قطة ... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
(لن ندير خدنا الأيسر للنجم)
* يخوض الزعيم الهلالي سيد البلد الاوحد والممثل الشرعي للاندية السودانية في البطولة الافريقية الام مساء يوم بعد غداً السبت واحدة من اهم مبارياته في دوري المجموعات عندما يلتقي مستضيفه فريق النجم الساحلي ضمن مباريات الجولة الثالثة في المجموعة وتاتي اهمية المبارة من منطلق ان الفوز فيها للفريق الهلالي او الخروج بنقطة التعادل سيعيد الامل لفريقي الهلال والاهلي بالسعي لصدارة المجموعة فيما تبقى من مباريات الجولة الثانية كما ان فوز الهلال او تعادله سيضع حد فاصل لتفوق النجم على الهلال في المناسبات السابقة إبان لقاءاتهم في البطولة العربيةوالتي اسقط فيها اللتوال الفريق الهلالي رايح جاي في راداس وام درمان وهو امر ترك غصة في حلوق الجماهير الهلالية والتي لن تتقبل صفعة جديدة من اللتوال مهما كانت الظروف التي يعيشها الفريق الهلالي وبما ان كرة القدم تعتمد علي البذل والعطاء والتضحية ونكران الذات وبذل الجهد سخياً على المستطيل الاخضر فان فرصة فوز الهلال او عودته بنقطة التعادل تبقى وارده في كل الاحوال لاسيما والفريق اللتوالي يعيش اسواء فتراته بعد ان بات محطة تتزود منها الفرق بالوقود معذرة اقصد بالنقاط في الدوري التونسي والهلال ليس اقل من تلك الفرق التونسية التي استاسدت على النجم والحقت به الهزيمة مرة واثنتين وثلاثة والامر يتطلب شجاعة ونجاعة من لاعبي الهلال والابتعاد عن الرهبة والخوف الذي يتملكهم عندما يلاعبو الفرق التونسية ومما يدعو للتفاول ان نقول بان الكشف الهلالي يضم بين صفوفه نخبة مختارة من الوجوه الواعده التي تتدفق حيوية وعطاء امثال بشه ودراج وسليم والشعلة والضي وولاء موسى واطهر وموفق مدعمين بخبرات الشغيل وبويا وفارس والسمؤل وهم قادرين باذن الله للثأر لانفسم من هزائم اللتوال السابقة والتأكيد على ان الثالثة واقعة والتحرر من عقدة الكرة التونسية والتاكيد لكل المراقبين بان الهلال الأفريقي غير،،
* وبالطبع فان الفوز على اللتوال لن يتحقق بالاماني ودعوات الامهات وحدها بل بالبذل والعطاء ونكران الذات كما اسلفت واللعب بشعار الهلال والتغالب على النفس وسكب الغرق غذيرا على المستطيل الاخضر والتحرر من الاخطاء البدائية في التمرير والاستلام وتبادل المراكز والانتشار السريع في الملعب والتوازن في تتفيذ المهام الدفاعية والهجومية وعدم المبالغة في تنفيذ الشق الدفاعي والاعتماد على دفاع المنطقة فهذه الجزئية إن اعتمد عليها المدرب المصري حماده صدقي فستكون بداية النهاية وربما انزلت بنا هزيمة ساحقة ماحقة تتحدث بذكرها الركبان والكرة في ملعب اللاعبين فاما ان يكونوا وينتصروا لانفسهم اولا والهلال ثانيا او ان يديروا خدهم الايسرل يتلقوا عليه صفعة جديدة تضاف إلى الصفعات السابقة التي تلقاها الهلال ولاتزال اثارها باقية على الجبين!!!
فاصلة . أخيرة
التالتة واقعة يالتوال،،
يعقوب حاج آدم
(لن ندير خدنا الأيسر للنجم)
* يخوض الزعيم الهلالي سيد البلد الاوحد والممثل الشرعي للاندية السودانية في البطولة الافريقية الام مساء يوم بعد غداً السبت واحدة من اهم مبارياته في دوري المجموعات عندما يلتقي مستضيفه فريق النجم الساحلي ضمن مباريات الجولة الثالثة في المجموعة وتاتي اهمية المبارة من منطلق ان الفوز فيها للفريق الهلالي او الخروج بنقطة التعادل سيعيد الامل لفريقي الهلال والاهلي بالسعي لصدارة المجموعة فيما تبقى من مباريات الجولة الثانية كما ان فوز الهلال او تعادله سيضع حد فاصل لتفوق النجم على الهلال في المناسبات السابقة إبان لقاءاتهم في البطولة العربيةوالتي اسقط فيها اللتوال الفريق الهلالي رايح جاي في راداس وام درمان وهو امر ترك غصة في حلوق الجماهير الهلالية والتي لن تتقبل صفعة جديدة من اللتوال مهما كانت الظروف التي يعيشها الفريق الهلالي وبما ان كرة القدم تعتمد علي البذل والعطاء والتضحية ونكران الذات وبذل الجهد سخياً على المستطيل الاخضر فان فرصة فوز الهلال او عودته بنقطة التعادل تبقى وارده في كل الاحوال لاسيما والفريق اللتوالي يعيش اسواء فتراته بعد ان بات محطة تتزود منها الفرق بالوقود معذرة اقصد بالنقاط في الدوري التونسي والهلال ليس اقل من تلك الفرق التونسية التي استاسدت على النجم والحقت به الهزيمة مرة واثنتين وثلاثة والامر يتطلب شجاعة ونجاعة من لاعبي الهلال والابتعاد عن الرهبة والخوف الذي يتملكهم عندما يلاعبو الفرق التونسية ومما يدعو للتفاول ان نقول بان الكشف الهلالي يضم بين صفوفه نخبة مختارة من الوجوه الواعده التي تتدفق حيوية وعطاء امثال بشه ودراج وسليم والشعلة والضي وولاء موسى واطهر وموفق مدعمين بخبرات الشغيل وبويا وفارس والسمؤل وهم قادرين باذن الله للثأر لانفسم من هزائم اللتوال السابقة والتأكيد على ان الثالثة واقعة والتحرر من عقدة الكرة التونسية والتاكيد لكل المراقبين بان الهلال الأفريقي غير،،
* وبالطبع فان الفوز على اللتوال لن يتحقق بالاماني ودعوات الامهات وحدها بل بالبذل والعطاء ونكران الذات كما اسلفت واللعب بشعار الهلال والتغالب على النفس وسكب الغرق غذيرا على المستطيل الاخضر والتحرر من الاخطاء البدائية في التمرير والاستلام وتبادل المراكز والانتشار السريع في الملعب والتوازن في تتفيذ المهام الدفاعية والهجومية وعدم المبالغة في تنفيذ الشق الدفاعي والاعتماد على دفاع المنطقة فهذه الجزئية إن اعتمد عليها المدرب المصري حماده صدقي فستكون بداية النهاية وربما انزلت بنا هزيمة ساحقة ماحقة تتحدث بذكرها الركبان والكرة في ملعب اللاعبين فاما ان يكونوا وينتصروا لانفسهم اولا والهلال ثانيا او ان يديروا خدهم الايسرل يتلقوا عليه صفعة جديدة تضاف إلى الصفعات السابقة التي تلقاها الهلال ولاتزال اثارها باقية على الجبين!!!
فاصلة . أخيرة
التالتة واقعة يالتوال،،
