رمية تماس
بابكر مختار
فارق النقاط لا تحسم اللقب
من الاخر
بالواضح
فارق النقاط لا تحسم اللقب
ولا تعني أن الأزرق احتفظ بلقبه المحبب للعام الثاني تواليا
زلاتعني أن الكبير واصل تحطيم أرقامه القياسية ومنافسة نفسه بنفسه علي الساحة السودانية في كبري بطولات الاتحاد السوداني لكرة القدم بغض النظر عن من يجلس في قمة الهرم فيه أو من يدير لجانه في مختلف العهود والتي لم تخلو من أصحاب انتماء صارخ يسعون لوضع العراقيل والمتاريس في طريقه وخصوصا في المستطيل الأخضر وأصحاب الياقة السوداء او العنابية والذين ظلت صافراتهم نقف ضد الهلال وتظلم لاعبيه في جميع المباريات بلا استثناء ويكفي أن كل الألقاب والبطولات التي حصدها الأزرق بعرق لاعبيه وجديتهم واجتهادهم حيث أن اللاعبون يدركون أن انتصارات الأزرق يجب أن تمر أولا عبر هزيمة تلك الصافرات قبل إنزال الهزيمة بالخصم
بلغ فارق النقاط قبل نزال الغد وقبل لقاء المريخ الأسبوع القادم بلغ ثمانية نقاط بعد أن واصل الأحمر النزيف بتعادل مؤكد أمام حي الوادي نيالا ومؤكد هذه سببها أن المباراة لعبت في يومين بسبب انقطاع الكهرباء في اليوم الأول وانتصار الهلال علي نمور دار جعل في وقت لاحق إرتفاع فارق النقاط لا يعني حسم اللقب بأية حال لأن نزيف النقاط وارد في كرة القدم سيما وأن اتحاد مشجعي المريخ السوداني لكرة القدم لن يدخر وسعا في إيجاد وسيلة لإعادة الأحمر من جديد لسكة المنافسة على اللقب خصوصاً وأن كافة اللجان يترأسها مشجعين ظاهرين للمريخ ويكفينا شاهدا وجود المريخي الصارخ الأخ أسامة عطا المنان صاحب قصه بكري المدينة الشهرية قبل أربع سنوات والتي اعادفيها أسامة و لجان الاتحاد العدلية المريخ المنافسة من بعيد بعد أن توسع الفارق لصالح الزعيم الي تسع نقاط علي بعد أربع جولات لنهاية الموسم وتصف تلك الأسابيع بملعب الهلال أمام قمة الفاشر ولكن ذاك القرار المعيب للجنة الاستئنافات بمنح المريخ ست نقاط دون وجه حق قاد الكاردينال لإتخاذ قرار تاريخي بالانسحاب من الممتاز وهز القرار أركان الاتحاد وقاده في نهاية الأمر للخروج من الباب الضيق
فارق النقاط الثمانية لا يمثل شيئا ولا يعني أكثر من منح الأزرق أريحية اكبر ووضعية افضل شريطة أن يتحلى اللاعبون بكل الجدية زالقتالية لمواصلة رحلة التفوق والانتصارات دون تخاذل… ونعود بحول الله
آخر الرميات
فارق النقاط صعب مهمة الهلال أكثر في قادم المباريات
التحية لكل رجالات الهلال الذين خدموا الكيان خلال فترتي التطبيع والتسيير وقدموا الكثير اتفقنا أم اختلفنا معهم
اعتقد أن الشاب الشاطر علم سيكون مكسباً حقيقيا للمجلس فهو شعلة من النشاط والهمة وبنجز الملفات في هدوء وصمت وإتقان بعيداً عن عيون الإعلام كشأن صديقه العليقي.
عوض طارة مكسب وعمار الزبير ترسيخا لمفهوم الديمقراطية.
تعالوا بكرة
بابكر مختار
فارق النقاط لا تحسم اللقب
من الاخر
بالواضح
فارق النقاط لا تحسم اللقب
ولا تعني أن الأزرق احتفظ بلقبه المحبب للعام الثاني تواليا
زلاتعني أن الكبير واصل تحطيم أرقامه القياسية ومنافسة نفسه بنفسه علي الساحة السودانية في كبري بطولات الاتحاد السوداني لكرة القدم بغض النظر عن من يجلس في قمة الهرم فيه أو من يدير لجانه في مختلف العهود والتي لم تخلو من أصحاب انتماء صارخ يسعون لوضع العراقيل والمتاريس في طريقه وخصوصا في المستطيل الأخضر وأصحاب الياقة السوداء او العنابية والذين ظلت صافراتهم نقف ضد الهلال وتظلم لاعبيه في جميع المباريات بلا استثناء ويكفي أن كل الألقاب والبطولات التي حصدها الأزرق بعرق لاعبيه وجديتهم واجتهادهم حيث أن اللاعبون يدركون أن انتصارات الأزرق يجب أن تمر أولا عبر هزيمة تلك الصافرات قبل إنزال الهزيمة بالخصم
بلغ فارق النقاط قبل نزال الغد وقبل لقاء المريخ الأسبوع القادم بلغ ثمانية نقاط بعد أن واصل الأحمر النزيف بتعادل مؤكد أمام حي الوادي نيالا ومؤكد هذه سببها أن المباراة لعبت في يومين بسبب انقطاع الكهرباء في اليوم الأول وانتصار الهلال علي نمور دار جعل في وقت لاحق إرتفاع فارق النقاط لا يعني حسم اللقب بأية حال لأن نزيف النقاط وارد في كرة القدم سيما وأن اتحاد مشجعي المريخ السوداني لكرة القدم لن يدخر وسعا في إيجاد وسيلة لإعادة الأحمر من جديد لسكة المنافسة على اللقب خصوصاً وأن كافة اللجان يترأسها مشجعين ظاهرين للمريخ ويكفينا شاهدا وجود المريخي الصارخ الأخ أسامة عطا المنان صاحب قصه بكري المدينة الشهرية قبل أربع سنوات والتي اعادفيها أسامة و لجان الاتحاد العدلية المريخ المنافسة من بعيد بعد أن توسع الفارق لصالح الزعيم الي تسع نقاط علي بعد أربع جولات لنهاية الموسم وتصف تلك الأسابيع بملعب الهلال أمام قمة الفاشر ولكن ذاك القرار المعيب للجنة الاستئنافات بمنح المريخ ست نقاط دون وجه حق قاد الكاردينال لإتخاذ قرار تاريخي بالانسحاب من الممتاز وهز القرار أركان الاتحاد وقاده في نهاية الأمر للخروج من الباب الضيق
فارق النقاط الثمانية لا يمثل شيئا ولا يعني أكثر من منح الأزرق أريحية اكبر ووضعية افضل شريطة أن يتحلى اللاعبون بكل الجدية زالقتالية لمواصلة رحلة التفوق والانتصارات دون تخاذل… ونعود بحول الله
آخر الرميات
فارق النقاط صعب مهمة الهلال أكثر في قادم المباريات
التحية لكل رجالات الهلال الذين خدموا الكيان خلال فترتي التطبيع والتسيير وقدموا الكثير اتفقنا أم اختلفنا معهم
اعتقد أن الشاب الشاطر علم سيكون مكسباً حقيقيا للمجلس فهو شعلة من النشاط والهمة وبنجز الملفات في هدوء وصمت وإتقان بعيداً عن عيون الإعلام كشأن صديقه العليقي.
عوض طارة مكسب وعمار الزبير ترسيخا لمفهوم الديمقراطية.
تعالوا بكرة