صيحة
موسى مصطفى
دفن الليل
بالامس حاول الاخ سوداكال جر الرياضة السودانيية الى معترك جديد بادخاله لطف ثالث في قضية السودان الاولي .. قضية نادي المريخ والتي شغلت الاوساط الرياضية لمدة عام وتمت بصورة نهائية حلها داخل مباني الاتحاد السوداني لكرة القدم بتوجيه من الفيفا ولكن سوداكال اراد لها ان تنتقل مرة اخرى الى مباني المحاكم السوداني او ما يطلق عليه طرفا ثالثا فالمريخ لديه نظاما اساسي معترف به من الفيفا لا دخل للحكومة فيه بشئ ولا للاتحاد بل انه غير معني باي تدخل ثالث.
سوداكال الذي اوصل المريخ الى مباني الفيفا واسقط كل الدعاوي الموجهة ضده عبر الفيفا اراد ان يمسك بالقشة التي قصمت ظهر البعير واراد ان يتمسك بقشة لا غني عنها ولا تسمن من الجوع.
سوداكال الذي وصف المحاكم المحلية بالطرف الثالث وتقدم بشكوى ضدها ابان حكومة الانقاذ يريد ان ينتقل اليها عبر حكومة الثورة.
ما رفضه سوداكل يريد ان يفعله ويقبل به ولكن المريخ ليس مؤسسة محلية بل انها من مكونات الاتحاد السوداني لكرة القدم وتتبع للفيفا ولا يمكن ان تتحول الى مكتب تجاري على الاطلاق حتى يتنقل قرارها ما بين المحاكم السودانية.
قضايا المريخ مكانها الاتحاد العام وهو المؤسسة التي توقف نشاط المخالفين.
سوداكال على العين والرأس قدم ولا زال يملك ما يقدم ولكنه لن يستطيع ان يحول المريخ الى كنين او دكان شمار.
المريخ اكبر من ان يتحول الى مركز بيع الخضروات والاواني المنزلية
اخيرا جدا
دفن الليل
موسى مصطفى
دفن الليل
بالامس حاول الاخ سوداكال جر الرياضة السودانيية الى معترك جديد بادخاله لطف ثالث في قضية السودان الاولي .. قضية نادي المريخ والتي شغلت الاوساط الرياضية لمدة عام وتمت بصورة نهائية حلها داخل مباني الاتحاد السوداني لكرة القدم بتوجيه من الفيفا ولكن سوداكال اراد لها ان تنتقل مرة اخرى الى مباني المحاكم السوداني او ما يطلق عليه طرفا ثالثا فالمريخ لديه نظاما اساسي معترف به من الفيفا لا دخل للحكومة فيه بشئ ولا للاتحاد بل انه غير معني باي تدخل ثالث.
سوداكال الذي اوصل المريخ الى مباني الفيفا واسقط كل الدعاوي الموجهة ضده عبر الفيفا اراد ان يمسك بالقشة التي قصمت ظهر البعير واراد ان يتمسك بقشة لا غني عنها ولا تسمن من الجوع.
سوداكال الذي وصف المحاكم المحلية بالطرف الثالث وتقدم بشكوى ضدها ابان حكومة الانقاذ يريد ان ينتقل اليها عبر حكومة الثورة.
ما رفضه سوداكل يريد ان يفعله ويقبل به ولكن المريخ ليس مؤسسة محلية بل انها من مكونات الاتحاد السوداني لكرة القدم وتتبع للفيفا ولا يمكن ان تتحول الى مكتب تجاري على الاطلاق حتى يتنقل قرارها ما بين المحاكم السودانية.
قضايا المريخ مكانها الاتحاد العام وهو المؤسسة التي توقف نشاط المخالفين.
سوداكال على العين والرأس قدم ولا زال يملك ما يقدم ولكنه لن يستطيع ان يحول المريخ الى كنين او دكان شمار.
المريخ اكبر من ان يتحول الى مركز بيع الخضروات والاواني المنزلية
اخيرا جدا
دفن الليل