزرقاء خاصة روابط المشجعين الفرعية التي طالبت بذهاب البرير .
* ففي حالة قيام مهرجان كاس السودان في موعده ستجد الجماهير والروابط الفرعية فرصتها لتصب جام غضبها على المجلس .
* ذهاب لاعبي التسجيلات الذين يريدهم الهلال للمريخ بسبب الإغراءات المالية قد حدث من قبل وفي فترات متعاقبة اذا رجعنا لقائمة اللاعبين بدءاً من العجب والزين مروراً بفاروق جبرة ثم ابو حشيش الى قلق والصيني وغيرهم لتطول القائمة .
* لن نلوم البرير لوحده في ذهاب معظم نجوم التسجيلات للند الآخر فقد ذهب المذكورون أعلاه في عهد مجالس مضت وفي عهد صلاح ادريس وقد شهد عهد الاخير سيطرة المريخ على ساحة التسجيلات بل تمدد أكثر وسعى ( لفرتقة ) واضعاف الهلال باغراء نجومه لتوقيع اقرارات خارجية كما هو الحال بالنسبة لداريو كان وقودوين ليحدث التمدد أكثر وأكثر بتحويل دفة لاعبين من قائمة الهلال الى المريخ ممثلا في اللاعب كليتشي .
* اختيار اللاعبين للمريخ او تحويل وجهتهم لن يكون الأول او الأخير في ظل الأموال المتدفقة دون حسيب او رقيب وفي ظل عدم وجود العدالة وتوجيه الحكومة لاموالها لنادي بعينه دون الآخرين .
* ونجد أن غضب الاهلة يتمثل في سياسة البرير مع أعضاء مجلسه والتي أدت الى استقالة نائبه وابتعاد ثلثي الأعضاء عن مباشرة مهامهم .
*ونضف الى ذلك التهاون في حقوق ومكتسبات الهلال والاختيار لقائمة المنتخب الأخيرة خير دليل على ما ذكرناه .
( آخر الاصداء )
· كثر حديث المريخاب عن ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم بدرالدين عبدالقار عقاباً على حارس المريخ يسين .
· والأعجب انهم استشهدوا (بالمستحكم ) درمة الذي احتسب هدفاً للمريخ في قمة كاس الانقاذ عام (97) من كرة جندي نميري التي ارتطمت بالعارضة وعادت الى أرض الملعب .
· وقد فات على المريخاب المكرمات التي وجدوها من الحكام الأفارقة في معظم المباريات التي استضافها استاد المريخ في البطولات الافريقية .
· ركلة جزاء في كل مباراة سواء أكان الخصم قوياً او ضعيفاً .
· وسنكتفي بالركلات الثلاث التي احتسبها الحكم البتسواني في مباراة مريخ اسماعيلي والتي أخرجت أحد لاعبي الفريق المصري من وقاره وجعلته يشير بيده في اشارة الى استمالة المريخ للحكم .
· الخبث واستمالة الحكام والاساليب القذرة ظلت حكراً على الفريق الاحمر .
· والدليل على ذلك العوارض التي ظل يتعرض لها في كل موسم .
· تسجيل لاعبين بالمليارات والنتيجة خروج مبكر ومن التمهيدي في البطولات الافريقية .
· يتأهب اتحاد الخرطوم المحلي لختام موسمه الرياضي واختار الاتحاد يوم القمة المصغرة موعداً لكرنفاله .
· الاتحاد الذي بدأ قوياً وتحت قيادة رشيدة ومنذ انتخابه سار من نجاح الى نجاح.
· وبالطبع سيستفيد أبناء الخرطوم من السلبيات والعشوائية التي ضربت الاتحاد الأب خاصة في الجزئية الخاصة بختام الدوري الممتاز