التجربة النيجيرية!!
*أنهى الهلال اجراءات انهاء التعاقد مع اللاعب سولي شريف بالتراضي بعد اقتناعه بالاتفاق الذي حفظ له الحقوق كاملة ولم يظلم النادي اللاعب لتكون الخطوة الهلالية استكمالا لكل التعاقدات القديمة والتي لم يثبت عليه خلالها اية خروقات للعقود ولا هضم لاموال اللاعبين وهو عرف درج الهلال على انفاذه بقوة حتى يكون مثالا للاندية وقِبلة ترجوها المواهب.
*لم يكن هنالك غموض او لبس في الاتفاق الاول بين الهلال وسولي على اخلاء الخانة بالتراضي بل سلم الهلال متأخرات المتبقي من مدة العقد كاملة وزاد على ذلك بالتفكير للاعب لضمان مستقبله وتحديدا مع ناديه القديم حي العرب على الاقل ليضمن استقراره النفسي باعتبار ان الخطوة لا تحتاج لزمن طويل لحدوث الانسجام المنشود سواء مع زملائه اللاعبين او الادارة التي يحتفظ بمساحات من الاحترام معها.
*وخلافا لما ردده بعض الاعلام المريخي فإن المال لم يحُل بين الهلال وانهاء خدمات اللاعب، بل زاد المادي كيل بعير وافاض في اكرام اللاعب مثلما استكمالا لدوره الكبير تجاهه مذ تعهده بالرعاية وهو لما يزل يافعا بحواري بلاده الى تأريخ اكرامه بالجنسية السودانية وتحويله الى اسطورة ورمز عندما انتزع الهلال اعتراف المحكمة الدستورية بالمساواة في الحقوق والمواطنة والعمل ومنع التمييز على الجنس والنوع طالما ان الحصول على الجنسية بالتجنس يمنح المواطن حق التمتع بكل المزايا والاستوزار والترقي في المناصب عدا رئاسة الجمهورية التي خصها الدستور بحصانة خاصة احتراما للسيادة.
*لا نود القياس على التجارب المختلفة ولكن الهلال اكتوى من نيران بعض اللاعبين النيجيريين وعلى رأسهم سولي الذي واصل تنكر زملائه السابقين بيتر جيمس الذي رفض هو الآخر في وقت سبق اخلاء خانته وتناسى عمدا بل تعمدا التنكر لما قام به الهلال عندما رفع عنه العقوبات التي كانت تطاله بفعل التزوير لولا حصافة الارباب الذي نزع العقوبات عنه وابعد السيف عن رقبته.
*كما لا نستطيع نسيان ما فعله قودوين وتلاعبه بالقوانين وتسفيه العقد المودع بالاتحاد والتنكر للاتفاق ومحاولة العبور بكبري عجمان لتحقيق مآرب خاصة ومن ثم المماطلة في العودة للهلال بعد نهاية اعارته.
*كما لن ننسى خيانة كليتشي للفريق وذهابه للمريخ واتفاقه معه قبل الفترة المخصصة للتفاوض وهو ما اوغر صدور الاهلة.
*هذه نماذج للتعاقدات النيجيرية غنية بالدروس والعبر نرجو ان تكون شاخصة امام ناظري المجلس قبل الاقدام على اي تعاقدات جديدة ونرجو ان يمسح الوافد الجديد عثمانو الصورة السيئة التي ارتسمت في اذهان السودانيين والاهلة تحديدا، وان يجسد المفهوم الحقيقي للمحترف النيجيري خارج بلاده من خلال التجربة الاوربية، ونرجو ان يكتفي الهلال مستقبلا من المدرسة النيجيرية اذا صحت التسمية.
*على ادارة الهلال التحسب للوقت مجددا ومتابعة الشهادات الدولية للاعبين حتى لا يتسرب الوقت من بين الاصابع ويصبح الكل في سباق الوقت مع الكاف.
*ونرجو ان يتواصل المجلس مع المدرب كامبوس لتحديد زمان ومكان المعسكر الاعدادي حتى لا تتضارب المواقيت ما بين الاصرار على معسكر دارفور ومشروع المعسكر بأمريكا الجنوبية.
*ونرجو ان نحسم بشكل قاطع مساعد المدرب الوطني بعد ان اثبتت التجارب الاخيرة اهمية بل ضرورة الحاجة لمدرب محلي يعيد ترتيب الاوراق حتى يمسك الهلال بمقود المباريات ولا يفرط في التقدم والانتصارات.
*الهلال حسم الدوري والكاس واصبح ذلك جزءا من الماضي والتاريخ ويتوجب على الفريق العمل على تأكيد الجدارة بالفوز مجددا بالبطولتين وهذا ما لن يتحقق الا بالاعداد الجاد ومنذ بداية الموسم وبصورة علمية سليمة والاستفادة من دروس المريخ التي خسر بها الموسم الماضي بسبب ضعف البدايات.
آخر الحروف
*على دائرة الكرة بالهلال متابعة عودة اللاعبين الذين غادروا للراحة والاستجمام خارج البلاد والتنسيق معهم للانخراط في التدريبات مجرد اعلانها حتى لا يتخلفون عن ركب زملائهم فينحسر الاعتماد عليهم وتقل مشاركتهم.
*ونرجو ان تتولى لجنة الاستاد تأهيل الملعب والمرافق استعدادا للموسم الجديد.
*وعلى دائرة الكرة الاهتمام بالمعدات والزي الرياضي المتكامل.
*أنهى الهلال اجراءات انهاء التعاقد مع اللاعب سولي شريف بالتراضي بعد اقتناعه بالاتفاق الذي حفظ له الحقوق كاملة ولم يظلم النادي اللاعب لتكون الخطوة الهلالية استكمالا لكل التعاقدات القديمة والتي لم يثبت عليه خلالها اية خروقات للعقود ولا هضم لاموال اللاعبين وهو عرف درج الهلال على انفاذه بقوة حتى يكون مثالا للاندية وقِبلة ترجوها المواهب.
*لم يكن هنالك غموض او لبس في الاتفاق الاول بين الهلال وسولي على اخلاء الخانة بالتراضي بل سلم الهلال متأخرات المتبقي من مدة العقد كاملة وزاد على ذلك بالتفكير للاعب لضمان مستقبله وتحديدا مع ناديه القديم حي العرب على الاقل ليضمن استقراره النفسي باعتبار ان الخطوة لا تحتاج لزمن طويل لحدوث الانسجام المنشود سواء مع زملائه اللاعبين او الادارة التي يحتفظ بمساحات من الاحترام معها.
*وخلافا لما ردده بعض الاعلام المريخي فإن المال لم يحُل بين الهلال وانهاء خدمات اللاعب، بل زاد المادي كيل بعير وافاض في اكرام اللاعب مثلما استكمالا لدوره الكبير تجاهه مذ تعهده بالرعاية وهو لما يزل يافعا بحواري بلاده الى تأريخ اكرامه بالجنسية السودانية وتحويله الى اسطورة ورمز عندما انتزع الهلال اعتراف المحكمة الدستورية بالمساواة في الحقوق والمواطنة والعمل ومنع التمييز على الجنس والنوع طالما ان الحصول على الجنسية بالتجنس يمنح المواطن حق التمتع بكل المزايا والاستوزار والترقي في المناصب عدا رئاسة الجمهورية التي خصها الدستور بحصانة خاصة احتراما للسيادة.
*لا نود القياس على التجارب المختلفة ولكن الهلال اكتوى من نيران بعض اللاعبين النيجيريين وعلى رأسهم سولي الذي واصل تنكر زملائه السابقين بيتر جيمس الذي رفض هو الآخر في وقت سبق اخلاء خانته وتناسى عمدا بل تعمدا التنكر لما قام به الهلال عندما رفع عنه العقوبات التي كانت تطاله بفعل التزوير لولا حصافة الارباب الذي نزع العقوبات عنه وابعد السيف عن رقبته.
*كما لا نستطيع نسيان ما فعله قودوين وتلاعبه بالقوانين وتسفيه العقد المودع بالاتحاد والتنكر للاتفاق ومحاولة العبور بكبري عجمان لتحقيق مآرب خاصة ومن ثم المماطلة في العودة للهلال بعد نهاية اعارته.
*كما لن ننسى خيانة كليتشي للفريق وذهابه للمريخ واتفاقه معه قبل الفترة المخصصة للتفاوض وهو ما اوغر صدور الاهلة.
*هذه نماذج للتعاقدات النيجيرية غنية بالدروس والعبر نرجو ان تكون شاخصة امام ناظري المجلس قبل الاقدام على اي تعاقدات جديدة ونرجو ان يمسح الوافد الجديد عثمانو الصورة السيئة التي ارتسمت في اذهان السودانيين والاهلة تحديدا، وان يجسد المفهوم الحقيقي للمحترف النيجيري خارج بلاده من خلال التجربة الاوربية، ونرجو ان يكتفي الهلال مستقبلا من المدرسة النيجيرية اذا صحت التسمية.
*على ادارة الهلال التحسب للوقت مجددا ومتابعة الشهادات الدولية للاعبين حتى لا يتسرب الوقت من بين الاصابع ويصبح الكل في سباق الوقت مع الكاف.
*ونرجو ان يتواصل المجلس مع المدرب كامبوس لتحديد زمان ومكان المعسكر الاعدادي حتى لا تتضارب المواقيت ما بين الاصرار على معسكر دارفور ومشروع المعسكر بأمريكا الجنوبية.
*ونرجو ان نحسم بشكل قاطع مساعد المدرب الوطني بعد ان اثبتت التجارب الاخيرة اهمية بل ضرورة الحاجة لمدرب محلي يعيد ترتيب الاوراق حتى يمسك الهلال بمقود المباريات ولا يفرط في التقدم والانتصارات.
*الهلال حسم الدوري والكاس واصبح ذلك جزءا من الماضي والتاريخ ويتوجب على الفريق العمل على تأكيد الجدارة بالفوز مجددا بالبطولتين وهذا ما لن يتحقق الا بالاعداد الجاد ومنذ بداية الموسم وبصورة علمية سليمة والاستفادة من دروس المريخ التي خسر بها الموسم الماضي بسبب ضعف البدايات.
آخر الحروف
*على دائرة الكرة بالهلال متابعة عودة اللاعبين الذين غادروا للراحة والاستجمام خارج البلاد والتنسيق معهم للانخراط في التدريبات مجرد اعلانها حتى لا يتخلفون عن ركب زملائهم فينحسر الاعتماد عليهم وتقل مشاركتهم.
*ونرجو ان تتولى لجنة الاستاد تأهيل الملعب والمرافق استعدادا للموسم الجديد.
*وعلى دائرة الكرة الاهتمام بالمعدات والزي الرياضي المتكامل.
