• ×
الجمعة 29 مارس 2024 | 03-28-2024
محمد عبدالماجد

تاور كل علاقته بالصحة (كمامة) ويريد الإطاحة بوزير الصحة!!

محمد عبدالماجد

 0  0  3276
محمد عبدالماجد
■ صابنها | محمد عبدالماجد |

تاور كل علاقته بالصحة (كمامة) ويريد الإطاحة بوزير الصحة!!
______________________

• وزير الدفاع في حكومة الإنقاذ – بعد (الجيوش) التي كانت تمتلكها السلطة، و(كتائب الظل) التى يمتلكها الحزب الحاكم، وبعد أن تذهب جل ميزانية الدولة للقوات المسلحة وجهاز الأمن والمخابرات، لا يجد حرجاً في أن يقول إنهم يدافعون عن السودان بالنظر.
• وهذا أمرٌ لا يُجدي حتى في صيد (القمري والقطا).
• وزارة الدفاع لو كانت تدافع عن السودان بهذه الوسيلة ضد (أم قيردون) لما استطاعت الصمود في وجهها.
• عبد الرحيم محمد حسين تخرج من كلية الهندسة، والتحق بالقوات المسلحة ونال دورات متقدمة في (الدفاع) عن الوطن، ومنح سلطات كبيرة وتنقّل بين وزارة الداخلية ووزارة الدفاع وأصبح والياً لولاية الخرطوم – ولم يجد بعد كل ذلك من وسيلة للدفاع عن الوطن غير أن يدافع عنه بالنظر.
• على ذلك فإن (الدفاع الشعبي) كان يدافع عن الوطن بالشم، متخذاً لذلك طريقة (كلب عبد الجليل) في كتاب مطالعة الصف الرابع.
• المؤسف أن عبد الرحيم محمد حسين الذي كانت كل أسلحته للدفاع عن الوطن (نظارة سوداء)، لينظر بها إلى طائرات العدو الاسرائيلي عندما تضرب الخرطوم تم استرداد (9) قطع أراضٍ من ممتلكاته بدءاً، بربكم هل يحتاج الدفاع بالنظر إلى كل هذه (الأراضي) ليمتلكها وزير يدافع عن الوطن بالنظر؟!
• هذا عن وزير دفاع العهد البائد.
• يدافع بالنظر عن (أراضي) الوطن ويهاجم بالقوة الضاربة على (أراضي) عبد الرحيم محمد حسين.
• وزير خارجيتنا في العهد البائد علي كرتي الذي جاء لوزارة الخارجية بعد أن كان (منسقاً) للدفاع الشعبي كانت كل مؤهلاته في ذلك أنه كان يردد (فلترق كل الدماء) بصورة جيدة استحسنها رئيسه البشير.
• وزير الخارجية في العهد البائد كان يملك من الأراضي والعقارات ما لا تملكه سفارات السودان في الخارج.
• صاحب الـ (99) قطعة أرض ذهابه للشهر العقاري في الفترة التي كان فيها وزيراً أكثر من ذهابه إلى وزارة الخارجية.
• هذا هو وزير خارجية (الإنقاذ).
• وزير المالية في العهد البائد صلاحياته لم تكن تتجاوز حال (الولد) الذي ترسله أمه في نهاية (الإفطار) لكي يعود بالصينية، ولكي يحسب فيها عدد (كبابيها)، حتى لا تنقص (كباية) – مهمة (الولد) كانت تظهر في (التدقيق) الشديد في شكل (الملاعق) ونوعها حتى لا يحدث لها (خلط) مع (ملاعق) أخرى، فتتبدل لتثور (الزوجة) على (زوجها) وتسمعه من معاجم اللغة العربية ما كانت تتفوه به (عايدة رياض) في أفلام المقاولات الهابطة في حقبة الثمانينيات.
• وزير ماليتكم لم يكن يتجاوز حدود ذلك (الولد) – يعد (الكبابي) ويفرز (الملاعق).
• وزير الداخلية في عهد النقاذ كان مثل (الطفل) الذي يقف خلف المرمى في (دافوري الحلة)، حتى إذا مرت الكرة من الحارس أو خرجت (طائشة)، عاد بها (الطفل) ولو ذهبت إلى بيت (ناظر المدرسة).
• أما وزير الصحة في النظام السابق فقد كان لا يحس بوجوده أحد – كان وزير الصحة عبارة عن (رقعة) سياسية يأتي بها الحزب الحاكم من جراء مفاوضاته مع الحركات المسلحة التي تحاربه.
• المنصب في فترة الإنقاذ كان مجرد (ترضية) يمنح فوق (البيعة)، إذ كان وزير الصحة وقتها لا يفرق بين حقنة البنسلين وكوبري (الحديد) النيل الأبيض.
• وزير الصحة بولاية الخرطوم مأمون حميدة قبل سقوط النظام أفرغ وسط الخرطوم من كل المستشفيات الحكومية ونقلها إلى الأطراف لتبقى مستشفى (الزيتونة) التي يمتلكها حميدة في قلب الخرطوم على أرض للأوقاف.
• في عهدكم تحول وزراء الصحة إلى (سماسرة) في الحقل الصحي يساومون على (حبة البندول).. ويرفضون إغلاق بطن المريض المفتوحة قبل سداد رسوم العملية.
• في عهدكم كانت استثمارات مأمون حميدة الخاصة في المجال الطبي أكثر من استثمارات الدولة في نفس المجال.
• في عهدكم الغائر كان وزير الصحة في ولاية الخرطوم يدعو الاهالي والمواطنين إلى تناول لحوم (الضفادع) للاستفادة من بروتينياتها، في الوقت الذي كان يتناول فيه حميدة مطايب لحوم الطير والضأن والغزلان ويجابه سمنة ذلك بتمارين يومية في الصباح على شارع النيل برفقة إبراهيم غندور.
• كان وزير الصحة الاتحادي بحر إدريس أبو قردة يقول: لا نملك شيئاً نقدمه لمكافحة (الكوليرا) وكان يطلق عليها استسهالاً (إسهالاً مائياً).. وكان يحسب أن (الموت) الخيار الأمثل للدولة لمرضى السرطانات خشية تكلفة علاجهم العالية، حينما كانت تعالج زوجته على نفقة الدولة في الهند.
• هؤلاء هم وزراء الصحة في فترة الإنقاذ – الوزراء الذين يدافع عنهم الطيب مصطفى، ولا يجد حرجاً في الهجوم الآن على أكرم علي التوم.
• ولا عجب في كل ما يحدث الآن.
• لم تعتادوا على هذا الوجود، وتلك الصراحة والوضوح والشفافية، يبقى من الطبيعي أن ترفضوا وتهاجموا وتحاربوا وزير الصحة الدكتور أكرم على التوم بهذا الإسراف البغيض.
• لا قبل لكم أنتم بهذه الصراحة – على مدى 30 عاماً لم تعرفوا غير (الغتغتة والدسدسة)، وسير سير يا البشير، وما كان عندكم أقصى من الدفاع بالنظر.
• الصادقون في هذا الزمن ترفضهم (مجالس الكوتشينة)، فكيف أن كان ذلك (الصادق) هو وزير الصحة الاتحادي؟
• على عضو مجلس السيادة صديق تاور أن يعلم أن لبس (الكمامة) لا يعطيه كل تلك الصلاحيات حتى يوصى بإعفاء وزير الصحة.
• تاور كل علاقته بالصحة (كمامة)، ويريد مع ذلك أن يطيح بوزير الصحة الاتحادي الذي درس وتخصص في ذلك المجال.
• المؤتمرات الصحفية أحياناً تخدع أصحابها بالنفخة (الكضابة)، وأحياناً تجعلهم يتجاوزون حدودهم بما يشعرون به من زهو وانتشاء بعدسات التصوير وأضواء (الفلاشات).
• الكيزان قصدوا بعناية فائقة الاستثمار في (كورونا).. حاولوا التربّح منها والتكسّب (سياسياً) – لكن في وجود هذا الشعب العظيم وذاك الوعي الكبير هيهات لهم ذلك.
• عندما كان يتحدث وزير الصحة في البدء عن الخطر وعن مهددات (كورونا) كنتم تكذبونه وتسخرون من تهديداته، وعندما أصبحت (كورونا) الآن واقعاً يتمدد على الأراضي السودانية، خرجتم تستنكفون ذلك الوضع.
• هاجموه عندما قطعوا بعدم وجود كورونا.
• وهاجموه عندما قطعوا بوجود الفايروس وانتشاره في السودان.
• نحن لمجابهة جائحة كورونا، لا إمكانيات لنا ولا قدرات صحية للدولة بسبب إفراغكم للبنيات الصحية في عهدكم البائد – ليس لنا للتغلب على كورونا غير صراحة الوزير وتعامله الصارم مع الأوضاع.
• هذا هو الوزير الذي نريده، والذي تحمل تصريحاته تريندات جوجل في الولايات المتحدة الأمريكية وفي الدول الأوروبية العظمى بعد أن فشلوا في مواجهة كورونا.
• لقاحنا ضد فيروس كورونا يتمثل في تلك التصريحات القوية التي تخرج من وزير الصحة فتضرب جائحة (الكيزان) قبل أن تضرب جائحة (كورونا).
• لقد قدم لنا وزير الصحة الدكتور أكرم علي التوم (الثقة) في الحكومة الانتقالية التي كدنا أن نفقدها.
• لأول مرة نجد وزيراً (شعبياً) يُطالب به (الشعب) ويدافع عنه في ظل ترصد مجلس السيادة له.
• مجلس السيادة المسؤول الأول عن الاوضاع الأمنية ترك كل تلك (التفلتات) تحدث في بورتسودان والجنينة وكسلا وكادوقلي وانصرف لترصد وزير الصحة الذي قدم اقصى ما يمكن أن يقدم ضد جائحة كورونا.
• الخطورة على الثورة لا ندري هل هي من الكيزان أم من مجلس السيادة؟
• ……………
• ترس أخير
• العالم كله يحارب (كورونا) – عدا نحن نحارب في (وزير الصحة).
• هذه أكبر خدمة يقدمها (الكيزان) لجائحة كورونا
نقلا عن ريمونتادا الرياضية

#خليك_في_البيت
#سودان_بدون_كورونا
#نادي_الشعب■ صابنها | محمد عبدالماجد | تاور كل علاقته بالصحة (كمامة) ويريد الإطاحة بوزير الصحة!!
______________________

• وزير الدفاع في حكومة الإنقاذ – بعد (الجيوش) التي كانت تمتلكها السلطة، و(كتائب الظل) التى يمتلكها الحزب الحاكم، وبعد أن تذهب جل ميزانية الدولة للقوات المسلحة وجهاز الأمن والمخابرات، لا يجد حرجاً في أن يقول إنهم يدافعون عن السودان بالنظر.
• وهذا أمرٌ لا يُجدي حتى في صيد (القمري والقطا).
• وزارة الدفاع لو كانت تدافع عن السودان بهذه الوسيلة ضد (أم قيردون) لما استطاعت الصمود في وجهها.
• عبد الرحيم محمد حسين تخرج من كلية الهندسة، والتحق بالقوات المسلحة ونال دورات متقدمة في (الدفاع) عن الوطن، ومنح سلطات كبيرة وتنقّل بين وزارة الداخلية ووزارة الدفاع وأصبح والياً لولاية الخرطوم – ولم يجد بعد كل ذلك من وسيلة للدفاع عن الوطن غير أن يدافع عنه بالنظر.
• على ذلك فإن (الدفاع الشعبي) كان يدافع عن الوطن بالشم، متخذاً لذلك طريقة (كلب عبد الجليل) في كتاب مطالعة الصف الرابع.
• المؤسف أن عبد الرحيم محمد حسين الذي كانت كل أسلحته للدفاع عن الوطن (نظارة سوداء)، لينظر بها إلى طائرات العدو الاسرائيلي عندما تضرب الخرطوم تم استرداد (9) قطع أراضٍ من ممتلكاته بدءاً، بربكم هل يحتاج الدفاع بالنظر إلى كل هذه (الأراضي) ليمتلكها وزير يدافع عن الوطن بالنظر؟!
• هذا عن وزير دفاع العهد البائد.
• يدافع بالنظر عن (أراضي) الوطن ويهاجم بالقوة الضاربة على (أراضي) عبد الرحيم محمد حسين.
• وزير خارجيتنا في العهد البائد علي كرتي الذي جاء لوزارة الخارجية بعد أن كان (منسقاً) للدفاع الشعبي كانت كل مؤهلاته في ذلك أنه كان يردد (فلترق كل الدماء) بصورة جيدة استحسنها رئيسه البشير.
• وزير الخارجية في العهد البائد كان يملك من الأراضي والعقارات ما لا تملكه سفارات السودان في الخارج.
• صاحب الـ (99) قطعة أرض ذهابه للشهر العقاري في الفترة التي كان فيها وزيراً أكثر من ذهابه إلى وزارة الخارجية.
• هذا هو وزير خارجية (الإنقاذ).
• وزير المالية في العهد البائد صلاحياته لم تكن تتجاوز حال (الولد) الذي ترسله أمه في نهاية (الإفطار) لكي يعود بالصينية، ولكي يحسب فيها عدد (كبابيها)، حتى لا تنقص (كباية) – مهمة (الولد) كانت تظهر في (التدقيق) الشديد في شكل (الملاعق) ونوعها حتى لا يحدث لها (خلط) مع (ملاعق) أخرى، فتتبدل لتثور (الزوجة) على (زوجها) وتسمعه من معاجم اللغة العربية ما كانت تتفوه به (عايدة رياض) في أفلام المقاولات الهابطة في حقبة الثمانينيات.
• وزير ماليتكم لم يكن يتجاوز حدود ذلك (الولد) – يعد (الكبابي) ويفرز (الملاعق).
• وزير الداخلية في عهد النقاذ كان مثل (الطفل) الذي يقف خلف المرمى في (دافوري الحلة)، حتى إذا مرت الكرة من الحارس أو خرجت (طائشة)، عاد بها (الطفل) ولو ذهبت إلى بيت (ناظر المدرسة).
• أما وزير الصحة في النظام السابق فقد كان لا يحس بوجوده أحد – كان وزير الصحة عبارة عن (رقعة) سياسية يأتي بها الحزب الحاكم من جراء مفاوضاته مع الحركات المسلحة التي تحاربه.
• المنصب في فترة الإنقاذ كان مجرد (ترضية) يمنح فوق (البيعة)، إذ كان وزير الصحة وقتها لا يفرق بين حقنة البنسلين وكوبري (الحديد) النيل الأبيض.
• وزير الصحة بولاية الخرطوم مأمون حميدة قبل سقوط النظام أفرغ وسط الخرطوم من كل المستشفيات الحكومية ونقلها إلى الأطراف لتبقى مستشفى (الزيتونة) التي يمتلكها حميدة في قلب الخرطوم على أرض للأوقاف.
• في عهدكم تحول وزراء الصحة إلى (سماسرة) في الحقل الصحي يساومون على (حبة البندول).. ويرفضون إغلاق بطن المريض المفتوحة قبل سداد رسوم العملية.
• في عهدكم كانت استثمارات مأمون حميدة الخاصة في المجال الطبي أكثر من استثمارات الدولة في نفس المجال.
• في عهدكم الغائر كان وزير الصحة في ولاية الخرطوم يدعو الاهالي والمواطنين إلى تناول لحوم (الضفادع) للاستفادة من بروتينياتها، في الوقت الذي كان يتناول فيه حميدة مطايب لحوم الطير والضأن والغزلان ويجابه سمنة ذلك بتمارين يومية في الصباح على شارع النيل برفقة إبراهيم غندور.
• كان وزير الصحة الاتحادي بحر إدريس أبو قردة يقول: لا نملك شيئاً نقدمه لمكافحة (الكوليرا) وكان يطلق عليها استسهالاً (إسهالاً مائياً).. وكان يحسب أن (الموت) الخيار الأمثل للدولة لمرضى السرطانات خشية تكلفة علاجهم العالية، حينما كانت تعالج زوجته على نفقة الدولة في الهند.
• هؤلاء هم وزراء الصحة في فترة الإنقاذ – الوزراء الذين يدافع عنهم الطيب مصطفى، ولا يجد حرجاً في الهجوم الآن على أكرم علي التوم.
• ولا عجب في كل ما يحدث الآن.
• لم تعتادوا على هذا الوجود، وتلك الصراحة والوضوح والشفافية، يبقى من الطبيعي أن ترفضوا وتهاجموا وتحاربوا وزير الصحة الدكتور أكرم على التوم بهذا الإسراف البغيض.
• لا قبل لكم أنتم بهذه الصراحة – على مدى 30 عاماً لم تعرفوا غير (الغتغتة والدسدسة)، وسير سير يا البشير، وما كان عندكم أقصى من الدفاع بالنظر.
• الصادقون في هذا الزمن ترفضهم (مجالس الكوتشينة)، فكيف أن كان ذلك (الصادق) هو وزير الصحة الاتحادي؟
• على عضو مجلس السيادة صديق تاور أن يعلم أن لبس (الكمامة) لا يعطيه كل تلك الصلاحيات حتى يوصى بإعفاء وزير الصحة.
• تاور كل علاقته بالصحة (كمامة)، ويريد مع ذلك أن يطيح بوزير الصحة الاتحادي الذي درس وتخصص في ذلك المجال.
• المؤتمرات الصحفية أحياناً تخدع أصحابها بالنفخة (الكضابة)، وأحياناً تجعلهم يتجاوزون حدودهم بما يشعرون به من زهو وانتشاء بعدسات التصوير وأضواء (الفلاشات).
• الكيزان قصدوا بعناية فائقة الاستثمار في (كورونا).. حاولوا التربّح منها والتكسّب (سياسياً) – لكن في وجود هذا الشعب العظيم وذاك الوعي الكبير هيهات لهم ذلك.
• عندما كان يتحدث وزير الصحة في البدء عن الخطر وعن مهددات (كورونا) كنتم تكذبونه وتسخرون من تهديداته، وعندما أصبحت (كورونا) الآن واقعاً يتمدد على الأراضي السودانية، خرجتم تستنكفون ذلك الوضع.
• هاجموه عندما قطعوا بعدم وجود كورونا.
• وهاجموه عندما قطعوا بوجود الفايروس وانتشاره في السودان.
• نحن لمجابهة جائحة كورونا، لا إمكانيات لنا ولا قدرات صحية للدولة بسبب إفراغكم للبنيات الصحية في عهدكم البائد – ليس لنا للتغلب على كورونا غير صراحة الوزير وتعامله الصارم مع الأوضاع.
• هذا هو الوزير الذي نريده، والذي تحمل تصريحاته تريندات جوجل في الولايات المتحدة الأمريكية وفي الدول الأوروبية العظمى بعد أن فشلوا في مواجهة كورونا.
• لقاحنا ضد فيروس كورونا يتمثل في تلك التصريحات القوية التي تخرج من وزير الصحة فتضرب جائحة (الكيزان) قبل أن تضرب جائحة (كورونا).
• لقد قدم لنا وزير الصحة الدكتور أكرم علي التوم (الثقة) في الحكومة الانتقالية التي كدنا أن نفقدها.
• لأول مرة نجد وزيراً (شعبياً) يُطالب به (الشعب) ويدافع عنه في ظل ترصد مجلس السيادة له.
• مجلس السيادة المسؤول الأول عن الاوضاع الأمنية ترك كل تلك (التفلتات) تحدث في بورتسودان والجنينة وكسلا وكادوقلي وانصرف لترصد وزير الصحة الذي قدم اقصى ما يمكن أن يقدم ضد جائحة كورونا.
• الخطورة على الثورة لا ندري هل هي من الكيزان أم من مجلس السيادة؟
• ……………
• ترس أخير
• العالم كله يحارب (كورونا) – عدا نحن نحارب في (وزير الصحة).
• هذه أكبر خدمة يقدمها (الكيزان) لجائحة كورونا
نقلا عن ريمونتادا الرياضية

#خليك_في_البيت
#سودان_بدون_كورونا
#نادي_الشعب
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : محمد عبدالماجد
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019