الممشي العريض
خالد ابوشيبة
ضحالة الفكر وبؤس المقصد.. الكيماوي وفكي مثالآ.
شهدت محلية جبل أولياء أمس الأول إجتماعآ شارك فيه كل الروافض الذين يدعون الحرص على التطوير وهم ابعد ما يكونوا عنه بحكم التجربة ويعلم الجميع ماهي أهدافهم ومقاصدهم الحقيقية وماهي الجهات التي تدفعهم لخلق هذه الفوضى التي ينبغي أن تواجه بالحسم القانوني من قبل قادة الإتحاد العام لاسيما رئيسه الذي يواجه حملة إستهداف لم يشهد تاريخ العمل الإداري في الساحة الرياضية مثيلآ لها.
كل الذين اجتمعوا لا فكر لهم ولا جديد يمكن أن يقدموه لأن منتوجهم المعروف لدى كل الرياضيين هو الفشل ولا شيء غيره ولعل إنحيازهم وتمسكهم بشخصيات اجمع الكل على فشلها وفسادها وعدم حياديتها مثل معتصم جعفر وأسامة عطاالمنان أكبر دليل على أن الهدف لا علاقة له بالتطوير ولا المصلحة العامة بل الهدف من ذلك الحراك المشبوه هو البحث عن المصالح الخاصة.
مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالي برئاسة البروفيسور كمال حامد شداد ورغم ما وجده من حرب وإستهداف استطاع أن يحقق الكثير من النجاحات في مقدمتها الإستقرار والذي ظهرت ثماره في ترقي العملاقين الهلال والمريخ إلى دور المجموعات بجانب إستحداث الدعم بالدولار الحار ودعم الإتحادات والأندية وهو ما غاب طوال الفترة التي استولى فيها أهل الفشل على قيادة الإتحاد.
من حق أي رياضي أن يقول رأيه في الإتحاد ويعترض على سياساته ولكن أن يتم ذلك وبطريقة التجمع غير القانوني فهذا ما لا يجوز ولا اخال أن عقليات مثل جمال الكيماوي وطه فكي يمكن أن تقدم مافيه الفائدة للرياضة فإن سألت الأول مثلآ عن النقاط التي يختلف فيها مع الإتحاد الحالي لما استطاع أن يقدم جملة واحدة مفيدة تحوى ردآ مقنعآ وكذا الحال للسيد طه فكي الذي لا يختلف كثيرآ عن الاول من حيث ضحالة الفكر وبؤس المقصد ولا يختلف أيضآ في أهدافه عن معتصم جعفر وأسامة عطا المنان وبقية المجموعة الغارقة في الأحلام والاوهام والتي قال فيها أهل الرياضة قولتهم.
خالد ابوشيبة
ضحالة الفكر وبؤس المقصد.. الكيماوي وفكي مثالآ.
شهدت محلية جبل أولياء أمس الأول إجتماعآ شارك فيه كل الروافض الذين يدعون الحرص على التطوير وهم ابعد ما يكونوا عنه بحكم التجربة ويعلم الجميع ماهي أهدافهم ومقاصدهم الحقيقية وماهي الجهات التي تدفعهم لخلق هذه الفوضى التي ينبغي أن تواجه بالحسم القانوني من قبل قادة الإتحاد العام لاسيما رئيسه الذي يواجه حملة إستهداف لم يشهد تاريخ العمل الإداري في الساحة الرياضية مثيلآ لها.
كل الذين اجتمعوا لا فكر لهم ولا جديد يمكن أن يقدموه لأن منتوجهم المعروف لدى كل الرياضيين هو الفشل ولا شيء غيره ولعل إنحيازهم وتمسكهم بشخصيات اجمع الكل على فشلها وفسادها وعدم حياديتها مثل معتصم جعفر وأسامة عطاالمنان أكبر دليل على أن الهدف لا علاقة له بالتطوير ولا المصلحة العامة بل الهدف من ذلك الحراك المشبوه هو البحث عن المصالح الخاصة.
مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالي برئاسة البروفيسور كمال حامد شداد ورغم ما وجده من حرب وإستهداف استطاع أن يحقق الكثير من النجاحات في مقدمتها الإستقرار والذي ظهرت ثماره في ترقي العملاقين الهلال والمريخ إلى دور المجموعات بجانب إستحداث الدعم بالدولار الحار ودعم الإتحادات والأندية وهو ما غاب طوال الفترة التي استولى فيها أهل الفشل على قيادة الإتحاد.
من حق أي رياضي أن يقول رأيه في الإتحاد ويعترض على سياساته ولكن أن يتم ذلك وبطريقة التجمع غير القانوني فهذا ما لا يجوز ولا اخال أن عقليات مثل جمال الكيماوي وطه فكي يمكن أن تقدم مافيه الفائدة للرياضة فإن سألت الأول مثلآ عن النقاط التي يختلف فيها مع الإتحاد الحالي لما استطاع أن يقدم جملة واحدة مفيدة تحوى ردآ مقنعآ وكذا الحال للسيد طه فكي الذي لا يختلف كثيرآ عن الاول من حيث ضحالة الفكر وبؤس المقصد ولا يختلف أيضآ في أهدافه عن معتصم جعفر وأسامة عطا المنان وبقية المجموعة الغارقة في الأحلام والاوهام والتي قال فيها أهل الرياضة قولتهم.
