بحروفٍ من نور على صفحاتٍ من ذهبٍ سجَّل د/ أشرف سيد أحمد الكاردينال اسمه في سجل عُظماء الهلال .. من هنا نتذكر أنَّ الشجرة المثمرة تتقاذفها الحجارة ، و كذلك لكل ناجحٍ أعداء .. هكذا ترجم لنا الكاردينال إذا صدق العزم وضح السبيل when there
is a will there is a way
فكان جميع ما خطط له من تغيير إيجابي في هلال الملايين قد رأى النور وهنا يحق لنا أن نقول بملء الفم الكاردينال يدل على التعمير و الأثر يدل على المسير .. من خلال فوزه في الإنتخابات رئيساً لهلال الملايين ظهر إتقان البداية التي هي نصف العمل . و بالمذاق تُعرف جودة الحلوى فكانت حلاوة النجاح ممزوجة بعرق الكفاح و الكاردينال جميل و الجميل من يصنع الجميل .
عودة الكاردينال فخر الهلال فهو من أعطى و لم يبخل للموج الأزرق و تجاوز عطاؤه نادي الهلال و بصمته الإجتماعية لا تخفى على الجميع فنال لقب رجل البر و الإحسان مما قدمت يداه فتشهد له المدارس و الخلاوي و دور العلم المختلفة و المستشفيات بما يقوم به من اعمالٍ خيريةٍ جليلة .
فرح المرجفون عندما تقدَّم باستقالته و لم يتقدم أحد ليدعم الهلال في مشواره الإفريقي .. عاد الكاردينال و العود أحمد وهو رجل المرحلة لم يبخل على الهلال و لن يبخل ولكن متى نرى الهلال شركة مساهمة عامة وهو هلال الملايين ، و متى نرى تفعيل العضوية حتى تكون عضوية الهلال فاعلة كعضوية الأهلي و الزمالك القاهريين حتى نجفف بحر الصرف الذي يًدفع من جيبٍ واحد .
الكاردينال يستحق التكريم من شعب السودان عامة و أهل الهلال خاصة ، و ما أجمل خبر سحب استقالته و الهلال مُقبل على مباراة الإياب أمام العملاق النيجيري إنيمبا في الجوهرة الزرقاء التي تقف واحدة من ثمار الكاردينال المبهرة التي تُدخل الفرح و السرور في قلوب عُشاق الرياضة مما جعل الإتحاد الإفريقي لكرة القدم يختارها ضمن الإستادات التي تحتضن نهائي بطولة الأندية الإفريقية الابطال .
عودة الكاردينال فخر الهلال في هذا التوقيت عنوان لشحذ الهمم ليعبر الهلال لدور المجموعات و من مساهمات الكاردينال الجميلة التي يحفظها له التاريخ قراراته الحاسمة المتمثلة في السماح لجمهور الأزرق الدفاق الدخول مجاناً ليقف خلف الهلال مؤازراً له حتى يتخطى الفيل النيجيري إنيمبا المحترم جداً لدور المجموعات ليحفظ للسودان مقاعده الأربعة التي جاءت بفضل الله ثم بمجهود الهلال في منافسات الكاف .
بعودة الكاردينال يَعُم الاستقرار في هلال الملايين لما لا و الكاردينال فخر الهلال .
* آخر الأوتاد :
بعودة الكاردينال يُحق لنا أن نردد مع الفنان صلاح مصطفى :
بعد الغياب بعد الليالي المُرة في حضن العذاب
عاد الحبيب المنتظر عوداً حميداً مستطاب
is a will there is a way
فكان جميع ما خطط له من تغيير إيجابي في هلال الملايين قد رأى النور وهنا يحق لنا أن نقول بملء الفم الكاردينال يدل على التعمير و الأثر يدل على المسير .. من خلال فوزه في الإنتخابات رئيساً لهلال الملايين ظهر إتقان البداية التي هي نصف العمل . و بالمذاق تُعرف جودة الحلوى فكانت حلاوة النجاح ممزوجة بعرق الكفاح و الكاردينال جميل و الجميل من يصنع الجميل .
عودة الكاردينال فخر الهلال فهو من أعطى و لم يبخل للموج الأزرق و تجاوز عطاؤه نادي الهلال و بصمته الإجتماعية لا تخفى على الجميع فنال لقب رجل البر و الإحسان مما قدمت يداه فتشهد له المدارس و الخلاوي و دور العلم المختلفة و المستشفيات بما يقوم به من اعمالٍ خيريةٍ جليلة .
فرح المرجفون عندما تقدَّم باستقالته و لم يتقدم أحد ليدعم الهلال في مشواره الإفريقي .. عاد الكاردينال و العود أحمد وهو رجل المرحلة لم يبخل على الهلال و لن يبخل ولكن متى نرى الهلال شركة مساهمة عامة وهو هلال الملايين ، و متى نرى تفعيل العضوية حتى تكون عضوية الهلال فاعلة كعضوية الأهلي و الزمالك القاهريين حتى نجفف بحر الصرف الذي يًدفع من جيبٍ واحد .
الكاردينال يستحق التكريم من شعب السودان عامة و أهل الهلال خاصة ، و ما أجمل خبر سحب استقالته و الهلال مُقبل على مباراة الإياب أمام العملاق النيجيري إنيمبا في الجوهرة الزرقاء التي تقف واحدة من ثمار الكاردينال المبهرة التي تُدخل الفرح و السرور في قلوب عُشاق الرياضة مما جعل الإتحاد الإفريقي لكرة القدم يختارها ضمن الإستادات التي تحتضن نهائي بطولة الأندية الإفريقية الابطال .
عودة الكاردينال فخر الهلال في هذا التوقيت عنوان لشحذ الهمم ليعبر الهلال لدور المجموعات و من مساهمات الكاردينال الجميلة التي يحفظها له التاريخ قراراته الحاسمة المتمثلة في السماح لجمهور الأزرق الدفاق الدخول مجاناً ليقف خلف الهلال مؤازراً له حتى يتخطى الفيل النيجيري إنيمبا المحترم جداً لدور المجموعات ليحفظ للسودان مقاعده الأربعة التي جاءت بفضل الله ثم بمجهود الهلال في منافسات الكاف .
بعودة الكاردينال يَعُم الاستقرار في هلال الملايين لما لا و الكاردينال فخر الهلال .
* آخر الأوتاد :
بعودة الكاردينال يُحق لنا أن نردد مع الفنان صلاح مصطفى :
بعد الغياب بعد الليالي المُرة في حضن العذاب
عاد الحبيب المنتظر عوداً حميداً مستطاب
