صلاح: راي حر
صلاح الاحمدي
نفرة الأهواء الشخصية ...
ان احداث الحاضر وتحدياته الداخلية في المجتمع الرياضي الذي ظل طوال مدته بعيدا عن السياسة والساسة رغم دخولهم بصفة رياضية في الماضي خاصة ان اغلبهم كان رياضيا اي مارس الرياضة في شتئ ضروبها
لذلك كان القبول له موجود اصلا
ولكن ما نراه الان من التدخل الرياضي نفسه وسعيه الي دهاليز السياسة والساسة قد يحدث اختلال في التوازن الحيوى للامة الرياضية وبالتالي يتطرها الي الرجوع الي التاريخ تستوحي وتستلهم منه ما تستطيع به الاستجابة لهذه التحديات ومواجهتها حتي تتمكن من استعادة وتحقيق التوازي الحيوي .
دون ذلك سوف تظل الامة الرياضية تبحث عن ذاتها وفي حالة اختلال في توازنها الحيوي وانها لن تجد توازنها الحيوي الا في التعاون والتضامن لانه يتضمن الحلول المناسبة لجميع مشاكلها وقضاياها .
وهذا لا يتم الا بالتوازي والتزامن مع الحاضر وما يحدث فيه وطريقة التفكير والاعداد التجمع الرياضي واخطر واهم الاجهزة الإعلامية الرياضية .
: عنوان ثورة ديسمبر الانتصار وحصيلتها السلام ...هللنا للانتصار وفرحنا بالسلام .نسينا في ذروة النشوة وبمرور الوقت استعادة العدو من اذيل النظام في الرياضة توازنه بعد ان فقده .استلام مرحليا ...ادرك لن يستطيع محو الانتصار وأجبر علي السلام .تحرك العدو ومن ورائه صانعوه من فلول النظام البائد الذين لا زالوا يقبعون علي جسد الرياضة واذنابهم من بني جلدتنا الرياضية وهم في غيبوبة حتي ترتمي الرياضة في صدر العسكر من خلال النفرة التي خطط لها بعناية فائقة .وهي تحمل عنوان الاتحاد العام السوداني وبعض لجانه الشيطانية .في إهدار واضح لمكتسبات الرياضة وانديتها واتحاداتها تذوق الامرين من عدم وجود اموال التسير لانشطتها .دون ذلك اين دعم هذه النفرة . ؟ومن اين تاتي النفرة الرياضية بالمال لتساعد قوات الشعب المسلحة والمثل يقول فاقد الشئ لا يعطيه
.
يا سادة الهيكلة السياسية في الرياضة عبر فلول المؤتمر الوطني تعمل بشدة ضد توجهات الرياضيين حين خرج الآلاف منهم في الشوارع رافضين حكم العسكر . الاتحاد العام السوداني لكرة القدم ليس واجهة سياسية او حتي احد لجانه تمثل اي واجهة سياسية علي ما اظن ان الدكتور كمال شداد والشرفاء الذين يديرون اعلي سلطة كروية في البلد هم في نوم عميق فيما يجري باتحادهم من فلولا النظام البائد
.
نافذة
ادرك التحالف الشرير من بعض الفضائيات وكتاب الاعمدة الرياضية ان ديناميكية هذا العقل واستمراريته في الادارة الكروية تعني عدم توقف الانتصارات وسيتحول سلامهم الي استسلام لاصحاب هذا العقول بعد ان بردت الثورة وهدات التفاعلات بالقصاص من العسكر في فض الاعتصام .
تسلل التحالف الشرير من فلول المؤتمر الي هدفه حاملا قرار وجودي وهو تغيب هذا العقل الرياضي الذي كان له مدلولاته وقواعده ورجالاته في ارض الاعتصام .
كانت المفاجأة مذهلة لهم ومرعبة للتحالف الفلول بعد ان رفض كل الرياضيين النفرة الرياضية الموجهة بعرض سياسي واهواء شخصية للقواتنا المسلحة .وهم جزء لا يتجزأ من الشعب السوداني بالمطالبة بدم الشهداء .كان يمكن ان تكون الرياضة صاحبة دور كبير اذا كانت التفرة لاسر الشهداء وليس للقوات المسلحة
نافذة اخيرة
قادة النفرة للقوات المسلحة
اتجهوا للمحركات الرئيسية في المجتمع الرياضي امثال بعض الكتاب ذات الالوان القزح القزحية كبلوها بالف العطاء اخرجوها من انسانيتها وحولوها الي متعة وسلعة لكي ترضع .
بدهاء وخسسة اتجهوا الس جزور حضارتنا ليكفروها ويتجاهلوها واصبح قدامي اللاعبين الذين وضعو اللبنات الاولي مبهورين بين مجرد فلول عادة تعمل كان الحق عليهم هدمها .في ظل الديمقراطية القادمة ابتعدوا عن الساحة الرياضية ولكن الانتماء للثورة وجلب حق الشهداء لم يمنعهم في الوقوف في صف الثورة كما راينا منهم الكثير حسب مشاربهم الرياضية
خاتمة
عندما وقف البسطاء المخدعين من اهل الرياضة امام التجمعات الرياضية باسم الثورة ليقولوا رأيهم وصل الزيف والافك ان تحول الشياطين والاذناب الجهلا
الي طامعين للسلطة الرياضية ورقص كل الشياطيين والاذناب فرحا امام الشاشات .في تلك اللحظة وهم جالسين علي كراسي الحكم في اكبر تجمع رياضي قاده الثورة الي الانتصار لانه يمثل السواد الاعظم للشعب السوداني وهو تجمع الرياضيين السودانيين .صاحب الحق في المبايعة والنفرة دون غيرهم من فلول النظام السابق
النفرة الرياضية لقوات الشعب المسلحة يجب ان تكون مباريات او دورة فيما بعد يعود ريعها لها .
اما ما يجري الان من مؤتمرات ودعوات الكل يعلم انه حق اريد به باطلا ....وهو اكيد من جيوب اشخاص وليس من خزانة الاتحاد العام ولا انهارت القيم الشدادية وتلاعبت بها عصافير الفلول في الطيران ذات الشمال وذات اليمين ........
صلاح الاحمدي
نفرة الأهواء الشخصية ...
ان احداث الحاضر وتحدياته الداخلية في المجتمع الرياضي الذي ظل طوال مدته بعيدا عن السياسة والساسة رغم دخولهم بصفة رياضية في الماضي خاصة ان اغلبهم كان رياضيا اي مارس الرياضة في شتئ ضروبها
لذلك كان القبول له موجود اصلا
ولكن ما نراه الان من التدخل الرياضي نفسه وسعيه الي دهاليز السياسة والساسة قد يحدث اختلال في التوازن الحيوى للامة الرياضية وبالتالي يتطرها الي الرجوع الي التاريخ تستوحي وتستلهم منه ما تستطيع به الاستجابة لهذه التحديات ومواجهتها حتي تتمكن من استعادة وتحقيق التوازي الحيوي .
دون ذلك سوف تظل الامة الرياضية تبحث عن ذاتها وفي حالة اختلال في توازنها الحيوي وانها لن تجد توازنها الحيوي الا في التعاون والتضامن لانه يتضمن الحلول المناسبة لجميع مشاكلها وقضاياها .
وهذا لا يتم الا بالتوازي والتزامن مع الحاضر وما يحدث فيه وطريقة التفكير والاعداد التجمع الرياضي واخطر واهم الاجهزة الإعلامية الرياضية .
: عنوان ثورة ديسمبر الانتصار وحصيلتها السلام ...هللنا للانتصار وفرحنا بالسلام .نسينا في ذروة النشوة وبمرور الوقت استعادة العدو من اذيل النظام في الرياضة توازنه بعد ان فقده .استلام مرحليا ...ادرك لن يستطيع محو الانتصار وأجبر علي السلام .تحرك العدو ومن ورائه صانعوه من فلول النظام البائد الذين لا زالوا يقبعون علي جسد الرياضة واذنابهم من بني جلدتنا الرياضية وهم في غيبوبة حتي ترتمي الرياضة في صدر العسكر من خلال النفرة التي خطط لها بعناية فائقة .وهي تحمل عنوان الاتحاد العام السوداني وبعض لجانه الشيطانية .في إهدار واضح لمكتسبات الرياضة وانديتها واتحاداتها تذوق الامرين من عدم وجود اموال التسير لانشطتها .دون ذلك اين دعم هذه النفرة . ؟ومن اين تاتي النفرة الرياضية بالمال لتساعد قوات الشعب المسلحة والمثل يقول فاقد الشئ لا يعطيه
.
يا سادة الهيكلة السياسية في الرياضة عبر فلول المؤتمر الوطني تعمل بشدة ضد توجهات الرياضيين حين خرج الآلاف منهم في الشوارع رافضين حكم العسكر . الاتحاد العام السوداني لكرة القدم ليس واجهة سياسية او حتي احد لجانه تمثل اي واجهة سياسية علي ما اظن ان الدكتور كمال شداد والشرفاء الذين يديرون اعلي سلطة كروية في البلد هم في نوم عميق فيما يجري باتحادهم من فلولا النظام البائد
.
نافذة
ادرك التحالف الشرير من بعض الفضائيات وكتاب الاعمدة الرياضية ان ديناميكية هذا العقل واستمراريته في الادارة الكروية تعني عدم توقف الانتصارات وسيتحول سلامهم الي استسلام لاصحاب هذا العقول بعد ان بردت الثورة وهدات التفاعلات بالقصاص من العسكر في فض الاعتصام .
تسلل التحالف الشرير من فلول المؤتمر الي هدفه حاملا قرار وجودي وهو تغيب هذا العقل الرياضي الذي كان له مدلولاته وقواعده ورجالاته في ارض الاعتصام .
كانت المفاجأة مذهلة لهم ومرعبة للتحالف الفلول بعد ان رفض كل الرياضيين النفرة الرياضية الموجهة بعرض سياسي واهواء شخصية للقواتنا المسلحة .وهم جزء لا يتجزأ من الشعب السوداني بالمطالبة بدم الشهداء .كان يمكن ان تكون الرياضة صاحبة دور كبير اذا كانت التفرة لاسر الشهداء وليس للقوات المسلحة
نافذة اخيرة
قادة النفرة للقوات المسلحة
اتجهوا للمحركات الرئيسية في المجتمع الرياضي امثال بعض الكتاب ذات الالوان القزح القزحية كبلوها بالف العطاء اخرجوها من انسانيتها وحولوها الي متعة وسلعة لكي ترضع .
بدهاء وخسسة اتجهوا الس جزور حضارتنا ليكفروها ويتجاهلوها واصبح قدامي اللاعبين الذين وضعو اللبنات الاولي مبهورين بين مجرد فلول عادة تعمل كان الحق عليهم هدمها .في ظل الديمقراطية القادمة ابتعدوا عن الساحة الرياضية ولكن الانتماء للثورة وجلب حق الشهداء لم يمنعهم في الوقوف في صف الثورة كما راينا منهم الكثير حسب مشاربهم الرياضية
خاتمة
عندما وقف البسطاء المخدعين من اهل الرياضة امام التجمعات الرياضية باسم الثورة ليقولوا رأيهم وصل الزيف والافك ان تحول الشياطين والاذناب الجهلا
الي طامعين للسلطة الرياضية ورقص كل الشياطيين والاذناب فرحا امام الشاشات .في تلك اللحظة وهم جالسين علي كراسي الحكم في اكبر تجمع رياضي قاده الثورة الي الانتصار لانه يمثل السواد الاعظم للشعب السوداني وهو تجمع الرياضيين السودانيين .صاحب الحق في المبايعة والنفرة دون غيرهم من فلول النظام السابق
النفرة الرياضية لقوات الشعب المسلحة يجب ان تكون مباريات او دورة فيما بعد يعود ريعها لها .
اما ما يجري الان من مؤتمرات ودعوات الكل يعلم انه حق اريد به باطلا ....وهو اكيد من جيوب اشخاص وليس من خزانة الاتحاد العام ولا انهارت القيم الشدادية وتلاعبت بها عصافير الفلول في الطيران ذات الشمال وذات اليمين ........
