يعقوب حاج آدم
أرحل ياكاردنال فليس في الأمكان أفضل مما كان
* خلال تاريخ الهلال نادي التربية البدنية الطويل العريض والممتد منذ العام الميلادي 1930 اي من قبل 90 عاماً من عمر الزمان وحتى يومنا هذا لم تمر على النادي القيادي فترة رئاسية اسواء من هذه الفترة المظلمة والتي ترأس سدة حكمها الرئيس السوبر مان اشرف الكاردنال فهذه الفترة التي تدخل عامها السادس شهدت كل انواع الخرمجة والتفلت والجهل الإداري والخروج عن النص وماإلى ذلك من العك الإداري الذي اساء كثير لنادي التريية البدنية والذي يعتبر انموذج وقدوة لكل الاندية عربيا وافريقيا،،
* ولعلني لااذهب بعيدا إن قلت بان معظم شعب الهلال إن لم نقل جمعيهم قد بات زاهد في رئاسة هذا الرئيس السوبر وهم يتمنون رحيله اليوم وليس غداً بعد ان استتفذ كل الفرص المتاحة والتي تجعل منه الرئيس المثالي للنادي الكبير ولكنه يهدر تلك الفرص تباعاً ويأبى إلا أن يؤكد بانه قد جاء للهلال في الزمن الخطأ وفي غفلة من عمر الزمان ليثبت ولكل المراقبين بان المنصب غير مفصل عليه وانه قد اقتحمه عنوة واقتداراً وليس برغبة جماهير الهلال إنما عبر الصناديق المغشوشة والتي نعرف جيداً الطرق الملتوية التي يتم عن طريقها حشد الحشود المدفوعة الثمن على قرار التكريم المدفوع الثمن والذي اقيم له قبل هنيهة من عمر الزمان ووجد الاستهجان من كل المراقبين لانه تكريم فاقد للهدف والمضمون،،
* وبما ان كردنه قد جثم على صدر الهلاليين كل هذه الفترة القسرية فان امر ترجله عن صهوة جواده يصبح هو الهاجس الذي يقلق مضاجع كل الهلاليين بعد ان افرغ النادي من كل الجماليات التي عرف بها فلا وجد اعضائه المناخ الملائم لممارسة حقوقهم دنخل نادي التربية البدنية الذي بات حكراً على مجموعة بعينها دون سواها ولا وجد الانصار الفريق الذي يزلزل الارض تحت اقدام منافسيه على قرار ماكان على ايام البرير وصلاح ادريس وغيرهم من الرؤساء المشبعين بالعقليات الإدارية المدروسه فكان ان بات الفريق مجرد فريق يشارك من اجل المشاركه بلا أدنى طموحات تعزز مكانته كنادي قيادي رائد وحتى على مستوى اللاعبين الاجانب فان النادي وطوال الخمس سنوات التي مضت لم يسجل اي لاعب يحدث الفارق ويشار اليه بالبنان فكانت كل تسجيلاته عبارة عن حقل تجارب بحكم ان الرئيس السوبر مان يبحث عن اللاعب الرخيص غير المرابط باي نادي ومعروف ان الرخيص بي رخصته بضوقك مغصته واحنا اتمغصنا خمس سنوات عجاف لم نذق فيها للمتعة طريقا ولا للأنجازات مذهباً فماذا نريد من رئيس لايحمل بين طياته سوى الفشل الإداري والفني والخبراتي ويقيني بان مباريتي بلاتنيوم الزيمبابوي والاهلي القاهري ستكونا المساء الأخير للرئيس السوبر مان مع سدة الحكم في النادي الكبير وليته ياخذ الامور من قاصرها ويترجل طائعاً مختاراً قبل ان تقول الجمعية العمومية كلمتها وتلفظه في قارعة الطريق بعد ان وصل الجميع إلى قناعة تامة بان السنوات العجاف التي قضاها الكاردنال حاكما للهلال كانت الأسواء وهي خصماً على المسيرة الهلالية ... واللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد .. اللهم فاشهد،،
فاصلة .. أخيرة
* بلاتنيوم وأهلي القرن المساء الأخير للكاردنال مع الهلال،،
أرحل ياكاردنال فليس في الأمكان أفضل مما كان
* خلال تاريخ الهلال نادي التربية البدنية الطويل العريض والممتد منذ العام الميلادي 1930 اي من قبل 90 عاماً من عمر الزمان وحتى يومنا هذا لم تمر على النادي القيادي فترة رئاسية اسواء من هذه الفترة المظلمة والتي ترأس سدة حكمها الرئيس السوبر مان اشرف الكاردنال فهذه الفترة التي تدخل عامها السادس شهدت كل انواع الخرمجة والتفلت والجهل الإداري والخروج عن النص وماإلى ذلك من العك الإداري الذي اساء كثير لنادي التريية البدنية والذي يعتبر انموذج وقدوة لكل الاندية عربيا وافريقيا،،
* ولعلني لااذهب بعيدا إن قلت بان معظم شعب الهلال إن لم نقل جمعيهم قد بات زاهد في رئاسة هذا الرئيس السوبر وهم يتمنون رحيله اليوم وليس غداً بعد ان استتفذ كل الفرص المتاحة والتي تجعل منه الرئيس المثالي للنادي الكبير ولكنه يهدر تلك الفرص تباعاً ويأبى إلا أن يؤكد بانه قد جاء للهلال في الزمن الخطأ وفي غفلة من عمر الزمان ليثبت ولكل المراقبين بان المنصب غير مفصل عليه وانه قد اقتحمه عنوة واقتداراً وليس برغبة جماهير الهلال إنما عبر الصناديق المغشوشة والتي نعرف جيداً الطرق الملتوية التي يتم عن طريقها حشد الحشود المدفوعة الثمن على قرار التكريم المدفوع الثمن والذي اقيم له قبل هنيهة من عمر الزمان ووجد الاستهجان من كل المراقبين لانه تكريم فاقد للهدف والمضمون،،
* وبما ان كردنه قد جثم على صدر الهلاليين كل هذه الفترة القسرية فان امر ترجله عن صهوة جواده يصبح هو الهاجس الذي يقلق مضاجع كل الهلاليين بعد ان افرغ النادي من كل الجماليات التي عرف بها فلا وجد اعضائه المناخ الملائم لممارسة حقوقهم دنخل نادي التربية البدنية الذي بات حكراً على مجموعة بعينها دون سواها ولا وجد الانصار الفريق الذي يزلزل الارض تحت اقدام منافسيه على قرار ماكان على ايام البرير وصلاح ادريس وغيرهم من الرؤساء المشبعين بالعقليات الإدارية المدروسه فكان ان بات الفريق مجرد فريق يشارك من اجل المشاركه بلا أدنى طموحات تعزز مكانته كنادي قيادي رائد وحتى على مستوى اللاعبين الاجانب فان النادي وطوال الخمس سنوات التي مضت لم يسجل اي لاعب يحدث الفارق ويشار اليه بالبنان فكانت كل تسجيلاته عبارة عن حقل تجارب بحكم ان الرئيس السوبر مان يبحث عن اللاعب الرخيص غير المرابط باي نادي ومعروف ان الرخيص بي رخصته بضوقك مغصته واحنا اتمغصنا خمس سنوات عجاف لم نذق فيها للمتعة طريقا ولا للأنجازات مذهباً فماذا نريد من رئيس لايحمل بين طياته سوى الفشل الإداري والفني والخبراتي ويقيني بان مباريتي بلاتنيوم الزيمبابوي والاهلي القاهري ستكونا المساء الأخير للرئيس السوبر مان مع سدة الحكم في النادي الكبير وليته ياخذ الامور من قاصرها ويترجل طائعاً مختاراً قبل ان تقول الجمعية العمومية كلمتها وتلفظه في قارعة الطريق بعد ان وصل الجميع إلى قناعة تامة بان السنوات العجاف التي قضاها الكاردنال حاكما للهلال كانت الأسواء وهي خصماً على المسيرة الهلالية ... واللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد .. اللهم فاشهد،،
فاصلة .. أخيرة
* بلاتنيوم وأهلي القرن المساء الأخير للكاردنال مع الهلال،،
