الشارع الرياضي دسوقي
سيظل الراحل حسن عزالدين واحدا من اعظم الصحفيين واخلص الاهلة
واكثرهم طهارة ونزاهة وشفافية
رحل حسن ولكننا نحسه في كل خبر نكتبه اوموقف نتخذه اومعركة نخوصهامن اجل الحق والحقيقة
علمنا حسن ان خدمه الهلال لاتتم بالانحياز والمجاملة بل بكشف الاخطاء ومعالجتها بالنقد الهادف
في اليوم الاخير من شهر رمضان الفضيل تمر بنا ذكري رحيل اخي وصديقي وتؤام روحي حسن عزالدين مختار
الذي صعدت روحه الطاهرة الي بارئها
بعد جراحه في القلب بالاردن ليشق نعيه علي قيادات الهلال وجماهيره واعلامه وعموم الصحفيين والرياضيين والذي خلف اطنانا من الحزن وجبالا من المراره والاسئ بفقد الجميع لواحدا من اعز الرجال واعظم الهلالاب وافضل الصحفيين
واكثرهم موضوعية ونزاهة وشفافية
*وكان الراحل العظيم حسن عزالدين
هلاليا اصيلا وقلما يتدفق عشقا وهياما للازرق وهو صاحب الفضل بعد الله في كل ما وصلت البه من مكانه في مجال الصحافة الرياضية بفضل مساعدته ودعمه وتشجيعه لي للسير في هذا المجال الذي سبقنا اليه وكان واحدا من قيادات الصحافة الرياضية في ذلك الزمن ورمزا من رموزها الباذخة بمهنيته العالية واخلاقياتة الفاضلة وتواصله الاجتماعي مع الزملاء الذين نذر حياته لخدمتهم وحل مشاكلهم في مجلس الصحافة واتحاد الصحفيين وجمعية الصحفيين والتي تستغرق معظم يومه دون راحه بل كان يجد سعاده كبري في العمل بكل هذه المؤسسات لخدمه الاخوه والاصدقاء الصحفيين
* لقد كتبت عددا كبيرا من المقالات في ذكري رحيل اعز الناس تحدثت فيها عن كل كبيره وصغيره في حياته الصحفية والاجتماعية والانسانية العامره بالعطاء المهني الخلاق والتعامل الراقي وبالايادي الممدوده بالخير والتي ادخلته قلوب الجميع ولذلك لم اجد انسب من اعاده هذه الكلمه في ذكراه المليئه بالحزن والاسي لفقدان الاخ الذي لم تلده امي والتي قلت فيها' تمر علينا
هذه الايام ذكري رحيل الاخ الشقيق والصديق العزيز حسن عز الدين الذي لم تغب ذكراه من دواخلنا لحظه واحده منذ وفاته حتي اليوم
لاننا نحسه في كل صحيفة رياضية تصدر وفي كل خبر نكتبه' وراي نسطره'وموقف نتخذه ومباراة نحللها' ومعركة ندخلها من احل احق والحقيقه' نحس بكل ذلك لانه قائدنا وقدوتنا الذي علمنا ان خدمه الهلال الذي احبه وعشقه اكثر من نفسه لاتتم بالانحياز والمجامله وتزييف الحقائق بل بكشف السلبيات والاخطاء ومعالجتها بالنقد الهادف البناء' وهو الذي علمنا ان السفر علي حساب الهلال يؤثر علي قلم الصحفي ويدفعه لاخفاء الحقائق وايجاد المبررات للهزائم' ولذلك لابد ان يسافر الصحفي علي حسابه او حساب صحيفته حتي يظل قلمه حرا وقادرا علي المواجهه وقول الحقيقة'وهو الذي علمنا اهميه حضور بطولات كاس العالم والبطولات الافريقية والدورات الاولمبية باعتبارها دورات تدريبيه لاكتساب الخبرة والتجربة والوقوف علي احدث خطط وطرق اللعب وتكتيكاته المتطوره ولتشيبد جسور المحبه مع الصحفيين من مختلف دول العالم' كما علمنا ان الصحفي الذي يحترم قلمه هو الصادق الامين الذي يقول الحق دون خوف اوتردد ولا يستغل قلمه لتحقيق المكاسب وتصفيه الحسابات
* لقد كان الرحل حسن علما من اعلام الصحافة ومنارة من مناراتها السامقة واحد اعظم رجالاتها عبر تاريخها الطويل ليس لانه افضل من يغطي المباريات ويحللها او لانه صاحب اراء شجاعه وموضوعيه لا تعرف الانحباز والاسفاف والتهاتر ولكن لانه كان مثالا للاخلاق الفاضله وطهارة القلب
و شفافية الروح لا يعرف الحقد والكراهية ويحمل الحب والخير لكل الناس كما كان نموذجا للامانة والنزاهة والشغافية حيث لم يمد يده يوما ليتسول المال والسفر والهبات مثل ما يفعل الكثير من الصحفيين في زمن الكتابه المدفوعه الثمن' كذلك كان عنونا لروح التكافل والشهامة والمروءة بمشاركته في كل مناسبات الزملاء الاجتماعية
* لقد رحل حسن عز الدين عن هذه الدنيا الفانيه بجسده ولكنه سيبقي مع اشراقه كل صباح في عناوين الصحف الرياضية واخبارها وحواراتها وتحليلاتها وفي كل انتصار وعمل وانجاز يحققه الهلال في مختلف المجالات كما سيبقي في دواخلنا اخا وصديقا لا تفارقنا صورته ببدلته السفاري الانيقه وجلبابه الناصع البياض وابتسامته التي لا تغارقه وبارادته الصلبه في قول الحق والذي سنظل نتمسك به حتي اخر لحظه من العمر الذي لا يحسب بالسنين بل بالعطاء والمواقف المشهوده والدفاع المستميت عن الحق والهلال الذي كان حسن رائده وسيده وعنوانه في حياته الصحفية الحافله بقيم واخلاقيات المهنة والتي لا تعرف الزيف والنفاق والحفر والتامر لتصفيه الحسابات كما يحدث الان في زمن الغدر والجحود وتغليب المصالح الخاصة علي المصالح العامة
* رحم الله حسن رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا
سيظل الراحل حسن عزالدين واحدا من اعظم الصحفيين واخلص الاهلة
واكثرهم طهارة ونزاهة وشفافية
رحل حسن ولكننا نحسه في كل خبر نكتبه اوموقف نتخذه اومعركة نخوصهامن اجل الحق والحقيقة
علمنا حسن ان خدمه الهلال لاتتم بالانحياز والمجاملة بل بكشف الاخطاء ومعالجتها بالنقد الهادف
في اليوم الاخير من شهر رمضان الفضيل تمر بنا ذكري رحيل اخي وصديقي وتؤام روحي حسن عزالدين مختار
الذي صعدت روحه الطاهرة الي بارئها
بعد جراحه في القلب بالاردن ليشق نعيه علي قيادات الهلال وجماهيره واعلامه وعموم الصحفيين والرياضيين والذي خلف اطنانا من الحزن وجبالا من المراره والاسئ بفقد الجميع لواحدا من اعز الرجال واعظم الهلالاب وافضل الصحفيين
واكثرهم موضوعية ونزاهة وشفافية
*وكان الراحل العظيم حسن عزالدين
هلاليا اصيلا وقلما يتدفق عشقا وهياما للازرق وهو صاحب الفضل بعد الله في كل ما وصلت البه من مكانه في مجال الصحافة الرياضية بفضل مساعدته ودعمه وتشجيعه لي للسير في هذا المجال الذي سبقنا اليه وكان واحدا من قيادات الصحافة الرياضية في ذلك الزمن ورمزا من رموزها الباذخة بمهنيته العالية واخلاقياتة الفاضلة وتواصله الاجتماعي مع الزملاء الذين نذر حياته لخدمتهم وحل مشاكلهم في مجلس الصحافة واتحاد الصحفيين وجمعية الصحفيين والتي تستغرق معظم يومه دون راحه بل كان يجد سعاده كبري في العمل بكل هذه المؤسسات لخدمه الاخوه والاصدقاء الصحفيين
* لقد كتبت عددا كبيرا من المقالات في ذكري رحيل اعز الناس تحدثت فيها عن كل كبيره وصغيره في حياته الصحفية والاجتماعية والانسانية العامره بالعطاء المهني الخلاق والتعامل الراقي وبالايادي الممدوده بالخير والتي ادخلته قلوب الجميع ولذلك لم اجد انسب من اعاده هذه الكلمه في ذكراه المليئه بالحزن والاسي لفقدان الاخ الذي لم تلده امي والتي قلت فيها' تمر علينا
هذه الايام ذكري رحيل الاخ الشقيق والصديق العزيز حسن عز الدين الذي لم تغب ذكراه من دواخلنا لحظه واحده منذ وفاته حتي اليوم
لاننا نحسه في كل صحيفة رياضية تصدر وفي كل خبر نكتبه' وراي نسطره'وموقف نتخذه ومباراة نحللها' ومعركة ندخلها من احل احق والحقيقه' نحس بكل ذلك لانه قائدنا وقدوتنا الذي علمنا ان خدمه الهلال الذي احبه وعشقه اكثر من نفسه لاتتم بالانحياز والمجامله وتزييف الحقائق بل بكشف السلبيات والاخطاء ومعالجتها بالنقد الهادف البناء' وهو الذي علمنا ان السفر علي حساب الهلال يؤثر علي قلم الصحفي ويدفعه لاخفاء الحقائق وايجاد المبررات للهزائم' ولذلك لابد ان يسافر الصحفي علي حسابه او حساب صحيفته حتي يظل قلمه حرا وقادرا علي المواجهه وقول الحقيقة'وهو الذي علمنا اهميه حضور بطولات كاس العالم والبطولات الافريقية والدورات الاولمبية باعتبارها دورات تدريبيه لاكتساب الخبرة والتجربة والوقوف علي احدث خطط وطرق اللعب وتكتيكاته المتطوره ولتشيبد جسور المحبه مع الصحفيين من مختلف دول العالم' كما علمنا ان الصحفي الذي يحترم قلمه هو الصادق الامين الذي يقول الحق دون خوف اوتردد ولا يستغل قلمه لتحقيق المكاسب وتصفيه الحسابات
* لقد كان الرحل حسن علما من اعلام الصحافة ومنارة من مناراتها السامقة واحد اعظم رجالاتها عبر تاريخها الطويل ليس لانه افضل من يغطي المباريات ويحللها او لانه صاحب اراء شجاعه وموضوعيه لا تعرف الانحباز والاسفاف والتهاتر ولكن لانه كان مثالا للاخلاق الفاضله وطهارة القلب
و شفافية الروح لا يعرف الحقد والكراهية ويحمل الحب والخير لكل الناس كما كان نموذجا للامانة والنزاهة والشغافية حيث لم يمد يده يوما ليتسول المال والسفر والهبات مثل ما يفعل الكثير من الصحفيين في زمن الكتابه المدفوعه الثمن' كذلك كان عنونا لروح التكافل والشهامة والمروءة بمشاركته في كل مناسبات الزملاء الاجتماعية
* لقد رحل حسن عز الدين عن هذه الدنيا الفانيه بجسده ولكنه سيبقي مع اشراقه كل صباح في عناوين الصحف الرياضية واخبارها وحواراتها وتحليلاتها وفي كل انتصار وعمل وانجاز يحققه الهلال في مختلف المجالات كما سيبقي في دواخلنا اخا وصديقا لا تفارقنا صورته ببدلته السفاري الانيقه وجلبابه الناصع البياض وابتسامته التي لا تغارقه وبارادته الصلبه في قول الحق والذي سنظل نتمسك به حتي اخر لحظه من العمر الذي لا يحسب بالسنين بل بالعطاء والمواقف المشهوده والدفاع المستميت عن الحق والهلال الذي كان حسن رائده وسيده وعنوانه في حياته الصحفية الحافله بقيم واخلاقيات المهنة والتي لا تعرف الزيف والنفاق والحفر والتامر لتصفيه الحسابات كما يحدث الان في زمن الغدر والجحود وتغليب المصالح الخاصة علي المصالح العامة
* رحم الله حسن رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا