قسوة نتيجة هزيمةالهلال من الابن هلال الجبال بين ملعبه ووسط جمهوره بهدفين مقابل هدف امتد انعكاسها علي هزيمة الازرق امام الامل بهدف بعطبرةفي دوري سوداني الممتازوكونها مبنيةمتزامنة بالحالة الفنية المتأخرة للفريق خاصة التغيرات المملة للجهاز الفني في الهيكل من مباراة الي مباراة مما اثر علي شكل الفريق بالاعتماد تارة علي الشباب دفعة واحدة اضاف العودة مرة اخري الي العظم وإضافة الي تراجع مستويات عدد كبير من اعمدة الفريق ومن ابرزهم ابوعاقلة الذي تسبب في هزيمة الفريق امام هلال كاد وقلي والأمل عطبرةبجانب تراجع مستويات نزار حامد والسمؤل مرغني وثرثرة المدير الفني صلاح ادم الكثيرة بعد مباراة انيمبا وتسرعهفي تقرير انهاء المحترفين بلعويدات وشهاب بن فرج ومشاركة تخبطات مجلس ادارة الفريق في الاستغناء وإنهاء عقودات الاعبيين والمدربين حيث اعتقد الجميع بأنها وضعت الفريق على جادة الطريق لكن الحقيقة تقول إن ما حدث ليس وليد يوم أو شهر أو حتى عام بل هو نتاج فوضى إدارية ضربت أطنابها في جسد الفريق وأضاعت هيبته.خلال السنوات الخمسة الماضية رغم نجاحات الكاردينال لامحدودة في البنيات التحتية وتسير امور النادي المالية
الهلال في الافريقيةمعتم وإن فاز خسف به أكثر من مرة يقف على قدم واحدة وأرض هشة لن يحتاج وضعه إلى خبير في الكرة أو متخصص في الإدارة ليشخص حاله وما آل إليه أوضح من الشمس في رائعة النهار حتى المشجع العادي قادر على أن يبين العلة ويصف الدواء. منذ سقوط الفريق من الادوار المتقدمة في الابطال خلال السنوات الاربعة الماضية وإدارة الهلال تتخبط، تفاخر بمفاوضات أفضل المدربين ثم تتعاقد مع أنصافهم.. تتعاقد مع المصابين ثم تؤهلهم وتتخلى عنهم، تشتري عقود لاعبين مغمورين وتستبدل الذي هو خير بالأدنى.. استعدادات متأخرة بمبررات واهية غايتها اعتبار ما سيكون، فكل إخفاق سيعزى إلى تأخر الاستعداد وعدم تأقلم اللاعبين والأهم أنها ستدافع عن المدرب بقولها إنه لا يزال يتعرف على الفريق وإمكانات أفراده، وهو ما حدث مع اسيموس وكفالي ولا فالي وبلاتتشي والكوكي ثلاث مرات والي اخره انكشف الوضع تماماً بغياب الشخصية القوية في التعامل مع بعض الامور الهامة وابرزها ملف المحترفين الذي فشل من خلاله رئيس مجلس الادارة فشلا زريعافأصبح الهلال جداراً قصيراً يتسلقه الجميع من أندية وإعلام بفعل خسائر فريق كرة القدم المتكررة، وخروجة بنفس السيناريوهات افريقيا.. فهل وصلت الحال بالهلال إلى هذه الدرجةالمخيفة؟
الهلال - يا سادة - يعاني ولا ينكر معاناته إلا هلالي مطبل أو من له مصلحة في بقاء الوضع على ما هو عليه، وهم المقربون من غير الهلاليين، فجميعهم انتقدوا التعاقد مع انصاف المحترفين عطالة لااندية لهموسط لاعبين محلين افضل منهم فنياوبتنا الانعرف من هو الصالح ومن هو الطالح من كثرة فسخ التعاقدات قبل ان يلعب الاعب حتي مباراة واحدة تنافسية او مدرب اجنبي تصبر عليه الادارةمبارتين اوثلاثة
اخر الاسوار
مباراة انيمبا في الابطال ومباريات الممتاز امام هلال الجبال والامل عطبرة كشفت المستويالمتواضع للجهاز الفني بقيادة صلاح ادم الذي لم يغير او يضيف رؤية فنية واضحة غير الكلام ونجاحه في تخطي فريق انيمبا المتهالك فنيا
اذهب ياكردينال نجحت في بناء جوهرة نتفاخر بها فيما عجزت من نقل الفريق الي منصات التتويج بالتعاقدات المضروبة والاقالات المملة ونتذكر كيف صبر مجلس ادارة الفريق عام 2005 بقيادة صلاح ادربس علي المدرب البرازيلي هيرون ريكاردو الذي نقل الفريق الي افضل الفرق العربية والافريقية خلال السنوات العدديدة الماضية واصبح بعبعا علي اندية الاهلي المصري والترجي التونسي والوداد البيضاوي والاسماعبلي المصري وصن داونز الجنوب افريقي
ارحل
الهلال في الافريقيةمعتم وإن فاز خسف به أكثر من مرة يقف على قدم واحدة وأرض هشة لن يحتاج وضعه إلى خبير في الكرة أو متخصص في الإدارة ليشخص حاله وما آل إليه أوضح من الشمس في رائعة النهار حتى المشجع العادي قادر على أن يبين العلة ويصف الدواء. منذ سقوط الفريق من الادوار المتقدمة في الابطال خلال السنوات الاربعة الماضية وإدارة الهلال تتخبط، تفاخر بمفاوضات أفضل المدربين ثم تتعاقد مع أنصافهم.. تتعاقد مع المصابين ثم تؤهلهم وتتخلى عنهم، تشتري عقود لاعبين مغمورين وتستبدل الذي هو خير بالأدنى.. استعدادات متأخرة بمبررات واهية غايتها اعتبار ما سيكون، فكل إخفاق سيعزى إلى تأخر الاستعداد وعدم تأقلم اللاعبين والأهم أنها ستدافع عن المدرب بقولها إنه لا يزال يتعرف على الفريق وإمكانات أفراده، وهو ما حدث مع اسيموس وكفالي ولا فالي وبلاتتشي والكوكي ثلاث مرات والي اخره انكشف الوضع تماماً بغياب الشخصية القوية في التعامل مع بعض الامور الهامة وابرزها ملف المحترفين الذي فشل من خلاله رئيس مجلس الادارة فشلا زريعافأصبح الهلال جداراً قصيراً يتسلقه الجميع من أندية وإعلام بفعل خسائر فريق كرة القدم المتكررة، وخروجة بنفس السيناريوهات افريقيا.. فهل وصلت الحال بالهلال إلى هذه الدرجةالمخيفة؟
الهلال - يا سادة - يعاني ولا ينكر معاناته إلا هلالي مطبل أو من له مصلحة في بقاء الوضع على ما هو عليه، وهم المقربون من غير الهلاليين، فجميعهم انتقدوا التعاقد مع انصاف المحترفين عطالة لااندية لهموسط لاعبين محلين افضل منهم فنياوبتنا الانعرف من هو الصالح ومن هو الطالح من كثرة فسخ التعاقدات قبل ان يلعب الاعب حتي مباراة واحدة تنافسية او مدرب اجنبي تصبر عليه الادارةمبارتين اوثلاثة
اخر الاسوار
مباراة انيمبا في الابطال ومباريات الممتاز امام هلال الجبال والامل عطبرة كشفت المستويالمتواضع للجهاز الفني بقيادة صلاح ادم الذي لم يغير او يضيف رؤية فنية واضحة غير الكلام ونجاحه في تخطي فريق انيمبا المتهالك فنيا
اذهب ياكردينال نجحت في بناء جوهرة نتفاخر بها فيما عجزت من نقل الفريق الي منصات التتويج بالتعاقدات المضروبة والاقالات المملة ونتذكر كيف صبر مجلس ادارة الفريق عام 2005 بقيادة صلاح ادربس علي المدرب البرازيلي هيرون ريكاردو الذي نقل الفريق الي افضل الفرق العربية والافريقية خلال السنوات العدديدة الماضية واصبح بعبعا علي اندية الاهلي المصري والترجي التونسي والوداد البيضاوي والاسماعبلي المصري وصن داونز الجنوب افريقي
ارحل
