كبد الحقيقة
د.مزمل أبوالقاسم
ستة وستة!
* بحمد الله وتوفيقه أفلح الزعيم في تجاوز المطب الصعب، واستهل حملة استعادة اللقب بفوزين عريضين، مع أنه خاض أول مباراتين له في الممتاز بتوليفة اضطرارية، غلب عليها البدلاء والواعدين.
* مغامرة كبيرة أفلح لاعبو المريخ بحمد الله في تجاوزها، وأعفوا مجلسهم وجهازهم الفني من حرج بالغ، كان سيحدث لهم لو تعثر الفريق في أيٍ من اللقاءين.
* طالبنا المجلس بعدم المغامرة، وناشدناه أن يخوض اللقاءين بالتوليفة التي سينازل بها صن داونز والهلال، لكن اختار أن يجازف بإبقاء الأساسيين في القاهرة، وبحمد الله سلمت الجرة، وحقق الفريق المطلوب.
* انبنى رأينا على عدم جواز الاستخفاف بالدوري، على اعتبار أنه يمثل هدفاً رئيسياً للفريق في كل المواسم، وأن الفوز به لازم ومهم، لتقليص الهوة التي تفصل الزعيم عن الهلال في عدد الألقاب في الدوري أولاً، ولأن المنافسة الوطنية الرئيسية تستحق أن تحظى بأعلى درجات العناية والاهتمام والاحترام.
* لم نهضم خوض المباراتين بتوليفة اضطرارية من باب الحرص على تميز الزعيم في الدوري، وانطبق علينا قول المولى عز وجل في محكم تنزيله: (فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً).
* من خيرات المباراتين أنهما شكلتا فرصةً لظهور معظم الجدد والواعدين، كي يقدموا أنفسهم للجماهير المتشوقة لرؤية الزعيم، ويثبتوا أحقيتهم بارتداء الشعار الأحمر.
* برز الواعد عزام، وقدم مستوىً مبهراً، بل أفلح في افتتاح التسجيل لفريقه في مباراة هلال الساحل، بعد فاصل من المراوغة بمهارة فردية رائعة.
* في المباراة الأولى أثبت النجم الجديد محمد المصطفى، القادم من فيتا كلوب الأنغولي، أنه مكسب للزعيم، حيث استحق أن يحصل على لقب رجل المباراة، بعد أن صنع هدفين لزميليه محمد موسى الضي، والجزولي نوح.
* من الحسنات الظهور المميز للمهاجم الجديد محمد موسى الضي، حيث أفلح في افتتاح رصيده التهديفي مع الزعيم في ظهوره الأول، وحقّ له أن يحتفل بالهدف ويسعد به، ويعتبره الأميز في مسيرته الكروية.
* نراهن على استمرار تميز البلدوزر بسبب بنيته المتينة، ودافعه القوي، علاوةً على قدراته التهديفية المعلومة.
* نوصيه أن يجتهد في تدريباته، كي يخفض وزنه، ويكتسب لياقة المباريات التنافسية بالسرعة اللازمة.
* كذلك شهدت المباراتان تألقاً للنجم الجديد إبراهيم كولينا، القادم من نادي توتي، وهو لاعب خفيف الحركة، عالي المهارة، ومن مميزاته أنه قلما يخطئ في التمرير.
* أعادت المباراتان الحارس محمد المصطفى إلى أجواء اللعب التنافسي، بعد أن تمنع عن الانضمام إلى معسكر فريقه بالقاهرة، تبعاً لمطالبته بمستحقات لم تسدد له بعد.
* كذلك أكد الكاميروني توماس، الظهير الأيمن الجديد تميزه في خانةٍ عانى المريخ فيها طويلاً، واضطر إلى توليف عدد من اللاعبين فيها، خلال السنوات الماضية.
* أعادت المباراتان الجوكر الصبي عماد الصيني إلى الملاعب بعد طول غياب، وفيهما تأكد شفاؤه من إصابة أبعدته عن اللعب قرابة ثمانية أشهر، وأثبتت وجود مشكلة في الملف الطبي للفريق، إذ لا يعقل أن تمتد فترة غياب لاعب مصاب في العضلة الضامة نفس المدة اللازمة لتعافي من خضع إلى عملية رباط صليبي.
* على ذكر عودة المصابين لابد لنا أن نشكر ابن المريخ الوفي، الدكتور محمد النعيم مسئول العلاج الطبيعي في نادي الاتحاد جدة، على تكرمه بالانضمام إلى معسكر القاهرة، حيث وفر للاعبين المصابين عنايةً متميزة، افتقدوها قبله، وساعدتهم على العودة إلى الملعب بقوة.
* كذلك أعادت المباراتان الثقة للمدافع حمزة داؤود، الذي قدم مستوىً لافتاً برفقة زميله الصيني في قلب الدفاع، ليسهما في المحافظة على شباك فريقهما من الاهتزاز.
* النجم الأول للقاءي الساحلي والخرطوم الوطني الواعد الهداف الجزولي نوح، الذي أفلح في اعتلاء صدارة هدافي الدوري مبكراً برصيد أربعة أهداف، ليؤكد أن منافسته على لقب الهداف في الدوري السابق لم تكن صدفة، ويثبت أنه هداف بالفطرة.
* أغرق طوفان (نوح) الخرطوم، و(أجزل) القادم من حضن فرقة شباب المريخ العطاء لفريقه بأهداف بديعة، تنوعت ما بين التسجيل بالقدم اليمنى (في مرمى الساحلي)، والتسديد بالرأس والقدمين في مرمى الخرطوم، كما ثبت شفاؤه من الإصابة التي تعرض لها في بطولة الأمم بالكاميرون.
* من أبرز مميزات الاستهلالية أنها أتت قوية في الأداء، غزيرة التهديف، بمعدل لم نشهده للمريخ طيلة المواسم الماضية، حيث سجل ستة أهداف في المباراتين، واحتفظ بشباكه بيضاء من غير سوء.
* من حسنات الأداء أنه تميز بقوة الضغط على الخصوم، وسرعة استرجاع الكرة، والقدرة على بناء الهجمات بأداء ممرحل، والابتعاد عن التمرير العشوائي الطويل.
* بحمد الله عبر الزعيم وانتصر، وجنى بعضاً من ثمار المعسكر الطويل الذي خضع له في القاهرة، كما نال الجهاز الفني مراده في تجهيز الأساسيين بمباريات ودية، وتدريبات مكثفة، استهدفت رفع معدل اللياقة البدنية استعداداً لمباريات دوري الأبطال.
* من الأهمية بمكان أن يسارع المجلس إلى إعادة الفريق إلى القاهرة، كي يكمل إعداده بصفوف مكتملة، حال برمجة مباراتي صن دوانز والهلال بإستاد السلام في القاهرة، والعكس صحيح طبعاً، لأن إعادة الموجودين في القاهرة بسرعة ستشكل أولوية قصوى إذا تأكدت إقامة المباراتين في ملعب الهلال.
* الحمد لله والشكر لله على الاستهلالية القوية والصدارة الانفرادية والسداسية النارية.
آخر الحقائق
* وضحت فوارق الإعداد جليةً بين المريخ وخصميه في أول مباراتين.
* حظي الزعيم باستقبال حار، وكرم فياض من صفوة جبل أولياء والمناطق المجاورة.
* حملوه على أكف الراحة، ووفروا له أفضل الأجواء.
* شجعوه بحرارة وسعدوا للفوزين الغاليين.
* كذلك استحق اتحاد الجبل الإشادة لحسن تجهيزه للملعب ذي الأرضية المستوية.
* عندما انقطع التيار الكهربائي في مباراة المريخ والساحلي كان المولد حاضراً على الفور.
* على الصعيد الشخصي أسعدتني العودة القوية للصيني، لأنه لاعب مباريات كبيرة.
* جاهزيته ستغطي على غياب صلاح نمر المصاب.
* الصيني جوكز يجيد اللعب في الدفاع والوسط بالمستوى نفسه.
* ست نقاط وستة أهداف، أروع محصلة لأول مباراتين.
* صدارة وجدارة.
* انتصاران مستحقان بأروع أداء.
* فرغنا من الجهاد الأصغر وتفرغنا للجهاد الأكبر.
* في جنوب إفريقيا خسر الهلال أمام صن دوانز بهدف نتج من هدية مغلفة قدمها والي الدين بوغبا للمهاجم الجنوب إفريقي.
* ظهر المستضيف بمستوى متواضع لكن الهلال فاقه في التواضع.
* مباراة رتيبة ومملة خلت من الإجادة والتشويق.
* لا ندري ماذا أصاب الغربال، الذي يؤدي بمستوى بالغ التواضع.
* صائم عن التهديف مع المنتخب والهلال منذ فترة، ويؤدي بأنانية غريبة.
* عن المحترفين الجدد حدث ولا حرج.
* الجناح الأيمن جيرارد فيري عبارة عن (سليم برشاوي) بجواز ملاوي!!
* بل إن برشاوي أفضل من الملاوي بمراحل.
* النيجيري أبراهيما يوسف مو نافع، وأخير عدمو!
* الوحيد الذي أظهر بعض اللمحات الفنية هو النيجيري عبدول أجاجون.
* قدم صن داونز مستوىً هزيلاً.
* أداء جنائزي وبطء في الحركة وأخطاء بالكوم في الاستلام والتمرير.
* ينبغي على المريخ أن يجهز على هذا الفريق المتواضع ذهاباً وإياباً إذا أراد أن يضمن التأهل لربع النهائي.
* تمريرة بوغبا الذهبية حسمت اللقاء وأهلته لنيل لقب (رجل المباراة) بجدارة!
* ثرو باص ولا أروع.. وضع المهاجم على انفراد تام بأبو عشرين!
* نتوقع من إدارة صن داونز أن تحفز بوغبا مع بقية أشباح الفريق!
* آخر خبر: التعبان غلب الميتان.. والدايخ هزم الغمران!
د.مزمل أبوالقاسم
ستة وستة!
* بحمد الله وتوفيقه أفلح الزعيم في تجاوز المطب الصعب، واستهل حملة استعادة اللقب بفوزين عريضين، مع أنه خاض أول مباراتين له في الممتاز بتوليفة اضطرارية، غلب عليها البدلاء والواعدين.
* مغامرة كبيرة أفلح لاعبو المريخ بحمد الله في تجاوزها، وأعفوا مجلسهم وجهازهم الفني من حرج بالغ، كان سيحدث لهم لو تعثر الفريق في أيٍ من اللقاءين.
* طالبنا المجلس بعدم المغامرة، وناشدناه أن يخوض اللقاءين بالتوليفة التي سينازل بها صن داونز والهلال، لكن اختار أن يجازف بإبقاء الأساسيين في القاهرة، وبحمد الله سلمت الجرة، وحقق الفريق المطلوب.
* انبنى رأينا على عدم جواز الاستخفاف بالدوري، على اعتبار أنه يمثل هدفاً رئيسياً للفريق في كل المواسم، وأن الفوز به لازم ومهم، لتقليص الهوة التي تفصل الزعيم عن الهلال في عدد الألقاب في الدوري أولاً، ولأن المنافسة الوطنية الرئيسية تستحق أن تحظى بأعلى درجات العناية والاهتمام والاحترام.
* لم نهضم خوض المباراتين بتوليفة اضطرارية من باب الحرص على تميز الزعيم في الدوري، وانطبق علينا قول المولى عز وجل في محكم تنزيله: (فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً).
* من خيرات المباراتين أنهما شكلتا فرصةً لظهور معظم الجدد والواعدين، كي يقدموا أنفسهم للجماهير المتشوقة لرؤية الزعيم، ويثبتوا أحقيتهم بارتداء الشعار الأحمر.
* برز الواعد عزام، وقدم مستوىً مبهراً، بل أفلح في افتتاح التسجيل لفريقه في مباراة هلال الساحل، بعد فاصل من المراوغة بمهارة فردية رائعة.
* في المباراة الأولى أثبت النجم الجديد محمد المصطفى، القادم من فيتا كلوب الأنغولي، أنه مكسب للزعيم، حيث استحق أن يحصل على لقب رجل المباراة، بعد أن صنع هدفين لزميليه محمد موسى الضي، والجزولي نوح.
* من الحسنات الظهور المميز للمهاجم الجديد محمد موسى الضي، حيث أفلح في افتتاح رصيده التهديفي مع الزعيم في ظهوره الأول، وحقّ له أن يحتفل بالهدف ويسعد به، ويعتبره الأميز في مسيرته الكروية.
* نراهن على استمرار تميز البلدوزر بسبب بنيته المتينة، ودافعه القوي، علاوةً على قدراته التهديفية المعلومة.
* نوصيه أن يجتهد في تدريباته، كي يخفض وزنه، ويكتسب لياقة المباريات التنافسية بالسرعة اللازمة.
* كذلك شهدت المباراتان تألقاً للنجم الجديد إبراهيم كولينا، القادم من نادي توتي، وهو لاعب خفيف الحركة، عالي المهارة، ومن مميزاته أنه قلما يخطئ في التمرير.
* أعادت المباراتان الحارس محمد المصطفى إلى أجواء اللعب التنافسي، بعد أن تمنع عن الانضمام إلى معسكر فريقه بالقاهرة، تبعاً لمطالبته بمستحقات لم تسدد له بعد.
* كذلك أكد الكاميروني توماس، الظهير الأيمن الجديد تميزه في خانةٍ عانى المريخ فيها طويلاً، واضطر إلى توليف عدد من اللاعبين فيها، خلال السنوات الماضية.
* أعادت المباراتان الجوكر الصبي عماد الصيني إلى الملاعب بعد طول غياب، وفيهما تأكد شفاؤه من إصابة أبعدته عن اللعب قرابة ثمانية أشهر، وأثبتت وجود مشكلة في الملف الطبي للفريق، إذ لا يعقل أن تمتد فترة غياب لاعب مصاب في العضلة الضامة نفس المدة اللازمة لتعافي من خضع إلى عملية رباط صليبي.
* على ذكر عودة المصابين لابد لنا أن نشكر ابن المريخ الوفي، الدكتور محمد النعيم مسئول العلاج الطبيعي في نادي الاتحاد جدة، على تكرمه بالانضمام إلى معسكر القاهرة، حيث وفر للاعبين المصابين عنايةً متميزة، افتقدوها قبله، وساعدتهم على العودة إلى الملعب بقوة.
* كذلك أعادت المباراتان الثقة للمدافع حمزة داؤود، الذي قدم مستوىً لافتاً برفقة زميله الصيني في قلب الدفاع، ليسهما في المحافظة على شباك فريقهما من الاهتزاز.
* النجم الأول للقاءي الساحلي والخرطوم الوطني الواعد الهداف الجزولي نوح، الذي أفلح في اعتلاء صدارة هدافي الدوري مبكراً برصيد أربعة أهداف، ليؤكد أن منافسته على لقب الهداف في الدوري السابق لم تكن صدفة، ويثبت أنه هداف بالفطرة.
* أغرق طوفان (نوح) الخرطوم، و(أجزل) القادم من حضن فرقة شباب المريخ العطاء لفريقه بأهداف بديعة، تنوعت ما بين التسجيل بالقدم اليمنى (في مرمى الساحلي)، والتسديد بالرأس والقدمين في مرمى الخرطوم، كما ثبت شفاؤه من الإصابة التي تعرض لها في بطولة الأمم بالكاميرون.
* من أبرز مميزات الاستهلالية أنها أتت قوية في الأداء، غزيرة التهديف، بمعدل لم نشهده للمريخ طيلة المواسم الماضية، حيث سجل ستة أهداف في المباراتين، واحتفظ بشباكه بيضاء من غير سوء.
* من حسنات الأداء أنه تميز بقوة الضغط على الخصوم، وسرعة استرجاع الكرة، والقدرة على بناء الهجمات بأداء ممرحل، والابتعاد عن التمرير العشوائي الطويل.
* بحمد الله عبر الزعيم وانتصر، وجنى بعضاً من ثمار المعسكر الطويل الذي خضع له في القاهرة، كما نال الجهاز الفني مراده في تجهيز الأساسيين بمباريات ودية، وتدريبات مكثفة، استهدفت رفع معدل اللياقة البدنية استعداداً لمباريات دوري الأبطال.
* من الأهمية بمكان أن يسارع المجلس إلى إعادة الفريق إلى القاهرة، كي يكمل إعداده بصفوف مكتملة، حال برمجة مباراتي صن دوانز والهلال بإستاد السلام في القاهرة، والعكس صحيح طبعاً، لأن إعادة الموجودين في القاهرة بسرعة ستشكل أولوية قصوى إذا تأكدت إقامة المباراتين في ملعب الهلال.
* الحمد لله والشكر لله على الاستهلالية القوية والصدارة الانفرادية والسداسية النارية.
آخر الحقائق
* وضحت فوارق الإعداد جليةً بين المريخ وخصميه في أول مباراتين.
* حظي الزعيم باستقبال حار، وكرم فياض من صفوة جبل أولياء والمناطق المجاورة.
* حملوه على أكف الراحة، ووفروا له أفضل الأجواء.
* شجعوه بحرارة وسعدوا للفوزين الغاليين.
* كذلك استحق اتحاد الجبل الإشادة لحسن تجهيزه للملعب ذي الأرضية المستوية.
* عندما انقطع التيار الكهربائي في مباراة المريخ والساحلي كان المولد حاضراً على الفور.
* على الصعيد الشخصي أسعدتني العودة القوية للصيني، لأنه لاعب مباريات كبيرة.
* جاهزيته ستغطي على غياب صلاح نمر المصاب.
* الصيني جوكز يجيد اللعب في الدفاع والوسط بالمستوى نفسه.
* ست نقاط وستة أهداف، أروع محصلة لأول مباراتين.
* صدارة وجدارة.
* انتصاران مستحقان بأروع أداء.
* فرغنا من الجهاد الأصغر وتفرغنا للجهاد الأكبر.
* في جنوب إفريقيا خسر الهلال أمام صن دوانز بهدف نتج من هدية مغلفة قدمها والي الدين بوغبا للمهاجم الجنوب إفريقي.
* ظهر المستضيف بمستوى متواضع لكن الهلال فاقه في التواضع.
* مباراة رتيبة ومملة خلت من الإجادة والتشويق.
* لا ندري ماذا أصاب الغربال، الذي يؤدي بمستوى بالغ التواضع.
* صائم عن التهديف مع المنتخب والهلال منذ فترة، ويؤدي بأنانية غريبة.
* عن المحترفين الجدد حدث ولا حرج.
* الجناح الأيمن جيرارد فيري عبارة عن (سليم برشاوي) بجواز ملاوي!!
* بل إن برشاوي أفضل من الملاوي بمراحل.
* النيجيري أبراهيما يوسف مو نافع، وأخير عدمو!
* الوحيد الذي أظهر بعض اللمحات الفنية هو النيجيري عبدول أجاجون.
* قدم صن داونز مستوىً هزيلاً.
* أداء جنائزي وبطء في الحركة وأخطاء بالكوم في الاستلام والتمرير.
* ينبغي على المريخ أن يجهز على هذا الفريق المتواضع ذهاباً وإياباً إذا أراد أن يضمن التأهل لربع النهائي.
* تمريرة بوغبا الذهبية حسمت اللقاء وأهلته لنيل لقب (رجل المباراة) بجدارة!
* ثرو باص ولا أروع.. وضع المهاجم على انفراد تام بأبو عشرين!
* نتوقع من إدارة صن داونز أن تحفز بوغبا مع بقية أشباح الفريق!
* آخر خبر: التعبان غلب الميتان.. والدايخ هزم الغمران!
