أصداء كروية
غاندى الزيدابى
لامحال مع الهلال ¡
العنوان أعلاة أصبح مكررا ومن ثوابت هذه الزاوية بل ماركة مسجلة بأسم الفريق الأزرق خاصة فى المواعيد الكبيرة وهاهو هلال السودان وسيد البلد يلحق بالأهلى المصرى ولاعبيه بقيادة حارسه البهلوانى العبيط الشناوى العلقة الساخنة ويقهره بصاروخ عابر للقارات لا انسمع ولا انشاف الغم به حجرا فى الكاف هذه المنظومة الفاسدة التي حرمت الهلال من جمهوره لأسباب معلومة للجميع ملخصها أن الكاف يريد بالواضح المافاضح أن يجرد الهلال من أنيابه (جمهوره) ويمهد الطريق لفوز الأهلى بأم درمان وتكرار سيناريو مباريات عديدة سرق فيها الأهلى الهلال نهارا جهارا بمشاركة الكاف وضلوعه فى مخططات الفريق المصرى المعروف على كافة الأصعدة باستمالته للحكام !
(المهم أن هلالنا قدم للاهلى اولا والكاف ثانيا بأنه فريق كبير لايقهر ولاينصاع للمؤامرات ومن ثم قدم لنا مباراة قمة فى الروعة والجمال والمسؤولية وسيطر فيها الفريق على مجريات اللقاء صحيح أن المستوى فى الحصة الأولى لم يكن مميزا بسبب الضغوط العديدة التى طالت ولاحقت اللاعبين حتى جاء شوط المدربين واللاعبين وتجلت فيه مهارة وخبرة الكونغولى فلوران الذى قدم لنا الخلطة والوصفة السحرية التى كان لها مفعول السحر فى تفكيك وسط الأهلى وخلخلة دفاعة وبهدلة حارسه واستسلام هجومه بتألق جميع لاعبى الهلال وضغطهم المتواصل لياتى الهدف الأجمل والاغلى والافضل بل احلى الأهداف حتى الآن فى دورى الأبطال كرة مقصية سكنت المقص العلوى الشمالى وكشفت وفضحت الحارس الشناوى الذى أصبح كالطفل يحبو داخل مرماه ليخرج قذيفة الكونغولى من شباكة المحترقة بلهب الغضب الأزرق!
( فوز الهلال وضع الكاف أمام الأمر الواقع وهو إعادة جمهور الفريق لملعبه بعد أن فشل مخططه وفوزه على الأهلى بدونه وخوض اللقاء نهارا لأن الهلال معروفا بخوض مبارياته المحلية والقارية مساءا وبحضور جمهوره ولكن الكاف جرده من ذلك ووجب عليه الآن تصحيح الأخطاء القاتلة التى وقع فيها وعودة الجمهور فى جميع مباريات الفريق المقبلة ابتداءً من القطن الكاميروني خاصة وأن الجوهرة الزرقاء ازدانت وكانت فى اجمل صورة بل تفوقت على اكبر ملاعب القارة السمراء ورغم ذلك يتعللون بعدم اكمال النواقص ويالكاف الفيكم اتعرفت !
( صاروخ مكابى فى عين الشناوى جعله يصبح كالمهرج يلاحق الجماهير والإداريين وحتى أطباء النادى وكأنهم ليليبو وزكرنا بهيجان وفوران الحارس السابق الحضرى عندما مزق اخوان كرنقو شباكه بالثلاثة الحارقة وظل يتحرش بالبرنس حلوانى الكرة السودانية واختتمت المسرحية برقصة عشرة بلدى من قبل علاء الدين جبريل للحضرى ( تلاتة وبس تعال وبص ) ومع الحضرى أو الشناوى يالاهلاوية جاتكم بلاوى !
( القادم ليس احلى يا اهلة شدو الهمة وحذارى من ضياع نقطة والفوز فى جميع المباريات ذهابا وإيابا هو الطريق الوحيد للتأهل والوصول لعرش وتاج البطولة والكبير يجب أن يظل كبير وماخاب من راهن عليك ياهلال!
أخر الأصداء
ما أصلو حال الدنيا تسرق منية فى لحظة عشم !
غاندى الزيدابى
لامحال مع الهلال ¡
العنوان أعلاة أصبح مكررا ومن ثوابت هذه الزاوية بل ماركة مسجلة بأسم الفريق الأزرق خاصة فى المواعيد الكبيرة وهاهو هلال السودان وسيد البلد يلحق بالأهلى المصرى ولاعبيه بقيادة حارسه البهلوانى العبيط الشناوى العلقة الساخنة ويقهره بصاروخ عابر للقارات لا انسمع ولا انشاف الغم به حجرا فى الكاف هذه المنظومة الفاسدة التي حرمت الهلال من جمهوره لأسباب معلومة للجميع ملخصها أن الكاف يريد بالواضح المافاضح أن يجرد الهلال من أنيابه (جمهوره) ويمهد الطريق لفوز الأهلى بأم درمان وتكرار سيناريو مباريات عديدة سرق فيها الأهلى الهلال نهارا جهارا بمشاركة الكاف وضلوعه فى مخططات الفريق المصرى المعروف على كافة الأصعدة باستمالته للحكام !
(المهم أن هلالنا قدم للاهلى اولا والكاف ثانيا بأنه فريق كبير لايقهر ولاينصاع للمؤامرات ومن ثم قدم لنا مباراة قمة فى الروعة والجمال والمسؤولية وسيطر فيها الفريق على مجريات اللقاء صحيح أن المستوى فى الحصة الأولى لم يكن مميزا بسبب الضغوط العديدة التى طالت ولاحقت اللاعبين حتى جاء شوط المدربين واللاعبين وتجلت فيه مهارة وخبرة الكونغولى فلوران الذى قدم لنا الخلطة والوصفة السحرية التى كان لها مفعول السحر فى تفكيك وسط الأهلى وخلخلة دفاعة وبهدلة حارسه واستسلام هجومه بتألق جميع لاعبى الهلال وضغطهم المتواصل لياتى الهدف الأجمل والاغلى والافضل بل احلى الأهداف حتى الآن فى دورى الأبطال كرة مقصية سكنت المقص العلوى الشمالى وكشفت وفضحت الحارس الشناوى الذى أصبح كالطفل يحبو داخل مرماه ليخرج قذيفة الكونغولى من شباكة المحترقة بلهب الغضب الأزرق!
( فوز الهلال وضع الكاف أمام الأمر الواقع وهو إعادة جمهور الفريق لملعبه بعد أن فشل مخططه وفوزه على الأهلى بدونه وخوض اللقاء نهارا لأن الهلال معروفا بخوض مبارياته المحلية والقارية مساءا وبحضور جمهوره ولكن الكاف جرده من ذلك ووجب عليه الآن تصحيح الأخطاء القاتلة التى وقع فيها وعودة الجمهور فى جميع مباريات الفريق المقبلة ابتداءً من القطن الكاميروني خاصة وأن الجوهرة الزرقاء ازدانت وكانت فى اجمل صورة بل تفوقت على اكبر ملاعب القارة السمراء ورغم ذلك يتعللون بعدم اكمال النواقص ويالكاف الفيكم اتعرفت !
( صاروخ مكابى فى عين الشناوى جعله يصبح كالمهرج يلاحق الجماهير والإداريين وحتى أطباء النادى وكأنهم ليليبو وزكرنا بهيجان وفوران الحارس السابق الحضرى عندما مزق اخوان كرنقو شباكه بالثلاثة الحارقة وظل يتحرش بالبرنس حلوانى الكرة السودانية واختتمت المسرحية برقصة عشرة بلدى من قبل علاء الدين جبريل للحضرى ( تلاتة وبس تعال وبص ) ومع الحضرى أو الشناوى يالاهلاوية جاتكم بلاوى !
( القادم ليس احلى يا اهلة شدو الهمة وحذارى من ضياع نقطة والفوز فى جميع المباريات ذهابا وإيابا هو الطريق الوحيد للتأهل والوصول لعرش وتاج البطولة والكبير يجب أن يظل كبير وماخاب من راهن عليك ياهلال!
أخر الأصداء
ما أصلو حال الدنيا تسرق منية فى لحظة عشم !
