نقطة ...... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
دروس مستفادة من لقاء صن دوانز
* بادئ ذي بدء يجب ان اسجل هنا بان نقاط البداية تبقي دائما هي المؤشر الاقوي للأنتقال للدور ربع النهائي في البطولة القارية واضيف بان النتائج الإيجابية خارج الارض سوى ان كانت بالتعادل او الفوز تبقي هي المحك الحقيقي للفوز باحدي البطاقتين المؤهلتين للادوار المتقدمة من البطولة وفوق هذا وذاك فان الفوز بنقاط المباريات الثلاثة داخل القواعد يبقى هو الاهم بل الاكثر أهمية واي تفريط في اي نقطة من نقاط الارض ولو كانت بالتعادل فهي تعتبر معول هدم سيعيق تقدم الفريق للادوار المتقدمة من البطولة وبما ان الفريق الهلالي قد فقد الثلاثة نقاط الافتتاحية امام فريق صن دوانز الجنوب افريقي والذي لم يعد كعهده بكامل قوته وعنفوانه الذي كان عليه من قبل والدليل الركنيات الاربعة عشر التي نفذها لاعبي الهلال مقابل ثلاثة او اربعة ركنيات لاصحاب الارض وهذه الجزئية تؤكد بان فريق صندوانز لم يكن في عافيته فان كل ذلك يحتم علي الهلاليين مراجعة حساباتهم وبدقة للمواجهات القادمة والتي لاتحتمل انصاف الحلول او تدارك الاخطاء،،
* بقى ان أقول بان علي المدرب موتا ان يتخلص من الثرثرة الفارغة عبر الصحف والقنوات الفضائية ويتفرغ لمعالجة اوجه القصور الباينة في خطوط فرقته الثلاثة بدء من خط دفاعه الذي يفتقد الي التظيم المثالي والتغطية السليمة والتضارب في الخانات ببن قلبي الدفاع بجانب القصور الواضح في التصدي للكرات العكسية او الركلات الحرة والتي عادة ماتشكل خطراً داهماً علي جبهة الهلال الخلفية ايضا لابد من الاشارة الي التباعد الواضح وعدم الانسجام الملحوظ بين لاعبي خط المنتصف ويتضح ذلك جليا في ظهور لاعبين جدد في خط المناورة لم يكتسبوا التناغم المطلوب وهذه الجزئية اثرت علي الفريق في بناء الهجمات وربط الدفاع بالهجوم ودرء الهجمات الخطيرة علي مرمى ابو 20 ويحتاج الفريق للياقة الذهنية وسرعة الاداء في الارتداد عند فقدان الكرة وتفعيل جهود لاعبي خط المقدمة بالدرجة التي تجبر لاعبي الفريق المنافس للتسمر في مناطقهم دون مساندة الهجمة من الخلف والمساهمة في بناء الهجمات ولن ننسي جزئية التمرير الخاطئ وارتكاب الاخطاء اماك منطقة العمليات فكل هذه دروس يجب الوقوف عندها ملياً لكي نرى هلال معافي امام فراعنة مصر،،
واذا صح ايقاف المهاجم الاوحد محمد عبد الرحمن الغربال بسبب البطاقات الثلاثة كما اشيع فان الفرصة ستكون متاحة لاكتشاف نجم جديد قد يفعل ماعجز عنه الغربال في المباريات التجريبية والرسمية ...
_ واخيراً فلمدربنا الفرحان موتا ومساعديه نقول بان الاهلي ليس كمثل صن دوانز فهو فريق متمرس ونقاط البداية عنده من الاهمية بمكان فيجب ان تعدوا العدة لترويضه وكبح جماحه لان الخسارة امام الاهلي تعني وداع البطولة منذ وقت ،،
(اهلي القرن ثالث العالم)
* تلاعب اهلي القرن بهلال السعوية وانزل به هزيمة ساحقة ماحقه قوامها اربعه اهداف مع الرأفة ونصب نفسه ثالث اندية العالم ونال الميدالية البرونزية عن جدارة واستحقاق وقدم نفسه بصورة مثالية اكد معها علو كعب الكرة الافريقية علي الإسيوية وستكون لنا مواجهة شرسة مع اهلي القرن الجمعة القادمة في استاد الهلال ضمن مباريات الجولة الثانية لدوري المجموعات فهل نحن قادرين علي مداواة جراح صندوانز علي حساب ثالث العالم ام اننا سنتلقي هزيمة جديدة تقذف بنا خارج اتون المنافسة،،
((دبوس))
* الهلال سجل اكثر من سبعة لاعبين في الانتدابات الأخيرة وبرغم ذلك الجيش الجرار من المحترفين الاجانب والمحليين فان السيد موتا لايزال يمارس عملية التوليف علي الرقم من انه يمتلك اكثر من لاعب في كل وظيفة من وظائف الدفاع فلماذا نعزي كل ذلك ؟؟؟؟
((فاصلة .... أخيرة))
* معقولة ياناس فريق تحسب له 14 ضربة ركنية خلال الشوطين ولايستفيد من اي واحدة منها ... بربكم هل يعقل هذا هنالك اشياء خاطئة يجب تصحيحها سريعاً حتى لاتضيع الجهود في اللاشئ،،
يعقوب حاج آدم
دروس مستفادة من لقاء صن دوانز
* بادئ ذي بدء يجب ان اسجل هنا بان نقاط البداية تبقي دائما هي المؤشر الاقوي للأنتقال للدور ربع النهائي في البطولة القارية واضيف بان النتائج الإيجابية خارج الارض سوى ان كانت بالتعادل او الفوز تبقي هي المحك الحقيقي للفوز باحدي البطاقتين المؤهلتين للادوار المتقدمة من البطولة وفوق هذا وذاك فان الفوز بنقاط المباريات الثلاثة داخل القواعد يبقى هو الاهم بل الاكثر أهمية واي تفريط في اي نقطة من نقاط الارض ولو كانت بالتعادل فهي تعتبر معول هدم سيعيق تقدم الفريق للادوار المتقدمة من البطولة وبما ان الفريق الهلالي قد فقد الثلاثة نقاط الافتتاحية امام فريق صن دوانز الجنوب افريقي والذي لم يعد كعهده بكامل قوته وعنفوانه الذي كان عليه من قبل والدليل الركنيات الاربعة عشر التي نفذها لاعبي الهلال مقابل ثلاثة او اربعة ركنيات لاصحاب الارض وهذه الجزئية تؤكد بان فريق صندوانز لم يكن في عافيته فان كل ذلك يحتم علي الهلاليين مراجعة حساباتهم وبدقة للمواجهات القادمة والتي لاتحتمل انصاف الحلول او تدارك الاخطاء،،
* بقى ان أقول بان علي المدرب موتا ان يتخلص من الثرثرة الفارغة عبر الصحف والقنوات الفضائية ويتفرغ لمعالجة اوجه القصور الباينة في خطوط فرقته الثلاثة بدء من خط دفاعه الذي يفتقد الي التظيم المثالي والتغطية السليمة والتضارب في الخانات ببن قلبي الدفاع بجانب القصور الواضح في التصدي للكرات العكسية او الركلات الحرة والتي عادة ماتشكل خطراً داهماً علي جبهة الهلال الخلفية ايضا لابد من الاشارة الي التباعد الواضح وعدم الانسجام الملحوظ بين لاعبي خط المنتصف ويتضح ذلك جليا في ظهور لاعبين جدد في خط المناورة لم يكتسبوا التناغم المطلوب وهذه الجزئية اثرت علي الفريق في بناء الهجمات وربط الدفاع بالهجوم ودرء الهجمات الخطيرة علي مرمى ابو 20 ويحتاج الفريق للياقة الذهنية وسرعة الاداء في الارتداد عند فقدان الكرة وتفعيل جهود لاعبي خط المقدمة بالدرجة التي تجبر لاعبي الفريق المنافس للتسمر في مناطقهم دون مساندة الهجمة من الخلف والمساهمة في بناء الهجمات ولن ننسي جزئية التمرير الخاطئ وارتكاب الاخطاء اماك منطقة العمليات فكل هذه دروس يجب الوقوف عندها ملياً لكي نرى هلال معافي امام فراعنة مصر،،
واذا صح ايقاف المهاجم الاوحد محمد عبد الرحمن الغربال بسبب البطاقات الثلاثة كما اشيع فان الفرصة ستكون متاحة لاكتشاف نجم جديد قد يفعل ماعجز عنه الغربال في المباريات التجريبية والرسمية ...
_ واخيراً فلمدربنا الفرحان موتا ومساعديه نقول بان الاهلي ليس كمثل صن دوانز فهو فريق متمرس ونقاط البداية عنده من الاهمية بمكان فيجب ان تعدوا العدة لترويضه وكبح جماحه لان الخسارة امام الاهلي تعني وداع البطولة منذ وقت ،،
(اهلي القرن ثالث العالم)
* تلاعب اهلي القرن بهلال السعوية وانزل به هزيمة ساحقة ماحقه قوامها اربعه اهداف مع الرأفة ونصب نفسه ثالث اندية العالم ونال الميدالية البرونزية عن جدارة واستحقاق وقدم نفسه بصورة مثالية اكد معها علو كعب الكرة الافريقية علي الإسيوية وستكون لنا مواجهة شرسة مع اهلي القرن الجمعة القادمة في استاد الهلال ضمن مباريات الجولة الثانية لدوري المجموعات فهل نحن قادرين علي مداواة جراح صندوانز علي حساب ثالث العالم ام اننا سنتلقي هزيمة جديدة تقذف بنا خارج اتون المنافسة،،
((دبوس))
* الهلال سجل اكثر من سبعة لاعبين في الانتدابات الأخيرة وبرغم ذلك الجيش الجرار من المحترفين الاجانب والمحليين فان السيد موتا لايزال يمارس عملية التوليف علي الرقم من انه يمتلك اكثر من لاعب في كل وظيفة من وظائف الدفاع فلماذا نعزي كل ذلك ؟؟؟؟
((فاصلة .... أخيرة))
* معقولة ياناس فريق تحسب له 14 ضربة ركنية خلال الشوطين ولايستفيد من اي واحدة منها ... بربكم هل يعقل هذا هنالك اشياء خاطئة يجب تصحيحها سريعاً حتى لاتضيع الجهود في اللاشئ،،
