* لست متفائلاً بهلال يهز الارض طولاً وعرضاً في القارة السمراء في النسخه الجديدة لبطولة كأس الاندية الافريقية الابطال بعد العك واللت والعجن الذي شهدناه من لاعبي الهلال في باكورة مبارياتهم في النسخه الجديده من البطولة فالفريق الهلالي الذي شهدناه امام فريق ريون الرواندي فريق متواضع فاقد للهوية ليس لديه مايقنع به المشاهد العادي بصرف النظر عن المشاهد الفني الذي يعرف كيف يفرق بين الغث والثمين فخلال التسعين دقيقة التي هي عمر المباراة التي جمعت الهلال بمستضيفه فريق ريون الرواندي لم نشاهد اي كره ممرحلة من لاعبي الهلال ولم نشاهد اي لمحات فنية وافتقدنا للكرة الممرحلة التي تعتمد على الباص والخانة وشبعنا حتى الثمالة من الاخطاء الكوارثية التي وقع فيها لاعبي الهلال في المناطق المحرمة والتي كادت ان تفقد الهلال نتيجة المباراة في ظل السيطرة والهيمنة الرواندية على منطقة المناورة واللعب الممرحل والتنوع في الهجمات ولو كان الفريق الرواندي يمتلك مهاجم قناص يعرف طريق الشباك لخرج الهلال بهزيمة تتحدث بذكرها الركبان،،
* وقد حزنت الحزن كله واسفت الاسف كله وانا ارى الفريق الهلالي بذلك التواضع المريع الذي كان عليه في هذه المباراة التي لاتعطي اي مساحة من الامل والتفاول بموسم ينثر الفرح في قلوب الآهلة الحالمين بهلال يهز الارض طولاً وعرضاً فلو القينا نظرة سريعة لخطوط الفريق الثلاثة لوجدناها كما هي لم تمسسها يد التغير والاصلاح وترميم الثغرات والهفوات التي كان الفريق ومافتئ يشكو منها لطوب الارض منذ ان وطئت اقدام الرئيس السوبر مان ارض الهلال الطاهرة فالدفاع هو ذلك الدفاع المتهالك بكل ثغراته وعيوبه ورجفة افراده فلا بويا ولا الجريف ولا فارس ولا السمؤل جميعهم تحس في قرارة نفسك وكانهم يتعلمون الجديات الكرة للوهلة الاولى فتتعدد اخطائهم وهم يشكلون خطراً داهماً على المرمى الهلالي اكثر مما يشكله مهاجمي الفريق المقابل وعن خط الوسط فحدث ولاحرج فكل نجوم هذا الخط هم نجوم كومبارس باستثناء المكوك نزار حامد الذي كان يشكل فريق قائم بذاته وبجانبه الشغيل جمل الشيل اما ناس ابو عاقله واطهر فهما يمكن لهما ان يصلحا لاي شئ اخر غير كرة القدم وتأتي ثالثة الاثافي في خط المقدمه الذي ابتلانا الله فيه بنجم مثل ولاء الدين موسى الذي يفتقد لابسط مقومات المهاجم القناص وبرغم ذلك يصر هذا الكوكي للدفع به كلاعب اساسي في التشكيلة على حساب لاعب مهول وصاحب حلول فرديه مثل محمد موسى!! وحتى الهداف وليد الشعلة فهو لايعتبر ذلك اللاعب الذي يمكن له ان يحدث الفارق التهديفي المطلوب في خط المقدمه فهو لاعب عادي مصنوع وليس موهوب يعني بصريح العباره هو لاعب بتاع الفرص الجاهزة إن تهيأت امامه الكره في وضع مريح احرز هدفاً وإن لم تتهياً تجده يبحث عن ذاته المفقودة بلا هدى ...
ومما تقدم يتضح لنا بان الفريق الهلالي سيعاني كثيراً في هذا الموسم ولن يقوى على الصمود والمجابهة لا في بطولته المحببة دوري ابطال افريقيا ولا في البطولة العربية التي سيقتحم اسوارها بعد غيبة طويلة امام فريق الوصل الاماراتي المنظم والمدعج بالنجوم والذي اراهن على انه لن يجد صعوبة في الفوز على الهلال رايح جاي ... ولن اقول سوى ان الادارة اجحفت كثيراَ في حق الفريق الهلالي وهي ترى كل خطوطه متصدعه وتحتاج لأن تمسسها يد التغير والأصلاح وبرغم ذلك تقف مكتوفة الايدي بلا حراك وتقوم بتسريح الاجانب وتاتي لنا ببدلا يجلسوا على الدكة لستة اشهر بسبب عدم نجاح الادارة في فك شفرة ارتباطهم مع انديتهم التي كانوا يلعبون لها وهو سيناريو يتكرر معنا موسمياً بسبب الجهل الأداري الضارب بأطنابه في دهاليز النادي القيادي في البلاد ومالم نتحرر من مثل هذ العقليات الادارية المخلوعة بالمناصب الادارية التي ابتلى الله الهلال بها فلن تقوم لنا قائمة وسنظل كمن يحرث في البحر!!؟؟
فاصلة .... أخيرة
* ريون امامكم ... والوصل من خلفكم وربنا يكضب الشينه،،
* وقد حزنت الحزن كله واسفت الاسف كله وانا ارى الفريق الهلالي بذلك التواضع المريع الذي كان عليه في هذه المباراة التي لاتعطي اي مساحة من الامل والتفاول بموسم ينثر الفرح في قلوب الآهلة الحالمين بهلال يهز الارض طولاً وعرضاً فلو القينا نظرة سريعة لخطوط الفريق الثلاثة لوجدناها كما هي لم تمسسها يد التغير والاصلاح وترميم الثغرات والهفوات التي كان الفريق ومافتئ يشكو منها لطوب الارض منذ ان وطئت اقدام الرئيس السوبر مان ارض الهلال الطاهرة فالدفاع هو ذلك الدفاع المتهالك بكل ثغراته وعيوبه ورجفة افراده فلا بويا ولا الجريف ولا فارس ولا السمؤل جميعهم تحس في قرارة نفسك وكانهم يتعلمون الجديات الكرة للوهلة الاولى فتتعدد اخطائهم وهم يشكلون خطراً داهماً على المرمى الهلالي اكثر مما يشكله مهاجمي الفريق المقابل وعن خط الوسط فحدث ولاحرج فكل نجوم هذا الخط هم نجوم كومبارس باستثناء المكوك نزار حامد الذي كان يشكل فريق قائم بذاته وبجانبه الشغيل جمل الشيل اما ناس ابو عاقله واطهر فهما يمكن لهما ان يصلحا لاي شئ اخر غير كرة القدم وتأتي ثالثة الاثافي في خط المقدمه الذي ابتلانا الله فيه بنجم مثل ولاء الدين موسى الذي يفتقد لابسط مقومات المهاجم القناص وبرغم ذلك يصر هذا الكوكي للدفع به كلاعب اساسي في التشكيلة على حساب لاعب مهول وصاحب حلول فرديه مثل محمد موسى!! وحتى الهداف وليد الشعلة فهو لايعتبر ذلك اللاعب الذي يمكن له ان يحدث الفارق التهديفي المطلوب في خط المقدمه فهو لاعب عادي مصنوع وليس موهوب يعني بصريح العباره هو لاعب بتاع الفرص الجاهزة إن تهيأت امامه الكره في وضع مريح احرز هدفاً وإن لم تتهياً تجده يبحث عن ذاته المفقودة بلا هدى ...
ومما تقدم يتضح لنا بان الفريق الهلالي سيعاني كثيراً في هذا الموسم ولن يقوى على الصمود والمجابهة لا في بطولته المحببة دوري ابطال افريقيا ولا في البطولة العربية التي سيقتحم اسوارها بعد غيبة طويلة امام فريق الوصل الاماراتي المنظم والمدعج بالنجوم والذي اراهن على انه لن يجد صعوبة في الفوز على الهلال رايح جاي ... ولن اقول سوى ان الادارة اجحفت كثيراَ في حق الفريق الهلالي وهي ترى كل خطوطه متصدعه وتحتاج لأن تمسسها يد التغير والأصلاح وبرغم ذلك تقف مكتوفة الايدي بلا حراك وتقوم بتسريح الاجانب وتاتي لنا ببدلا يجلسوا على الدكة لستة اشهر بسبب عدم نجاح الادارة في فك شفرة ارتباطهم مع انديتهم التي كانوا يلعبون لها وهو سيناريو يتكرر معنا موسمياً بسبب الجهل الأداري الضارب بأطنابه في دهاليز النادي القيادي في البلاد ومالم نتحرر من مثل هذ العقليات الادارية المخلوعة بالمناصب الادارية التي ابتلى الله الهلال بها فلن تقوم لنا قائمة وسنظل كمن يحرث في البحر!!؟؟
فاصلة .... أخيرة
* ريون امامكم ... والوصل من خلفكم وربنا يكضب الشينه،،

اعتقد الكاردينال واالكوكي لم يضيفا جديد للهلال الااذا غيروا نهجهم باحلال عواجيز الهلال بالشباب والتعاقد مع محترفين لهم وزن بدل التضليل علينا كل مره