رسالة عاجلة للبرنس وأخوانه
فى خضم ضباب الربيع العربى أحبابى أسود سيد البلد أصحاب معركة الاحد الثانى من إكتوبر 2011 معركة العبور لنيل الكأس الآكبر فى القارة الافريقية والذى أصبح قاب قوسين فرسالتى للبرنس وصحبه أنتم من يسعد الملايين ويحزن الملايين وشكركم سلفاً لأنكم أسعدتمونا حتى وصلنا لمربع الكبار وأصبحنا من ضمن أربعة عظام القارة السمراء قيا أخوتى غداً بمشيئة الله سنكون الاول من الاربعة إذا أحسنتم مشواركم لأنفسكم أولاً فكرة القدم مهنتكم وعشقكم مارسوها بحب وفرح ومتعة أدخلو المقبرة وقدموا ما لديكم .. ركزوا على مهاراتكم العالية وخبرتكم فى الملاعب وإبداعاتكم أنتم أخوتى من تحبون كرة القدم منذ النشأة .. فلا تترددوا معها .. وصدقونى إذا أحست بحبكم لها سوف تنصركم وما النصر إلا من عند الله .. وجمهوركم العظيم حاضراً منذ وقت مبكر ليقف معكم بصلابة الرجال ويصفق ويطلق الاهازيج القوية التى تهز لكل من أتى برجليه ليدفن فى المقبرة .. أيها الاحبة لاعبى هلال الملايين وسيد البلد لاتجعلوا الخيل تنكركم كفرسان وأبطال فكرمهم كالصمت تتلوه الرياح .. فأفعلوا ما عليكم حتى وإن حطم الحظ أو سوء الطالع جسر إنتصاركم لا سمح الله فأن أدائكم سيكون على نبضات القلب الجريح ...ولا شك فى أننا وبالتأكيد لاننصب لكم المشانق لأنها كرة قدم أساسها الفن والمتعة وليست معركة ولا ملحمة ولامجزرة وننصحكم لاتحملوا الامر اكثر مما يحتمل فى صدوركم .. فأن وهج هلالنا سيكون مضيئاً حتى تقوم الساعة .. ووإن هزمتم فى مباراة العبور يبقى الحلم حقيقة أبقة وإن إنتصرتم تبقى فى النفوس حقيقة أتية . ونحن شعب الهلال العظيم على يقين أنكم أبناء الهلال وعشقه وسماته و شموخه وبطولاته ويبقى القادم أحلى .. ونقول بملْ الفم لم تقصروا يوماً فموسمكم رائع ومكانتكم سامقة وأوصلتم سيد البلد الى دور الاربعة الكبار فى أكبر قارات العالم فلكم التحية والود والتقدير ....
مشكوراً الهلالى الغيور الاستاذ محمد عثمان أسه بالرياض على تبرعه بشراء مجموعة من الكراتين الخاصة ببأربطة شورتات اللاعبين والتى تم إرسالها على وجه السرعة لحاجة الفريق إليها وتكرم مشكوراً بأنه على أهبة الاستعداد لكل ما يطلبه هلال الملايين وهذه هى ليست المرة الاولى التى يتجاوب فيها القطب اسه فقد تبرع من قبل بأموال كا ن الهلال فى أمس الحاجة إليها فمشكوراً أخى محمد أسة ونتمنى أن يكلل الهلال بالانتصارالذى يريده جمهوره الغالى
حاشية:
الدعوات الصالحات لهلال الوطن....
فى خضم ضباب الربيع العربى أحبابى أسود سيد البلد أصحاب معركة الاحد الثانى من إكتوبر 2011 معركة العبور لنيل الكأس الآكبر فى القارة الافريقية والذى أصبح قاب قوسين فرسالتى للبرنس وصحبه أنتم من يسعد الملايين ويحزن الملايين وشكركم سلفاً لأنكم أسعدتمونا حتى وصلنا لمربع الكبار وأصبحنا من ضمن أربعة عظام القارة السمراء قيا أخوتى غداً بمشيئة الله سنكون الاول من الاربعة إذا أحسنتم مشواركم لأنفسكم أولاً فكرة القدم مهنتكم وعشقكم مارسوها بحب وفرح ومتعة أدخلو المقبرة وقدموا ما لديكم .. ركزوا على مهاراتكم العالية وخبرتكم فى الملاعب وإبداعاتكم أنتم أخوتى من تحبون كرة القدم منذ النشأة .. فلا تترددوا معها .. وصدقونى إذا أحست بحبكم لها سوف تنصركم وما النصر إلا من عند الله .. وجمهوركم العظيم حاضراً منذ وقت مبكر ليقف معكم بصلابة الرجال ويصفق ويطلق الاهازيج القوية التى تهز لكل من أتى برجليه ليدفن فى المقبرة .. أيها الاحبة لاعبى هلال الملايين وسيد البلد لاتجعلوا الخيل تنكركم كفرسان وأبطال فكرمهم كالصمت تتلوه الرياح .. فأفعلوا ما عليكم حتى وإن حطم الحظ أو سوء الطالع جسر إنتصاركم لا سمح الله فأن أدائكم سيكون على نبضات القلب الجريح ...ولا شك فى أننا وبالتأكيد لاننصب لكم المشانق لأنها كرة قدم أساسها الفن والمتعة وليست معركة ولا ملحمة ولامجزرة وننصحكم لاتحملوا الامر اكثر مما يحتمل فى صدوركم .. فأن وهج هلالنا سيكون مضيئاً حتى تقوم الساعة .. ووإن هزمتم فى مباراة العبور يبقى الحلم حقيقة أبقة وإن إنتصرتم تبقى فى النفوس حقيقة أتية . ونحن شعب الهلال العظيم على يقين أنكم أبناء الهلال وعشقه وسماته و شموخه وبطولاته ويبقى القادم أحلى .. ونقول بملْ الفم لم تقصروا يوماً فموسمكم رائع ومكانتكم سامقة وأوصلتم سيد البلد الى دور الاربعة الكبار فى أكبر قارات العالم فلكم التحية والود والتقدير ....
مشكوراً الهلالى الغيور الاستاذ محمد عثمان أسه بالرياض على تبرعه بشراء مجموعة من الكراتين الخاصة ببأربطة شورتات اللاعبين والتى تم إرسالها على وجه السرعة لحاجة الفريق إليها وتكرم مشكوراً بأنه على أهبة الاستعداد لكل ما يطلبه هلال الملايين وهذه هى ليست المرة الاولى التى يتجاوب فيها القطب اسه فقد تبرع من قبل بأموال كا ن الهلال فى أمس الحاجة إليها فمشكوراً أخى محمد أسة ونتمنى أن يكلل الهلال بالانتصارالذى يريده جمهوره الغالى
حاشية:
الدعوات الصالحات لهلال الوطن....
