مداد ازرق
محمد ادريس
الكوارتي بري مماتدعون
منذ استلام السلطة المدنية في البلاد رفعت راية الحرية والسلام والعدالة وملاحقة المفسدين واستعادة اموال الشعب المنهوبة من قبل النظام البائد.. وتفاعل الشارع مع شعارات الثورة المجيدة
..ظنا بنا وثقتنا بتحقيق المطالب. وبدات الحملات ضد من يشتبه بهم.. وسارعت السلطات بالقاء االقبض علي رموز واتباع النظام وكان اولهم جمال القريب والمقربة من السلطة وبعد التحقيق تم اظلاق سراحه دون ادانة حقيقة رغم ان جمال استفاد من النظام وكنز امواله وثروتة وسخرها جزء كبير لبناء فريق المريخ وذاع صينة واصبح من اشهر مليارديرات العاام ..ومن بعده لاحقت السلطات ريس الهلال اشرف الكاردينال وخضع لذات التحقيق ولم توجه له تهم مع ان اشرف عرف بثروتة ايضا قبل مجي الانقاذ فانغماسه مع روموز السلطة عرضة للشبهة مع انو ظل داعم
فالسلطة االمدنية ومايعرف بزيرو فساد فقدت بوصلة الاتجاه نحو من هم نهبو ثروات البلاد وهربوا بها الي ارووبا واسيا وبلدان العالم تركتهم دون مسالة ولم نقراء او نسمع حكموا القطط السمان واستعادوا ثر واتة
اين اموال الشعب السوداني المنهوبة اعيدوها واعدولوا بين الناس
اما قضية الشاب الهلالي محمد عثمان الكوارتي ذات دوافع شخصية وراءها زمرة من الحاسدين والحاقدين واصحاب النفوس المرضبة.. فالكوارتي شاب نشا في كنف اسرة لها سابق عهد بالثراء ‘البزنس والمال والرزق الحلال ومن منا لم يعرف اسرة الكوارتي الذائع الصيت في التجارة والكسب المشروع فالكوارتي الذي نعرفة نشط ممذ الصغر في مجال البزنس وفتح الله عليه بالرزق واصبح واحد من الاسرة الكوارتية المشهود له بالمال
وبراءة الكوارتي مما تدعون لاتحتاج لكل هذا التشهير بسمعتة وهو لم واحد من ممن تجمعهم علاقات مع رموز السلطة حتي نظن انه من المفسدين.. ولاتوجد في ثقافته سياسة ناهيك انو يكون من تربطهم علاقة برموز النظام البائد
الكوارتي شاب كسيب بمعني مرزق فاي مشروع دخله كتب له النجاح
والكوارتي الذي اعرفه منذ عشرات السنين شاب اياده بيضاء ونقي في قلبه وصاحب مبادرات انسانية ساعد المجتاجين دون مني واذي
وظل يقدم الخيرات واهل الرياضة يشهدون له يذلك ومن يعرفون الكوراتي ويتمهون بالفساد لم يسرق مال احد ولم يستغل نفوذ ولم يتاجر بزممم الناس
وهل يعلم من يوجهون له التهم بالمال المشبهوه لايملك حتي منزل فاليوم يسكن تحت سقف الايجار
فاذا ثروتة بلغت من الارقام الفلكية.فكيف يسكن ايجار وامواله الطائلة تدخله دايرة الشبه
وماحدث للكوارتي من بعض المجرفيين فهو خيرا حتي يعرف الجميع انه بري ويمشي بين الناس مرتاح البال
محمد ادريس
الكوارتي بري مماتدعون
منذ استلام السلطة المدنية في البلاد رفعت راية الحرية والسلام والعدالة وملاحقة المفسدين واستعادة اموال الشعب المنهوبة من قبل النظام البائد.. وتفاعل الشارع مع شعارات الثورة المجيدة
..ظنا بنا وثقتنا بتحقيق المطالب. وبدات الحملات ضد من يشتبه بهم.. وسارعت السلطات بالقاء االقبض علي رموز واتباع النظام وكان اولهم جمال القريب والمقربة من السلطة وبعد التحقيق تم اظلاق سراحه دون ادانة حقيقة رغم ان جمال استفاد من النظام وكنز امواله وثروتة وسخرها جزء كبير لبناء فريق المريخ وذاع صينة واصبح من اشهر مليارديرات العاام ..ومن بعده لاحقت السلطات ريس الهلال اشرف الكاردينال وخضع لذات التحقيق ولم توجه له تهم مع ان اشرف عرف بثروتة ايضا قبل مجي الانقاذ فانغماسه مع روموز السلطة عرضة للشبهة مع انو ظل داعم
فالسلطة االمدنية ومايعرف بزيرو فساد فقدت بوصلة الاتجاه نحو من هم نهبو ثروات البلاد وهربوا بها الي ارووبا واسيا وبلدان العالم تركتهم دون مسالة ولم نقراء او نسمع حكموا القطط السمان واستعادوا ثر واتة
اين اموال الشعب السوداني المنهوبة اعيدوها واعدولوا بين الناس
اما قضية الشاب الهلالي محمد عثمان الكوارتي ذات دوافع شخصية وراءها زمرة من الحاسدين والحاقدين واصحاب النفوس المرضبة.. فالكوارتي شاب نشا في كنف اسرة لها سابق عهد بالثراء ‘البزنس والمال والرزق الحلال ومن منا لم يعرف اسرة الكوارتي الذائع الصيت في التجارة والكسب المشروع فالكوارتي الذي نعرفة نشط ممذ الصغر في مجال البزنس وفتح الله عليه بالرزق واصبح واحد من الاسرة الكوارتية المشهود له بالمال
وبراءة الكوارتي مما تدعون لاتحتاج لكل هذا التشهير بسمعتة وهو لم واحد من ممن تجمعهم علاقات مع رموز السلطة حتي نظن انه من المفسدين.. ولاتوجد في ثقافته سياسة ناهيك انو يكون من تربطهم علاقة برموز النظام البائد
الكوارتي شاب كسيب بمعني مرزق فاي مشروع دخله كتب له النجاح
والكوارتي الذي اعرفه منذ عشرات السنين شاب اياده بيضاء ونقي في قلبه وصاحب مبادرات انسانية ساعد المجتاجين دون مني واذي
وظل يقدم الخيرات واهل الرياضة يشهدون له يذلك ومن يعرفون الكوراتي ويتمهون بالفساد لم يسرق مال احد ولم يستغل نفوذ ولم يتاجر بزممم الناس
وهل يعلم من يوجهون له التهم بالمال المشبهوه لايملك حتي منزل فاليوم يسكن تحت سقف الايجار
فاذا ثروتة بلغت من الارقام الفلكية.فكيف يسكن ايجار وامواله الطائلة تدخله دايرة الشبه
وماحدث للكوارتي من بعض المجرفيين فهو خيرا حتي يعرف الجميع انه بري ويمشي بين الناس مرتاح البال
