إلي أن نلتقي
قسم خالد
حقد .. وكراهية مريخية ..!
عقب نهاية مباراة المريخ وانيبما النيجيري حرصت على الوقف لردة فعل
الإخوة بالمريخ من التأهل إلي مرحلة ثمن النهائي ، وحرصي جاء كما قلت
لمعرفة ردة فعلهم بعد غياب طويل من التأهل لهذه المرحلة ، وليتني لم افعل
، فقد وجدت كمية كبيرة من (الحقد) والتهكم ، والاستفزاز ، وكميات من
الاتهامات للسيد الهلال ، وهنا وصلت لقناعة تامة بان قلوب هولا البشر لا
تحمل إلا حقدا وكراهية للسيد الهلال أكثر الأندية الأفريقية والعربية
مشاركة في دوري الأبطال .
يكتبون تلك (التفا هات) وكأنهم نالوا من قبل بطولة دوري الأبطال ، أو انه
وصلوا للنهائي أو حتى نصف النهائي ، فريق كل إنجازاته الأفريقية وصوله
لدور الثمانية في العام 2009 ، أما تلك البطولة التي يفاخرون بها والتي
حملت أسم الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا فقد تم إلغاؤها من السجلات
الإفريقية وتم استبدالها بالكونفدرالية ، وحتى الكونفدرالية لا تاريخ لهم
فيها غير تلك البطولة التي قبرت ولا احد يتذكرها ألان.
هولا القوم كانوا يتحدثون أنهم أصحاب البطولات المحمولة جوا ، وأبطال كاس
دبي ، وحينما هزمهم الهلال في كاس شيخ زايد في العام 2018 صمتوا صمت
القبور ولم يتكرم قلم احمر بذكر كاس دبي من جديد لأنهم على قناعة تامة
بان الهلال هزمهم ونال البطولة منهم وجاء الي السودان بطائرته تحمل كأسا
جويا أذاقهم فيه شر الهزيمة .
الشعور بالدونية عادة تلازم المريخ وأهله ، وإعلامه ، هم على قناعة تامة
بان السيد الهلال أفضل منهم في كل شئ ، تلك الدونية تمنحهم إحساسا بالخجل
على مستوى فريقهم ، فهم (مقلدون) من الدرجة الممتازة ، أطلقنا على الهلال
لقب زعيم الكرة السودانية فسعوا (لشراء) الاسم ، وكأن الزعامة تشترى
بالمال ، هم على قناعة تامة بان السيد الهلال هو زعيم الكرة السودانية
بدليل هيمنته التامة على البطولة الاولي في السودان وهي بطولة الدوري
الممتاز ، هم على قناعة تامة بان الهلال هو الممثل الشرعي والأوحد
للسودان في دوري الأبطال ، ويعد ألان كما قلت أكثر الأندية السودانية و
الأفريقية والعربية مشاركة في البطولة الأولى للاتحاد الإفريقي لكرة
القدم بكافة مسمياتها (الأندية الأفريقية ) ودوري (الأبطال) وحتى
مشاركتهم في الأبطال على قلتها جاءت بأمر السيد الهلال الذي جعل
للسودان تصنيفا أرغم الاتحاد الإفريقي لإتاحة الفرصة للسودان للمشاركة في
بطولاته بأربعة أندية من ضمنها المريخ ، لكن للأسف ألان في صفحاتهم عبر
الوسائط يمارسون كل ألوان الحقد والتشفي والكراهية للسيد الهلال رغم إن
السيد الهلال فتح لهم ملعبه على مصرعيه ليؤدوا فيه تدريباتهم وحتى
مبارياتهم الإفريقية والمحلية ، إذ كان بإمكان السيد الهلال ولجنة
تطبيعه أن ترفض لهم اعتماد ملعب الهلال ملعبا لهم لأداء مبارياتهم
الإفريقية ، لكن الهلال (الكبير) لا يمكن أن يحرم الأندية (الصغيرة) من
استخدام ملعبه ليؤدوا عليه مبارياتهم .
لكن ألان طفح الكيل ،وبات ذاك السلوك القبيح من بعض الأقلام المنفلتة
والمشجعين المتهورين والذين يبحثون لهم عن موضع قدم في بلاط صاحبة
الجلالة ، باتوا ينفرون الهلال من التعامل المثالي معهم ، ولابد من وقفة
، لان التعامل بمثالية مع أمثال هولا يجعلهم يعتقدون أن المثالية ضعفا .
لا نعمم النقد ، فهناك أقلام محترمة كتبت وأشادت بخطوة الهلال ، وهناك
مشجعين على قدر عال من الفهم ، حرام أن نأخذهم بجريرة الجهلاء منهم ، لكن
في النهاية يجب على مجلس المريخ أن يتعامل بحزم مع هذا الانفلات القبيح
من بعض الأقلام والناشطين في القرويات المريخية الذي يولد الحقد
والكراهية ، ويشيع روح التعصب الاعمي بين الناديين .
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم .
أخيرا أخيرا ..!
قام أمير الصومالي مراقب جولة الإياب بين الهلال والاشانتي الغاني لحساب
الجولة الثانية لدوري الأبطال بتعليق المباراة بعد ظهور حالات (كورونا)
وسط بعثة الاشانتي الغاني بلغت (12) إصابة منها (7) حالات وسط اللاعبين
مما اجبره على تعليق قيام المباراة وخاطب الاتحاد الإفريقي لإصدار قراره
النهائي المتوقع صدوره اليوم أو في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء ، وأي
كان قرار الاتحاد الإفريقي فالسيد الهلال لا علاقة لهم بأمر المسحة التي
أجريت لبعثة الاشانتي ، لان الهلال ليس لديه معمل لإجراء مثل هذه
الفحوصات ، هو شأن طبي لا علاقة له بالهلال بأي حال من الأحوال ، والدليل
على ذلك أن بعثة الهلال عندما حلت بغانا أخضعت أفرادها لفحص على نفقة
الهلال وليس الحكومة الغانية أو نادي الاشانتي ،ولم يتبرم الهلال من هذا
الأمر بل قبل بنتيجة الفحوصات التي لم تكن دقيقة اجبر معها الإطار الفني
للفريق من إبعاد نجمين هما الطيب عبدا لرازق والسمؤل ميرغني من قائمته
الرئيسة التي خاضت المباراة ، يومها لم يعترض احد على المراقب رغم إن
إدارة البعثة أعادت الفحص للنجمين وجاءت النتيجة سلبية لكن المراقب رفض
اعتمادها ، يومها لم نشكك في نزاهة الفحوصات أو نشكك في نزاهة المراقب
الذي اعتمد الفحص الايجابي ورفض اعتماد السلبي بعد إعادته .
فليذهب أفراد الاشانتي لمعمل آخر وعلى نفقتهم ويعيدوا الفحص والهلال جاهز
لهم في كل الأحوال رغم أن لائحة مسابقة الأبطال تمنح السيد الهلال الصعود
المباشر للمرحلة المقبلة .
أخيرا جدا ..!
قلنا ، وكررنا ، ونعيد التكرار الآن ، لابد للاتحاد الإفريقي لكرة القدم
من تعين طبيب مختص بمثلما يقوم بتعين مراقب امني ومراقب فني للمباريات
التي يديرها ، وتكون فحوصات تلك الأندية المتبارية معا تحت إشرافه الخاص
منعا للقيل والقال .
الاتحاد الإفريقي رفع سقف كشوفات الأندية لـ(40) لاعبا بسبب وباء كورونا
، حتى تتمكن الأندية من تعويض نجومها بآخرين حال ثبوت إصابة أي من هولا
اللاعبين ، والسؤال لماذا حضر الاشانتي للخرطوم بـ(20) لاعبا فقط وهو
يعلم إمكانية تعرض أي من نجومه للإصابة؟؟
الهلال عندما غادر إلي غانا اصطحب معه (25) لاعبا تحوطا لما قد يحدث ،
وتلك عادة الأندية الكبيرة .
نواصل
اذهبوا فانتم الطلقاء
قسم خالد
حقد .. وكراهية مريخية ..!
عقب نهاية مباراة المريخ وانيبما النيجيري حرصت على الوقف لردة فعل
الإخوة بالمريخ من التأهل إلي مرحلة ثمن النهائي ، وحرصي جاء كما قلت
لمعرفة ردة فعلهم بعد غياب طويل من التأهل لهذه المرحلة ، وليتني لم افعل
، فقد وجدت كمية كبيرة من (الحقد) والتهكم ، والاستفزاز ، وكميات من
الاتهامات للسيد الهلال ، وهنا وصلت لقناعة تامة بان قلوب هولا البشر لا
تحمل إلا حقدا وكراهية للسيد الهلال أكثر الأندية الأفريقية والعربية
مشاركة في دوري الأبطال .
يكتبون تلك (التفا هات) وكأنهم نالوا من قبل بطولة دوري الأبطال ، أو انه
وصلوا للنهائي أو حتى نصف النهائي ، فريق كل إنجازاته الأفريقية وصوله
لدور الثمانية في العام 2009 ، أما تلك البطولة التي يفاخرون بها والتي
حملت أسم الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا فقد تم إلغاؤها من السجلات
الإفريقية وتم استبدالها بالكونفدرالية ، وحتى الكونفدرالية لا تاريخ لهم
فيها غير تلك البطولة التي قبرت ولا احد يتذكرها ألان.
هولا القوم كانوا يتحدثون أنهم أصحاب البطولات المحمولة جوا ، وأبطال كاس
دبي ، وحينما هزمهم الهلال في كاس شيخ زايد في العام 2018 صمتوا صمت
القبور ولم يتكرم قلم احمر بذكر كاس دبي من جديد لأنهم على قناعة تامة
بان الهلال هزمهم ونال البطولة منهم وجاء الي السودان بطائرته تحمل كأسا
جويا أذاقهم فيه شر الهزيمة .
الشعور بالدونية عادة تلازم المريخ وأهله ، وإعلامه ، هم على قناعة تامة
بان السيد الهلال أفضل منهم في كل شئ ، تلك الدونية تمنحهم إحساسا بالخجل
على مستوى فريقهم ، فهم (مقلدون) من الدرجة الممتازة ، أطلقنا على الهلال
لقب زعيم الكرة السودانية فسعوا (لشراء) الاسم ، وكأن الزعامة تشترى
بالمال ، هم على قناعة تامة بان السيد الهلال هو زعيم الكرة السودانية
بدليل هيمنته التامة على البطولة الاولي في السودان وهي بطولة الدوري
الممتاز ، هم على قناعة تامة بان الهلال هو الممثل الشرعي والأوحد
للسودان في دوري الأبطال ، ويعد ألان كما قلت أكثر الأندية السودانية و
الأفريقية والعربية مشاركة في البطولة الأولى للاتحاد الإفريقي لكرة
القدم بكافة مسمياتها (الأندية الأفريقية ) ودوري (الأبطال) وحتى
مشاركتهم في الأبطال على قلتها جاءت بأمر السيد الهلال الذي جعل
للسودان تصنيفا أرغم الاتحاد الإفريقي لإتاحة الفرصة للسودان للمشاركة في
بطولاته بأربعة أندية من ضمنها المريخ ، لكن للأسف ألان في صفحاتهم عبر
الوسائط يمارسون كل ألوان الحقد والتشفي والكراهية للسيد الهلال رغم إن
السيد الهلال فتح لهم ملعبه على مصرعيه ليؤدوا فيه تدريباتهم وحتى
مبارياتهم الإفريقية والمحلية ، إذ كان بإمكان السيد الهلال ولجنة
تطبيعه أن ترفض لهم اعتماد ملعب الهلال ملعبا لهم لأداء مبارياتهم
الإفريقية ، لكن الهلال (الكبير) لا يمكن أن يحرم الأندية (الصغيرة) من
استخدام ملعبه ليؤدوا عليه مبارياتهم .
لكن ألان طفح الكيل ،وبات ذاك السلوك القبيح من بعض الأقلام المنفلتة
والمشجعين المتهورين والذين يبحثون لهم عن موضع قدم في بلاط صاحبة
الجلالة ، باتوا ينفرون الهلال من التعامل المثالي معهم ، ولابد من وقفة
، لان التعامل بمثالية مع أمثال هولا يجعلهم يعتقدون أن المثالية ضعفا .
لا نعمم النقد ، فهناك أقلام محترمة كتبت وأشادت بخطوة الهلال ، وهناك
مشجعين على قدر عال من الفهم ، حرام أن نأخذهم بجريرة الجهلاء منهم ، لكن
في النهاية يجب على مجلس المريخ أن يتعامل بحزم مع هذا الانفلات القبيح
من بعض الأقلام والناشطين في القرويات المريخية الذي يولد الحقد
والكراهية ، ويشيع روح التعصب الاعمي بين الناديين .
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم .
أخيرا أخيرا ..!
قام أمير الصومالي مراقب جولة الإياب بين الهلال والاشانتي الغاني لحساب
الجولة الثانية لدوري الأبطال بتعليق المباراة بعد ظهور حالات (كورونا)
وسط بعثة الاشانتي الغاني بلغت (12) إصابة منها (7) حالات وسط اللاعبين
مما اجبره على تعليق قيام المباراة وخاطب الاتحاد الإفريقي لإصدار قراره
النهائي المتوقع صدوره اليوم أو في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء ، وأي
كان قرار الاتحاد الإفريقي فالسيد الهلال لا علاقة لهم بأمر المسحة التي
أجريت لبعثة الاشانتي ، لان الهلال ليس لديه معمل لإجراء مثل هذه
الفحوصات ، هو شأن طبي لا علاقة له بالهلال بأي حال من الأحوال ، والدليل
على ذلك أن بعثة الهلال عندما حلت بغانا أخضعت أفرادها لفحص على نفقة
الهلال وليس الحكومة الغانية أو نادي الاشانتي ،ولم يتبرم الهلال من هذا
الأمر بل قبل بنتيجة الفحوصات التي لم تكن دقيقة اجبر معها الإطار الفني
للفريق من إبعاد نجمين هما الطيب عبدا لرازق والسمؤل ميرغني من قائمته
الرئيسة التي خاضت المباراة ، يومها لم يعترض احد على المراقب رغم إن
إدارة البعثة أعادت الفحص للنجمين وجاءت النتيجة سلبية لكن المراقب رفض
اعتمادها ، يومها لم نشكك في نزاهة الفحوصات أو نشكك في نزاهة المراقب
الذي اعتمد الفحص الايجابي ورفض اعتماد السلبي بعد إعادته .
فليذهب أفراد الاشانتي لمعمل آخر وعلى نفقتهم ويعيدوا الفحص والهلال جاهز
لهم في كل الأحوال رغم أن لائحة مسابقة الأبطال تمنح السيد الهلال الصعود
المباشر للمرحلة المقبلة .
أخيرا جدا ..!
قلنا ، وكررنا ، ونعيد التكرار الآن ، لابد للاتحاد الإفريقي لكرة القدم
من تعين طبيب مختص بمثلما يقوم بتعين مراقب امني ومراقب فني للمباريات
التي يديرها ، وتكون فحوصات تلك الأندية المتبارية معا تحت إشرافه الخاص
منعا للقيل والقال .
الاتحاد الإفريقي رفع سقف كشوفات الأندية لـ(40) لاعبا بسبب وباء كورونا
، حتى تتمكن الأندية من تعويض نجومها بآخرين حال ثبوت إصابة أي من هولا
اللاعبين ، والسؤال لماذا حضر الاشانتي للخرطوم بـ(20) لاعبا فقط وهو
يعلم إمكانية تعرض أي من نجومه للإصابة؟؟
الهلال عندما غادر إلي غانا اصطحب معه (25) لاعبا تحوطا لما قد يحدث ،
وتلك عادة الأندية الكبيرة .
نواصل
اذهبوا فانتم الطلقاء
