من الأخر
إسماعيل محمد علي
الثورة مستمرة .. والسوباط باقٍ
*ولأننا نعيش في دولة الغاب، فمن الطبيعي أن يواجه رئيس الهلال هشام السوباط استهدافاً سياسياً واقتصاديا واضحا، تحت ستار لجنة إزالة التمكين.
* استهداف السوباط في الاصل استهداف لمشروع الهلال وبالتالي جماهير النادي العظيم لن تقف مكتوفة الأيدي و تشاهد سيناريو الانتقام من رجل الأعمال وقائد سمفونية الاستقرار الإداري والمالي والفني.
*أعتقد أنه وبعد مرور 24 ساعة من الاستقالة "الوهمية"، عرفت الحكومة الانقلابية بقيادة البرهان وحميدتي مدى القبول الكبير الذي يجده السوباط وسط الجماهير الهلالية والتي بلاشك هي الممثل الشرعي لدولة الهلال والقادرة على حماية مكتسباته وبشتى الوسائل.
*من عجب أن من يلاحق السوباط يحاول وعبر تسوية جارية حاليا لإيجاد مخرج من المساءلة الدولية علي جريمة مجزرة فض الاعتصام، قطع الانترنت، وجرائم الاغتصاب، والفساد، و نزع فتيل القبيلية في المجتمع السوداني، في اعتقادي إن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم.
*مر عام على انقلاب البرهان، والبلاد تسير نحو تدهور فظيع في شتى مضارب الحياة، تسوء الاحوال الاقتصادية يوما بعد يوم، وللخروج من هذا النفق يحاول الانقلابيون ارهاب رجال الأعمال، لارغامهم من أجل دفع فاتورة فشلهم في قيادة الوطن نحو الرخاء الاقتصادي الذي وعدوا به الشعب المغلوب على أمره.
*مر عام على انقلاب البرهان ومازلنا نسمع أخبارا تؤكد لنا بجلاء أن البلاد تسير نحو الهاوية، فعندما يغلق محتجون خطاً نفطياً ينقل (75) ألف برميل يومياً، ومن ثم تراجعٍ مُخيف في الصادرات السودانية عن طريقي البر والبحر نتيجةً لإغلاق الطرق وإضرابات الوزارات، مما أدى إلى تدني الصادرات بنسبة (70%) منذ مطلع العام الجاري.
*مر عام على انقلاب البرهان والهلع يسيطر على رجال الأعمال بسبب التصرفات الصبيانة من الانقلابيون، مرة ملاحقة عبر لجنة التمكين ومرات عبر وزارة مالية الانقلاب بفرض الكثير من الضرائب والتي بلاشك أدت لهروب الكثير من رؤوس الأموال إلى خارج البلاد، وبفعل سياسة والاتستهداف تعرض الاقتصاد السوداني لهزات عنيفة
*مر عام على انقلاب البرهان، والدولة المتفككة تفشل آلية القمع والتهديد في وقف المواكب السلمية والمقاومة، وامتدد فشلها حتى في تشكيل حكومة، بديلة للحالية والتي يبحث قادتها ليل نهار عن تسوية تنجبهم المساءلة القانونية.
*مر عام على انقلاب البرهان، ونذكر الجميع أنه لاتوجد قوة في الأرض تستطيع أن تبعد السوباط من الهلال، نعم نقول ذلك وبملء أفواهنا وذلك إيمانا منا بأن الأمة قالت كلمتها في انتخابات حرة ونزيهة واختارت من يمثلها، وبالتالي ذات الأمة قادرة على حماية قرارها الانتخابي فلا تلعبوا بالنار لأن الرد الهلالي سيكون قاسيا.
مسمار الرابطة
نجح اخوان باشري في خطف ٣ نقاط غالية من فريق المريخ، المتهالك، ذئاب كوستي تلاعبوا بالضيوف وكادوا أن يدكوا شباك المصطفى بأكثر من هدف.
* حكم اللقاء ضرب بقانون كرة القدم الحائط، وجامل مدافع المريخ احمد ادم، والذي كان يستحق البطاقة الحمراء مباشرة لعرقلته مهاجم الرابطة كوستي .
* حكم اللقاء احتسب ركلة الجزاء، وحبس البطاقة في جيبه ولسان حالة يقول (جيبين) اقصد ضربتين في المريخ توجع، وهنا نتساءل إلى متى والمدعوم يتقبل هدايا التحكيم بهذه الصورة المريعة؟.
* نقاط المباراة يجب أن لاتنسي البعثة المريخية تناول وجبة السمك الشهية على ضفاف بحر أبيض .. انتم أضربوا السمك والرابطة تضربكم جوه الملعب مافي المكتب.
*اللهم في هذا اليوم نسألك أن تكتب اليُسر لمن يعاني من العسر، والراحه لمن به هم، والسعاده لمن به حزن، والشفاء لكل مريض، والإجابة لكل دعاء.
إسماعيل محمد علي
الثورة مستمرة .. والسوباط باقٍ
*ولأننا نعيش في دولة الغاب، فمن الطبيعي أن يواجه رئيس الهلال هشام السوباط استهدافاً سياسياً واقتصاديا واضحا، تحت ستار لجنة إزالة التمكين.
* استهداف السوباط في الاصل استهداف لمشروع الهلال وبالتالي جماهير النادي العظيم لن تقف مكتوفة الأيدي و تشاهد سيناريو الانتقام من رجل الأعمال وقائد سمفونية الاستقرار الإداري والمالي والفني.
*أعتقد أنه وبعد مرور 24 ساعة من الاستقالة "الوهمية"، عرفت الحكومة الانقلابية بقيادة البرهان وحميدتي مدى القبول الكبير الذي يجده السوباط وسط الجماهير الهلالية والتي بلاشك هي الممثل الشرعي لدولة الهلال والقادرة على حماية مكتسباته وبشتى الوسائل.
*من عجب أن من يلاحق السوباط يحاول وعبر تسوية جارية حاليا لإيجاد مخرج من المساءلة الدولية علي جريمة مجزرة فض الاعتصام، قطع الانترنت، وجرائم الاغتصاب، والفساد، و نزع فتيل القبيلية في المجتمع السوداني، في اعتقادي إن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم.
*مر عام على انقلاب البرهان، والبلاد تسير نحو تدهور فظيع في شتى مضارب الحياة، تسوء الاحوال الاقتصادية يوما بعد يوم، وللخروج من هذا النفق يحاول الانقلابيون ارهاب رجال الأعمال، لارغامهم من أجل دفع فاتورة فشلهم في قيادة الوطن نحو الرخاء الاقتصادي الذي وعدوا به الشعب المغلوب على أمره.
*مر عام على انقلاب البرهان ومازلنا نسمع أخبارا تؤكد لنا بجلاء أن البلاد تسير نحو الهاوية، فعندما يغلق محتجون خطاً نفطياً ينقل (75) ألف برميل يومياً، ومن ثم تراجعٍ مُخيف في الصادرات السودانية عن طريقي البر والبحر نتيجةً لإغلاق الطرق وإضرابات الوزارات، مما أدى إلى تدني الصادرات بنسبة (70%) منذ مطلع العام الجاري.
*مر عام على انقلاب البرهان والهلع يسيطر على رجال الأعمال بسبب التصرفات الصبيانة من الانقلابيون، مرة ملاحقة عبر لجنة التمكين ومرات عبر وزارة مالية الانقلاب بفرض الكثير من الضرائب والتي بلاشك أدت لهروب الكثير من رؤوس الأموال إلى خارج البلاد، وبفعل سياسة والاتستهداف تعرض الاقتصاد السوداني لهزات عنيفة
*مر عام على انقلاب البرهان، والدولة المتفككة تفشل آلية القمع والتهديد في وقف المواكب السلمية والمقاومة، وامتدد فشلها حتى في تشكيل حكومة، بديلة للحالية والتي يبحث قادتها ليل نهار عن تسوية تنجبهم المساءلة القانونية.
*مر عام على انقلاب البرهان، ونذكر الجميع أنه لاتوجد قوة في الأرض تستطيع أن تبعد السوباط من الهلال، نعم نقول ذلك وبملء أفواهنا وذلك إيمانا منا بأن الأمة قالت كلمتها في انتخابات حرة ونزيهة واختارت من يمثلها، وبالتالي ذات الأمة قادرة على حماية قرارها الانتخابي فلا تلعبوا بالنار لأن الرد الهلالي سيكون قاسيا.
مسمار الرابطة
نجح اخوان باشري في خطف ٣ نقاط غالية من فريق المريخ، المتهالك، ذئاب كوستي تلاعبوا بالضيوف وكادوا أن يدكوا شباك المصطفى بأكثر من هدف.
* حكم اللقاء ضرب بقانون كرة القدم الحائط، وجامل مدافع المريخ احمد ادم، والذي كان يستحق البطاقة الحمراء مباشرة لعرقلته مهاجم الرابطة كوستي .
* حكم اللقاء احتسب ركلة الجزاء، وحبس البطاقة في جيبه ولسان حالة يقول (جيبين) اقصد ضربتين في المريخ توجع، وهنا نتساءل إلى متى والمدعوم يتقبل هدايا التحكيم بهذه الصورة المريعة؟.
* نقاط المباراة يجب أن لاتنسي البعثة المريخية تناول وجبة السمك الشهية على ضفاف بحر أبيض .. انتم أضربوا السمك والرابطة تضربكم جوه الملعب مافي المكتب.
*اللهم في هذا اليوم نسألك أن تكتب اليُسر لمن يعاني من العسر، والراحه لمن به هم، والسعاده لمن به حزن، والشفاء لكل مريض، والإجابة لكل دعاء.
