• ×
الجمعة 19 أبريل 2024 | 04-18-2024
موسى مصطفى

الاهلي مروي ضياع الحلم

موسى مصطفى

 0  0  1608
موسى مصطفى
صيحة
موسى مصطفى
الاهلي مروي ضياع الحلم
بني الاهلي مروي نفسه بنفسه ولم ينتظر دعم الحكومات كما كان يحدث في بعض الاندية المصنوعة التي لهفت عرق المساكين والغلابة وسرقت دم شعوبها حتى باتت موصومة بسبب توجيه الدعم الحكومي لها وتنهار بمجرد توقف الداعم.
الاهلي بنى نفسه وبعرق اهله وادارته حتى وصل مرحلة التمثيل الخارجي واحتل المركز الذي يسمح له بالتمثيل الخارجي ولكن بين ليلة وضحاها تم ابعاده واقصائه من التمثيل بسبب غير مقنع وهو الرخصة.
ان كان الاهلي لا يملك ملعبا فما هو ملعب المريخ او الهلال الذي اصبح يلعب عصرا بسبب عدم توفر الاضاءة الحديثة التي وما هو ملعب المريخ والذي اصبح وكرا للجرزان ومخبأ ووكر للطيور بعد ان هجره الاتحاد لعام كامل بسبب منظره القبيح .. فما هو ملعب نادي حي الوادي نيالا الذي اصبح يلعب في الهلال مرة وفي الدار مرات عديدة.
لا نريد ان نشكك في لجنة تراخيص الاندية ولكننا نقول ان الطريقة التي ابعد بها الاهلي مروي كانت اشبه بالخيانة العظمي للمنافسة وعدالتها.
ابعاد الاهلي مروي كان مثل حجة الكورونا التي قتلت بها الاندية.
ان كان الاهلي مروي غير مؤهل فمن يكون النادي المؤهل؟
على الاتحاد العام ان يشجع الاندية على التطوير وتقديم نفسها بقالب مقبول بدلا من استخدام الازرع للحصول على حق غير شرعي.
الخرطوم الوطني لا تحتاج لم يقدم لها المشاركة الخارجية على طبق دسم ملئ بالسموم.
الخرطوم مؤهلة ولكنها لم تحرز العلامة التي تشجعها وتؤهلها على التمثيل الخارجي!!
قتلوا الاهلي بسكين صدئة ستكون وسيلة جبانة ضد اندية اخري.
ابو حجل الرجل القوي خرج وقال كل الذي كان يجب ان يقال.
ابو حجل حمل الاتحاد مسئولية التواطؤ مستقبلا.
قتل الاتحاد منافسته يوم ارتضي لما يسمي التراخيص تتدخل في شئوون الاندية.
السودان عموما غير مؤهل لاستضافة مباراة مصارعة دعك من مباراة لكرة القدم.
اخيرا جدا
بدلا من تشجيع الاهلي مروي كسروا مقاديفه
الاهلي مروي نادي محترم حصل على ما يريده بعرق الجبين
الاهلي مروي عنوان للفريق المكافح المناضل.


||||||||||||
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : موسى مصطفى
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019