الشارع الرياضي
محمد احمد دسوقي
الطاهر يونس ليس هو من يخون الهلال
قناعتي التي لا يخالجني فيها ادنى شك ان الطاهر يونس الهلالي الاصيل والابن الوفي للازرق ليس هو الشخص الذي يعمل ضد مصلحة النادي بالانحدار لدرك سحيق تمتد فيه يده لاموال الهلال ليشوه صورته ويدمر سمعته خاصة وانه رجل اعمال ناجح يعمل في مجالات الزراعة واستيراد الالات الزراعية التي حقق فيها نجاحا كبيرا بعرقه وجهده عبر سنين طويلة وليس بالاساليب الفاسدة
* ان الطاهر الذي يجري حب الهلال مجرى الدم في عروقه وتعتبر مصلحة النادي عنده فوق كل اعتبار لا يمكن ان يخون الهلال الذي هو عنده من اهم الاشياء في حياته وعلى استعداد للتضحية من اجله بكل شيئ ليكون الاعظم والاجمل والاكمل في ساحات التنافس الرياضي والاخلاقي والسلوكي التي تتسق مع قيمه وتقاليده التي ارسى دعائمها المؤسسون الاوائل قبل ما يقارب المائة عام.
* ان الطاهر الذي تبرع للجنة علاج الرمز الصحفي الراحل عبد المجيد عبد الرازق بخمسة ملايين جنيه في وقت كان فيه الدولار يساوي ٢ جنيه اي ما يعادل٢٥٠٠ دولار والذي يساوي بسعر اليوم ما يقارب المليار ليس هو الذي تمتد يده لاموال الهلال التي تحصنه منها قيمه واخلاقياته وحبه وولاءه للهلال الذي عشقه في صباه الباكر واخلص له حتي يحقق طموحات وامال جماهيره في ان يكون دائما قويا ومنتصرا في كل المجالات
* قد يختلف البعض مع الطاهر في مواقفه وطريقة عمله وتصريحاته وهذا حقهم ولكنه بالتاكيد لا يختلفون على امانته ونزاهته التي عرف بها طوال حياته وتاريخه الهلالي الذي ليس فيه ما يمس الشرف والاخلاق والسلوك بل كان دائما عنوانا مضيئا لنظافة الايدي والسيرة العطرة
محمد احمد دسوقي
الطاهر يونس ليس هو من يخون الهلال
قناعتي التي لا يخالجني فيها ادنى شك ان الطاهر يونس الهلالي الاصيل والابن الوفي للازرق ليس هو الشخص الذي يعمل ضد مصلحة النادي بالانحدار لدرك سحيق تمتد فيه يده لاموال الهلال ليشوه صورته ويدمر سمعته خاصة وانه رجل اعمال ناجح يعمل في مجالات الزراعة واستيراد الالات الزراعية التي حقق فيها نجاحا كبيرا بعرقه وجهده عبر سنين طويلة وليس بالاساليب الفاسدة
* ان الطاهر الذي يجري حب الهلال مجرى الدم في عروقه وتعتبر مصلحة النادي عنده فوق كل اعتبار لا يمكن ان يخون الهلال الذي هو عنده من اهم الاشياء في حياته وعلى استعداد للتضحية من اجله بكل شيئ ليكون الاعظم والاجمل والاكمل في ساحات التنافس الرياضي والاخلاقي والسلوكي التي تتسق مع قيمه وتقاليده التي ارسى دعائمها المؤسسون الاوائل قبل ما يقارب المائة عام.
* ان الطاهر الذي تبرع للجنة علاج الرمز الصحفي الراحل عبد المجيد عبد الرازق بخمسة ملايين جنيه في وقت كان فيه الدولار يساوي ٢ جنيه اي ما يعادل٢٥٠٠ دولار والذي يساوي بسعر اليوم ما يقارب المليار ليس هو الذي تمتد يده لاموال الهلال التي تحصنه منها قيمه واخلاقياته وحبه وولاءه للهلال الذي عشقه في صباه الباكر واخلص له حتي يحقق طموحات وامال جماهيره في ان يكون دائما قويا ومنتصرا في كل المجالات
* قد يختلف البعض مع الطاهر في مواقفه وطريقة عمله وتصريحاته وهذا حقهم ولكنه بالتاكيد لا يختلفون على امانته ونزاهته التي عرف بها طوال حياته وتاريخه الهلالي الذي ليس فيه ما يمس الشرف والاخلاق والسلوك بل كان دائما عنوانا مضيئا لنظافة الايدي والسيرة العطرة