كبد الحقيقة
د . مزمل ابو القاسم
صبري يختبر صبر المريخاب!
* في يوم 24 سبتمبر من العام 2017 كتبنا في هذه المساحة مقالاً بعنوان (لعب الحكام بالنار) وكتبنا فيه ما يلي: (إفراطنا في انتقاد حكم مباراة النقعة صبري محمد فضل بسبب ظلمه البائن للمريخ، وتدخله السالب الذي أدى لتغيير النتيجة، لا يعني إعفاء لاعبي المريخ ومدربهم من اللوم، لأن المريخ كان مؤهلاً للفوز بكل سوئه، لكن حكم اللقاء أراد للمباراة أن تنتهي بالتعادل.
* المخالفة المرتكبة مع الحارس جمال سالم لا يفوتها إلا حكم أعمى، أو مترصد لا يطيق المريخ.
* صبري محمد فضل له سوابق سيئة مع المريخ، إذ ما ظهر هذا الحكم الضعيف في أي مباراة للمريخ إلا وعانى الأحمر الأمرين كي يفوز، ومن قبل أدار مباراة للمريخ مع هلال كادوقلي في كادوقلي، ونقض هدفاً صحيحاً للمريخ سجله عبده جابر.، وبسبب ذلك القرار الظالم في تعثر المريخ بالتعادل وفقدانه للقب الدوري الممتاز.
* بعد المباراة استعرض خبير التحكيم فيصل سيحة الحالة وأفتى بصحة الهدف، واستغرب لإقدام صبري على إلغائه.
* استعرضنا بعض الحالات والقرارات الظالمة التي احتسبها هذا الحكم الضعيف في مباراة المريخ الشهيرة مع أهلي شندي، فالطريقة التي يدير بها صبري مباريات المريخ تمنح المشاهدين إحساساً قوياً بأنه يبغض المريخ.. أي احتكاك مع لاعب من مريخ الفاشر مخالفة على المريخ، والعكس صحيح، وعندما احتك مهاجم مريخ الفاشر مع حارس المريخ، واستخدم يده لإنزال الكرة، ودفع جمال سالم من صدره، وركله بقدمه اختفت صافرة الحكم الكارثة!!
* إذا كان هذا الصبري لا يطيق رؤية المريخ، ولا يستطيع أن يوفر له العدالة فعليه أن ينأى بنفسه عن أي مباراة يكون المريخ طرفاً فيها.
* في أول دقائق المباراة تعرض عاطف خالد للكمة عنيفة داخل منطقة الست ياردات، ولم يحتسب الحكم أي مخالفة على المعتدي، وبعدها بلحظات تعرض التكت لبونية عنيفة في وجهه، أسالت دمه، وصبري آخر من يدري!
* المريخ وصل الحد من ظلم الحكام، وأي ظلم جديد سيؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.
* نماذج التحكيم السيء والمنحاز التي تظهر بجلاء في أداء صبري محمد فضل وياسر الله جابو وأمثالهما يجب أن تختفي من ملاعبنا نهائياً.. بالله عليكم كيف حصل هذان الحكمان الضعيفان الفاشلان على الشارة الدولية؟
* ألا يدل حصولهما عليها بكل السوء الذي يديران به المباريات على أن تحكيم السودان وصل الدرك الأسفل من التخلف والانحطاط؟
* لا نلومهما، بقدر ما نلوم من أتوا بهما)!
* انتهى المقال الذي مرت عليه خمس سنوات.. لكن قصة صبري محمد فضل مع المريخ لم تنته بعد، لأنها مستمرة بطريقة مملة للمشاهدين ومذلة للمريخ.
* أمس احتسب هذا الحكم الضعيف الظالم ركلة جزاء مشكوك في صحتها على المريخ، إثر تمثيل غير متقن لمهاجم حيدوب النهود.. وفي الحصة الثانية رفض صبري احتساب ركلة جزاء (أوضح وأصح من الركلة الاولى) بمليون مرة!
* فوق ذلك فقد تفرج الحكم العجيب على حالات عنف قبيحة مورست ضد لاعبي المريخ من دون أن يتدخل لحسم المعتدين، إذ رفض إنذار مدافع حيدوب الذي اعتدى على لاعب المريخ كمارا بعنف شديد، حتى رماه خارج الملعب.
* في خواتيم المباراة طرد صلاح نمر الذي خرج عن طوره إثر رفض الحكم احتساب ركلة الجزاء الواضحة، ثم ختم صبري مهزلته بعدم إكمال الوقت البديل للمبدد، إذ أنهم اللقاء قبل أكثر من دقيقة.
* ما يحدث للمريخ من حكام اتحاد الخرطوم في الموسم الحالي لا يمكن أن يتم بالصدفة.
* الصدفة لا تتكرر مرتين، وظلم حكام اتحاد الشاذلي للمريخ تكرر في سبع مباريات من مجموع ثمانية لقاءات خاضها المريخ في الدوري الحالي!
* اتحاد غير محترم سمح لنفسه بالتشفي في فريق شباب المريخ بحرمانه من اللعب في دوري الشباب، سنكون سذجاً وأغبياء لو افترضنا أن ما يفعله حكامه بالمريخ في الدوري الحالي مجرد صدفة.
* إذا استمرت المهزلة الحالية فلن يكون أمام المريخ أي خيار آخر سوى مقاطعة أي مباراة يظهر فيها حكام اتحاد الشاذلي.. الذي اختار أن ينصب نفسه العدو الأول لملايين المريخاب.
* صبري يختبر صبر المريخاب، وللصبر حدود.
آخر الحقائق
* نعود للمباراة التي مارس فيها ريكاردو فلسفة غير مبررة بإشراك توليفة تخلو من أي مهاجم متخصص.
* وضع موسز وكيمبالي في الدكة وأشرك رمضان والسماني وإبراهيما كمارا في المقدمة.
* أما الخطأ الأكبر فتمثل في إشراك ضياء الدين محجوب مع الأنغولي ماكايا في محور الوسط.
* أي مباراة شارك فيها الثنائي المذكور شهدت سوءاً في الأداء وعجزاً مريخياً عن السيطرة على منطقة المناورة.
* اعتمد عليهما الغرايري باستمرار فتسببا في إقالته.
* فوق ذلك تسبب ماكايا في هدف التعادل لحيدوب عندما فقد الكرة بسهولة وسقط أرضاً وتسبب في هجمة مرتدة انتهت بركلة جزاء.
* كذلك واصل السماني مسلسل الأداء الضعيف، والناتج عن ضعف مردوده البدني نتاجاً لعدم احترامه لمهنته وناديه وتغيبه عن التدريبات أكثر من شهر أثناء الموسم.
* علاوةً على سوء الأداء في محور الوسط وغياب المهاجم المتخصص عانى المريخ أمس من ضعف المساهمة الهجومية للظهيرين أحمد بيبو ورامي كورتكيلا.
* لاعبان لا يجيدان العرضيات ويرسلان الكرة للحارس باستمرار.
* ذلك بخلاف كثرة أخطاء التمرير عندهما.
* تنظير ريكاردو استمر بإشراك الظهير طبنجة كجناح أيسر في الحصة الثانية.
* صمت لجنة التسيير المريخية على ظلم حكام الخرطوم لفريقها يغريهم بالمزيد من الظلم.
* انتصر الهلال على توتي بركلة جزاء مثيرة للسخرية ومع ذلك أصدرت إدارته بياناً عاصفاً هاجمت فيه التحكيم.
* طالعت الحوار الطفولي الذي تحدث فيه الرئيس (الأفشل) حازم مصطفى بنهجٍ أرعن، يليق به تماماً.
* كلما تحدث حازم قلنا ليته صمت.
* مصيبته مزدوجة، لأنه لا يحسن الحديث ولا يجيد العمل.
* تولى إدارة المريخ لمدة عام فجعلنا نتحسر على عهد سوداكال بكل سوءاته.
* في الحد الأدنى تميز سوداكال بالرزانة وعفة اللسان ولم تصدر عنه إساءة لأي شخص في المريخ.
* أما الرئيس صاحب اللسان المؤذي فقد أساء للاعبي المريخ وجماهيره وإدارييه ومارس امتناناً قبيحاً على الملايين من محبي المريخ.
* أثبت حازم الفاشل أنه لا يصلح إدارياً في فريق للروابط ناهيك عن أن يصبح رئيساً لنادٍ بقيمة وقامة المريخ العظيم.
* عليه أن يكف عن الفوضى التي يثيرها مع رفيقه الجكومي في ساحة النادي الكبير.
* تشاكسا بنهج قبيح في المجلس المنحل حتى قصما عنقه وتسببا في انهياره.
* لاحقاً انتقلت صراعاتهما الكريهة للجنة تسيير حققت نجاحاً باهراً.. في الفشل الذريع!
* الأذى الذي تعرض له النادي في عهد حازم لم يحدث على مدار 114 عام في المريخ.
* العنتريات وافتعال الأزمات واختلاق الصراعات والإساءة للآخرين لا تصنع إداريين ناجحين.
* سنعود للرد علي خزعبلات الرئيس الأفشل ومطاعناته الطفولية وادعاءاته الكذوبة في مقال الغد بإذن الله.
* آخر خبر: سوداكال يعتبر (أستاذ ورئيس قسم) بالمقارنة مع هذا الإداري الأهوج الفاشل المتهور.
د . مزمل ابو القاسم
صبري يختبر صبر المريخاب!
* في يوم 24 سبتمبر من العام 2017 كتبنا في هذه المساحة مقالاً بعنوان (لعب الحكام بالنار) وكتبنا فيه ما يلي: (إفراطنا في انتقاد حكم مباراة النقعة صبري محمد فضل بسبب ظلمه البائن للمريخ، وتدخله السالب الذي أدى لتغيير النتيجة، لا يعني إعفاء لاعبي المريخ ومدربهم من اللوم، لأن المريخ كان مؤهلاً للفوز بكل سوئه، لكن حكم اللقاء أراد للمباراة أن تنتهي بالتعادل.
* المخالفة المرتكبة مع الحارس جمال سالم لا يفوتها إلا حكم أعمى، أو مترصد لا يطيق المريخ.
* صبري محمد فضل له سوابق سيئة مع المريخ، إذ ما ظهر هذا الحكم الضعيف في أي مباراة للمريخ إلا وعانى الأحمر الأمرين كي يفوز، ومن قبل أدار مباراة للمريخ مع هلال كادوقلي في كادوقلي، ونقض هدفاً صحيحاً للمريخ سجله عبده جابر.، وبسبب ذلك القرار الظالم في تعثر المريخ بالتعادل وفقدانه للقب الدوري الممتاز.
* بعد المباراة استعرض خبير التحكيم فيصل سيحة الحالة وأفتى بصحة الهدف، واستغرب لإقدام صبري على إلغائه.
* استعرضنا بعض الحالات والقرارات الظالمة التي احتسبها هذا الحكم الضعيف في مباراة المريخ الشهيرة مع أهلي شندي، فالطريقة التي يدير بها صبري مباريات المريخ تمنح المشاهدين إحساساً قوياً بأنه يبغض المريخ.. أي احتكاك مع لاعب من مريخ الفاشر مخالفة على المريخ، والعكس صحيح، وعندما احتك مهاجم مريخ الفاشر مع حارس المريخ، واستخدم يده لإنزال الكرة، ودفع جمال سالم من صدره، وركله بقدمه اختفت صافرة الحكم الكارثة!!
* إذا كان هذا الصبري لا يطيق رؤية المريخ، ولا يستطيع أن يوفر له العدالة فعليه أن ينأى بنفسه عن أي مباراة يكون المريخ طرفاً فيها.
* في أول دقائق المباراة تعرض عاطف خالد للكمة عنيفة داخل منطقة الست ياردات، ولم يحتسب الحكم أي مخالفة على المعتدي، وبعدها بلحظات تعرض التكت لبونية عنيفة في وجهه، أسالت دمه، وصبري آخر من يدري!
* المريخ وصل الحد من ظلم الحكام، وأي ظلم جديد سيؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.
* نماذج التحكيم السيء والمنحاز التي تظهر بجلاء في أداء صبري محمد فضل وياسر الله جابو وأمثالهما يجب أن تختفي من ملاعبنا نهائياً.. بالله عليكم كيف حصل هذان الحكمان الضعيفان الفاشلان على الشارة الدولية؟
* ألا يدل حصولهما عليها بكل السوء الذي يديران به المباريات على أن تحكيم السودان وصل الدرك الأسفل من التخلف والانحطاط؟
* لا نلومهما، بقدر ما نلوم من أتوا بهما)!
* انتهى المقال الذي مرت عليه خمس سنوات.. لكن قصة صبري محمد فضل مع المريخ لم تنته بعد، لأنها مستمرة بطريقة مملة للمشاهدين ومذلة للمريخ.
* أمس احتسب هذا الحكم الضعيف الظالم ركلة جزاء مشكوك في صحتها على المريخ، إثر تمثيل غير متقن لمهاجم حيدوب النهود.. وفي الحصة الثانية رفض صبري احتساب ركلة جزاء (أوضح وأصح من الركلة الاولى) بمليون مرة!
* فوق ذلك فقد تفرج الحكم العجيب على حالات عنف قبيحة مورست ضد لاعبي المريخ من دون أن يتدخل لحسم المعتدين، إذ رفض إنذار مدافع حيدوب الذي اعتدى على لاعب المريخ كمارا بعنف شديد، حتى رماه خارج الملعب.
* في خواتيم المباراة طرد صلاح نمر الذي خرج عن طوره إثر رفض الحكم احتساب ركلة الجزاء الواضحة، ثم ختم صبري مهزلته بعدم إكمال الوقت البديل للمبدد، إذ أنهم اللقاء قبل أكثر من دقيقة.
* ما يحدث للمريخ من حكام اتحاد الخرطوم في الموسم الحالي لا يمكن أن يتم بالصدفة.
* الصدفة لا تتكرر مرتين، وظلم حكام اتحاد الشاذلي للمريخ تكرر في سبع مباريات من مجموع ثمانية لقاءات خاضها المريخ في الدوري الحالي!
* اتحاد غير محترم سمح لنفسه بالتشفي في فريق شباب المريخ بحرمانه من اللعب في دوري الشباب، سنكون سذجاً وأغبياء لو افترضنا أن ما يفعله حكامه بالمريخ في الدوري الحالي مجرد صدفة.
* إذا استمرت المهزلة الحالية فلن يكون أمام المريخ أي خيار آخر سوى مقاطعة أي مباراة يظهر فيها حكام اتحاد الشاذلي.. الذي اختار أن ينصب نفسه العدو الأول لملايين المريخاب.
* صبري يختبر صبر المريخاب، وللصبر حدود.
آخر الحقائق
* نعود للمباراة التي مارس فيها ريكاردو فلسفة غير مبررة بإشراك توليفة تخلو من أي مهاجم متخصص.
* وضع موسز وكيمبالي في الدكة وأشرك رمضان والسماني وإبراهيما كمارا في المقدمة.
* أما الخطأ الأكبر فتمثل في إشراك ضياء الدين محجوب مع الأنغولي ماكايا في محور الوسط.
* أي مباراة شارك فيها الثنائي المذكور شهدت سوءاً في الأداء وعجزاً مريخياً عن السيطرة على منطقة المناورة.
* اعتمد عليهما الغرايري باستمرار فتسببا في إقالته.
* فوق ذلك تسبب ماكايا في هدف التعادل لحيدوب عندما فقد الكرة بسهولة وسقط أرضاً وتسبب في هجمة مرتدة انتهت بركلة جزاء.
* كذلك واصل السماني مسلسل الأداء الضعيف، والناتج عن ضعف مردوده البدني نتاجاً لعدم احترامه لمهنته وناديه وتغيبه عن التدريبات أكثر من شهر أثناء الموسم.
* علاوةً على سوء الأداء في محور الوسط وغياب المهاجم المتخصص عانى المريخ أمس من ضعف المساهمة الهجومية للظهيرين أحمد بيبو ورامي كورتكيلا.
* لاعبان لا يجيدان العرضيات ويرسلان الكرة للحارس باستمرار.
* ذلك بخلاف كثرة أخطاء التمرير عندهما.
* تنظير ريكاردو استمر بإشراك الظهير طبنجة كجناح أيسر في الحصة الثانية.
* صمت لجنة التسيير المريخية على ظلم حكام الخرطوم لفريقها يغريهم بالمزيد من الظلم.
* انتصر الهلال على توتي بركلة جزاء مثيرة للسخرية ومع ذلك أصدرت إدارته بياناً عاصفاً هاجمت فيه التحكيم.
* طالعت الحوار الطفولي الذي تحدث فيه الرئيس (الأفشل) حازم مصطفى بنهجٍ أرعن، يليق به تماماً.
* كلما تحدث حازم قلنا ليته صمت.
* مصيبته مزدوجة، لأنه لا يحسن الحديث ولا يجيد العمل.
* تولى إدارة المريخ لمدة عام فجعلنا نتحسر على عهد سوداكال بكل سوءاته.
* في الحد الأدنى تميز سوداكال بالرزانة وعفة اللسان ولم تصدر عنه إساءة لأي شخص في المريخ.
* أما الرئيس صاحب اللسان المؤذي فقد أساء للاعبي المريخ وجماهيره وإدارييه ومارس امتناناً قبيحاً على الملايين من محبي المريخ.
* أثبت حازم الفاشل أنه لا يصلح إدارياً في فريق للروابط ناهيك عن أن يصبح رئيساً لنادٍ بقيمة وقامة المريخ العظيم.
* عليه أن يكف عن الفوضى التي يثيرها مع رفيقه الجكومي في ساحة النادي الكبير.
* تشاكسا بنهج قبيح في المجلس المنحل حتى قصما عنقه وتسببا في انهياره.
* لاحقاً انتقلت صراعاتهما الكريهة للجنة تسيير حققت نجاحاً باهراً.. في الفشل الذريع!
* الأذى الذي تعرض له النادي في عهد حازم لم يحدث على مدار 114 عام في المريخ.
* العنتريات وافتعال الأزمات واختلاق الصراعات والإساءة للآخرين لا تصنع إداريين ناجحين.
* سنعود للرد علي خزعبلات الرئيس الأفشل ومطاعناته الطفولية وادعاءاته الكذوبة في مقال الغد بإذن الله.
* آخر خبر: سوداكال يعتبر (أستاذ ورئيس قسم) بالمقارنة مع هذا الإداري الأهوج الفاشل المتهور.
كلامك هجين من اللامنطق ولا معقول اوردت رسالة قديمة لتحدثنا عن الحكم صبري ثم ما لبثت عن عدت لضعف اداء اللاعبين الذين لم يسلم منهم احدا من قنابل اساءاتك وهو امر معتاد اذا انك لا تتفوق الا في ثلاث
وجه منزوع الحياء
وكذب وخواء
وعويل وعواء
نسال الله لك عاجل الشفاء