مباراة النيل .. وضل النخيل !!
* مباراة الزعيم والنيل غداً في الأسبوع السابع من الدوري الممتاز لم تكن بأي حال من الاحوال سهلة على المريخ .. خاصة بعد الشد والجذب الذين شهدتهما القلعة الحمراء في الأيام الفائتة بسبب أزمة اللاعب بلة والتي أعقبتها وساطات اللاعبين التي قادها قائد الفريق فيصل العجب لتقريب وجهات النظر بين المدرب واللاعب.
* وفي زمرة هذه الأحداث الساخنة في القلعة الحمراء.. يعد النيل نفسه جيداً هناك في إنتظار لقاء الزعيم .. وأتمنى أن لا ينشغل أهل المريخ بمشكلة اللاعب بلة جابر أكثر مما شغلتهم في الأيام الماضية.
* وعلى الرغم من أن مباراة المريخ هي الأهم في هذا الأسبوع إلا أن مقالات الصحف ومانشيتاتها غلب عليها الأزمة التي تفجرت بين اللاعب بلة ومدربه في الأسبوع الماضي عقب مباراة الأمل الدورية.
* المريخ ليس لديه شيء هذا الموسم سوى الإنتصارات في جميع المباريات التي يخوضها في الممتاز وأية نتيجة غير ذلك قد تغير البطولة مباشرة الى المعسكر الأزرق الذي يتربص لأي تعثر قادم للزعيم حتى يتساوى معه في النقاط ومن ثم يخطف الصدراة وينفرد بها وحيداً.
* التركيز في مباريات الدوري الممتاز أهم من أي شيء هذه الأيام لأن الأهلة يخططون في هدوء تام لهز عرش الزعيم الصداري في الدوري.. وليعلم اللاعبون ومدربهم أن أي إخفاق في الدوري يجر عليهم ما يتوقعون ويتوقون.
* جماهير المريخ صبرت كثيراً على أخطاء اللاعبين و(نرفزة) المدربين ولن تهدأ هذا الموسم إلا بجمع بطولتي الممتاز والكأس في دولاب الزعيم.
* يجب أن يواصل نجوم المريخ الزحف نحو البطولة ولا يتسلل الغرور في داخلهم بأنهم الأفضل وبإستطاعتهم هزيمة أي فريق في الممتاز.. ولعل أولى أسباب التوهان الإفريقي في القلعة الحمراء.. والخروج غير المتوقع في أنجولا.. كان سببه غرور اللاعبين وشعورهم بأنهم الأفضل بعد الفوز الذي حققه الزعيم على الهلال بالقلعة الحمراء يوم السكوهة المشهودة.
* المريخ فريق كبير ويجب على اللاعبين أن يدركوا هذه الحقيقة ويطبقونها عملياً داخل وخارج الملعب.. ومتى ما طبق اللاعبين مفهوم الإحتراف بطريقته السليمة فحتماً سيجني المريخ نتاج ذلك في الوقت الحاضر بالفوز بالدوري الكأس وتعويض الصفوة الخروج الإفريقي المبكر.
تأكيدات
* غادر ويلي البلاد منذ شهرين ولم يفتح الله على المريخ بمدرب لياقة متخصص .. وهذه وحدها تعتبر أحد سلبيات المريخ في الوقت الحاضر.. وإذا ما لم يقدم المريخ على إستجلاب مدرب لياقة متخصص فسيعاني الفريق كثيراً هذا الموسم خاصة في الولايات.
* بعض اللاعبين في المريخ يقدمون أداء أفضل مع المنتخب الوطني .. أكثر مما يقدمونه مع الزعيم .. مثل المدافع الدولي محمد علي سفاري الذي كان بمثابة اللغز الحقيقي لجماهير المريخ وكل متابع لميسرة الأحمر خلال الموسمين الماضيين.
* إذ قاد المنتخب الوطني في بطولة الشان الإفريقية إلا المركز الثالث بأداءه القوى في الدفاع.. وكان أحد أفضل نجوم البطولة.
* أما في المريخ فقد قاد الزعيم للخروج من دوري الأبطال.. فأصبح سفاري مثل (ضل النخيل) أساسه وقيده في المريخ وتألقه مع المنتخب.
* ولكن رغم ذلك يعجبنا سفاري أن يكون متألقاً مع الصقور .. ونتمنى له التوفيق أينما لعب في المريخ او المنتخب.
* كما أن هذا المثل ينطبق أيضاً على الهلال.. فهذه الأيام يشارك في البطولة الإفريقية .. والمريخ الأساس وسيد الجلد والرأس خارجها.. صاحب البطولات وجالب الجويات.
* مطلوب من الصفوة أن تملأ المدرجات في مباراة الزعيم والنيل لأنها تعتبر من أهم المباريات التي يخوضها الزعيم في هذه الفترة .. خاصة وأن ريعها سيذهب لعلاج نجم الهلال والمنتخب الوطني ود الجنيد شفاه الله.
* أعجبتني جداً التصريحات التي أدلى بها لاعب المريخ الوفي سعيد السعودي.. وهو يقول إنه ليس هناك لاعباً أكبر من المريخ .. ومن لا يرتقي لمستوى النادي فمكانه خارج القلعة الحمراء.
* الضل منتشي .. يا ربي سوا شيء.
* حديث لا يخرج إلا من لاعب كبير يحترم هوايته وناديه وجماهيره التي عشقته.
قفلة كلام
* الزعيم جاهز لإستكشاف منابع النيل من جديد.
* وقطعاً سنلتقي بإذن الله إن كان في العمر بقية
* مباراة الزعيم والنيل غداً في الأسبوع السابع من الدوري الممتاز لم تكن بأي حال من الاحوال سهلة على المريخ .. خاصة بعد الشد والجذب الذين شهدتهما القلعة الحمراء في الأيام الفائتة بسبب أزمة اللاعب بلة والتي أعقبتها وساطات اللاعبين التي قادها قائد الفريق فيصل العجب لتقريب وجهات النظر بين المدرب واللاعب.
* وفي زمرة هذه الأحداث الساخنة في القلعة الحمراء.. يعد النيل نفسه جيداً هناك في إنتظار لقاء الزعيم .. وأتمنى أن لا ينشغل أهل المريخ بمشكلة اللاعب بلة جابر أكثر مما شغلتهم في الأيام الماضية.
* وعلى الرغم من أن مباراة المريخ هي الأهم في هذا الأسبوع إلا أن مقالات الصحف ومانشيتاتها غلب عليها الأزمة التي تفجرت بين اللاعب بلة ومدربه في الأسبوع الماضي عقب مباراة الأمل الدورية.
* المريخ ليس لديه شيء هذا الموسم سوى الإنتصارات في جميع المباريات التي يخوضها في الممتاز وأية نتيجة غير ذلك قد تغير البطولة مباشرة الى المعسكر الأزرق الذي يتربص لأي تعثر قادم للزعيم حتى يتساوى معه في النقاط ومن ثم يخطف الصدراة وينفرد بها وحيداً.
* التركيز في مباريات الدوري الممتاز أهم من أي شيء هذه الأيام لأن الأهلة يخططون في هدوء تام لهز عرش الزعيم الصداري في الدوري.. وليعلم اللاعبون ومدربهم أن أي إخفاق في الدوري يجر عليهم ما يتوقعون ويتوقون.
* جماهير المريخ صبرت كثيراً على أخطاء اللاعبين و(نرفزة) المدربين ولن تهدأ هذا الموسم إلا بجمع بطولتي الممتاز والكأس في دولاب الزعيم.
* يجب أن يواصل نجوم المريخ الزحف نحو البطولة ولا يتسلل الغرور في داخلهم بأنهم الأفضل وبإستطاعتهم هزيمة أي فريق في الممتاز.. ولعل أولى أسباب التوهان الإفريقي في القلعة الحمراء.. والخروج غير المتوقع في أنجولا.. كان سببه غرور اللاعبين وشعورهم بأنهم الأفضل بعد الفوز الذي حققه الزعيم على الهلال بالقلعة الحمراء يوم السكوهة المشهودة.
* المريخ فريق كبير ويجب على اللاعبين أن يدركوا هذه الحقيقة ويطبقونها عملياً داخل وخارج الملعب.. ومتى ما طبق اللاعبين مفهوم الإحتراف بطريقته السليمة فحتماً سيجني المريخ نتاج ذلك في الوقت الحاضر بالفوز بالدوري الكأس وتعويض الصفوة الخروج الإفريقي المبكر.
تأكيدات
* غادر ويلي البلاد منذ شهرين ولم يفتح الله على المريخ بمدرب لياقة متخصص .. وهذه وحدها تعتبر أحد سلبيات المريخ في الوقت الحاضر.. وإذا ما لم يقدم المريخ على إستجلاب مدرب لياقة متخصص فسيعاني الفريق كثيراً هذا الموسم خاصة في الولايات.
* بعض اللاعبين في المريخ يقدمون أداء أفضل مع المنتخب الوطني .. أكثر مما يقدمونه مع الزعيم .. مثل المدافع الدولي محمد علي سفاري الذي كان بمثابة اللغز الحقيقي لجماهير المريخ وكل متابع لميسرة الأحمر خلال الموسمين الماضيين.
* إذ قاد المنتخب الوطني في بطولة الشان الإفريقية إلا المركز الثالث بأداءه القوى في الدفاع.. وكان أحد أفضل نجوم البطولة.
* أما في المريخ فقد قاد الزعيم للخروج من دوري الأبطال.. فأصبح سفاري مثل (ضل النخيل) أساسه وقيده في المريخ وتألقه مع المنتخب.
* ولكن رغم ذلك يعجبنا سفاري أن يكون متألقاً مع الصقور .. ونتمنى له التوفيق أينما لعب في المريخ او المنتخب.
* كما أن هذا المثل ينطبق أيضاً على الهلال.. فهذه الأيام يشارك في البطولة الإفريقية .. والمريخ الأساس وسيد الجلد والرأس خارجها.. صاحب البطولات وجالب الجويات.
* مطلوب من الصفوة أن تملأ المدرجات في مباراة الزعيم والنيل لأنها تعتبر من أهم المباريات التي يخوضها الزعيم في هذه الفترة .. خاصة وأن ريعها سيذهب لعلاج نجم الهلال والمنتخب الوطني ود الجنيد شفاه الله.
* أعجبتني جداً التصريحات التي أدلى بها لاعب المريخ الوفي سعيد السعودي.. وهو يقول إنه ليس هناك لاعباً أكبر من المريخ .. ومن لا يرتقي لمستوى النادي فمكانه خارج القلعة الحمراء.
* الضل منتشي .. يا ربي سوا شيء.
* حديث لا يخرج إلا من لاعب كبير يحترم هوايته وناديه وجماهيره التي عشقته.
قفلة كلام
* الزعيم جاهز لإستكشاف منابع النيل من جديد.
* وقطعاً سنلتقي بإذن الله إن كان في العمر بقية
