رمية تماس | بابكر مختار | الجوهرة وحدها ستحل المشكلة ..!
______________________
*نعم!
*الجوهرة وحدها ستحل الاشكالية!
*تنقذ الهلال والسودان من اللعب خارج الارض!
*لا ملعب سواها اذاوضعنا في الاعتبار ان الملاحظات التي ابدتها لجان الكاف التي سجلت زيارات متلاحقة خلال الفترة الفائتة للملاعب السودانية ووقفت علي احتياجاتها الفعلية لتكون موائمة للمواصفات التي تتطلبها قيام المباريات الدولية بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة والمهمة حيث ظل الاتحاد الافريقي لكرة القدم كاف ينادي منذ سنوات خلت بضرورة التعامل باحترافية مع كرة القدم والبني التحتية التي تساهم في تطويرها والنهوض بها لتلحق ركب الامم المتقدمة في بقية قارات العالم خصوصا وان الرياضة الافريقية لا تنقصها المواهب ولا ينقصها الزاد البشري وهي الاساسيات التي يصعب توفيرها في الوقت الراهن وبالتالي فان العمل علي تاهيل البنيات التحتية يبقى من الاهمية بمكان لاجل العمل للنهوض بكرة القدم الافريقية حيث ان بقية قارات العالم تسير بخطى حثيثة لاجل تطوير كرة القدم من خلال الاهتمام بالبني التحتية ويكفي ان قارة اسيا تسير في الاتجاه الصحيح وبصورة سريعة من خلال اهتمام كافة الدول بانشاء الملاعب الحديثة التي تتوافر فيها كافة التزامات ومتطلبات اقامات مباريات علي مستوى عالي بما في ذلك كاس العالم وبالتالي فان توافر الملاعب في القارة الافريقية يبقى من الاساسيات في الوقت الراهن!
*اللجان المختصة المختلفة التي سجلت زيارات لملاعبنا خلال الفترة الماضية ابدت الكثير من الملاحظات حول تلك الملاعب وتعدت احيانا اكثر من عشر او خمسة عشر ملاحظة في الملعب الواحد ما يصعب كثيرا من مهمة اكمال تلك النواقص في ظل الظروف التي تمر بها البلاد وفي ظل الوضع الاقتصادي المتردي والمنهار تقريبا حتى بعد زوال كابوس كورونا بحول الله علما بان اعادة برمجة المباريات الافريقية لمنتخبنا الوطني لن تكون بعيدة باية حال وربما يشهد شهر سبتمبر او اكتوبر المقبل بداية اعادة تواريخ التصفيات ومباراتي منتخبنا امام نظيره الغاني ذهابا وايابا في التصفيات الافريقيا والتي توقفت بامر جائحة كورونا والتي كما قال احد منسوبي الاتحاد السوداني لكرة القدم رب ضارة نافعة حيث قال ان كورونا انقذت السودان من اللعب خارج قواعده بامر الكاف بسبب عدم ملائمة ملاعبنا السودانية لاستقبال مثل تلك المباريات الكبيرة!
*التقارير التي تم تسريبها من ملاحظات اللجان المختصة بمراجعة الملاعب السودانية اشارت الي ان ملعبي الهلال وشيكان بعروس الرمال الاقرب لاستضافة المباريات الافريقية الكبيرة باعتبار انهما الاقرب والاكثر ملائمة واشارت تلك التقارير الي ان ملعب الجوهرة يحتاج اضافات محددة ليكون ملائما لاستقبال تلك المباريات وتتمثل احتياجات الجوهرة في اعادة النظر في بعض متطلبات اجهزة الامن والسلامة من كاميرات وغرف اسعاف اولية مجهزة بالكامل بكل احتياجاتها وتكون معدة بشكل يسمح لاستضافة عشرين حالة عاجلة لا قدر الله في الحالات التي تستدعي ذلك ووجود كاميرات عالية الدقة في المدرجات وكل جوانب الاستاد تكون موزعة بشكل احترافي لمراقبة ورصد تفلتات الجماهير وغير ذلك الي جانب اكمال العمل في بعض التفاصيل الاخرى داخل القاعات ومراكز الاعلام وغير ذلك وهي الملاحظات ا لاقل والاسهل تنفيذا ولا تحتاج كثيرا من الوقت اذا شرعت ادارة نادي الهلال في اكمال تلك النواقص في اسرع وقت ممكن خصوصا وان امكانية عودة لجان المراجعة عقب القضاء علي جائحة كورونا وزوال هذا الكابوس يبقى واردا بنسبة كبيرة علما بان القمة السودانية نفسها ستحتاج لملاعب جاهزة لاستضافة مبارياتها الافريقية في القريب العاجل علما بان التصفيات الافريقية ستنطلق في شهر اغسطس القادم ..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*الجوهرة الزرقاء مفخرة الملاعب السودانية مع قليل مع العمل ستكون ملائمة لاستقبال مباريات كاس العالم ان شاء الله وليس البطولات والتصفيات الافريقية الصغيرة مقارنة بعرس الكرة العالمية!
*الكاميرات التي تم تركيبها داخل القاعات وفي الممرات بالجوهرة الزرقاء ليست مطلوبة ضمن اولويات الملاعب الجاهزة!
*اللهم سلم البلاد والعباد!
*تعالوا بكره!
نقلا من صحيفة ريمونتادا
______________________
*نعم!
*الجوهرة وحدها ستحل الاشكالية!
*تنقذ الهلال والسودان من اللعب خارج الارض!
*لا ملعب سواها اذاوضعنا في الاعتبار ان الملاحظات التي ابدتها لجان الكاف التي سجلت زيارات متلاحقة خلال الفترة الفائتة للملاعب السودانية ووقفت علي احتياجاتها الفعلية لتكون موائمة للمواصفات التي تتطلبها قيام المباريات الدولية بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة والمهمة حيث ظل الاتحاد الافريقي لكرة القدم كاف ينادي منذ سنوات خلت بضرورة التعامل باحترافية مع كرة القدم والبني التحتية التي تساهم في تطويرها والنهوض بها لتلحق ركب الامم المتقدمة في بقية قارات العالم خصوصا وان الرياضة الافريقية لا تنقصها المواهب ولا ينقصها الزاد البشري وهي الاساسيات التي يصعب توفيرها في الوقت الراهن وبالتالي فان العمل علي تاهيل البنيات التحتية يبقى من الاهمية بمكان لاجل العمل للنهوض بكرة القدم الافريقية حيث ان بقية قارات العالم تسير بخطى حثيثة لاجل تطوير كرة القدم من خلال الاهتمام بالبني التحتية ويكفي ان قارة اسيا تسير في الاتجاه الصحيح وبصورة سريعة من خلال اهتمام كافة الدول بانشاء الملاعب الحديثة التي تتوافر فيها كافة التزامات ومتطلبات اقامات مباريات علي مستوى عالي بما في ذلك كاس العالم وبالتالي فان توافر الملاعب في القارة الافريقية يبقى من الاساسيات في الوقت الراهن!
*اللجان المختصة المختلفة التي سجلت زيارات لملاعبنا خلال الفترة الماضية ابدت الكثير من الملاحظات حول تلك الملاعب وتعدت احيانا اكثر من عشر او خمسة عشر ملاحظة في الملعب الواحد ما يصعب كثيرا من مهمة اكمال تلك النواقص في ظل الظروف التي تمر بها البلاد وفي ظل الوضع الاقتصادي المتردي والمنهار تقريبا حتى بعد زوال كابوس كورونا بحول الله علما بان اعادة برمجة المباريات الافريقية لمنتخبنا الوطني لن تكون بعيدة باية حال وربما يشهد شهر سبتمبر او اكتوبر المقبل بداية اعادة تواريخ التصفيات ومباراتي منتخبنا امام نظيره الغاني ذهابا وايابا في التصفيات الافريقيا والتي توقفت بامر جائحة كورونا والتي كما قال احد منسوبي الاتحاد السوداني لكرة القدم رب ضارة نافعة حيث قال ان كورونا انقذت السودان من اللعب خارج قواعده بامر الكاف بسبب عدم ملائمة ملاعبنا السودانية لاستقبال مثل تلك المباريات الكبيرة!
*التقارير التي تم تسريبها من ملاحظات اللجان المختصة بمراجعة الملاعب السودانية اشارت الي ان ملعبي الهلال وشيكان بعروس الرمال الاقرب لاستضافة المباريات الافريقية الكبيرة باعتبار انهما الاقرب والاكثر ملائمة واشارت تلك التقارير الي ان ملعب الجوهرة يحتاج اضافات محددة ليكون ملائما لاستقبال تلك المباريات وتتمثل احتياجات الجوهرة في اعادة النظر في بعض متطلبات اجهزة الامن والسلامة من كاميرات وغرف اسعاف اولية مجهزة بالكامل بكل احتياجاتها وتكون معدة بشكل يسمح لاستضافة عشرين حالة عاجلة لا قدر الله في الحالات التي تستدعي ذلك ووجود كاميرات عالية الدقة في المدرجات وكل جوانب الاستاد تكون موزعة بشكل احترافي لمراقبة ورصد تفلتات الجماهير وغير ذلك الي جانب اكمال العمل في بعض التفاصيل الاخرى داخل القاعات ومراكز الاعلام وغير ذلك وهي الملاحظات ا لاقل والاسهل تنفيذا ولا تحتاج كثيرا من الوقت اذا شرعت ادارة نادي الهلال في اكمال تلك النواقص في اسرع وقت ممكن خصوصا وان امكانية عودة لجان المراجعة عقب القضاء علي جائحة كورونا وزوال هذا الكابوس يبقى واردا بنسبة كبيرة علما بان القمة السودانية نفسها ستحتاج لملاعب جاهزة لاستضافة مبارياتها الافريقية في القريب العاجل علما بان التصفيات الافريقية ستنطلق في شهر اغسطس القادم ..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*الجوهرة الزرقاء مفخرة الملاعب السودانية مع قليل مع العمل ستكون ملائمة لاستقبال مباريات كاس العالم ان شاء الله وليس البطولات والتصفيات الافريقية الصغيرة مقارنة بعرس الكرة العالمية!
*الكاميرات التي تم تركيبها داخل القاعات وفي الممرات بالجوهرة الزرقاء ليست مطلوبة ضمن اولويات الملاعب الجاهزة!
*اللهم سلم البلاد والعباد!
*تعالوا بكره!
نقلا من صحيفة ريمونتادا
