نعم الرشيد المهدية لاعب كرة قدم وبالتالي احد الرياضيين وله كل حقوقهم من اجل التغير الذي نناشده
لياتي الرشيد المهدية ليتحدث عبر المنصة بحديث تملل منه الجميع بعيدا الغرض الذي في اجندة الاجتماع
عموما لم يكن الرشيد موفقا في حديثه حتي اصبح الكل يردد بانه خارج المنظومة الرياضية بافكاره الهدامة وتطاوله واصراره علي التحدث وكانه جاء ليقلب المواجع لدي الرياضيين بذكر عديد من المواقف التي تعبر عن شخصيته الضعيف في الخطابة وطريقته المستفزة للجميع
الرشيد المهدية يعلم بجميع بواطن الثورة وخاصة ثورة الرياضيين ومدي الاصلاح الذي تنشده في مقبل السنين السابقة ولكن عكر صفاء الاجتماع وغادر ولم يعطي لنفسه وقت لسماع ردود الفعل عند الحاضرين ليعرف قيمته الحقيقية من خلال الحديث الذي لم يوفق به
اجتماع كان ينقص فعلا الرجل الاول الذي نصبه التجمع ليعلن مدي قبول الحرية والتغير لاهل الرياضة وما هي المساحة المتاحة لهم وما هي الشرعية التي يجب ان تجعل هذا التجمع داخل مكونات الحرية والتغيير
لم يكن هناك توضيح بل ذهب الاخ خالد طلعت لاختيار لجنة الترشيح في غياب تماما لما يدور في الساحة خاصة بحديث البروف بان قوي الحرية والتغير قد طلبة منهم تقديم ثلاثة شخصيات لتولي الحقيبة الرياضية في وزارة الرياضة
ما يعني ان الكل كان حضورا في الجلسة وهو لا يعلم بانها عبارة عن تحصيل حاصل توزعت فيها بعض العبارات المادحة لشخصيات سعت بان يكون لها دورا كبير دون تاثير بالواقع
يجب ان نكون صادقين ونعلن عن حل اللجنة التمهيدية وخاصة انها محلولة نسبة للفرض التي قامت من اجلها وهي المشاركة التى كانت فعالة ولنجلس علي مستوي كبير نقدم تجمع رياضي يليق بعظمة رياضتنا السمحة ونقفل الطريق لكل من يريد ان يعكر صفانا امثال الرشيد المهدية وغيره وان نضع اولويات التجمع في الاصلاح الرياضي والاجتماعيات المطلوبة في المرحلة القادمة
وبالله التوفيق
لياتي الرشيد المهدية ليتحدث عبر المنصة بحديث تملل منه الجميع بعيدا الغرض الذي في اجندة الاجتماع
عموما لم يكن الرشيد موفقا في حديثه حتي اصبح الكل يردد بانه خارج المنظومة الرياضية بافكاره الهدامة وتطاوله واصراره علي التحدث وكانه جاء ليقلب المواجع لدي الرياضيين بذكر عديد من المواقف التي تعبر عن شخصيته الضعيف في الخطابة وطريقته المستفزة للجميع
الرشيد المهدية يعلم بجميع بواطن الثورة وخاصة ثورة الرياضيين ومدي الاصلاح الذي تنشده في مقبل السنين السابقة ولكن عكر صفاء الاجتماع وغادر ولم يعطي لنفسه وقت لسماع ردود الفعل عند الحاضرين ليعرف قيمته الحقيقية من خلال الحديث الذي لم يوفق به
اجتماع كان ينقص فعلا الرجل الاول الذي نصبه التجمع ليعلن مدي قبول الحرية والتغير لاهل الرياضة وما هي المساحة المتاحة لهم وما هي الشرعية التي يجب ان تجعل هذا التجمع داخل مكونات الحرية والتغيير
لم يكن هناك توضيح بل ذهب الاخ خالد طلعت لاختيار لجنة الترشيح في غياب تماما لما يدور في الساحة خاصة بحديث البروف بان قوي الحرية والتغير قد طلبة منهم تقديم ثلاثة شخصيات لتولي الحقيبة الرياضية في وزارة الرياضة
ما يعني ان الكل كان حضورا في الجلسة وهو لا يعلم بانها عبارة عن تحصيل حاصل توزعت فيها بعض العبارات المادحة لشخصيات سعت بان يكون لها دورا كبير دون تاثير بالواقع
يجب ان نكون صادقين ونعلن عن حل اللجنة التمهيدية وخاصة انها محلولة نسبة للفرض التي قامت من اجلها وهي المشاركة التى كانت فعالة ولنجلس علي مستوي كبير نقدم تجمع رياضي يليق بعظمة رياضتنا السمحة ونقفل الطريق لكل من يريد ان يعكر صفانا امثال الرشيد المهدية وغيره وان نضع اولويات التجمع في الاصلاح الرياضي والاجتماعيات المطلوبة في المرحلة القادمة
وبالله التوفيق
