اغلب الأحيان يبدأ إعلامنا الرياضي وكأنه في مسابقة كمال الأجسام فهو مفتول العضلات عريض المنكبين قوي الشكيمة لكنه في ساحة القتال الإعلامي التي يتسابق فيها الكثير من الصحف والقنوات الرياضية لا يستطيع إن ينهي المعركة لصالحه حيث تتعثر أنفاسه قبل أن يصل إلي نقطة النهاية لأنه فقد الكثير من تأثير مصداقيته
نحن نفتخر بالريادة فهذا هو التاريخ الذي لا يستطيع احد إنكاره ألا أن السيادة الإعلامية أفلتت من أيدينا عندما اكتفينا بالحديث عن السيادة ولم ننتبه مع بداية الغزو الفضائي لعربي في نهاية الثمانينيات أن البساط ينسحب من تحت أقدامنا وان هناك برامج رياضية عبر الإذاعات الرياضية والقنوات من الممكن ان تستحوذ علي المستمع أو المشاهد والقاري الذي أصبح هو صاحب العصمة عن طريق الريموت كنترول ينقل إلي قناة آو إذاعة أو صحيفة ليجد رسالته الإعلامية الأكثر جدية
إعلامنا الرياضي لا يزال يسيطر عليه الفكر الوظيفي المتخلف فهو يقيس قدرته بمدي تفوقه في الخطاب الإعلامي السلبي دون الإيجابي وأصبحنا تتباهي من خلال إعلامنا الرياضي بجميع منابره بالسلبية المفرطة إلي. تحولت إلي مهاترات شخصية قعده العمل الإداري
دعونا أولا نلقي نظرة علي الصحف الرياضية لنجد التفلتات اللفظية الجارحة التي لا تمد للرياضة بصلة التي تكون هي عنوان بعض الصحف الرياضية ما يعي انصرافنا عن النقد الهادف البناء الذي نستفيد منه في إعلامنا الرياضي أما الإذاعات ذات الطابع الرياضي ليس لها دور كبير في وجود مسببات الوعي الرياضي من خلال البرامج الرياضية الهادفة التي تنال انتباه الإداريين في المجالات الرياضية لكثير من الإخفاقات المعروفة والتي نجدها تتمادي ما يعني انهيار العمل الادارى في الاتحادات والأندية بصورة مماثلة للصحافة
نحن نفتخر بالريادة فهذا هو التاريخ الذي لا يستطيع احد إنكاره ألا أن السيادة الإعلامية أفلتت من أيدينا عندما اكتفينا بالحديث عن السيادة ولم ننتبه مع بداية الغزو الفضائي لعربي في نهاية الثمانينيات أن البساط ينسحب من تحت أقدامنا وان هناك برامج رياضية عبر الإذاعات الرياضية والقنوات من الممكن ان تستحوذ علي المستمع أو المشاهد والقاري الذي أصبح هو صاحب العصمة عن طريق الريموت كنترول ينقل إلي قناة آو إذاعة أو صحيفة ليجد رسالته الإعلامية الأكثر جدية
إعلامنا الرياضي لا يزال يسيطر عليه الفكر الوظيفي المتخلف فهو يقيس قدرته بمدي تفوقه في الخطاب الإعلامي السلبي دون الإيجابي وأصبحنا تتباهي من خلال إعلامنا الرياضي بجميع منابره بالسلبية المفرطة إلي. تحولت إلي مهاترات شخصية قعده العمل الإداري
دعونا أولا نلقي نظرة علي الصحف الرياضية لنجد التفلتات اللفظية الجارحة التي لا تمد للرياضة بصلة التي تكون هي عنوان بعض الصحف الرياضية ما يعي انصرافنا عن النقد الهادف البناء الذي نستفيد منه في إعلامنا الرياضي أما الإذاعات ذات الطابع الرياضي ليس لها دور كبير في وجود مسببات الوعي الرياضي من خلال البرامج الرياضية الهادفة التي تنال انتباه الإداريين في المجالات الرياضية لكثير من الإخفاقات المعروفة والتي نجدها تتمادي ما يعني انهيار العمل الادارى في الاتحادات والأندية بصورة مماثلة للصحافة
