رمية تماس
بابكر مختار
جابت ليها تهديد وقتل!
*حاجة عجيبة!
*وغريبة!
*ولا تشبه الرياضة في شيء!
*بل لا تشبه الشعب السوداني!
*نعم..كشف مولانا محمد الحسن الرضي نائب رئيس لجنة الاستئنافات العليا اللثام عن حقائق مؤلمة ولا تشبه الرياضة في شي ولا علاقة لها بسماحة الشعب السوداني وتميز الرياضيين مهما بلغت بينهم الخلافات حيث تحدث الرضي قبل بداية اجتماع لجنة الاستئنافات نهار امس ان هنالك من اتصل به هاتفيا وتوعد وارغى وازبد وهدده بالويل والثبور وعظائم الامور وتعدى ذلك الي التهديد بالتصفية الجسدية وكانما نحن في الدول التي تنشط فيها المافيا وتسيطر عليها العصابات او في الدول التي ترعى الارهاب وتتخذه القوات السرية سبيلا لتصفية الخصوم وكتابة نهاية لحياتهم اذا تعارض وجودهم في الحياة مع مسار ومصالح تلك العصابات وغيرها من المجموعات الارهابية!
*نعم..ورد في خبر رسمي جاء من المكتب الاعلامي لاتحاد كرة القدم السوداني وتحت عنوان لجنة الاستئنافات تستنكر التهديد والوعيد ما يلي..( في بداية اجتماع لجنة الاستئنافات رقم “1” سنة 2021 اخذت اللجنة علماً بالتهديد الذي تلقاه مولانا محمد الحسن الرضي نائب رئيس اللجنة من شخص “معين” تم التوصل الى كل بياناته وارقام الهواتف التي ظل يستخدمها في التهديد، وافاد مولانا عبدالعزيز سيدأحمد رئيس اللجنة أن استنكروا هذا السلوك الدخيل على المجتمع السوداني، وقررت مخاطبة الاتحاد السوداني لكرة القدم بالواقعة بكامل تفاصيلها ووقائعها لاتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة رغم أن اللجنة لها كامل الحق في الدفاع عن نفسها بكافة الطرق القانونية، وتؤكد اللجنة أنها لن تتاثر بالتهديد أو الوعيد أو الذم أو المدح لانها ملزمة بتطبيق اللوائح والقوانين التي توضع أمامها وآلت على نفسها الا تتجاوز اي نص ورد في اي لائحة، كما رأت اللجنة مخاطبة الاتحاد حفاظا على اسرار عملها وأن يخصص الاتحاد مكتب منفصل لها بكل متطلباته من كمبيوتر وطابعة وخلافه ، وتأمل اللجنة أن ينعقد الاجتماع القادم في هذا المكتب).
*نعم..تهددي ووعيد وقتل وتصفية في قضية رياضية تؤكد مدى الوضع الماساوي الذي وثصل اليه الحا في كرة القدم السودانية وعند نادي معين وقاعدته الجماهيريه حيث لا يعقل ان يصل الامر الي درجة التصفية الجسدية والذي يستوجب ان تتم مقابلته بالحسم وتالردع اللازم وهذا ما سيكون ثقة في الشرطة والقضاء السوداني في مقبل الايام وفي ذات الوقت يجب ان ترعوي الصحافة السودانية وحملة الاقلام ومن يتحثون عبر الوسائط الاعلامية المختلفة عن صب الزيت في النار وان يتقي كل واحد صاحب رسالة الله في البسطاء من ابناء الشعب السوداني ومن الذين يعشقون الرياضة وكرة القدجدم ويتاثرون بما يكتب سلبا ام ايجابا وبالتالي فان الكتابة بطرق ملتوية وغير امينة تضر كثيرا بالرياضة السودانية وتقود البعض لارتكاب هفوات واخطاء يمكن ان تكون بمثابة مصيبة وكارثة في تاريخ كرة القدم السودانية!
*التهديد والوعيد الذي تعرض له مولانا محمد الحسن الرضي بالتصفية والقتل كما قال في اجتماع لجنة الاستئنافات امس يؤكد خطورة مستقبل الرياضة السودانية ويؤكد اننا نسير في الطريق الخطأ ما يستوجب ان ندق ناقوس الخطر وان يكون الاتحاد السوداني صاحيا في حسم هذا الملف باسرع فرصة ممكنة حيث ان التماطل يفتح الباب واسعا للكثير من الاشكاليات خصوصا وان القانون واضح وبان تشكيل لجنتي فض نزاعات ولجنة انضباط من الاهمية بمكان لحسم الملف واعطاء كل ذي حق حقه وبان يتم ردع المتلاعبين في هذا الملف سواء مسؤولي السيستم في نادي المريخ والاتحاد السداني لكرة القدم الي جانب نادي المريخ الذي تسبب في الفتنة الحالية وايضا لجنة اوضاع اللاعبين التي لم تكن مصيبة في اتخاذ قرارات ليست من اختصاصها..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*لم نكن نتنبأ والعياذ بالله او كنا نضرب علي الرمل او نرمي(الودع) كما يقول استاذنا ابراهيم عوض عندما بشرنا بركلة جزاء للمريخ في لقاء الاهلي مروي ولم يخيب الفاضل ابوشنب الظن حيث منح المريخ ركلة جزاء في الدقيقة الثانية لبداية المباراة كفاتحة شهية ولكن اهدرها برعونة سيف تيري ثم احتسب ركلة جزاء ثانية ايضا اهدرها طبنجة..ده التحكيم ولا بلاش!
*اليوم يبدا الهلال مشوار استعادة لقب الممتاز ولقاءه المرتقب امام الامل الاتبراوي العنيد!
*تعالوا بكرة!
نقلا عن ريمونتادا
بابكر مختار
جابت ليها تهديد وقتل!
*حاجة عجيبة!
*وغريبة!
*ولا تشبه الرياضة في شيء!
*بل لا تشبه الشعب السوداني!
*نعم..كشف مولانا محمد الحسن الرضي نائب رئيس لجنة الاستئنافات العليا اللثام عن حقائق مؤلمة ولا تشبه الرياضة في شي ولا علاقة لها بسماحة الشعب السوداني وتميز الرياضيين مهما بلغت بينهم الخلافات حيث تحدث الرضي قبل بداية اجتماع لجنة الاستئنافات نهار امس ان هنالك من اتصل به هاتفيا وتوعد وارغى وازبد وهدده بالويل والثبور وعظائم الامور وتعدى ذلك الي التهديد بالتصفية الجسدية وكانما نحن في الدول التي تنشط فيها المافيا وتسيطر عليها العصابات او في الدول التي ترعى الارهاب وتتخذه القوات السرية سبيلا لتصفية الخصوم وكتابة نهاية لحياتهم اذا تعارض وجودهم في الحياة مع مسار ومصالح تلك العصابات وغيرها من المجموعات الارهابية!
*نعم..ورد في خبر رسمي جاء من المكتب الاعلامي لاتحاد كرة القدم السوداني وتحت عنوان لجنة الاستئنافات تستنكر التهديد والوعيد ما يلي..( في بداية اجتماع لجنة الاستئنافات رقم “1” سنة 2021 اخذت اللجنة علماً بالتهديد الذي تلقاه مولانا محمد الحسن الرضي نائب رئيس اللجنة من شخص “معين” تم التوصل الى كل بياناته وارقام الهواتف التي ظل يستخدمها في التهديد، وافاد مولانا عبدالعزيز سيدأحمد رئيس اللجنة أن استنكروا هذا السلوك الدخيل على المجتمع السوداني، وقررت مخاطبة الاتحاد السوداني لكرة القدم بالواقعة بكامل تفاصيلها ووقائعها لاتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة رغم أن اللجنة لها كامل الحق في الدفاع عن نفسها بكافة الطرق القانونية، وتؤكد اللجنة أنها لن تتاثر بالتهديد أو الوعيد أو الذم أو المدح لانها ملزمة بتطبيق اللوائح والقوانين التي توضع أمامها وآلت على نفسها الا تتجاوز اي نص ورد في اي لائحة، كما رأت اللجنة مخاطبة الاتحاد حفاظا على اسرار عملها وأن يخصص الاتحاد مكتب منفصل لها بكل متطلباته من كمبيوتر وطابعة وخلافه ، وتأمل اللجنة أن ينعقد الاجتماع القادم في هذا المكتب).
*نعم..تهددي ووعيد وقتل وتصفية في قضية رياضية تؤكد مدى الوضع الماساوي الذي وثصل اليه الحا في كرة القدم السودانية وعند نادي معين وقاعدته الجماهيريه حيث لا يعقل ان يصل الامر الي درجة التصفية الجسدية والذي يستوجب ان تتم مقابلته بالحسم وتالردع اللازم وهذا ما سيكون ثقة في الشرطة والقضاء السوداني في مقبل الايام وفي ذات الوقت يجب ان ترعوي الصحافة السودانية وحملة الاقلام ومن يتحثون عبر الوسائط الاعلامية المختلفة عن صب الزيت في النار وان يتقي كل واحد صاحب رسالة الله في البسطاء من ابناء الشعب السوداني ومن الذين يعشقون الرياضة وكرة القدجدم ويتاثرون بما يكتب سلبا ام ايجابا وبالتالي فان الكتابة بطرق ملتوية وغير امينة تضر كثيرا بالرياضة السودانية وتقود البعض لارتكاب هفوات واخطاء يمكن ان تكون بمثابة مصيبة وكارثة في تاريخ كرة القدم السودانية!
*التهديد والوعيد الذي تعرض له مولانا محمد الحسن الرضي بالتصفية والقتل كما قال في اجتماع لجنة الاستئنافات امس يؤكد خطورة مستقبل الرياضة السودانية ويؤكد اننا نسير في الطريق الخطأ ما يستوجب ان ندق ناقوس الخطر وان يكون الاتحاد السوداني صاحيا في حسم هذا الملف باسرع فرصة ممكنة حيث ان التماطل يفتح الباب واسعا للكثير من الاشكاليات خصوصا وان القانون واضح وبان تشكيل لجنتي فض نزاعات ولجنة انضباط من الاهمية بمكان لحسم الملف واعطاء كل ذي حق حقه وبان يتم ردع المتلاعبين في هذا الملف سواء مسؤولي السيستم في نادي المريخ والاتحاد السداني لكرة القدم الي جانب نادي المريخ الذي تسبب في الفتنة الحالية وايضا لجنة اوضاع اللاعبين التي لم تكن مصيبة في اتخاذ قرارات ليست من اختصاصها..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*لم نكن نتنبأ والعياذ بالله او كنا نضرب علي الرمل او نرمي(الودع) كما يقول استاذنا ابراهيم عوض عندما بشرنا بركلة جزاء للمريخ في لقاء الاهلي مروي ولم يخيب الفاضل ابوشنب الظن حيث منح المريخ ركلة جزاء في الدقيقة الثانية لبداية المباراة كفاتحة شهية ولكن اهدرها برعونة سيف تيري ثم احتسب ركلة جزاء ثانية ايضا اهدرها طبنجة..ده التحكيم ولا بلاش!
*اليوم يبدا الهلال مشوار استعادة لقب الممتاز ولقاءه المرتقب امام الامل الاتبراوي العنيد!
*تعالوا بكرة!
نقلا عن ريمونتادا
