دعونا نتفق ابتداءاً أن التجديد في هياكلنا الإدارية بأنديتنا الرياضية أو في خطابه لا يعنى إنكار وإلغاء الإدارة
ولا يعنى تغييره ولا تفصيلها على الهوى وإنما يكون التجديد في فهم لا يخرج عن الإدارة الرياضية للأندية ولكنه يعطى رؤية متجددة لمفهوم النص دون الخروج عليه وفى أساليب وكيفية عرض وتقديم الجديد للقيادة
الإدارة بالأندية الرياضية والتبصير بما يكون ذلك سبيلا للخروج على القرارات آو التلاعب فيها ومن هنا كان ضروريا ولازما لكل عضو بالنادي الاهلى الخرطومى أن يلم الماما صحيحا بطرق ووسائل وأدلة استنباط فوز محمود صالح بمقعد الرئيس بالنادي الاهلى كأول قدامى اللاعبين في العصر الحديث .
والنص الاساسى المتغيب فهمه هو لماذا ترشح في تلك الفترة ؟ويلحق البعض به بالإجماع وهو حالة استثنائه لمن كانت له تجربة سابقة ولكن التجديد إذن التجديد في الفهم وفى الخطاب وكيفيته وأسلوبه ومتابعة واعية فاهمة للمقاصد الالتزام رشيد مخلص بفهم الأولويات الذي يعنى بجوهر الإدارة الرياضية بالأندية وان لا ينصرف أساسا إلى القشور آو المرجح آو المهجور البعيد تماما عن التطبيق وإنما يقدم المهم والمهم على ما يليه وصولا إلى غاية من المتفق عليه أنها تجديدا للولاء ولست تبديلا آو تغيرا فئ الوفاء ولا اساغة مخالفته آو تفصيله على الهوى ولا هو لاتخاذه لآلة الهدم والتشويه والإساءة
من الظواهر المؤسفة فئ مجتمع الاهلى الخرطومى الكل يتحدث في كل شئ حديث العالم العارف بالإدارة الرياضية والبعض قد جاوز الثقة والاعتداد بما يقول إلى الغرور والضيق بغيره وربما تسفيهه آو ازدراؤه وربما انجرف إلى السب والتجريح وحين يجتمع الغرور مع قلة العلم ويصاحبهما التطاول والمصادرة الجهولة تسمى الطامة المزدوجة المتراكبة و قد يفتن ويضر في الوقت ذاته بعقائد البسطاء من الإداريين بالنادي الاهلى
ولا نقصد هذه الكلمات أن تصادر أحدا كما أنها ليست معنية بأشخاص بذاتهم بل بجوهر الإدارة
ولكن لابد أن نعاود الوقف الإداري في ظل المستقبل القادم ونقدم أدب الاستقالة أذا دعت الظروف
ولا يعنى تغييره ولا تفصيلها على الهوى وإنما يكون التجديد في فهم لا يخرج عن الإدارة الرياضية للأندية ولكنه يعطى رؤية متجددة لمفهوم النص دون الخروج عليه وفى أساليب وكيفية عرض وتقديم الجديد للقيادة
الإدارة بالأندية الرياضية والتبصير بما يكون ذلك سبيلا للخروج على القرارات آو التلاعب فيها ومن هنا كان ضروريا ولازما لكل عضو بالنادي الاهلى الخرطومى أن يلم الماما صحيحا بطرق ووسائل وأدلة استنباط فوز محمود صالح بمقعد الرئيس بالنادي الاهلى كأول قدامى اللاعبين في العصر الحديث .
والنص الاساسى المتغيب فهمه هو لماذا ترشح في تلك الفترة ؟ويلحق البعض به بالإجماع وهو حالة استثنائه لمن كانت له تجربة سابقة ولكن التجديد إذن التجديد في الفهم وفى الخطاب وكيفيته وأسلوبه ومتابعة واعية فاهمة للمقاصد الالتزام رشيد مخلص بفهم الأولويات الذي يعنى بجوهر الإدارة الرياضية بالأندية وان لا ينصرف أساسا إلى القشور آو المرجح آو المهجور البعيد تماما عن التطبيق وإنما يقدم المهم والمهم على ما يليه وصولا إلى غاية من المتفق عليه أنها تجديدا للولاء ولست تبديلا آو تغيرا فئ الوفاء ولا اساغة مخالفته آو تفصيله على الهوى ولا هو لاتخاذه لآلة الهدم والتشويه والإساءة
من الظواهر المؤسفة فئ مجتمع الاهلى الخرطومى الكل يتحدث في كل شئ حديث العالم العارف بالإدارة الرياضية والبعض قد جاوز الثقة والاعتداد بما يقول إلى الغرور والضيق بغيره وربما تسفيهه آو ازدراؤه وربما انجرف إلى السب والتجريح وحين يجتمع الغرور مع قلة العلم ويصاحبهما التطاول والمصادرة الجهولة تسمى الطامة المزدوجة المتراكبة و قد يفتن ويضر في الوقت ذاته بعقائد البسطاء من الإداريين بالنادي الاهلى
ولا نقصد هذه الكلمات أن تصادر أحدا كما أنها ليست معنية بأشخاص بذاتهم بل بجوهر الإدارة
ولكن لابد أن نعاود الوقف الإداري في ظل المستقبل القادم ونقدم أدب الاستقالة أذا دعت الظروف
