*في فبراير 2018م أصدرت لجنة الإنضباط المنتخبة بالإتحاد العام قرارا بإيقاف اللاعب بكري المدينة لستة أشهر عن مزاولة نشاطه لتخلفه عن السفر مع بعثة المنتخب للمغرب للمشاركة في بطولة الشان لكن لجنة الإستئنافات قررت إرجاع ملف القضية الى لجنة الإنضباط مرة أخرى للإستماع لدفوعات اللاعب وقد كان لكن لجنة الإنضباط أخذت موقف سلبي من لجنة الإستئنافات .
*قبل بداية موسم 2018/2019م أدخل الإتحاد العام لكرة القدم تعديلا جديدا على لائحة الإنضباط تحت المادة (93) للعام 2018م التي تلزم مثول اللاعب المخالف امام لجنة الإنضباط والإستماع لدفوعاته لكن للمرة الثانية تخطئ لجنة الإنضباط في تفسير مواد لائحة الإنضباط وأصدرت عقوبة الإيقاف لعام ونصف على اللاعب بكري المدينة بسبب تقرير حكم مباراة المريخ وهلال الأبيض في دوري النخبة التي جرت أحداثها بإستاد المريخ يوم 28/4/2019م دون أن يمثل اللاعب أمامها والإستماع لدفوعاته قبل صدور القرار ليقوم مجلس المريخ بإستئناف قرار لجنة الإنضباط إلى لجنة الإستئنافات التي حولت ملف القضية إلى لجنة الإنضباط مرة ثانية إستنادا لنص المادة (93) لسنة 2018م صدر هذا القرار بتاريخ 17يوليو 2019م لكن يظهر هذا القرار لم يعجب لجنة الإنضباط (عملت حردانة) والدليل رغم صدور قرار لجنة الإستئنافات قبل أكثر من شهر لكن لجنة الإنضباط لم تستدع اللاعب بكري المدينة بل لم تحدد موعدا لإستدعائه رغم علمها بإنطلاق مباريات الدوري الممتاز في السادس عشر من أغسطس ليشارك بكري المتهم بسوء السلوك حسب تقرير الحكم ومن المتوقع أن يلعب المباريات القادمةه بصورة عادية هذا الوضع يقدح من هيبة الإتحاد العام ولجانه العدلية .
*على لجنة الإنضباط المنتخبة أن تحدد موقفها يا بالإستمرار او بتقديم إستقالات جماعية لإعضائها وعلى الإتحاد العام ممثلا في رئيسه الدكتور كمال شداد والجنة القانونية التدخل لحسم هذه القضية التي خصمت منهم الكثير .
* قبل ثلاثة أسابيع تقريبا صرح شخص سمى نفسه مقررا للجنة الإنضباط في موقع رياضي إلكتروني معروف قال ان اللاعب بكري المدينة مثل امام لجنة الإنضباط وأن القرار سيصدر في إجتماع اللجنة يوم 20 اغسطس وعندما حان الموعد قام نفس الشخص وفي نفس الموقع وقال أن اللاعب لم يمثل امام لجنة الإنضباط لوجود اللاعب بكري المدينة خارج االعاصمة ونفس الشخص حدد تاريخ جديد لمثول وحدده بتاريخ 28اغسطس لكن إتضح أن هذه الأخبار عارية من الصحة(مشتولة ) لكن بالطبع لها أهداف.
*عدم معاقبة بكري الذي أدانه تقرير الحكم سيغري بعض اللاعبين على إرتكاب نفس الفعل وبالتالي ستعم الفوضى.
*قبل بداية موسم 2018/2019م أدخل الإتحاد العام لكرة القدم تعديلا جديدا على لائحة الإنضباط تحت المادة (93) للعام 2018م التي تلزم مثول اللاعب المخالف امام لجنة الإنضباط والإستماع لدفوعاته لكن للمرة الثانية تخطئ لجنة الإنضباط في تفسير مواد لائحة الإنضباط وأصدرت عقوبة الإيقاف لعام ونصف على اللاعب بكري المدينة بسبب تقرير حكم مباراة المريخ وهلال الأبيض في دوري النخبة التي جرت أحداثها بإستاد المريخ يوم 28/4/2019م دون أن يمثل اللاعب أمامها والإستماع لدفوعاته قبل صدور القرار ليقوم مجلس المريخ بإستئناف قرار لجنة الإنضباط إلى لجنة الإستئنافات التي حولت ملف القضية إلى لجنة الإنضباط مرة ثانية إستنادا لنص المادة (93) لسنة 2018م صدر هذا القرار بتاريخ 17يوليو 2019م لكن يظهر هذا القرار لم يعجب لجنة الإنضباط (عملت حردانة) والدليل رغم صدور قرار لجنة الإستئنافات قبل أكثر من شهر لكن لجنة الإنضباط لم تستدع اللاعب بكري المدينة بل لم تحدد موعدا لإستدعائه رغم علمها بإنطلاق مباريات الدوري الممتاز في السادس عشر من أغسطس ليشارك بكري المتهم بسوء السلوك حسب تقرير الحكم ومن المتوقع أن يلعب المباريات القادمةه بصورة عادية هذا الوضع يقدح من هيبة الإتحاد العام ولجانه العدلية .
*على لجنة الإنضباط المنتخبة أن تحدد موقفها يا بالإستمرار او بتقديم إستقالات جماعية لإعضائها وعلى الإتحاد العام ممثلا في رئيسه الدكتور كمال شداد والجنة القانونية التدخل لحسم هذه القضية التي خصمت منهم الكثير .
* قبل ثلاثة أسابيع تقريبا صرح شخص سمى نفسه مقررا للجنة الإنضباط في موقع رياضي إلكتروني معروف قال ان اللاعب بكري المدينة مثل امام لجنة الإنضباط وأن القرار سيصدر في إجتماع اللجنة يوم 20 اغسطس وعندما حان الموعد قام نفس الشخص وفي نفس الموقع وقال أن اللاعب لم يمثل امام لجنة الإنضباط لوجود اللاعب بكري المدينة خارج االعاصمة ونفس الشخص حدد تاريخ جديد لمثول وحدده بتاريخ 28اغسطس لكن إتضح أن هذه الأخبار عارية من الصحة(مشتولة ) لكن بالطبع لها أهداف.
*عدم معاقبة بكري الذي أدانه تقرير الحكم سيغري بعض اللاعبين على إرتكاب نفس الفعل وبالتالي ستعم الفوضى.
