راي حر
صلاح الاحمدي
السلطان برقو وخطوات تنظيم ¡¡
فرحة نهضاوية ونخابوية سيطرت علي بعض عناصر افراد تنظيم النهضة الذي خاض انتخابات الاتحاد العام لكرة القدم السوداني ولم يحالفهم الحظ رغم ان البعض منهم لا يسقط في الانتخابات خاصة في منصب نائب الرئيس ما يعني انها ذات قوة يمكنها ان تعيد ارضيتها بصورة او اخري
سيطرت الفرحة لبعضهم بعد ان اعلنت لجنة الانضباط بوقف نائب الرئيس للاتحاد العام الي حين المثول امامها غض النظر عن ما يجري بعد ذلك في لجان استئناف او غيرها .وبطريقة تكشف مدي رغية الاتحاد العام وماوراءها من اجهزة عدلية للعودة الي صدارت المشهد بقوة حتي يطمئن افراد تنظيم النهضة لكننا لا نريد تشفيا بين الرياضيين لان هذا يعمق الفرقة التي يريدها المنتقعين الا ان التعالي الذي مارسته اللجان العدلية بالاتحاد العام نخص لجنة الانضباط ضد تنظيم النهضة بوقف والتنكيل برئيس النهضة الدكتور حسن برقو وبعض اداري الاتحادات والاندية امر ليس لها اساس ولا قانون كله عبارة عن تشفي فقط وردود فعل .كانت لجنة الانضباط التي الاداة الفاعلة في كل العقوبات التي صدرت منها . ضعف القيادة فيها تمرير اجندة وضعت لها ..
ربما ايقاف نائب رئيس الاتحاد العام بواسطة الانضباط وهو تسجيل قوي لموقف العودة لهيبة اللجنة حتي لو كانت محاولات او مواقف فردية خاصة ان ما لدينا من معلومات يؤكد ان رئيس لجنة الانضباط الذي اصدر عقوبات علي بعض من تنظيم النهضة دون سند قانوني بوجود شخصيات فعالة في لجنته تعمل دون علمه او قراراته .قال البعض انه قرار اتخذ بانفرادية بعد عدة حوادث وصدامات بين نائب الرئيس ورئيس لجنة الانضباط بعد طرد الاخر خلال اجتماع للجنة بعد دخوله لجنة الانضباط .
كانت فرحة بعض انصار تنظيم النهضة بعودة هيبة لجنة الانضباط في مواجهة نائب الرئيس وفريقه في لجنة الانضباط الذي يمتثل بامره حازمون .اكبر دليل علي ان الوسط الرياضي ليس ملكهم بل هناك انتفاضة نخبويةصاحبتها هبة قضائية لاثبات انه حتي الجماعة الحاكمة في الاتحاد العام المحظورة لم تكن فوق القانون بعد الان واكتمل المشهد باستسلام نائب الرئيس للضغوط الاعلامية نافيا اي علاقة باسباب الايقاف .
روج البعض بان لجنة الاستئنافات اوقفت العقوبة التي وقعت علي نائب الرئيس .
كيف ولا زال المطلوب حضوره الي لجنة الانضباط وقد تثبت الايام القادمة بان نائب الرئيس للاتحاد العام لم ياتي للجنة الانضباط حتي تقرر قرارها اتجاه ما بدر منه وتوقع العقوبة حتي يذهب بها الي لجنة الاستئنافات .من يصور للوسط الرياضي بان لجنة الاستئنافات اجتمعت بالتمرير والغت الايقاف عن نائب الرئيس امر لا يمكن ابدا .
نائب الرئيس لا يحضور الي لجنة الانضباط ابدا لان العقدة التي تلازمه من السلطان حسن برقو والجميل الذي لم يضعه في حسابه بعد ان تنازل السلطان له امام الجمعية العمومية يجعله ان يضع راسه براس رجل عرفه اهل الرياضة بدوره الكبير بل عرفه هو نفسه حين تولي مقاليد لجنة المنتخبات الوطنية وهو تحت قيادته كان قائدا حقيقيا ليس صاحب قناع يخيف به كل الاداريين قدم الكثير .حتي بعد الفترة التي اتي عبر مجلس منتخب كان رئيس لجنة الانتخابات قدم كتابه بصورة احبه الكل لاعبين وأجهزة فنية واداريين كان يعطي ولا ياخذ بشهادة الكل .
نافذة
كل هذا العبث القانوني الذي بدا للبعض من انصار تنظيم النهضة في الخطاب الاعلامي يتجه الي الاعتدال بعض الشئ يحدث في اوقات لا يزال مصهمما فيها نائب الرئيس علي المساس بهيبة الرئيس بسقطات تاريحية بعد سقطاته في فبركة الميزانية عبر مؤتمر صحفي شهير .عندما اعتبر ان تنظيم النهضة قد ساعد نائب الرئيس بعد ان تنازل له نائب تنظيم النهضة في الانتخابات التعادلية .
: لقد احاط نائب الرئيس نفسه بمجموعة ليس هدفها خدمة الكرة في البلد وانما تحقيق اهداف تنظيم التغير ولهذا تاتي القرارات والقوانين بل مواد النظام الاساسي مفصلة علي المقاس ولان الترزي غير ماهر ولان اغراضه ليست لصالح الكرسي فانها تصدر مليئة بالعيوب والثغرات التي تمكن الطاعنيين عليها من الحصول علي احكام بوقف العمل بها نعم كلها ادلة ما حصل من رفض كل قرارات لجنة الانضباط ضد تنظيم النهضة وسقطت كل العقوبات علي افرادها والتي كانت كيدية بصورة واضحة لان هناك ايادي خفية كانت تقرر ورئيس لجنة الانضباط يصدر قرارات دون سند قانوني ضد من يوجه له اتهام مفبرك .صدرت عقوبة علي رئيس تنظيم النهضة ايقاف خمسة سنوات دون اسباب منطقية في حيثيات الحكم بان هناك اتحاد قدم شكوي فيه واثبت العكس وصرح الاتحاد المعني بانه لم يقدم شكوي من الذي قدم الشكوي باسم الاتحاد المعني ولم يحاسب .اراد من لا يملكون قرارهم بتلويث سمعة رجل له دوره في الرياضة وهى رئيس اتحاد فرعي ولكن لم تنجح الخطة ليس لقوته فقط ولكن لجهل اللجان العدلية حتي في اتخاذ قرارها دون النظر في الاسباب .
نعم تلك كلها ادلة علي ان لجنة الانضباط تمارس سياسة التخبط وعدم الدراية بادارة اللجنة والجهل باساليب الحكم لكن لا اصدق ان ما حدث خطأ غير مقصود فالمهمة الموكلة الي رئيس لجنة الانضباط بسيطة للغاية .لان هناك فعلا مؤامرة .كيف ذهب الموقوف بمنتخب قومي وهو موقوف الي اين تذهب قرارات لجنة الانضباط للتنفيذ .العقوبات التي تطلع منها يتم عرضها علي مجلس الادارة .تلك كل الأسئلة لم تجد اجابة لدي رئيس لجنة الانضباط لا بعد عودة الموقوف من معسكر خارجي .
تم ايقاف نائب الرئيس للاتحاد العام من اجل كسر قرار لجنة الانضباط والسماح لرئيس بعثة احد الفرق القومية بالسفر بالبعثة .بقرار اعتبرته اللجنة فردي ..بالتالي اوقفت نائب الرئيس واعلنت مثوله امامها .
من يصفون نائب الرئيس للاتحاد العام السوداني لكرة القدم بالقوي والجبروت والسيطرة هم واهمون تماما لان ضعف الشخصيات الموجودة معه جعلت من بطل يكتب عنها الكل بل ذهب البعض يمدح لجنة الانضباط ويصف رئيسها بالكاسح ذلك لخطاب ايقاف لنائب الرئيس ومثوله امام لجنة الانضباط لدي الامين العام واختفي وقفل الموبايل كما وصفه الكل حتي الامين العام لم يعطي الاعلام في الاتحاد الخطاب ولكن تسرب لان هناك اعين خفية في الاتحاد تتايع كل صغيرة وكبيرة . .
رئيس لجنة الانضباط الذي تجاهل كل مؤهلاته القانونية واصدر قرارات كثيرة بعض التشفية في اعضاء تنظيم النهضة حتي رئيس النهضة لم يسلم منه تم ايقافه من خلال لجنته خمس سنين لبلاغ من اتحاد ولائي اعترف بانه لم يقدم شكوي في رئيس تنظيم النهضة .واصبح الامر فبركة من داخل الاتحاد لم يفصح رئيس لجنة الانضباط عن الفاعل ولم يحاسب .رغم ما اصاب رئيس تنظيم النهضة من رشاش تلك المؤامرة الا ان الوسط الرياضي يعرف قدره .
اليوم نطالع البعض يمدح في رئيس لجنة الانضباط وللأسف بعضهم من تنظيم النهضة لقرار لا يساوي الحبر الذي كتب به .وعقدة السلطان حسن برقو التي تلازم نائب رئيس الاتحاد الموقوف من لجنة الانضباط .اجزم لم يقف امامها حتي يضع نفسه مع قامة السلطان الذي رفض المثول امام هذه اللجنة في كل الدعوات له بالمثول امامها في عدة قضايا اكد بان نائب الرئيس لم يمثل امام لجنة الانضباط من اجل وضع راسه براس رئيس تنظيم النهضة .جتي لا تكون الضربة الثانية بعد التنازل .
لا يهمنا بعد ذلك ان يعفي المجلس رئيس لجنة الانضباط او يستمر هذا شان اخر ولكن مثول نائب الرئيس امام لجنة الانضباط قد يحدد كيف يعالج الامر داخل الاتحاد العام .السؤال هل التزم نائب الرئيس بقرار لجنة الانضباط ووقف فعلا عن مزاولة النشاط الاداري .يقول الكل ان السمكة اذا خرجت من مياه البحر تموت .وكيف بحر يقود لجنة الانضباط يسعي لقتل السمكة
خاتمة
كل من مدح او اثناء علي قرار ايقاف نائب الرئيس للاتحاد العام من تنظيم النهضة يجب ان يراجع نفسه حتي لو السلطان نفسه .لان في كثير من المؤتمرات الصحفية قال الرجل ليس له عداوة مع نائب الرئيس ولا الرئيس وكانت المقدمة بنائب الرئيس لانه يعلم ببواطن الامور لانه عمل مع الكل في مجلس واحد يل كان صاحب التوازنات في كل الامور الخلافية والمخالفات التي يعرفها وهو خارج المجلس ..
عموما رئيس لجنة الانضباط نصيحة اخذها مننا بان نائب الرئيس للاتحاد العام لم يمثل امام لجنة الانضباط ولم يوقف نشاطه الاداري ولا حتي من اتخذت فيه قرار بايقافه من ناديه وهو احد اعضاء الجهاز الفني .تعرف كيف لان عقدة السلطان تلازمه .لانه لم يمثل امامك في كل القضايا لانه لا يعترف بك بعد الاختراقات التي صاحبت لجنة الانضباط مع العلم بعد تكوين اللجان العدلية قالها بالفم المليان رئيس تنظيم النهضة بانهم في تنظيم النهضة ليس لهم ادني شكك في اللجان العدلية ولكن ما حدث من تجاوزات جعل الشكك بل الضعف للجان العدلية واضح .بعد ان ارادت ان تتجمل ولكنها تكذب .خاصة ان كل القرارات التي صدرت بتجاه منسوبيها سقطت بفوة التنظيم الذي ظل يتلمس خطواته بصورة كبيرة قد تعود بالعمل الاداري الي الطريق الصحيح .لم نقل كلهم بل بعضهم اخي السلطان يجب ان يكون الخطاب الاعلامي لتنظيم النهضة موحد صاحب دلالات ليس فيها التشفية هكذا سمعنا وتعلمنا وكتبنا من خلال قيادة لكل المؤتمرات الصحفية بانك ليس لك عداوة مع احد يل تتبع حق قانوني تكيفه بما تري.دون مساعدت الاخرين .
وقد يكتب لك الله النصر الذي كانت بدايته سقوط كل العقوبات عن افراد تنظيم النهضة من اندية واتحادات .تسبب فيها رئيس لجنة الانضباط بتوجيه مموسق .
لا نقل رئيس لجنة الانضباط غير قانوني وهو يملك مؤهلات كبيرة رجل اداري عمل في ادارة الاندية عمل في الاتحاد حتي اختياره كان بفرضية من نائب الرئيس ولكن وضع نفسه مع اقوي رجل في الاتحاد كما يسميه البعض وهو غير ذلك لانها يقبع وسط ضعفاء .
اخيرا متي يمثل نائب الرئيس امام لجنة الانضباط ؟
وهل يرفض المثول اسوة برئيس تنظيم النهضة الدكتور حسن برقو ؟
وكيف يري البعض ويفسر بان لجنة الاستئنافات تلغي الايقاف ولم يمثل المطلوب امام اللجنة .؟
ومن الذي سرب قرار الايقاف الذي تم تسليمه الي الامين العام بواسطة رئيس لجنة الانضباط ولماذا اغلق هواتفه ؟
تنظيم النهضة يقود العملية التصحيحية الادارية بصورة واضحة .حتي تعود موازين العدالة الي بلاط الآتحاد العام
صلاح الاحمدي
السلطان برقو وخطوات تنظيم ¡¡
فرحة نهضاوية ونخابوية سيطرت علي بعض عناصر افراد تنظيم النهضة الذي خاض انتخابات الاتحاد العام لكرة القدم السوداني ولم يحالفهم الحظ رغم ان البعض منهم لا يسقط في الانتخابات خاصة في منصب نائب الرئيس ما يعني انها ذات قوة يمكنها ان تعيد ارضيتها بصورة او اخري
سيطرت الفرحة لبعضهم بعد ان اعلنت لجنة الانضباط بوقف نائب الرئيس للاتحاد العام الي حين المثول امامها غض النظر عن ما يجري بعد ذلك في لجان استئناف او غيرها .وبطريقة تكشف مدي رغية الاتحاد العام وماوراءها من اجهزة عدلية للعودة الي صدارت المشهد بقوة حتي يطمئن افراد تنظيم النهضة لكننا لا نريد تشفيا بين الرياضيين لان هذا يعمق الفرقة التي يريدها المنتقعين الا ان التعالي الذي مارسته اللجان العدلية بالاتحاد العام نخص لجنة الانضباط ضد تنظيم النهضة بوقف والتنكيل برئيس النهضة الدكتور حسن برقو وبعض اداري الاتحادات والاندية امر ليس لها اساس ولا قانون كله عبارة عن تشفي فقط وردود فعل .كانت لجنة الانضباط التي الاداة الفاعلة في كل العقوبات التي صدرت منها . ضعف القيادة فيها تمرير اجندة وضعت لها ..
ربما ايقاف نائب رئيس الاتحاد العام بواسطة الانضباط وهو تسجيل قوي لموقف العودة لهيبة اللجنة حتي لو كانت محاولات او مواقف فردية خاصة ان ما لدينا من معلومات يؤكد ان رئيس لجنة الانضباط الذي اصدر عقوبات علي بعض من تنظيم النهضة دون سند قانوني بوجود شخصيات فعالة في لجنته تعمل دون علمه او قراراته .قال البعض انه قرار اتخذ بانفرادية بعد عدة حوادث وصدامات بين نائب الرئيس ورئيس لجنة الانضباط بعد طرد الاخر خلال اجتماع للجنة بعد دخوله لجنة الانضباط .
كانت فرحة بعض انصار تنظيم النهضة بعودة هيبة لجنة الانضباط في مواجهة نائب الرئيس وفريقه في لجنة الانضباط الذي يمتثل بامره حازمون .اكبر دليل علي ان الوسط الرياضي ليس ملكهم بل هناك انتفاضة نخبويةصاحبتها هبة قضائية لاثبات انه حتي الجماعة الحاكمة في الاتحاد العام المحظورة لم تكن فوق القانون بعد الان واكتمل المشهد باستسلام نائب الرئيس للضغوط الاعلامية نافيا اي علاقة باسباب الايقاف .
روج البعض بان لجنة الاستئنافات اوقفت العقوبة التي وقعت علي نائب الرئيس .
كيف ولا زال المطلوب حضوره الي لجنة الانضباط وقد تثبت الايام القادمة بان نائب الرئيس للاتحاد العام لم ياتي للجنة الانضباط حتي تقرر قرارها اتجاه ما بدر منه وتوقع العقوبة حتي يذهب بها الي لجنة الاستئنافات .من يصور للوسط الرياضي بان لجنة الاستئنافات اجتمعت بالتمرير والغت الايقاف عن نائب الرئيس امر لا يمكن ابدا .
نائب الرئيس لا يحضور الي لجنة الانضباط ابدا لان العقدة التي تلازمه من السلطان حسن برقو والجميل الذي لم يضعه في حسابه بعد ان تنازل السلطان له امام الجمعية العمومية يجعله ان يضع راسه براس رجل عرفه اهل الرياضة بدوره الكبير بل عرفه هو نفسه حين تولي مقاليد لجنة المنتخبات الوطنية وهو تحت قيادته كان قائدا حقيقيا ليس صاحب قناع يخيف به كل الاداريين قدم الكثير .حتي بعد الفترة التي اتي عبر مجلس منتخب كان رئيس لجنة الانتخابات قدم كتابه بصورة احبه الكل لاعبين وأجهزة فنية واداريين كان يعطي ولا ياخذ بشهادة الكل .
نافذة
كل هذا العبث القانوني الذي بدا للبعض من انصار تنظيم النهضة في الخطاب الاعلامي يتجه الي الاعتدال بعض الشئ يحدث في اوقات لا يزال مصهمما فيها نائب الرئيس علي المساس بهيبة الرئيس بسقطات تاريحية بعد سقطاته في فبركة الميزانية عبر مؤتمر صحفي شهير .عندما اعتبر ان تنظيم النهضة قد ساعد نائب الرئيس بعد ان تنازل له نائب تنظيم النهضة في الانتخابات التعادلية .
: لقد احاط نائب الرئيس نفسه بمجموعة ليس هدفها خدمة الكرة في البلد وانما تحقيق اهداف تنظيم التغير ولهذا تاتي القرارات والقوانين بل مواد النظام الاساسي مفصلة علي المقاس ولان الترزي غير ماهر ولان اغراضه ليست لصالح الكرسي فانها تصدر مليئة بالعيوب والثغرات التي تمكن الطاعنيين عليها من الحصول علي احكام بوقف العمل بها نعم كلها ادلة ما حصل من رفض كل قرارات لجنة الانضباط ضد تنظيم النهضة وسقطت كل العقوبات علي افرادها والتي كانت كيدية بصورة واضحة لان هناك ايادي خفية كانت تقرر ورئيس لجنة الانضباط يصدر قرارات دون سند قانوني ضد من يوجه له اتهام مفبرك .صدرت عقوبة علي رئيس تنظيم النهضة ايقاف خمسة سنوات دون اسباب منطقية في حيثيات الحكم بان هناك اتحاد قدم شكوي فيه واثبت العكس وصرح الاتحاد المعني بانه لم يقدم شكوي من الذي قدم الشكوي باسم الاتحاد المعني ولم يحاسب .اراد من لا يملكون قرارهم بتلويث سمعة رجل له دوره في الرياضة وهى رئيس اتحاد فرعي ولكن لم تنجح الخطة ليس لقوته فقط ولكن لجهل اللجان العدلية حتي في اتخاذ قرارها دون النظر في الاسباب .
نعم تلك كلها ادلة علي ان لجنة الانضباط تمارس سياسة التخبط وعدم الدراية بادارة اللجنة والجهل باساليب الحكم لكن لا اصدق ان ما حدث خطأ غير مقصود فالمهمة الموكلة الي رئيس لجنة الانضباط بسيطة للغاية .لان هناك فعلا مؤامرة .كيف ذهب الموقوف بمنتخب قومي وهو موقوف الي اين تذهب قرارات لجنة الانضباط للتنفيذ .العقوبات التي تطلع منها يتم عرضها علي مجلس الادارة .تلك كل الأسئلة لم تجد اجابة لدي رئيس لجنة الانضباط لا بعد عودة الموقوف من معسكر خارجي .
تم ايقاف نائب الرئيس للاتحاد العام من اجل كسر قرار لجنة الانضباط والسماح لرئيس بعثة احد الفرق القومية بالسفر بالبعثة .بقرار اعتبرته اللجنة فردي ..بالتالي اوقفت نائب الرئيس واعلنت مثوله امامها .
من يصفون نائب الرئيس للاتحاد العام السوداني لكرة القدم بالقوي والجبروت والسيطرة هم واهمون تماما لان ضعف الشخصيات الموجودة معه جعلت من بطل يكتب عنها الكل بل ذهب البعض يمدح لجنة الانضباط ويصف رئيسها بالكاسح ذلك لخطاب ايقاف لنائب الرئيس ومثوله امام لجنة الانضباط لدي الامين العام واختفي وقفل الموبايل كما وصفه الكل حتي الامين العام لم يعطي الاعلام في الاتحاد الخطاب ولكن تسرب لان هناك اعين خفية في الاتحاد تتايع كل صغيرة وكبيرة . .
رئيس لجنة الانضباط الذي تجاهل كل مؤهلاته القانونية واصدر قرارات كثيرة بعض التشفية في اعضاء تنظيم النهضة حتي رئيس النهضة لم يسلم منه تم ايقافه من خلال لجنته خمس سنين لبلاغ من اتحاد ولائي اعترف بانه لم يقدم شكوي في رئيس تنظيم النهضة .واصبح الامر فبركة من داخل الاتحاد لم يفصح رئيس لجنة الانضباط عن الفاعل ولم يحاسب .رغم ما اصاب رئيس تنظيم النهضة من رشاش تلك المؤامرة الا ان الوسط الرياضي يعرف قدره .
اليوم نطالع البعض يمدح في رئيس لجنة الانضباط وللأسف بعضهم من تنظيم النهضة لقرار لا يساوي الحبر الذي كتب به .وعقدة السلطان حسن برقو التي تلازم نائب رئيس الاتحاد الموقوف من لجنة الانضباط .اجزم لم يقف امامها حتي يضع نفسه مع قامة السلطان الذي رفض المثول امام هذه اللجنة في كل الدعوات له بالمثول امامها في عدة قضايا اكد بان نائب الرئيس لم يمثل امام لجنة الانضباط من اجل وضع راسه براس رئيس تنظيم النهضة .جتي لا تكون الضربة الثانية بعد التنازل .
لا يهمنا بعد ذلك ان يعفي المجلس رئيس لجنة الانضباط او يستمر هذا شان اخر ولكن مثول نائب الرئيس امام لجنة الانضباط قد يحدد كيف يعالج الامر داخل الاتحاد العام .السؤال هل التزم نائب الرئيس بقرار لجنة الانضباط ووقف فعلا عن مزاولة النشاط الاداري .يقول الكل ان السمكة اذا خرجت من مياه البحر تموت .وكيف بحر يقود لجنة الانضباط يسعي لقتل السمكة
خاتمة
كل من مدح او اثناء علي قرار ايقاف نائب الرئيس للاتحاد العام من تنظيم النهضة يجب ان يراجع نفسه حتي لو السلطان نفسه .لان في كثير من المؤتمرات الصحفية قال الرجل ليس له عداوة مع نائب الرئيس ولا الرئيس وكانت المقدمة بنائب الرئيس لانه يعلم ببواطن الامور لانه عمل مع الكل في مجلس واحد يل كان صاحب التوازنات في كل الامور الخلافية والمخالفات التي يعرفها وهو خارج المجلس ..
عموما رئيس لجنة الانضباط نصيحة اخذها مننا بان نائب الرئيس للاتحاد العام لم يمثل امام لجنة الانضباط ولم يوقف نشاطه الاداري ولا حتي من اتخذت فيه قرار بايقافه من ناديه وهو احد اعضاء الجهاز الفني .تعرف كيف لان عقدة السلطان تلازمه .لانه لم يمثل امامك في كل القضايا لانه لا يعترف بك بعد الاختراقات التي صاحبت لجنة الانضباط مع العلم بعد تكوين اللجان العدلية قالها بالفم المليان رئيس تنظيم النهضة بانهم في تنظيم النهضة ليس لهم ادني شكك في اللجان العدلية ولكن ما حدث من تجاوزات جعل الشكك بل الضعف للجان العدلية واضح .بعد ان ارادت ان تتجمل ولكنها تكذب .خاصة ان كل القرارات التي صدرت بتجاه منسوبيها سقطت بفوة التنظيم الذي ظل يتلمس خطواته بصورة كبيرة قد تعود بالعمل الاداري الي الطريق الصحيح .لم نقل كلهم بل بعضهم اخي السلطان يجب ان يكون الخطاب الاعلامي لتنظيم النهضة موحد صاحب دلالات ليس فيها التشفية هكذا سمعنا وتعلمنا وكتبنا من خلال قيادة لكل المؤتمرات الصحفية بانك ليس لك عداوة مع احد يل تتبع حق قانوني تكيفه بما تري.دون مساعدت الاخرين .
وقد يكتب لك الله النصر الذي كانت بدايته سقوط كل العقوبات عن افراد تنظيم النهضة من اندية واتحادات .تسبب فيها رئيس لجنة الانضباط بتوجيه مموسق .
لا نقل رئيس لجنة الانضباط غير قانوني وهو يملك مؤهلات كبيرة رجل اداري عمل في ادارة الاندية عمل في الاتحاد حتي اختياره كان بفرضية من نائب الرئيس ولكن وضع نفسه مع اقوي رجل في الاتحاد كما يسميه البعض وهو غير ذلك لانها يقبع وسط ضعفاء .
اخيرا متي يمثل نائب الرئيس امام لجنة الانضباط ؟
وهل يرفض المثول اسوة برئيس تنظيم النهضة الدكتور حسن برقو ؟
وكيف يري البعض ويفسر بان لجنة الاستئنافات تلغي الايقاف ولم يمثل المطلوب امام اللجنة .؟
ومن الذي سرب قرار الايقاف الذي تم تسليمه الي الامين العام بواسطة رئيس لجنة الانضباط ولماذا اغلق هواتفه ؟
تنظيم النهضة يقود العملية التصحيحية الادارية بصورة واضحة .حتي تعود موازين العدالة الي بلاط الآتحاد العام
