التاريخ يعيد نفسه في الهلال (1)


أخصائي المستديرة | م. عاصم شريف الموازنة في الكتابه بين ما تتطلبه المرحله و ما تمليه عليه ضمائرنا و بين ما يطلبه الناس امر صعب ، الناس تحب ان يكتب لها ما يسعدها و تحب ان تقرأ المدح و التطبيل على الدوام و ان الذي يطبل و يوالي و يمدح هو محب للنادي و الذي ينتقد هو مندس او كاره للنادي او ربما يقال عنه بأنه يكتب لخدمة مصالح اشخاص بعينهم. يجب ان يعي القارئ ان المدح اسلوب و النقد ايضا اسلوب ، و كلاهما له كيفيته و أوانه و الغرض منهما التطوير و الإصلاح إن كان بعبارات محترمة غير مسيئة او خادشة للحياء و الذوق العام ، و من وجهة نظري ا�