• ×
الأربعاء 24 أبريل 2024 | 04-23-2024
شوربجي

المانيا جات مششا مششا

شوربجي

 0  0  1299
شوربجي
كلي دهشه أن يكون الوضع الأمني مهزوزا و بكل هذه الهشاشة
والسبب بالتأكيد واضح وجلي ونحن نبقى بقايا دولة الكيزان يصولون ويجولون ودون اكتراث بخطورتهم على ألمدنيه الوليده
بدرجة انهم بدأوا ينظمون صفوفا في مسيرات داعمة أمام محكمة الرئيس المخلوع ودون حياء
كذلك بدأنا نشهد نشاطهم إلالكتروني المشحون بالحقد الأعمى يغطي كل الوسائل وهو بالتاكيد معادي بل معادي جدا للثورة
تارة بالسخرية وتارة بالاستهزاء واخري بالتخوين
ولماذا يرتدي عضو مجلس السيادة التعايشي قرطا في أذنيه
ولماذا تستخدم الاستاذة عائشه موسى السعيد عكازا
ولماذا يتحدث مولانا إسماعيل عن شهادة المرأة
ولماذا يرشح مدني عباس وزيرا للتجارة
ولماذا مسيحية هذه العضوة وووووووو
وهل تزوج شقيق الوزيرة الجديدة مثليا
وان الوزير العلاني ليس لديه شهادة جامعيه
ويا لهول ما يكتبون كل يوم تشنيعا بألثوار الاحرار
وقد كانوا في الماضي دون مؤهلات تذكر
غير ذلك الانتماء الشيطاني لذلك التنظيم اللعين
فأبتلينا باللنمبي والدفاع بالنظر والطيارة جات والناس في صلاة العشاء
وابتلينا بوزيرة صحة ترتدي السفنجات الخضراء
وابتلينا بحسبو عدس
وابتلينا بكوز مقبوض في قضيه اخلاقيه
وحاج ابو ساطور
وابتلينا بالمتعافي والخضر الجاز وغيره ممن أفسدوا النظام بجهلهم.
اليوم والحمد له اعلنت أسماء الوزارة الجديدة
وعلى بركة الله ستشق هذه الوزارة طريقها في بناء وطن كان المرتجي
وهذا يتطلب منا اصطفافا قويا ومساندا لها
فكم هي ثقيلة هذه المسئولية التي ستحملها
ولدولة منهارة واقتصاد هش دمره الكيزان لثلاثون عاما
اليوم يبدأ السودان أولى خطواته نحو المجد
وكلنا امل في رئيس الوزراء الجديد وهو يقود السفينه
وسط أمواجها العاتية
وخلاص ألمانيا جات مششا مششا
فكم سعدت ولقاء حمدوك ووزير خارجية ألمانيا الاتحادية رغم ما كان من تشويه للمؤتمر الصحفي وتعطيل لالياته
وتتوالى وبأذن الله اهتمامات الدول العظمى بالسودان
وفي الطريق فرنسا ووزير خارجيتها
وقد نرى أمريكا تهرول نحو السودان و بثقلها الاقتصادي
وسنرى الروس والبريطانيين وكل العالم
فقط نحتاج لحماية الثورة من الأعداء
وان لا نترك سبيلا لعودة الكيزان الفاشلين
كونوا حراسا اخوتي لهذه الثورة المباركه

((( وحديث في الوزيرة الجديدة والأمل )))
وبسيرة ذاتية رائعه تم ترشيح الدكتورة ولاء البوشي
والتي ولدت في عام 1986 في مدينة ودمدني بالجزيرة الخضراء
وهي مهندسة ميكانيكية، تحصلت علي درجة الماجستير بالإمتياز من جامعة إمبريال كولج لندن في الهندسة الميكانيكية المتقدمة مع التركيز علي السوائل النانونية ومحركات الطائرات،
وقد تحصلت علي منحة الحكومة البريطانية للقادة من لدراسة الماجستير،
و تحصلت علي منحة جامعة إمبريال كولدج لندن للتميز الأكاديمي، تحصلت علي درجة البكالريوس بمرتبة الشرف الأولي من كلية الهندسة والعمارة، قسم الهندسة الميكانيكيةجامعة الخرطوم
ولعل أجمل ما كان انها التقت الرئيس الأمريكي باراك أوباما لتهمس في أذنه أن يرفع عن شعب السودان تلك العقوبات الامريكية الجائرة
والتي به اعد أوباما قراره قبل الرحيل
ولولا إصرار دولة الدواعش السودانيه على البقاء في تلكم المقاطعة القاسية ورغبة في عذابات تلك العقوبات
لرفعت العقوبات
وهل من دواعي لمنح جزيرة سواكن لتركيا واشراك قطر والتنظيم العالمي للإخوان المجرمين في كل التفاصيل
الآن تلوح في الأفق تباشير رفع تلك العقوبات بسبق أفريقي
كل الأمنيات أن يوفق الله القادمون الجدد
وان يوفق هذه الوزيرة في النهوض بالرياضة من قاع الفشل الذي لازمنا طويلا

((( وكلمات من القلب لهلال الملايين )))
ففي الأخبار أن جماهير الهلال العظيم بصدد تنظيم مليونية لاقتلاع الكاردينال
وفتح أبواب النادي المغلق في وجه عشاقه منذ سنين عددا
ولكن هل يستقيم أمر الهلال بهذه الطريقة العبثيه
فلابد اخوتي أن نراعي جميعا هذا الوقت العصيب
والذي يقابل فيها الهلال بطل نيجيريا انيمبا
وليجلس كل عقلاء الهلال للخروج بطرح موحد وعقلاني يرضى جميع الأطراف
ودون حشر للانتماءات الضيقة
وانا اربابي وانت كاردنالي وانا بريري
ما حدث اخوتي من صراخ وعويل أمام نادي الهلال لا يرضى هلالي
فلا يجوز اخوتي اقتحام النادي بالقوة
فهذا الامر لا يشبه الهلال وتاريخه الناصع
لم لا يعد كل فريق نفسه لانتخابات وان أردتموها مبكرة
ليحكم الهلال ديمقراطيا
لماذا نؤسس في الهلال فوضى تكون ميراثا لكل أهل الهلال
لماذا لا نرتضي بنتائج الصندوق
لا اخوتي للفوضى التي يمكن أن تتكرر أن ذهب الكاردينال وجاء الارباب أو غيره
لا لشريعة الغاب في نادي الهلال
كونوا مع الهلال صفا

محمد حسن شوربجي
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : شوربجي
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019