نقطة ... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
الخندقاوي رجل المرحلة وياكوارتي خت الكوره واطه
* الآن وقد بات السيد اشرف الكاردنال قاب قوسين او ادنى بان يكون خارج التاريخ الهلالي حيث لم يتبقى له في سدة الحكم في النادي الكبير سواء احدى عشر يوماً فليس امامنا سوى التفكير في البديل والذي مهما كان تواضعه فلن يكون اسواء من الكاردنال الذي تعتبر فترته الاسواء بين كل الرؤساء الذين تعاقبوا على قيادة النادي الاول في البلاد منذ العام الميلادي 1930 وحتى يومنا هذا فكل اولئك الرؤساء ليس من بينهم من أوصد ابواب النادي في وجه منسوبيه وليس بينهم من اتى ب 20 مدرباً في ست سنوات وليس بينهم من منح الوصيف القاب مجانية وليس بينهم من اوقع الهلال في قبضة اروقة الفيفا وليس بينهم من تباهي بالترميمات التي اضفاها على البيت الهلالي وبينهم من بنى الاستاد وجعله يقف شامخاً .. والان وقد اصبحنا على مقربة من اسدال هذه الصفحة الكالحة السواد في تاريخ الهلال فعلينا ان نفكر في القادم والذي كما اسلفت ومهما كانت قدراته الفكرية والمالية والخبراتية فلن يكون اسواء من الكاردنال الذي اقتحم اسوار الهلال وهو لايمتلك ادنى مقومات الرئاسة وبما ان ابرز الاسماء المرشحة لخلافة الكاردنال قد انحصرت بين السيد صابر شريف الخندقاوي ومحمد عثمان الكوارتي فاننا نرى بان كفة الخندقاوي ستكون هي الارجح لعدة اسباب اهمها واكثرها اهمية ان السيد الخندقاوي قد كان لصيقاً بالبيت الهلالي وكان مشارك في السراء والضراء ولم يبخل باي دعم مادي او معنوي وساهم في حلحلة الكثير من المشاكل التي اعترضت مسيرة البيت الهلالي بجانب دعمه لتسجيلات اللاعبين ومساندته للجماهير في التعبيئة في المباريات الافريقية يحدث كل ذلك في حين اننا لم نعرف الكوارتي او نسمع به إلا خلال هذه الفترة الوجيزة التي طفى فيها الكوارتي على السطح مقدماً نفسه كمرشح للرئاسة فهو وبكل المقايس لن يكون نداً للكوارتي لا من النواحي المالية ولا الخبراتية ولا التفاعلية إذ لايعقل ان يخرج لنا رجل مثل الكوارتي من القمقم ويتطلع لرئاسة اكبر نادي في البلاد بلا احم ولا دستور ولو اراد الكوارتي ان يعمل في معية الخندقاوي كامين للنادي او امين للمال فقد يكون الامر مقبولاً إلى حد ما لان حتى منصب نائب الرئيس لن يكون مفصلاً عليه ونصيحة لوجه الله ياكوارتي ماتخت راسك بي رأس الخندقاوي لانك حاتدق الدلجة واللهم إني قد بلغت فاشهد .. اللهم إني قد بلغت فاشهد،،
شيبوب والعودة لبيت الطاعة
* حملت الانباء بان النجم شرف الدين شيبوب نجم الهلال الاسبق وسيمبا التنزاني السابق قد اصبح قريبا من العودة لبيت الطاعة المريخي النادي الذي انتقل منه للهلال في تلك المسرحية الكوميدية التي امتدت فصولها من جوبا إلى الخرطوم بنطيط جدرانها وهروبها وسيناريوهاتها المملة الرتيبة وتبعها الهروب إلى احضان سيمبا بعد ان وجد نفسه حراً طليقاً في عهد الرئيس السوبر مان الذي افرغ الفريق الهلالي من كل الجماليات التي عرف بها وعودة شيبوب لاحضان المريخ تبدو غريبة بعض الشى لان مافعله ابان توقيعه للهلال في ذلك المسلسل البوليسي المثير وهروبه من اسوار البيت المريخي يجعلنا على قناعة من انه لن يعود اليهم ثانية بعد ذلك الموقف السخيف الذي كان بطله شيبوب بل اننا كنا غلى قناعة تامة بان اي رئيس للمريخ لن يفكر مجرد تفكير في اعادة شيبوب الهارب من اتون البيت المريخي ولكننا عشنا رجباً لنرى عجباً ونقولها وبملء الفيه بانه لا الهلال خسر برحيل شيبوب ولا المريخ كسب بعودته لبيت الطاعة لان شيبوب لو فيهو خير مارماهو الطير بعد ان غسلت إدارة سيمبا يدها منه لتؤكد بانه لاعب غير مرغوب فيه،،
فاصلة ... أخيرة
* سؤال برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب هل سيدفع سوداكال لشيبوب مبلغ مقارب من المبالغ التي سيقدمها للعجب والرشيد ام انه سيكتفي بمليار او مليارين وكل لاعب وحسب حجمه وتاثيره على الفرقة،،
يعقوب حاج آدم
الخندقاوي رجل المرحلة وياكوارتي خت الكوره واطه
* الآن وقد بات السيد اشرف الكاردنال قاب قوسين او ادنى بان يكون خارج التاريخ الهلالي حيث لم يتبقى له في سدة الحكم في النادي الكبير سواء احدى عشر يوماً فليس امامنا سوى التفكير في البديل والذي مهما كان تواضعه فلن يكون اسواء من الكاردنال الذي تعتبر فترته الاسواء بين كل الرؤساء الذين تعاقبوا على قيادة النادي الاول في البلاد منذ العام الميلادي 1930 وحتى يومنا هذا فكل اولئك الرؤساء ليس من بينهم من أوصد ابواب النادي في وجه منسوبيه وليس بينهم من اتى ب 20 مدرباً في ست سنوات وليس بينهم من منح الوصيف القاب مجانية وليس بينهم من اوقع الهلال في قبضة اروقة الفيفا وليس بينهم من تباهي بالترميمات التي اضفاها على البيت الهلالي وبينهم من بنى الاستاد وجعله يقف شامخاً .. والان وقد اصبحنا على مقربة من اسدال هذه الصفحة الكالحة السواد في تاريخ الهلال فعلينا ان نفكر في القادم والذي كما اسلفت ومهما كانت قدراته الفكرية والمالية والخبراتية فلن يكون اسواء من الكاردنال الذي اقتحم اسوار الهلال وهو لايمتلك ادنى مقومات الرئاسة وبما ان ابرز الاسماء المرشحة لخلافة الكاردنال قد انحصرت بين السيد صابر شريف الخندقاوي ومحمد عثمان الكوارتي فاننا نرى بان كفة الخندقاوي ستكون هي الارجح لعدة اسباب اهمها واكثرها اهمية ان السيد الخندقاوي قد كان لصيقاً بالبيت الهلالي وكان مشارك في السراء والضراء ولم يبخل باي دعم مادي او معنوي وساهم في حلحلة الكثير من المشاكل التي اعترضت مسيرة البيت الهلالي بجانب دعمه لتسجيلات اللاعبين ومساندته للجماهير في التعبيئة في المباريات الافريقية يحدث كل ذلك في حين اننا لم نعرف الكوارتي او نسمع به إلا خلال هذه الفترة الوجيزة التي طفى فيها الكوارتي على السطح مقدماً نفسه كمرشح للرئاسة فهو وبكل المقايس لن يكون نداً للكوارتي لا من النواحي المالية ولا الخبراتية ولا التفاعلية إذ لايعقل ان يخرج لنا رجل مثل الكوارتي من القمقم ويتطلع لرئاسة اكبر نادي في البلاد بلا احم ولا دستور ولو اراد الكوارتي ان يعمل في معية الخندقاوي كامين للنادي او امين للمال فقد يكون الامر مقبولاً إلى حد ما لان حتى منصب نائب الرئيس لن يكون مفصلاً عليه ونصيحة لوجه الله ياكوارتي ماتخت راسك بي رأس الخندقاوي لانك حاتدق الدلجة واللهم إني قد بلغت فاشهد .. اللهم إني قد بلغت فاشهد،،
شيبوب والعودة لبيت الطاعة
* حملت الانباء بان النجم شرف الدين شيبوب نجم الهلال الاسبق وسيمبا التنزاني السابق قد اصبح قريبا من العودة لبيت الطاعة المريخي النادي الذي انتقل منه للهلال في تلك المسرحية الكوميدية التي امتدت فصولها من جوبا إلى الخرطوم بنطيط جدرانها وهروبها وسيناريوهاتها المملة الرتيبة وتبعها الهروب إلى احضان سيمبا بعد ان وجد نفسه حراً طليقاً في عهد الرئيس السوبر مان الذي افرغ الفريق الهلالي من كل الجماليات التي عرف بها وعودة شيبوب لاحضان المريخ تبدو غريبة بعض الشى لان مافعله ابان توقيعه للهلال في ذلك المسلسل البوليسي المثير وهروبه من اسوار البيت المريخي يجعلنا على قناعة من انه لن يعود اليهم ثانية بعد ذلك الموقف السخيف الذي كان بطله شيبوب بل اننا كنا غلى قناعة تامة بان اي رئيس للمريخ لن يفكر مجرد تفكير في اعادة شيبوب الهارب من اتون البيت المريخي ولكننا عشنا رجباً لنرى عجباً ونقولها وبملء الفيه بانه لا الهلال خسر برحيل شيبوب ولا المريخ كسب بعودته لبيت الطاعة لان شيبوب لو فيهو خير مارماهو الطير بعد ان غسلت إدارة سيمبا يدها منه لتؤكد بانه لاعب غير مرغوب فيه،،
فاصلة ... أخيرة
* سؤال برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب هل سيدفع سوداكال لشيبوب مبلغ مقارب من المبالغ التي سيقدمها للعجب والرشيد ام انه سيكتفي بمليار او مليارين وكل لاعب وحسب حجمه وتاثيره على الفرقة،،
