نقطة ... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
هلال يسد النفس لاكوره .. لا اخلاق !!؟؟
* هي من اسواء المباريات التي لعبها فتية الهلال في كل لقاءات الهلال بالمريخ فالفريق كان اشبه بلحم الرأس لارابطة البتة بين خطوطه الثلاثة وكل لاعب من لاعبي الهلال كان يؤدي مهامه بالطريقة التي يراها هو بنفسه وليس برؤية مدربه الذي كان واضحا بانه قد ادار المباراة بطريقة شيلني وأشيلك فلم تكن هنالك خطة مدروسه ولم تكن هنالك طريقة لعب تعبر عن فكر كروي مدروس فكان من الطبيعي ان نشهد تلك الخرمجه وذلك العك الكروي المشين والذي جعلنا نحس ونحن نشاهد فريق الهلال بذلك المستوى المتواضع وكأننا نشاهد فريق للحواري وليس فريق درجه ممتازة مصنف على انه الطوب والاول فالاول على كل فرق الجمهورية ومما يؤسف له حقا ان نشير الى ان جماهير الهلال الاعظم والمصنفه على انها الجماهير الاولى على المستوى الافريقي حسب تصنيفات الكاف فاذا بها تنزلق الى تلك البؤرة النتنة والتي اساءا فيها لهلال الملايين قبل ان تسيئ لاسمها كجماهير تمتلك صفة التميز والتفرد والخصوصية ويقيني تلك الحماقات الحمقاء التي ارتكبتها الجماهير الهلالية لن تمر مرور الكرام بل ستجد العقوبة المناسبة التي تتفق مع حجم الجرم المرتكب والذي خصم الكثير من أرصدة الهلال الأخلاقية...وحتى نكون اكثر انصافا وحتى نكون امناء مع انفسنا فان الأمانة تقتضي ان نقول بان فريق المريخ قد استحق الفوز فقد كان الفريق الافضل من حيث الانتشار والتمرير والاستلام والتمركز وسرعة الاداء والانتقال من الخطوط الخلفية للخطوط الامامية ونجاحه في الوصول الى مرمى الهلال في مناسبتين مختلفتين بعكس الفريق الهلالي الذي كان لاعبيه كالاشباح وكان البعض منهم بجرجر ارجله بتثاقل من فرط الاعياء وهو امر لم نجد له تفسير لاسيما اذا علمنا بان كل الترشيحات كانت تنصب لمصلحة الفريق الهلالي ولكن لاعبيه خيبوا المال وتفننوا في عكننة امزجة جماهيرهم بالدرجة التي جعلت البعض منهم يخرج عن طوره في صوره قبيحه اساءت لهلال الملايين كثيرا وجعلت منه اضحوكه في شفاه اللي واللي مايسواش ولن نقول سوى لك الله ياهلال وعلى جماهير الهلال ان تصبر وتصابر إلى ان يقضي الله امراً كان مفعولاً ...
فاصلة ...ّ أخيرة
* نفسي اعرف سر الأحضان القوية التي جمعت بين الحارس جمال سالم وزميله السابق في فريق المريخ صلاح نمر لحظة توقف اللعب لتأثر ابراج الأضاءة فقد كانت الاحضان ملفتة للأنظار وليت جمال او نمر يتكرم علينا احدهما او كليهما لتوضيح سر تلك الأحضان القوية والضحكات المجلجلة التي جمعت بين النجمين النقيضين في فريقين مختلفين،،
يعقوب حاج آدم
هلال يسد النفس لاكوره .. لا اخلاق !!؟؟
* هي من اسواء المباريات التي لعبها فتية الهلال في كل لقاءات الهلال بالمريخ فالفريق كان اشبه بلحم الرأس لارابطة البتة بين خطوطه الثلاثة وكل لاعب من لاعبي الهلال كان يؤدي مهامه بالطريقة التي يراها هو بنفسه وليس برؤية مدربه الذي كان واضحا بانه قد ادار المباراة بطريقة شيلني وأشيلك فلم تكن هنالك خطة مدروسه ولم تكن هنالك طريقة لعب تعبر عن فكر كروي مدروس فكان من الطبيعي ان نشهد تلك الخرمجه وذلك العك الكروي المشين والذي جعلنا نحس ونحن نشاهد فريق الهلال بذلك المستوى المتواضع وكأننا نشاهد فريق للحواري وليس فريق درجه ممتازة مصنف على انه الطوب والاول فالاول على كل فرق الجمهورية ومما يؤسف له حقا ان نشير الى ان جماهير الهلال الاعظم والمصنفه على انها الجماهير الاولى على المستوى الافريقي حسب تصنيفات الكاف فاذا بها تنزلق الى تلك البؤرة النتنة والتي اساءا فيها لهلال الملايين قبل ان تسيئ لاسمها كجماهير تمتلك صفة التميز والتفرد والخصوصية ويقيني تلك الحماقات الحمقاء التي ارتكبتها الجماهير الهلالية لن تمر مرور الكرام بل ستجد العقوبة المناسبة التي تتفق مع حجم الجرم المرتكب والذي خصم الكثير من أرصدة الهلال الأخلاقية...وحتى نكون اكثر انصافا وحتى نكون امناء مع انفسنا فان الأمانة تقتضي ان نقول بان فريق المريخ قد استحق الفوز فقد كان الفريق الافضل من حيث الانتشار والتمرير والاستلام والتمركز وسرعة الاداء والانتقال من الخطوط الخلفية للخطوط الامامية ونجاحه في الوصول الى مرمى الهلال في مناسبتين مختلفتين بعكس الفريق الهلالي الذي كان لاعبيه كالاشباح وكان البعض منهم بجرجر ارجله بتثاقل من فرط الاعياء وهو امر لم نجد له تفسير لاسيما اذا علمنا بان كل الترشيحات كانت تنصب لمصلحة الفريق الهلالي ولكن لاعبيه خيبوا المال وتفننوا في عكننة امزجة جماهيرهم بالدرجة التي جعلت البعض منهم يخرج عن طوره في صوره قبيحه اساءت لهلال الملايين كثيرا وجعلت منه اضحوكه في شفاه اللي واللي مايسواش ولن نقول سوى لك الله ياهلال وعلى جماهير الهلال ان تصبر وتصابر إلى ان يقضي الله امراً كان مفعولاً ...
فاصلة ...ّ أخيرة
* نفسي اعرف سر الأحضان القوية التي جمعت بين الحارس جمال سالم وزميله السابق في فريق المريخ صلاح نمر لحظة توقف اللعب لتأثر ابراج الأضاءة فقد كانت الاحضان ملفتة للأنظار وليت جمال او نمر يتكرم علينا احدهما او كليهما لتوضيح سر تلك الأحضان القوية والضحكات المجلجلة التي جمعت بين النجمين النقيضين في فريقين مختلفين،،
عاوز تخلق فتنة لـ جمال سالم مع الجمهور الهلالي ونسيت أنه ديل زملاء سنين وبينهم أكيد مواقف
كثيرة ولحظات جميلة لن ينسوها بمجرد أن يفترقا ، في رأيي المتواضع : سؤالك ما في داعي ليه أبدا .
وسبحان الله نجح في توجيه العتاب لأحباب الصفر وفي نفس الوقت يكرس سوء الظن .. كيف تكون الكورة أخلاق ورياضة سمحة إذا لم ترتبط بين اللاعبين مثل هذه العلاقات .. يا ترى لو كان العجب وهيثم مصطفى يملكون نصف ما قام به جمال سالم ونمر هل كنا سنشاهد التفلتات في كل مناسبة بين المهلهل والمرخرخ