• ×
الخميس 25 أبريل 2024 | 04-24-2024
مازري

خلو بالكم من الوصيف!!

مازري

 0  0  1791
مازري
العمود الحر
عبدالعزيز المازري
خلو بالكم من الوصيف!!
*الحلم كبير جداً، وابوابه مشرعة.
*لا نتوه في خضم الاحزان وننسي القادم! فمكفول الأهلي يلعب خارج الدائرة و(وعطيات) تعتمد علي (الهبات ) والمساعدات ! يساندها الكفيل بقوة ليكون معبر وأداة لإيقاف سيد البلد
*الأهلي يرعي الوصيف (المريخ) رعاية شاملة بتحكم كامل من امبراطورية الكاف والفساد، وللمرة الثانية والثالثة يزداد الترصد بهلال الملايين
*لسنا سذج او (وافدين) جدد! لنغمض عين ونتفرج!
*كبير البلد يجب ان يكون (قدر ) المهمة وان يشمر سواعد الجد ويفتح العين (قدر الفنجان) فضرب الوصيف لعبا ونتيجة ووأد خطرفات الكفيل وعطيات اهم مطلب للجمهور الهلالي
*يزداد تحدي الكاف للهلال بدأها بحرمان الهلال من جمهوره في معركة امدرمان مع كفيل المريخ الأهلي مدلل الكاف ومع الأسف كل ذلك تم بمساعدة من يحسبون انفسهم هلالاب، ضعاف نفوس مظهرهم ازرق ومخبرهم اسود!وحتي تنجلي الحقيقية ومعرفة من كان وراء حرمان جمهور الهلال من متابعة الأقمار! تظل لجنة التطبيع فوهة بركان تطالها الحمم الغاضبة
*عندما نقول ان هنالك ترصد فالأمر بين، فهل عقرت افريقيا ان تأتي بحكم غير رضوان صاحب المواقف الظالمة مع الهلال والذي لنا معه صولات وجولات وشكاوى تسبب في الكثير علي الهلال!!
*ورضوان يصول ويجول حكما تحت الطلب للأهلي يدير مبارياته كيفما اتفق! ويتم تعينه ليدير مباراة الهلال والمريخ القادمة في الابطال
*وليت الامر علي رضوان بل ان ما جاء من اخبار عن استمرار حرمان الهلال من جمهور حتي في مواجهة المريخ امر يدعو فعلا لوقفة كبيرة فلا يمكن الاكتفاء بخطابات الاستهجان دون موقف واضح يجبر من خلاله الاتحاد علي مساندة انديته بدل عن هذه (الفرجة) التي يمارسها
*التعامل مع هذا الوضع يحتاج لرجال يتخذون مواقف ويجهزوا العتاد والعدة للقضاء علي أحلام الكفيل وابنه بهزيمة مجلجلة وبهدوء
*لا تنجرفوا وراء استهداف لاعبي الهلال ولا تنشغلوا بالحكم رضوان ولا بحرمان الجماهير!! هذا عمل إداري يخص اللجنة وحدها بمساندة الحادبين من اهل الهلال فلا تغمروا الوسائط كجماهير بمتابعة ما يصدره اهل الوصيف من استهداف لقتل الروح المعنوية للأهلة
*الهلال هو الأفضل وهو الحلقة التي تنافس الأهلي والذي يدرك ذلك جيدا لذلك يسعي لنيل البطاقة الثانية عبر تلك الطرق بعد ان تأكد تماما عبور صنداونز وجعل البطاقة معلقة ما بين الهلال والأهلي والوصيف
*نعم الوصيف تعبان دون شك وانتصاره علي الهلال أخطاء يمكن علاجه فالعرض هلالي والمتعة زرقاء
*اهل الوصيف لديهم الدوافع لتكرار الفرحة التي وجدها خارج الديار ولدينا الدافع الأكبر ان تكون هي القاضية بأمر فتية الهلال
*ثقتنا كبيرة جدا في جواو موتا وفي اختياراته التي يلعب بها وعلينا ان نرفع رأية التحدي والهمة فلا شغل شاغل غير العبور وعبر الوصيف وكسب النقاط وما احلاها نقاط الوصيف
*مصيبة الكبار عندما تواجه مغامرة الصغار وحظوظهم ,لذلك بمثل مالعب الهلال في القاهرة ومن قبلها في السودان وقبلها في جنوب افريقيا بتلك النسبة من الاستحواذ والأداء الرائع ثقتنا كبيرا ان يكون الناتج مضاعفا وانتصارا اكبر
* العمل الإداري خاص بما يحدث تنظيميا ودور الجمهور اكبر في مساندة الأقمار
*..زودوهم بالثقة واشحنوهم بالتركيز وقدموا لهم نماذج سابقة في العطاء مع ازرق السودان
*كلمة أخيرة ..ويا قدامي اللاعبين جيل الذهب وجيل ناس بشه وحموده الذي حقق الثلاثية وامتع الامة الهلالية نقول لكم(قرب تعال ما تبتعد)
كلمات حرة
*برهوم مهاجم الهلال النجيري (فك) النحس وكسر الطوبة الأولي والثانية وماخسر موسيماني عندما راهن عليه! وليصمت سوار الذهب ومن لف لفه
*ود المزمل نجومية مطلقة قلناها مرارا وتكرارا احذروا غضبة الرهيف الحريف! فقد سبق ان كتبوا عنه اهل الوصيف المعطوب ورد في الملعب فكانت اول مشاركة له هزيمه للوصيف مع صنوه غربله
*غايتو يا جمهور الهلال انتو اشتغلوا شغلكم واولادكم عال العال وخلو موتا يشتغل شغلو!
*لا لعرقلة قيام الانتخابات الهلالية ومع احترامنا لكل التنظيمات، فالطريق الوحيد هو الصندوق وماذا نستفيد من المرة الثانية والثالثة في التأجيل
*هل ستتغير خارطة العضوية وهل وهل تنتهي مطالبات التنظيمات الهلالية! راجعوا عضويتكم وكفي
*الهلال بحاجة لعصر جديد ومجلس جديد قوامه اهل الفكر الراجح والمال المنشود!!فشكرا لكل مجالس الهلال السابقة واللجنة الحالية
*وخزة للوصيف الأربعة الما زادت !!السودان ما وحشكم!!
*اخر كلمة حرة.اجاجون!!! اسم الدلع جوجو!!
حكاية
ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع!!! الجمعة قريبة ..فتكم تصحبكم السلامة
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : مازري
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019