رأى حر
صلاح الاحمدي
تحابوا في الميدان وخارجه
هل مات الحب وانتحرت الرومانسية الرياضية وسكنت الاشواق هل اصيبت قلوبنا الرياضية بالسكتة العاطفية وتحجرت مشاعرنا الرياضية وتحولنا الى العيش فى حياة مادية خالصة
هل قلت لحظات العشق الدافئة وراحت حالات الحب الحقيقى الصافى المتاجج المشتعل بين الاخوة اللاعبين بالميدان
كل هذه التساءلات كان لابدان نطرحها على انفسنا ونحن نعيش فى عالم سريع يلهث والكل يلهث وراء ه عالم تحكمه المجنونة الجامحة ولكنها صماء بلا قلب تحركنا بالريموت كونترول وتجرجرنا وراءها بلا وعى ولا تفكير
من الواضح اننا فى الوسط الكروى نعانى من ضياع النرجسية وموت الحب فى الميادين الكروية بين اللاعبين واصبحت ظاهرة عامة محلية ان يتشابك الاعبين اثناء المباراة فى صورة دخيلة على الاعراف الرياضية وان يكون الركل بالارجل دون الكرة غاية لتعطيل الخصوم دون ايلج الهدف
وايضا يجب ان لا يضمر اللاعب لزميله من اى شى حصل اثناء سير المباراة اى بمعنى انتهاء المباراة يضع حدا لاى خالف بين الزملاء اللاعبين داخل الميدان
كنبة الاحتياطى هى الظاهرة التى تستحق من المراجعة العامة لان القانون كفل الحق لمدرب الفريق الوقوف بجانب الميدان وايضا الطبيب بدخول الميدان فى اى لحظة يريدها قاضى الجولة ام الاخرون من الجهاز الفنى ونخص الادارى الذى اتضح من خلال المتابعة انه كثير الطرد من الكنبة بجانب المدرب ولكن العودة مرى اخر فى المباراة التالية هى عنوان الخلال فى البنش واضافة لذلك صراخ اللاعبين اثناء المباراة ما يوثر اللاعبين داخل الميدان
الفرحة بالهدف لها معانى كثيرة عند كنبة الاحتياطى ولكن نجدا متفلتا قد تعيق زمن ما فى المباراة التحكم فى اللاعبين من صميم الحكم اى يمكنه ان يعطى اللاعب كرت احمرلااو اصفر وهو على الكنتبة ولكن السواءل ما قدرة تحكم الحكم فى بقية الجهاز الفنى لابد ان يكون العقاب ماليا اوخصم نقطة من الفريق ختى نحد من تلك الظاهرة التى نجد بعض اصحاب النفوس المريضة يتباها بها
المشجع خارج الميدان هو حاصب اكبر معضلة بتشتيت ذهن اللاعبين اثناء سير المباراة بتوجيهاته المستمرة التى من شانها ان تجعل بعض اللاعبين المستمعين جيدا للجمهور خارج جو المباراة
واخيرا اللستة الزائدة في كنبة الاحتياطي او المبادلة يجب على الحكم الرابع ان يعمل على حصر الاسماء الموجودة بالكنبة منعا للتحايل بدخول البعض للتشويش على الجهاز الفني
لبد ان نشيد الاجهزة الفنية بكل الفرق الرياضية لارتداها زى موحد يعنى الهندمة والتنظيم الرائع
صلاح الاحمدي
تحابوا في الميدان وخارجه
هل مات الحب وانتحرت الرومانسية الرياضية وسكنت الاشواق هل اصيبت قلوبنا الرياضية بالسكتة العاطفية وتحجرت مشاعرنا الرياضية وتحولنا الى العيش فى حياة مادية خالصة
هل قلت لحظات العشق الدافئة وراحت حالات الحب الحقيقى الصافى المتاجج المشتعل بين الاخوة اللاعبين بالميدان
كل هذه التساءلات كان لابدان نطرحها على انفسنا ونحن نعيش فى عالم سريع يلهث والكل يلهث وراء ه عالم تحكمه المجنونة الجامحة ولكنها صماء بلا قلب تحركنا بالريموت كونترول وتجرجرنا وراءها بلا وعى ولا تفكير
من الواضح اننا فى الوسط الكروى نعانى من ضياع النرجسية وموت الحب فى الميادين الكروية بين اللاعبين واصبحت ظاهرة عامة محلية ان يتشابك الاعبين اثناء المباراة فى صورة دخيلة على الاعراف الرياضية وان يكون الركل بالارجل دون الكرة غاية لتعطيل الخصوم دون ايلج الهدف
وايضا يجب ان لا يضمر اللاعب لزميله من اى شى حصل اثناء سير المباراة اى بمعنى انتهاء المباراة يضع حدا لاى خالف بين الزملاء اللاعبين داخل الميدان
كنبة الاحتياطى هى الظاهرة التى تستحق من المراجعة العامة لان القانون كفل الحق لمدرب الفريق الوقوف بجانب الميدان وايضا الطبيب بدخول الميدان فى اى لحظة يريدها قاضى الجولة ام الاخرون من الجهاز الفنى ونخص الادارى الذى اتضح من خلال المتابعة انه كثير الطرد من الكنبة بجانب المدرب ولكن العودة مرى اخر فى المباراة التالية هى عنوان الخلال فى البنش واضافة لذلك صراخ اللاعبين اثناء المباراة ما يوثر اللاعبين داخل الميدان
الفرحة بالهدف لها معانى كثيرة عند كنبة الاحتياطى ولكن نجدا متفلتا قد تعيق زمن ما فى المباراة التحكم فى اللاعبين من صميم الحكم اى يمكنه ان يعطى اللاعب كرت احمرلااو اصفر وهو على الكنتبة ولكن السواءل ما قدرة تحكم الحكم فى بقية الجهاز الفنى لابد ان يكون العقاب ماليا اوخصم نقطة من الفريق ختى نحد من تلك الظاهرة التى نجد بعض اصحاب النفوس المريضة يتباها بها
المشجع خارج الميدان هو حاصب اكبر معضلة بتشتيت ذهن اللاعبين اثناء سير المباراة بتوجيهاته المستمرة التى من شانها ان تجعل بعض اللاعبين المستمعين جيدا للجمهور خارج جو المباراة
واخيرا اللستة الزائدة في كنبة الاحتياطي او المبادلة يجب على الحكم الرابع ان يعمل على حصر الاسماء الموجودة بالكنبة منعا للتحايل بدخول البعض للتشويش على الجهاز الفني
لبد ان نشيد الاجهزة الفنية بكل الفرق الرياضية لارتداها زى موحد يعنى الهندمة والتنظيم الرائع
