وراء الاسوار .
حسين علي جلال
بلد من غير وجيع ؟
لااعلم لماذا وصلت احوالنا الي هذا الحد المؤلم في جميع مناحي الحياة والكل بعد هذه الثورة العظيمة التي اختلعت جذور الهيمنة وحكم الفرد بدأنا نتحسر علي ضياع الامن والطمانينة والشفافية بين المؤسسات والافراد بعد ان انعدمت تماما نعمة الامن في جميع ارجاء البلاد وصبح ابسط المواطن العادي يدع ايديه علي قلبه من مصيره المجهول وحتي بعد اسبشرنا خيرا بقدوم شعارات الثورة المجيدة والتي نادت بالحرية والعدالة والمساوة لم نشاهد كل هذا علي ارض الواقع بعد غابت الرؤيه السليمة من اصحاب المصالح الخاصة الكل يحمل السلاح علي مواطن اليلد المغلوب لكي يحقق مصالحة وطماعه الشخصية وهم يتاورون خلف اطماع الحركات المسلحة حتي يصلوون الي احلامهم علي حساب المواطن المسكين الذي انهكته حرووب السنيين وصعاب المعيشة والكل يغني علي ليلاه والوطن محرووح بغبار الحرووب وثوب والخلاقات من اجل الكرسي والوصول الي المناصب .
كل هذه الماسي في كفة وماصرح به وزير المالية د..جبريل عن عدم توريد لجنة ازالة التمكين بدولار واحد من المبالغ المستردة للدولة من النظام السابق بدعو للشفغة ويورق الجميع بان لجنة ازالة التمكين بعيدة تماما عن الشفافية والوضوح عن اموال الشعب السوداني فبدلا من المغالطة ولجدل يجب وضع النقاط فوق الحرووف بكل شفافية وامانة حتي لايتسرب القلق في نفوس ابناء الوطن .
واحلام النهوض بوطن عالي شامخ مابنبنيهوا فرادي.
حسين علي جلال
بلد من غير وجيع ؟
لااعلم لماذا وصلت احوالنا الي هذا الحد المؤلم في جميع مناحي الحياة والكل بعد هذه الثورة العظيمة التي اختلعت جذور الهيمنة وحكم الفرد بدأنا نتحسر علي ضياع الامن والطمانينة والشفافية بين المؤسسات والافراد بعد ان انعدمت تماما نعمة الامن في جميع ارجاء البلاد وصبح ابسط المواطن العادي يدع ايديه علي قلبه من مصيره المجهول وحتي بعد اسبشرنا خيرا بقدوم شعارات الثورة المجيدة والتي نادت بالحرية والعدالة والمساوة لم نشاهد كل هذا علي ارض الواقع بعد غابت الرؤيه السليمة من اصحاب المصالح الخاصة الكل يحمل السلاح علي مواطن اليلد المغلوب لكي يحقق مصالحة وطماعه الشخصية وهم يتاورون خلف اطماع الحركات المسلحة حتي يصلوون الي احلامهم علي حساب المواطن المسكين الذي انهكته حرووب السنيين وصعاب المعيشة والكل يغني علي ليلاه والوطن محرووح بغبار الحرووب وثوب والخلاقات من اجل الكرسي والوصول الي المناصب .
كل هذه الماسي في كفة وماصرح به وزير المالية د..جبريل عن عدم توريد لجنة ازالة التمكين بدولار واحد من المبالغ المستردة للدولة من النظام السابق بدعو للشفغة ويورق الجميع بان لجنة ازالة التمكين بعيدة تماما عن الشفافية والوضوح عن اموال الشعب السوداني فبدلا من المغالطة ولجدل يجب وضع النقاط فوق الحرووف بكل شفافية وامانة حتي لايتسرب القلق في نفوس ابناء الوطن .
واحلام النهوض بوطن عالي شامخ مابنبنيهوا فرادي.
