أزمات *أزمات
م.مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
وكلما نخرج من أزمة..نواجه بأزمات أخري...
فالأزمات تكاد تأخذ بتلابيب (كورتنا)...فتخنقها علي حالة موتها ...
ونفلح في أكتساب حقوقنا المحلية ...
ونغض الطرف عن واقعنا المرير...
غابت الحكمة ..وقبلها غابت الأدارة الرشيدة...
من ينتشل واقع الكرة عندنا حتي لايشارف علي السقوط والغرق؟؟
وأتفاقيات الليل تفضحها جدية النهار..
وجوهر النزاع يبقي في المجاملة والعلاقات (خارج أطار القانون)
واللجنة المنظمة تصر علي قرارها (الموضوع)
ورئيس الأتحاد ينفض يده بعد أن أصبح الصباح..
ويتغاضي (طوعا) عن كلام الليل المباح...
ورئيس النادي الكبير يجدها فرصة لنسيان الماضي...
وصاحب (اللكمة) يبدو في عيون الجمهور بأنه حامي حقوق الفريق ...عجبي..
ويلوذ خلف حماية مكتسبات النادي...ويتمسك أيضا..
ورئيس النادي الآخر يتمسك بوعود الليل....
ورئيس الأتحاد وصاحب (اللكمة) ينكرون ...مجاملات الليل..
ويتركون لنا أزماتهم...و(الضحية)..ليست خروف العيد..
ولكنها ضحية السياسات (الخرقاء) والمجاملات (الليلية)..
ويتركون لنا الحسرة عهلي ضياع الأدارة والأنضباط..
والتدخل (الحكومي)..قد يكون هو الحل...
والعيب يبقي في أدارة الكرة في الأتحاد وفي (رجاله)..
ومسؤؤل الأعلام بالنادي الكبير يتهمهم (بالجبن )
وعدم المواجهة...فقد حضر (هو) وغابوا (هم ) عن البرنامج..
والغياب عن الرنامج يدمغه المسؤل بالجبن الصريح وعدم المواجهة..
والأتحاد يفتقد أيضا للشجاعة ...ياللهول...
وضعف (أتحادنا ) يغري الجميع ..بمهاجمته..
أنه أذا ..أتحاد ضعيف...وللغاية..
يوصمه المسؤؤل أمام الجميع ..وعلي الهواء مباشرة..
فقد فعلها شداد....وأسألوا كمال حامد..
هل يتزكر كما حامد فيسخر من (أتحادنا الحالي).
وعلي الهواء مباشرة ..فققد رفعت (المقامات).
أم تراه لايزال (ساخطا )..علي شداد..
ونعود لحديث المسؤؤل الأعلامي..
والمسؤؤل يسخر بصراحة يحسدها عليه (صلاح أدريس)..
والأتحاد ضعيف وأتفاقيات الليل يمحوها نهار (جعفر)..
والمسؤؤل يدعو للمبارزة الصريحة..
ولكن أتحاد(جعفر) ...يؤثر السلامة ..
ولايحرك ساكنا ..والمسؤؤل (الأعلامي)...يصيح ثانية
وأنتهاء زمن البرنامج ينقذهم من سياط و(كرباج) المسؤؤل ..
وننتظر ماسيحصل.. وكلها أزمات * أزمات ....
ونملأ الصحف عن تدخل الدولة في الرياضة..
والحل يبقي في يد الدولة ..
فقد ضاعت الحكمة مع ضعف الأدارة ...
وأتركوا لنا (الدولة لتسير نشاط الرياضة ..
فقد سقط الجميع...ولاعزاء للكرة السودانية ...
م.مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
وكلما نخرج من أزمة..نواجه بأزمات أخري...
فالأزمات تكاد تأخذ بتلابيب (كورتنا)...فتخنقها علي حالة موتها ...
ونفلح في أكتساب حقوقنا المحلية ...
ونغض الطرف عن واقعنا المرير...
غابت الحكمة ..وقبلها غابت الأدارة الرشيدة...
من ينتشل واقع الكرة عندنا حتي لايشارف علي السقوط والغرق؟؟
وأتفاقيات الليل تفضحها جدية النهار..
وجوهر النزاع يبقي في المجاملة والعلاقات (خارج أطار القانون)
واللجنة المنظمة تصر علي قرارها (الموضوع)
ورئيس الأتحاد ينفض يده بعد أن أصبح الصباح..
ويتغاضي (طوعا) عن كلام الليل المباح...
ورئيس النادي الكبير يجدها فرصة لنسيان الماضي...
وصاحب (اللكمة) يبدو في عيون الجمهور بأنه حامي حقوق الفريق ...عجبي..
ويلوذ خلف حماية مكتسبات النادي...ويتمسك أيضا..
ورئيس النادي الآخر يتمسك بوعود الليل....
ورئيس الأتحاد وصاحب (اللكمة) ينكرون ...مجاملات الليل..
ويتركون لنا أزماتهم...و(الضحية)..ليست خروف العيد..
ولكنها ضحية السياسات (الخرقاء) والمجاملات (الليلية)..
ويتركون لنا الحسرة عهلي ضياع الأدارة والأنضباط..
والتدخل (الحكومي)..قد يكون هو الحل...
والعيب يبقي في أدارة الكرة في الأتحاد وفي (رجاله)..
ومسؤؤل الأعلام بالنادي الكبير يتهمهم (بالجبن )
وعدم المواجهة...فقد حضر (هو) وغابوا (هم ) عن البرنامج..
والغياب عن الرنامج يدمغه المسؤل بالجبن الصريح وعدم المواجهة..
والأتحاد يفتقد أيضا للشجاعة ...ياللهول...
وضعف (أتحادنا ) يغري الجميع ..بمهاجمته..
أنه أذا ..أتحاد ضعيف...وللغاية..
يوصمه المسؤؤل أمام الجميع ..وعلي الهواء مباشرة..
فقد فعلها شداد....وأسألوا كمال حامد..
هل يتزكر كما حامد فيسخر من (أتحادنا الحالي).
وعلي الهواء مباشرة ..فققد رفعت (المقامات).
أم تراه لايزال (ساخطا )..علي شداد..
ونعود لحديث المسؤؤل الأعلامي..
والمسؤؤل يسخر بصراحة يحسدها عليه (صلاح أدريس)..
والأتحاد ضعيف وأتفاقيات الليل يمحوها نهار (جعفر)..
والمسؤؤل يدعو للمبارزة الصريحة..
ولكن أتحاد(جعفر) ...يؤثر السلامة ..
ولايحرك ساكنا ..والمسؤؤل (الأعلامي)...يصيح ثانية
وأنتهاء زمن البرنامج ينقذهم من سياط و(كرباج) المسؤؤل ..
وننتظر ماسيحصل.. وكلها أزمات * أزمات ....
ونملأ الصحف عن تدخل الدولة في الرياضة..
والحل يبقي في يد الدولة ..
فقد ضاعت الحكمة مع ضعف الأدارة ...
وأتركوا لنا (الدولة لتسير نشاط الرياضة ..
فقد سقط الجميع...ولاعزاء للكرة السودانية ...
