السودان في الأولمبياد..!!
٭ دشنت اللجنة الإعلامية المنبثقة عن اللجنة العليا لإعداد أبطال السودان للمشاركة في دورة لندن الاولمبية، أعمالها باجتماع خاطبه رئيس اللجنة الأولمبية الأستاذ هاشم هارون وترأسه عضو اللجنة رئيس اللجنة الإعلامية الأستاذ النعمان حسن، وفيه قدم الدكتور صديق أحمد إبراهيم محاضرة قيمة عن الإعداد وفرص المشاركة في دورة لندن العام القادم.. وكان اللقاء بحق خطوة استحقت التقدير.
٭ نقدر ونشيد بأي عمل، ونقدر أي جهد يبدأ بداية صحيحة وبأسلوب علمي للإعداد للأحداث الكبيرة.. ولا أظن أن هناك حدثاً رياضياً كبيراً في حجم الدورة الأولمبية التي تطل على العالم كل أربع سنوات.. واهتمامنا بالاولمبياد يجب أن يجد مساحة، لأن له ما يبرره بعد أن ولجنا الميداليات الأولمبية من أوسع أبوابها في دورة بكين الأخيرة .. وكانت ميدالية البطل إسماعيل أحمد إسماعيل فاتحة شهية لغيرها من الميداليات في لندن، لا سيما أن بطلنا الكبير أبو بكر كاكي استرد أنفاسه وثقته وأرقامه العالمية، وتأهل بجدارة للنهائي من بداية بطولة العالم، ليكون لنا حتى اللحظة ثلاثة أبطال في لندن بعد اضافة البطل رباح محمد يوسف.
٭ حسناً فعلت الوزارة بالإعداد المبكر للأولمبياد، وحسناً اقترح بعض الزملاء والزميلات أن يبدأ الإعداد لدورة ريو دي جانيرو في البرازيل 6102 منذ الآن.. ونأمل أن يكون هذا متبوعاً بتوفير الدعم المالي المطلوب للإعداد.. ولا نتائج بلا مال.. ورئيس الجمهورية الذي استقبل أبطالنا ومجلس الوزراء الذي خصص جزءاً من إحدى جلساته للرياضة، ووجود السودان في دورة لندن والوزير الاتحادي المجاهد رفع التمام وأعلن تكوين لجنة عليا برئاسته.. كل هذا يجب أن يكون طريقاً ذا اتجاه واحد وهو توفير المال اللازم للإعداد.
٭ نطالب الدولة بتوفير المال ونطالب اللجنة الأولمبية والاتحادات العامة بوضع خط الإعداد، ونحن مع كل هذا نطالب صحافتنا الرياضية بأن تنتبه للعمل الأولمبي الخلاَّق.. وما يحققه لاعب واحد فقط للوطن طبعاً لن يحققه عشرات المحترفين الأجانب وملياراتهم العديدة.. كما نطالب الاتحاد ات الرياضية وعددها أربعة عشر اتحاداً أبدت رغبة في التنافس للوصول إلى دورة لندن.. بأن تعيد النظر في التفكير وليس بالأماني العذبة يكون التأهل.. وأن تفسح الاتحادات الموسمية النائمة الفرصة لاتحادات أنشط.
نقطة.. نقطة
٭ رئاسة جديدة للسودان، فخلال الايام المقبلة سيعقد المجلس التنفيذي لاتحاد الاذاعات العربية اجتماعه في مدينة جدة، وسيرأس السودان الاجتماع ممثلاً في رئيس الاتحاد الأستاذ محمد حاتم سليمان.. وأن يرأس سوداني عملاً عربياً إعلامياً كبيراً وفي مدينة جدة له معنى كبير عند شخصي الضعيف.. ولن أوضح أكثر.
٭ ستبدأ فضائية الخرطوم ظهر اليوم تسجيل أولى حلقات برامجها الرياضية في شكل توثيق رياضي بمشاركة أربعة من الزملاء المهتمين بهذا الجانب، وهم الأساتذة عبدة قابل ومعتصم أوشي وأبو بكر عابدين وعبد الغفار المبارك.. فللسودان رصيد هائل من التاريخ الرياضي يجب أن يبرز ويحافظ عليه.
٭ دشنت اللجنة الإعلامية المنبثقة عن اللجنة العليا لإعداد أبطال السودان للمشاركة في دورة لندن الاولمبية، أعمالها باجتماع خاطبه رئيس اللجنة الأولمبية الأستاذ هاشم هارون وترأسه عضو اللجنة رئيس اللجنة الإعلامية الأستاذ النعمان حسن، وفيه قدم الدكتور صديق أحمد إبراهيم محاضرة قيمة عن الإعداد وفرص المشاركة في دورة لندن العام القادم.. وكان اللقاء بحق خطوة استحقت التقدير.
٭ نقدر ونشيد بأي عمل، ونقدر أي جهد يبدأ بداية صحيحة وبأسلوب علمي للإعداد للأحداث الكبيرة.. ولا أظن أن هناك حدثاً رياضياً كبيراً في حجم الدورة الأولمبية التي تطل على العالم كل أربع سنوات.. واهتمامنا بالاولمبياد يجب أن يجد مساحة، لأن له ما يبرره بعد أن ولجنا الميداليات الأولمبية من أوسع أبوابها في دورة بكين الأخيرة .. وكانت ميدالية البطل إسماعيل أحمد إسماعيل فاتحة شهية لغيرها من الميداليات في لندن، لا سيما أن بطلنا الكبير أبو بكر كاكي استرد أنفاسه وثقته وأرقامه العالمية، وتأهل بجدارة للنهائي من بداية بطولة العالم، ليكون لنا حتى اللحظة ثلاثة أبطال في لندن بعد اضافة البطل رباح محمد يوسف.
٭ حسناً فعلت الوزارة بالإعداد المبكر للأولمبياد، وحسناً اقترح بعض الزملاء والزميلات أن يبدأ الإعداد لدورة ريو دي جانيرو في البرازيل 6102 منذ الآن.. ونأمل أن يكون هذا متبوعاً بتوفير الدعم المالي المطلوب للإعداد.. ولا نتائج بلا مال.. ورئيس الجمهورية الذي استقبل أبطالنا ومجلس الوزراء الذي خصص جزءاً من إحدى جلساته للرياضة، ووجود السودان في دورة لندن والوزير الاتحادي المجاهد رفع التمام وأعلن تكوين لجنة عليا برئاسته.. كل هذا يجب أن يكون طريقاً ذا اتجاه واحد وهو توفير المال اللازم للإعداد.
٭ نطالب الدولة بتوفير المال ونطالب اللجنة الأولمبية والاتحادات العامة بوضع خط الإعداد، ونحن مع كل هذا نطالب صحافتنا الرياضية بأن تنتبه للعمل الأولمبي الخلاَّق.. وما يحققه لاعب واحد فقط للوطن طبعاً لن يحققه عشرات المحترفين الأجانب وملياراتهم العديدة.. كما نطالب الاتحاد ات الرياضية وعددها أربعة عشر اتحاداً أبدت رغبة في التنافس للوصول إلى دورة لندن.. بأن تعيد النظر في التفكير وليس بالأماني العذبة يكون التأهل.. وأن تفسح الاتحادات الموسمية النائمة الفرصة لاتحادات أنشط.
نقطة.. نقطة
٭ رئاسة جديدة للسودان، فخلال الايام المقبلة سيعقد المجلس التنفيذي لاتحاد الاذاعات العربية اجتماعه في مدينة جدة، وسيرأس السودان الاجتماع ممثلاً في رئيس الاتحاد الأستاذ محمد حاتم سليمان.. وأن يرأس سوداني عملاً عربياً إعلامياً كبيراً وفي مدينة جدة له معنى كبير عند شخصي الضعيف.. ولن أوضح أكثر.
٭ ستبدأ فضائية الخرطوم ظهر اليوم تسجيل أولى حلقات برامجها الرياضية في شكل توثيق رياضي بمشاركة أربعة من الزملاء المهتمين بهذا الجانب، وهم الأساتذة عبدة قابل ومعتصم أوشي وأبو بكر عابدين وعبد الغفار المبارك.. فللسودان رصيد هائل من التاريخ الرياضي يجب أن يبرز ويحافظ عليه.
