نقطة ..... وفاصلة
يعقوبحاجادم
((ماذا فعلت بالغربال ياتيري))
*هنالكلاعبين يكملون بعضهم البعض وهم كالجسد الواحد اذا اشتكي معه عضو تداعت له سائر الاعضاء بالسهر والحمي والنجمين محمد عبد الرحمن وسيف تيري هما مثال حي لهذه النوعية من اللاعبين فكلاهما يكمل الاخر وهذه الجزئية بدات منذ ان كان النجمين يلعبان معا في فريق المريخ العاصمي حيث كانا يشكلان ثنائي مرعب ادخل الفزع والرعب في نفوس المدافعين قبل ان تحين ساعة النزال وانتقلت الثنائية بين النجمين الكبيرين في معية المنتخب الوطني حتي بعد انتقال الغربال للمريخ واحتراف سيف تيري في فريق فاركو المصري فشكلا معا ثنائية بهيجة قادت المنتخب بكل ثقة الي مرافئ نهائيات امم افريقيا في الكاميرون وعندما غاب سيف تيري للاصابة افتقد النجم محمد عبد الرحمن لساعده الايمن الذي كان يعطيه الدفعة المعنوية الكبري ويساهم معه في خلخلة دفاعات الخصوم وفتح الثغرات ليتسلل منها الغربال او العكس عندما يمارس الغربال دوره في تهيئة الفرص السهلة لغزو مرمى الفريق المقابل وبغياب سيف تيري للاصابة وجد الغربال نفسه يصارع وحيدا بلا معين فكان من الطبيعي ان يفقد الكثير من مزاياه وخطورته لان اليد الواحدة لاتصفق وبما ان غياب تيري سيطول بسبب اصابة الرباط الصليبي فنتمنى ان يظهر علي السطح نجم جديد من بين الاسماء الشابة التي تمت اضافتها لصفوف المنتخب الوطني يعيد للغربال الثنائية المفقودة التي جعلته في جفاء مستفحل مع الشباك التي كان يغازلها من مباراة الي اخري،،
((عرب أفريقيا في لقاء التتويج))
* نجحعرب افريقيا فريقي تونس والجزائر في الابقاء علي النهائي العربي افريقي عربي الهوية بعد ان اسقطوا كل عرب آسيا والخليج ليبقي النهائي العربي افريقي خالص ممزوج بالسحنة الافريقية الداكنة والواقع يقول بان فريقي تونس والجزائر يستحقان الوصول الي منصة التتويج العربية بعد المشاوير القوية المحفوفة بالمخاطر والتي قطعوها مرحلة .. مرحلة حتى وضعا كلتا اقدامهما في منصة التتويج ولو ان فانون المنافسة يسمح بتتويج فريقين وليس فريق واحد لكان لزاما علي اللجنة المنظمة ان تعطي كأس البطولة مزدوجاً لكل منتخب من منتخبي الجزائر وتونس لانهما يستحقان ذلك وبما ان البطولة لابد من ان يكون لها بطل واحد فلابد من ان يتوج الليلة احد المنتخبين التونسي او الجزائري لتسميته بطلا للعرب في النسخة العاشرة والتي تعتبر الاقوي علي مدار كل السنوات العشرة التي تمثل عمر البطولة منذ انطلاقتها وبمثل مااستمتعنا بمباريتي نصف النهائي بين مصر وتونس والجزائر وقطر فنحن علي موعد الليلة مع الاثارة الكبري في لقاء التتويج لقاء لحن الختام بين تونس والجزائر وهو لقاء يتحدث عن نفسه لانه يضم بين طياته افضل فريقين عربيين في هذه النسخة لما وهما قد تخطيا كل المتاريس حتى وصلا الي ليلة الحصاد والتي سيكوم المهر فيها غاليا وتبعاً لذلك فاننا ننتظر مباراة طافحة بالبذل والعطاء والجماليات والفن الكروي الرفيع لتبرز للعالم اجمع مدي ماوصلت اليه الكرة العربية من تطور وأزدهار والكرة في ملعب التوانسة والجزائريين ليقدموا للعالم اجمل صورة عربية في لحن الختام،،
((ومضة))
*انتهاءمراسم العزاء بانتهاء مراسم الدفن ضربة معلم فلم تعد ظروف الحياة القاسية تستحمل كل تلك الاتاوات التي تخلفها ايام العزاء الثلاثة وليتنا كلنا نلتزم بهذه الجزئية وبخاصة اهل المتوفي والنساء علي وجه التحديد حتى نخفف الاعباء علي اهل المصيبة لكي لاتصيبح ميتة وخراب ديار ،،
فاصلة ... أخيرة
*ظاهرةاعتداء صعاليق المواتر علي شنط اليد التي تحملها الحرائر وهن في طريقهن الي مواقع العمل او المستشفيات او في زيارات الارحام او واجبات العزاء وغيرها من المشاوير الضرورية باتت ظاهرة مشينة مقلقة اقلقت مضاجع الحرائر يحدث كل ذلك علي مرإى ومسمع من كل المارة وهم يتفرجون وكان الامر لايعنيهم فمن يحمي بناتنا وامهاتنا من امثال هولاء المارقين الذين لايعرفون للحق فضيلة ولماذا لاينتشر بوليس الاداب في الاسواق والمولات لحماية النساء من هذه الفئة الضالة من بني وطني،،
يعقوبحاجادم
((ماذا فعلت بالغربال ياتيري))
*هنالكلاعبين يكملون بعضهم البعض وهم كالجسد الواحد اذا اشتكي معه عضو تداعت له سائر الاعضاء بالسهر والحمي والنجمين محمد عبد الرحمن وسيف تيري هما مثال حي لهذه النوعية من اللاعبين فكلاهما يكمل الاخر وهذه الجزئية بدات منذ ان كان النجمين يلعبان معا في فريق المريخ العاصمي حيث كانا يشكلان ثنائي مرعب ادخل الفزع والرعب في نفوس المدافعين قبل ان تحين ساعة النزال وانتقلت الثنائية بين النجمين الكبيرين في معية المنتخب الوطني حتي بعد انتقال الغربال للمريخ واحتراف سيف تيري في فريق فاركو المصري فشكلا معا ثنائية بهيجة قادت المنتخب بكل ثقة الي مرافئ نهائيات امم افريقيا في الكاميرون وعندما غاب سيف تيري للاصابة افتقد النجم محمد عبد الرحمن لساعده الايمن الذي كان يعطيه الدفعة المعنوية الكبري ويساهم معه في خلخلة دفاعات الخصوم وفتح الثغرات ليتسلل منها الغربال او العكس عندما يمارس الغربال دوره في تهيئة الفرص السهلة لغزو مرمى الفريق المقابل وبغياب سيف تيري للاصابة وجد الغربال نفسه يصارع وحيدا بلا معين فكان من الطبيعي ان يفقد الكثير من مزاياه وخطورته لان اليد الواحدة لاتصفق وبما ان غياب تيري سيطول بسبب اصابة الرباط الصليبي فنتمنى ان يظهر علي السطح نجم جديد من بين الاسماء الشابة التي تمت اضافتها لصفوف المنتخب الوطني يعيد للغربال الثنائية المفقودة التي جعلته في جفاء مستفحل مع الشباك التي كان يغازلها من مباراة الي اخري،،
((عرب أفريقيا في لقاء التتويج))
* نجحعرب افريقيا فريقي تونس والجزائر في الابقاء علي النهائي العربي افريقي عربي الهوية بعد ان اسقطوا كل عرب آسيا والخليج ليبقي النهائي العربي افريقي خالص ممزوج بالسحنة الافريقية الداكنة والواقع يقول بان فريقي تونس والجزائر يستحقان الوصول الي منصة التتويج العربية بعد المشاوير القوية المحفوفة بالمخاطر والتي قطعوها مرحلة .. مرحلة حتى وضعا كلتا اقدامهما في منصة التتويج ولو ان فانون المنافسة يسمح بتتويج فريقين وليس فريق واحد لكان لزاما علي اللجنة المنظمة ان تعطي كأس البطولة مزدوجاً لكل منتخب من منتخبي الجزائر وتونس لانهما يستحقان ذلك وبما ان البطولة لابد من ان يكون لها بطل واحد فلابد من ان يتوج الليلة احد المنتخبين التونسي او الجزائري لتسميته بطلا للعرب في النسخة العاشرة والتي تعتبر الاقوي علي مدار كل السنوات العشرة التي تمثل عمر البطولة منذ انطلاقتها وبمثل مااستمتعنا بمباريتي نصف النهائي بين مصر وتونس والجزائر وقطر فنحن علي موعد الليلة مع الاثارة الكبري في لقاء التتويج لقاء لحن الختام بين تونس والجزائر وهو لقاء يتحدث عن نفسه لانه يضم بين طياته افضل فريقين عربيين في هذه النسخة لما وهما قد تخطيا كل المتاريس حتى وصلا الي ليلة الحصاد والتي سيكوم المهر فيها غاليا وتبعاً لذلك فاننا ننتظر مباراة طافحة بالبذل والعطاء والجماليات والفن الكروي الرفيع لتبرز للعالم اجمع مدي ماوصلت اليه الكرة العربية من تطور وأزدهار والكرة في ملعب التوانسة والجزائريين ليقدموا للعالم اجمل صورة عربية في لحن الختام،،
((ومضة))
*انتهاءمراسم العزاء بانتهاء مراسم الدفن ضربة معلم فلم تعد ظروف الحياة القاسية تستحمل كل تلك الاتاوات التي تخلفها ايام العزاء الثلاثة وليتنا كلنا نلتزم بهذه الجزئية وبخاصة اهل المتوفي والنساء علي وجه التحديد حتى نخفف الاعباء علي اهل المصيبة لكي لاتصيبح ميتة وخراب ديار ،،
فاصلة ... أخيرة
*ظاهرةاعتداء صعاليق المواتر علي شنط اليد التي تحملها الحرائر وهن في طريقهن الي مواقع العمل او المستشفيات او في زيارات الارحام او واجبات العزاء وغيرها من المشاوير الضرورية باتت ظاهرة مشينة مقلقة اقلقت مضاجع الحرائر يحدث كل ذلك علي مرإى ومسمع من كل المارة وهم يتفرجون وكان الامر لايعنيهم فمن يحمي بناتنا وامهاتنا من امثال هولاء المارقين الذين لايعرفون للحق فضيلة ولماذا لاينتشر بوليس الاداب في الاسواق والمولات لحماية النساء من هذه الفئة الضالة من بني وطني،،
