مداد ازرق
محمد ادريس
حذاري من الشباب
اجد نفسي منضم الذين يطالبون بالحذر من الشباب التنزاني.فنتيجة الذهاب نعم مطمئن لكن ليست حاسمة كما يتوقع البعض .صحيح محفزة تمنح الدافع القوي للفريق للقتال وفيها مساحة جيدة يتخلص فيها للاعبين من الضغط النفسي وهذا لايعني النوم علي العسل فكرة القدم لعبة اخطاء ومفاجآت ،تبقي 90 قابلة المفاجآت ولابد من التعامل مع المباراة بهذا الفهم حتي نمنحنا أنفسنا واللاعبين احساس بالفوز ومباراة الأحد للاستعراض والعرض .كلاالفريق التنزاني فريق قوي ومنظم وبلعب كرة حديثه ولديه خط هجوم قوي ووسط حئوبي فدفاعه وحراسه ثوجد بهم ثغرات يمكن الاستفادة منها .وهذا ماتتطلبه المباراة
*وهناك مشكلتين في الهلال تتمثل في التسرع وضياع آلفرص ودي اخطر مشكلة شاهدناه في الشوط الثاني .وكذلك الأنانية خاصة من لييبو يجب علي المدرب التعامل معه وفي اعتقادي تعتبر سلبية ومشكلة المدرب بعينه الفاحصة يعرفها جيدا .ومطالب التعامل معها ومعالجتها .لان في ذلك مشكلة يمكن يستفيد منها الخصم .لصالحه ولولاءضياع الفرص لحسم الهلال التأهل وهذا يحتاج لقليل من التركيز والتدريب
*واكيد الفريق التنزاني يدخل بطموح التأهل والقتال من أجل فرصتة في الفوز أو الدخول مع الهلال بركلات الترجيح في حالة التعادل الإيجابي بهدف .
*إذن المباراة ليست سهلة وإذا قارنها بمباراة سانت جورج نجد الفريق الاثيوبي يتميز بتنظيم وتفوق في اللياقة البدنية والتكتيك .لكنه ينقصه الهداف الخطير .أما فريق الشباب يملك مهاجم يحرز من انصاف الفرص فهذا ممكن الخطورة .وأحراز لهدف لايعني هجومه ضعيف .صحيح أنه يعتمد علي لاعب واحد اسمه كالالا .وهذه تنصب في صالح الهلال إذا تعامل معها بعمل فني يقوم علي الحد من خطورة اللاعب
*والهلال يدخل المباراة بحافز معنوي ومساندة جماهيرية كبيرة يتطلب ذلك حذر من الازرق فالجمهور مطالب .بالتشجيع المثالي وعدم رمي الشماريخ ودخول الملعب حسب الموجهات خاصة بعد أن أصبح تحت مراقبة الكاف الذي أجل العقوبة
*أما بالنسبة للحكم الاثيوبي يعتبر من حكام النخبة .من الحكام أصحاب الكفاءة العالية في الاداء التحكيمي في القارة ويستطيع بابتسامة قيادة المباراة بنجاح
محمد ادريس
حذاري من الشباب
اجد نفسي منضم الذين يطالبون بالحذر من الشباب التنزاني.فنتيجة الذهاب نعم مطمئن لكن ليست حاسمة كما يتوقع البعض .صحيح محفزة تمنح الدافع القوي للفريق للقتال وفيها مساحة جيدة يتخلص فيها للاعبين من الضغط النفسي وهذا لايعني النوم علي العسل فكرة القدم لعبة اخطاء ومفاجآت ،تبقي 90 قابلة المفاجآت ولابد من التعامل مع المباراة بهذا الفهم حتي نمنحنا أنفسنا واللاعبين احساس بالفوز ومباراة الأحد للاستعراض والعرض .كلاالفريق التنزاني فريق قوي ومنظم وبلعب كرة حديثه ولديه خط هجوم قوي ووسط حئوبي فدفاعه وحراسه ثوجد بهم ثغرات يمكن الاستفادة منها .وهذا ماتتطلبه المباراة
*وهناك مشكلتين في الهلال تتمثل في التسرع وضياع آلفرص ودي اخطر مشكلة شاهدناه في الشوط الثاني .وكذلك الأنانية خاصة من لييبو يجب علي المدرب التعامل معه وفي اعتقادي تعتبر سلبية ومشكلة المدرب بعينه الفاحصة يعرفها جيدا .ومطالب التعامل معها ومعالجتها .لان في ذلك مشكلة يمكن يستفيد منها الخصم .لصالحه ولولاءضياع الفرص لحسم الهلال التأهل وهذا يحتاج لقليل من التركيز والتدريب
*واكيد الفريق التنزاني يدخل بطموح التأهل والقتال من أجل فرصتة في الفوز أو الدخول مع الهلال بركلات الترجيح في حالة التعادل الإيجابي بهدف .
*إذن المباراة ليست سهلة وإذا قارنها بمباراة سانت جورج نجد الفريق الاثيوبي يتميز بتنظيم وتفوق في اللياقة البدنية والتكتيك .لكنه ينقصه الهداف الخطير .أما فريق الشباب يملك مهاجم يحرز من انصاف الفرص فهذا ممكن الخطورة .وأحراز لهدف لايعني هجومه ضعيف .صحيح أنه يعتمد علي لاعب واحد اسمه كالالا .وهذه تنصب في صالح الهلال إذا تعامل معها بعمل فني يقوم علي الحد من خطورة اللاعب
*والهلال يدخل المباراة بحافز معنوي ومساندة جماهيرية كبيرة يتطلب ذلك حذر من الازرق فالجمهور مطالب .بالتشجيع المثالي وعدم رمي الشماريخ ودخول الملعب حسب الموجهات خاصة بعد أن أصبح تحت مراقبة الكاف الذي أجل العقوبة
*أما بالنسبة للحكم الاثيوبي يعتبر من حكام النخبة .من الحكام أصحاب الكفاءة العالية في الاداء التحكيمي في القارة ويستطيع بابتسامة قيادة المباراة بنجاح