نقطة ..... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
((لاصوت يعلو علي موقعة صن دوانز))
* تبقى مباراة الهلال المرتقبة أمام فريق صن دوانز الجنوب أفريقي في أستاد الهلال السبت القادم هي الفرصة الأخيرة لفريق الهلال للتشبث بامل الصعود للدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال افريقيا فهي مباراة لاتعرف انصاف الحلول او القسمة علي اثنين وطريق الهلال فيها هو طريق الاتجاه الواحد وهو طريق الفوز والفوز وحده ولاشئ سواه فأسقاط الفريق الجنوب أفريقي والوصول الي النقطة السابعة هو الهدف المرتجي من تلك المباراة وأي نتيجة غير الفوز ستكتب نهاية حزينة لمشوار الهلال في هذه النسخة المتقلبة الاطوار ومن هنا فأننا نقول بان مهمة المدرب موتا ولاعبيه في هذه المباراة تعتبر مهمة جد عسيرة ويجب أن يطلع الجميع فيها بمهامهم كاملة غير منقوصة سعيا لتحقيق الهدف المرتجي والتفكير من بعد في لقاء الحسم في الجولة الأخيرة امام الاهلي في قاهرة المعز لدين الله،،
*وبخلاف أهمية النقاط الثلاثة التي تعتبر هي بيت القصيد من تلك المباراة فأن المباراة تعتبر مباراة ثأرية للاعبي الهلال بعد السقوط المفاجئ للهلال في المباراة الأفتتاحية أمام فريق صن دوانز في جنوب افريقيا وهي المباراة التي خسر فيها الفريق ثلاثة نقاط عزيزة بقرار ظالم من حكم اللقاء الذي نقض هدف شرعي للهلال احرزه اللاعب المقاتل محمد احمد ارنج في الرمق الأخير من المباراة ليفاجأ الجميع بألغاء الهدف من قاضي الجولة الذي لايخاف الله ولا يخشى عقابه وفوز الهلال علي صن دوانز في الخرطوم سيكون ابلغ رد علي ذلك الحكم المتحيز والذي لايعرف للحق فضيلة،،
* وننتظر دون شك رؤية متقدة من المدرب موتا وتشكيلة أمثل تتوافق مع أهمية المباراة التي كما أسلفنا لاتعرف أنصاف الحلول لاسيما وأن فريق صن دوانز قد اصبح كتاب مفتوح بالنسبة للمدرب موتا حيث عرف كل كبيرة وصغيرة عنه وعن لاعبيه وطريقة لعبه ومكامن القوة والضعف فيه من خلال مباراته الاولي امام الهلال ومن خلال مشاهدته له امام الممريخ والاهلي المصري،،
((صدارة النمور وقتية))
* كعادته في كل موسم يعتلي نمور شندي صدارة الترتيب في أسابيع الدوري الاولي في غياب العملاقين الكبيرين هلال مريخ ومن ثم يبدأ الفريق مسلسل التراجع للمنطقة الدافئة او الي مربع الهبوط بين الأندية المهددة بالهبوط لدوري الظل ففريق الأهلي شندي الذي يقف في صدارة الترتيب برصيد 17 نقطة جمعها من الفوز في خمسة مباريات والتعادل في اثنتين والهزيمة مثليهما ويقف من خلفه في مركز الوصافة فريق الأهلي الخرطومي بفارق نقطة يتيمة وهو الذي ترجل عن الصدارة التي جلس عليها لأكثر من ثلاثة أسابيع ويقيني بأن سيناريوهات المواسم السابقة ستتكرر بصورة كربونية عندما يفرغ فريقي الهلال والمريخ من مبارياتهما الافريقية وينتظمان في أداء مبارباتهما المؤجلة ليسحبا البساط من تحت أقدام لاعبي النمور او الفرسان ففي النهاية لايصح الا الصحيح وستبقى السيادة المطلقة لأحدي العملاقين الكبيرين هلال مريخ وسينزوي النمور والفرسان في ركن قصي في روليت المسابقة وهو امر عانينا منه كثيراً في دوري سوداني الممتاز الذي كان ومافتيئ ومنذ انطلاقته في العام الميلادي 1996 وحتى يومنا هذا حكرا علي هلال مريخ وحدهما دون سواهما دون أن يطفو علي السطح بطل جديد يلغي احتكارية هذين الناديين لتتسع رقعة المنافسة ولنحس بان كرتنا تتقدم وهي تقدم لنا بطل جديد في كل موسم ولكن هيهات ... هيهات !!!!!
((دبوس ))
* أذا لم تستحي فأفعل ماشئت !!!
فاصلة ..... أخيرة
* هنالك من يطلقون الكذبة ويصدقونها ولا أدل علي ذلك من مايردده بعض الغوغاء في أواصر التواصل الأجتماعي وترديدهم بان الهلال قد قام برشوة الحكم الجزائري بمبلغ خرافي وصل إلي 100 ألف دولار،، معقولة ياناس إدارة التطبيع تدفع 100 ألف دولار كرشوة لحكم أي منطق هذا الذي يردده هولاء الأغبياء وكم كان الاستاذ الطاهر يونس نائب رئيس الهلال شجاعا وشفافا وهو يدعو كل من يمتلك وثائق دامغة في هذا الصدد بان يتقدم إلي المحكمة لأدانة إدارة الهلال وفضح ألاعيبها إن كانت هناك شبهة رشوة او مادون ذلك،،
يعقوب حاج آدم
((لاصوت يعلو علي موقعة صن دوانز))
* تبقى مباراة الهلال المرتقبة أمام فريق صن دوانز الجنوب أفريقي في أستاد الهلال السبت القادم هي الفرصة الأخيرة لفريق الهلال للتشبث بامل الصعود للدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال افريقيا فهي مباراة لاتعرف انصاف الحلول او القسمة علي اثنين وطريق الهلال فيها هو طريق الاتجاه الواحد وهو طريق الفوز والفوز وحده ولاشئ سواه فأسقاط الفريق الجنوب أفريقي والوصول الي النقطة السابعة هو الهدف المرتجي من تلك المباراة وأي نتيجة غير الفوز ستكتب نهاية حزينة لمشوار الهلال في هذه النسخة المتقلبة الاطوار ومن هنا فأننا نقول بان مهمة المدرب موتا ولاعبيه في هذه المباراة تعتبر مهمة جد عسيرة ويجب أن يطلع الجميع فيها بمهامهم كاملة غير منقوصة سعيا لتحقيق الهدف المرتجي والتفكير من بعد في لقاء الحسم في الجولة الأخيرة امام الاهلي في قاهرة المعز لدين الله،،
*وبخلاف أهمية النقاط الثلاثة التي تعتبر هي بيت القصيد من تلك المباراة فأن المباراة تعتبر مباراة ثأرية للاعبي الهلال بعد السقوط المفاجئ للهلال في المباراة الأفتتاحية أمام فريق صن دوانز في جنوب افريقيا وهي المباراة التي خسر فيها الفريق ثلاثة نقاط عزيزة بقرار ظالم من حكم اللقاء الذي نقض هدف شرعي للهلال احرزه اللاعب المقاتل محمد احمد ارنج في الرمق الأخير من المباراة ليفاجأ الجميع بألغاء الهدف من قاضي الجولة الذي لايخاف الله ولا يخشى عقابه وفوز الهلال علي صن دوانز في الخرطوم سيكون ابلغ رد علي ذلك الحكم المتحيز والذي لايعرف للحق فضيلة،،
* وننتظر دون شك رؤية متقدة من المدرب موتا وتشكيلة أمثل تتوافق مع أهمية المباراة التي كما أسلفنا لاتعرف أنصاف الحلول لاسيما وأن فريق صن دوانز قد اصبح كتاب مفتوح بالنسبة للمدرب موتا حيث عرف كل كبيرة وصغيرة عنه وعن لاعبيه وطريقة لعبه ومكامن القوة والضعف فيه من خلال مباراته الاولي امام الهلال ومن خلال مشاهدته له امام الممريخ والاهلي المصري،،
((صدارة النمور وقتية))
* كعادته في كل موسم يعتلي نمور شندي صدارة الترتيب في أسابيع الدوري الاولي في غياب العملاقين الكبيرين هلال مريخ ومن ثم يبدأ الفريق مسلسل التراجع للمنطقة الدافئة او الي مربع الهبوط بين الأندية المهددة بالهبوط لدوري الظل ففريق الأهلي شندي الذي يقف في صدارة الترتيب برصيد 17 نقطة جمعها من الفوز في خمسة مباريات والتعادل في اثنتين والهزيمة مثليهما ويقف من خلفه في مركز الوصافة فريق الأهلي الخرطومي بفارق نقطة يتيمة وهو الذي ترجل عن الصدارة التي جلس عليها لأكثر من ثلاثة أسابيع ويقيني بأن سيناريوهات المواسم السابقة ستتكرر بصورة كربونية عندما يفرغ فريقي الهلال والمريخ من مبارياتهما الافريقية وينتظمان في أداء مبارباتهما المؤجلة ليسحبا البساط من تحت أقدام لاعبي النمور او الفرسان ففي النهاية لايصح الا الصحيح وستبقى السيادة المطلقة لأحدي العملاقين الكبيرين هلال مريخ وسينزوي النمور والفرسان في ركن قصي في روليت المسابقة وهو امر عانينا منه كثيراً في دوري سوداني الممتاز الذي كان ومافتيئ ومنذ انطلاقته في العام الميلادي 1996 وحتى يومنا هذا حكرا علي هلال مريخ وحدهما دون سواهما دون أن يطفو علي السطح بطل جديد يلغي احتكارية هذين الناديين لتتسع رقعة المنافسة ولنحس بان كرتنا تتقدم وهي تقدم لنا بطل جديد في كل موسم ولكن هيهات ... هيهات !!!!!
((دبوس ))
* أذا لم تستحي فأفعل ماشئت !!!
فاصلة ..... أخيرة
* هنالك من يطلقون الكذبة ويصدقونها ولا أدل علي ذلك من مايردده بعض الغوغاء في أواصر التواصل الأجتماعي وترديدهم بان الهلال قد قام برشوة الحكم الجزائري بمبلغ خرافي وصل إلي 100 ألف دولار،، معقولة ياناس إدارة التطبيع تدفع 100 ألف دولار كرشوة لحكم أي منطق هذا الذي يردده هولاء الأغبياء وكم كان الاستاذ الطاهر يونس نائب رئيس الهلال شجاعا وشفافا وهو يدعو كل من يمتلك وثائق دامغة في هذا الصدد بان يتقدم إلي المحكمة لأدانة إدارة الهلال وفضح ألاعيبها إن كانت هناك شبهة رشوة او مادون ذلك،،
