لا تنسوا فيصل موسى وبكري المدينة
اتيح الفرصة اليوم للاخ الزميل يوسف حسين الذي كتب مقالا متميزا ورائعا حوى معلومات مهمة واقتراحات جيدة للجنة تسجيلات الهلال نرى بانها ربما تكون مفيدة.
. حددت المادة (22) ج من القواعد العامة عدد المشاطيب بسبعة لاعبين فقط في العام, أي خلال فترتي التسجيلات الرئيسية والتكميلية .
والهلال شطب حتى الأن (ثلاثة) هم زرياب والبرازيلي كورازما والنيجيري السوداني سولي شريف وسجل لاعب الموردة بشة وفي إنتظار وصول كرت سادومبا .
وإذا سلمنا أن الهلال سيسجل النيجيري امادو في خانات تحت السن سيصبح الفريق في حاجة إلى خانتين لتصعيد الثنائي منيرأمبدة والنعيم الصحافة وبالتالي يصبح عدد المشطوبين أربعة , وإذا تم تسجيل التاج سيرتفع عدد المشطوبين إلى (5) مشاطيب وإذا تم تسجيل مهاجم أجنبي في خانة الطرف الأيسر النيجيري أمولادي يصل عدد المشاطيب إلى ستة .
في التسجيلات التكميلية يحتاج الهلال إلى خانتين لتسجيل درة كسلا فيصل موسى والمهاجم بكري المدينة والخانة المتبقية للشطب هي خانة واحدة أمام الهلال .
هناك حلان للجنة تسجيلات الهلال حتى لا تدخل في ازمة خلال فترة تسجيلات يونيو , هما اما الإكتفاء بتصعيد المدافع منير أمبدة والإحتفاظ باللاعب النعيم الصحافة للتسجيلات الرئيسية في ديسمبر المقبل حتى يتعافى من الإصابة نهائيا , أو إعارة إيفوسا لمدة سنة على الأقل لاي ناد آخر .
وبما أن الهلال جدد للزيمبابوي إدوراد سادومبا وسجل مهاجم المنتخب الوطني نادر الطيب بالإضافة للمهاجم الأجنبي المرتقب تسجيله وسيتم قيد المهاجم بكري المدينة في يونيو بالإضافة لمدثر كاريكا وأحمد عادل سيكون عدد المهاجمين ستة وإذا تم تجنيس ليلو إمبيلي سيرتفع العدد إلى سبعة مهاجمين ,خاصة أن كشف أي فريق لا يزيد فيه عدد المهاجمين عن أربعة , سيما وأن مدرب الهلال كامبوس يلعب في كثير من الأحيان بمهاجم واحد , وليلو المراد تجنسيه جلس في معظم فترات الموسم إحتياطي لمدثر كاريكا وسادمبا.
المهاجم الهندراسي جيري الذي تحدث البعض عن نية الهلال تسجيله من مواليد نوفمبر 1981م وبالتالي سيلعب للهلال موسمين فقط حسب القواعد العامة لأن عمره سيتجاوز الثلاثين في يناير 2012م وسيصبح أول هندراسي يلعب في السودان وربما قارة أفريقيا وهذا اللاعب لم يشاهدة أحد بل كل من تدحث عنه ذكر أنه شاهده من خلال اليوتيوب وسبق للهلال أن سجل المهاجم البرازيلي كوارزما بهذه الطريقة والنتيجة يعرفها الجميع , وإذا اقدم الهلال على تسجيله يكون إرتكب خطأ الموسم الماضي بالكربون إذا كان بديل ليلو إمبيلي هو الهندراسي جيري فمن الأفضل إستمرار إمبيلي.
المدرسة الأفريقية هي الأنسب للهلال خاصة المهاجمين الذين تألقوا مع منتخبات بلادهم في التصفيات المزدوجة لكأس العالم وأمم أفريقيا أو في دوري أبطال أفريقيا أو كأس الإتحاد الأفريقي أو بعض المهاجمين الأفارقة الذين ظهروا بمستوى جيد في دوريات الشمال الأفريقي في تونس والجزائر والمغرب
بخصوص قضية بكري المدينة أتمنى من مجلس الهلال ان يرفع الأمر للفيفا أو المحكمة الرياضية الدولية أو عن طريق إستثناءه من الجمعية العمومية , لأن رفع الأمر للاعب هاو للمحكمة الدستورية أو وزير العدل مرفوض من قبل الإتحاد الدولي لكرة القدم وسيعرض الهلال واللاعب لعقوبات إذا رفع الإتحاد السوداني شكوى بهذا الخصوص.
الهلال كسب قضية سولي شريف لكن بعد عام ونصف العام وخسر كل بطولات موسم 2008م وكان يمكنه كسبها في خلال شهرين لو رفع شكوى للمحكمة الرياضية الدولية مباشرة .
آخر الكلام
في الوقت الذي هاجم فيه سكرتير اتحاد كرة القدم مجدي شمس الدين الاعلام الرياضي وحمله مسؤولية اخفاق المنتخب الوطني في مشاركاته الخارجية عبر برنامج عالم االرياضة التلفزيوني امس , اشاد رئيس الاتحاد الدكتور شداد بهذا الاعلام وقال انه ساهم في جذب الجمهور للملاعب ومشاهدة المباريات خلال برنامج(عدد خاص) بتلفزيون النيل الازرق امس .
ونعتقد ان تصريحات مجدي قد جانبها الصواب ولم تكن في محلها ,لان الاعلام الرياضي لا يمكن ان يكون مطية لمداراة اخفاق الاتحاد الذي برع في التمثيل بمنتخب الوطن طيلة فترة وجود مجدي بسكرتاريته.
اما الدكتور شداد الذي يعرف بانه من اكثر القياديين في الاتحاد معاداة للاعلام الرياضي , الا انه كان شجاعا ولم يتجاهل الدور الكبير الذي لعبه في انجاح بطولاتهم جماهيريا.
ومن غرائب الصدف ان حديث الدكتور عن المنتخب كان فيه رد واضح على اتهام مجدي للاعلام , وذلك حينما ارجع الدكتور ذلك الاخفاق الى الجميع , بدءا بالوزارة مرورا بالاتحاد وانتهاء بالاعلام والجمهور.
أي ان الدكتور لم يحمل جهة بعينها اخفاق المنتخب عكس مجدي الذي حمل الاعلام الرياضي المسؤولية لوحده.
كان ينبغي على مجدي الذي عمل مع شداد لاكثر من عقد ونصف العقد ان يتعلم منه ويستفيد من خبراته حتى لا يقع في المحظور ويسقط امام الملأ نتيجة لذلة لسان كما حدث منه امس تجاه الاعلام.
وننتظر من مجدي ان يصحح اتلك التصريحات ويعتذر للاعلام الرياضي عن ما بدر منه في برنامج عالم الرياضة التلفزيوني , حتى ولو كان عن انقاض تصريحات شداد اذا كان يجد حرجا في الاعتذار علانية.
وكان الله في عون الكرة السودانية اذا كان بعض قيادييها امثال مجدي يتنصلون من مسؤولياتهم ويرمون باخفاقاتهم على الغير بدون حياء او خجل.
شهر يناير بدأ.. موعد المفاجأة متين يا همشة.
دايرين سنة 2010 تكون زي 2009 على الاقل.
واقل من الثنائية ونهائي افريقيا لن نقبل باي شيء آخر.
مسؤولين من الخير .. تسويق وارغو وصل وين؟.
هل صحيح ان السلطات وافقت على طلب المريخ بتجنيس ثلاثة لاعبين دفعة واحدة , ومازالت تماطل الهلال في تجنيس امبيلي؟.
اذا صحت هذه الرواية , فمن حقنا ان نطلق على المريخ , اسم نادي الحزب الحاكم.
والهلالاب ليهم الله وعيشة السوق.
والله يكون في عونك يا ارباب.
اتيح الفرصة اليوم للاخ الزميل يوسف حسين الذي كتب مقالا متميزا ورائعا حوى معلومات مهمة واقتراحات جيدة للجنة تسجيلات الهلال نرى بانها ربما تكون مفيدة.
. حددت المادة (22) ج من القواعد العامة عدد المشاطيب بسبعة لاعبين فقط في العام, أي خلال فترتي التسجيلات الرئيسية والتكميلية .
والهلال شطب حتى الأن (ثلاثة) هم زرياب والبرازيلي كورازما والنيجيري السوداني سولي شريف وسجل لاعب الموردة بشة وفي إنتظار وصول كرت سادومبا .
وإذا سلمنا أن الهلال سيسجل النيجيري امادو في خانات تحت السن سيصبح الفريق في حاجة إلى خانتين لتصعيد الثنائي منيرأمبدة والنعيم الصحافة وبالتالي يصبح عدد المشطوبين أربعة , وإذا تم تسجيل التاج سيرتفع عدد المشطوبين إلى (5) مشاطيب وإذا تم تسجيل مهاجم أجنبي في خانة الطرف الأيسر النيجيري أمولادي يصل عدد المشاطيب إلى ستة .
في التسجيلات التكميلية يحتاج الهلال إلى خانتين لتسجيل درة كسلا فيصل موسى والمهاجم بكري المدينة والخانة المتبقية للشطب هي خانة واحدة أمام الهلال .
هناك حلان للجنة تسجيلات الهلال حتى لا تدخل في ازمة خلال فترة تسجيلات يونيو , هما اما الإكتفاء بتصعيد المدافع منير أمبدة والإحتفاظ باللاعب النعيم الصحافة للتسجيلات الرئيسية في ديسمبر المقبل حتى يتعافى من الإصابة نهائيا , أو إعارة إيفوسا لمدة سنة على الأقل لاي ناد آخر .
وبما أن الهلال جدد للزيمبابوي إدوراد سادومبا وسجل مهاجم المنتخب الوطني نادر الطيب بالإضافة للمهاجم الأجنبي المرتقب تسجيله وسيتم قيد المهاجم بكري المدينة في يونيو بالإضافة لمدثر كاريكا وأحمد عادل سيكون عدد المهاجمين ستة وإذا تم تجنيس ليلو إمبيلي سيرتفع العدد إلى سبعة مهاجمين ,خاصة أن كشف أي فريق لا يزيد فيه عدد المهاجمين عن أربعة , سيما وأن مدرب الهلال كامبوس يلعب في كثير من الأحيان بمهاجم واحد , وليلو المراد تجنسيه جلس في معظم فترات الموسم إحتياطي لمدثر كاريكا وسادمبا.
المهاجم الهندراسي جيري الذي تحدث البعض عن نية الهلال تسجيله من مواليد نوفمبر 1981م وبالتالي سيلعب للهلال موسمين فقط حسب القواعد العامة لأن عمره سيتجاوز الثلاثين في يناير 2012م وسيصبح أول هندراسي يلعب في السودان وربما قارة أفريقيا وهذا اللاعب لم يشاهدة أحد بل كل من تدحث عنه ذكر أنه شاهده من خلال اليوتيوب وسبق للهلال أن سجل المهاجم البرازيلي كوارزما بهذه الطريقة والنتيجة يعرفها الجميع , وإذا اقدم الهلال على تسجيله يكون إرتكب خطأ الموسم الماضي بالكربون إذا كان بديل ليلو إمبيلي هو الهندراسي جيري فمن الأفضل إستمرار إمبيلي.
المدرسة الأفريقية هي الأنسب للهلال خاصة المهاجمين الذين تألقوا مع منتخبات بلادهم في التصفيات المزدوجة لكأس العالم وأمم أفريقيا أو في دوري أبطال أفريقيا أو كأس الإتحاد الأفريقي أو بعض المهاجمين الأفارقة الذين ظهروا بمستوى جيد في دوريات الشمال الأفريقي في تونس والجزائر والمغرب
بخصوص قضية بكري المدينة أتمنى من مجلس الهلال ان يرفع الأمر للفيفا أو المحكمة الرياضية الدولية أو عن طريق إستثناءه من الجمعية العمومية , لأن رفع الأمر للاعب هاو للمحكمة الدستورية أو وزير العدل مرفوض من قبل الإتحاد الدولي لكرة القدم وسيعرض الهلال واللاعب لعقوبات إذا رفع الإتحاد السوداني شكوى بهذا الخصوص.
الهلال كسب قضية سولي شريف لكن بعد عام ونصف العام وخسر كل بطولات موسم 2008م وكان يمكنه كسبها في خلال شهرين لو رفع شكوى للمحكمة الرياضية الدولية مباشرة .
آخر الكلام
في الوقت الذي هاجم فيه سكرتير اتحاد كرة القدم مجدي شمس الدين الاعلام الرياضي وحمله مسؤولية اخفاق المنتخب الوطني في مشاركاته الخارجية عبر برنامج عالم االرياضة التلفزيوني امس , اشاد رئيس الاتحاد الدكتور شداد بهذا الاعلام وقال انه ساهم في جذب الجمهور للملاعب ومشاهدة المباريات خلال برنامج(عدد خاص) بتلفزيون النيل الازرق امس .
ونعتقد ان تصريحات مجدي قد جانبها الصواب ولم تكن في محلها ,لان الاعلام الرياضي لا يمكن ان يكون مطية لمداراة اخفاق الاتحاد الذي برع في التمثيل بمنتخب الوطن طيلة فترة وجود مجدي بسكرتاريته.
اما الدكتور شداد الذي يعرف بانه من اكثر القياديين في الاتحاد معاداة للاعلام الرياضي , الا انه كان شجاعا ولم يتجاهل الدور الكبير الذي لعبه في انجاح بطولاتهم جماهيريا.
ومن غرائب الصدف ان حديث الدكتور عن المنتخب كان فيه رد واضح على اتهام مجدي للاعلام , وذلك حينما ارجع الدكتور ذلك الاخفاق الى الجميع , بدءا بالوزارة مرورا بالاتحاد وانتهاء بالاعلام والجمهور.
أي ان الدكتور لم يحمل جهة بعينها اخفاق المنتخب عكس مجدي الذي حمل الاعلام الرياضي المسؤولية لوحده.
كان ينبغي على مجدي الذي عمل مع شداد لاكثر من عقد ونصف العقد ان يتعلم منه ويستفيد من خبراته حتى لا يقع في المحظور ويسقط امام الملأ نتيجة لذلة لسان كما حدث منه امس تجاه الاعلام.
وننتظر من مجدي ان يصحح اتلك التصريحات ويعتذر للاعلام الرياضي عن ما بدر منه في برنامج عالم الرياضة التلفزيوني , حتى ولو كان عن انقاض تصريحات شداد اذا كان يجد حرجا في الاعتذار علانية.
وكان الله في عون الكرة السودانية اذا كان بعض قيادييها امثال مجدي يتنصلون من مسؤولياتهم ويرمون باخفاقاتهم على الغير بدون حياء او خجل.
شهر يناير بدأ.. موعد المفاجأة متين يا همشة.
دايرين سنة 2010 تكون زي 2009 على الاقل.
واقل من الثنائية ونهائي افريقيا لن نقبل باي شيء آخر.
مسؤولين من الخير .. تسويق وارغو وصل وين؟.
هل صحيح ان السلطات وافقت على طلب المريخ بتجنيس ثلاثة لاعبين دفعة واحدة , ومازالت تماطل الهلال في تجنيس امبيلي؟.
اذا صحت هذه الرواية , فمن حقنا ان نطلق على المريخ , اسم نادي الحزب الحاكم.
والهلالاب ليهم الله وعيشة السوق.
والله يكون في عونك يا ارباب.
