يعقوب حاج آدم
* لحق هلال الابيض بفرق النخبة بعد ولادة متعسرة وبعد ان اذاق عشاقه ومريديه في عروس الرمال وماجاورها ويلات العذاب والهوان وهو يربط مصيره بفرق النخبة حتى الرمق الأخير من مباريات الدور التمهيدي وهو امر لم تالفه جماهيره الوفية التي اعتادت ان ترى فريقها الشرس القوي الشكيمة وهو يضع كلتا قدميه في دوري النخبة قبل وقت مبكر من نهاية مباريات الدور التمهيدي المؤهل لفرق النخبة ويقيني بان الرماليين كانوا على شفا حفرة من الخروج في موقعةالمريخ الأخيرة بعد ان تقدم المريخ بهدف السبق عن طريق لاعبه وظل لاعبي هلال شيكان في صراع نفسي مرير الى ان فتح الله عليهم بالهدف التعادلي الذي احرزه لاعبهم والذي كفل لهم بطاقة الصعود لدوري النخبة ليجدوا انفسهم مع الكبار بعد ان كانوا قاب قوسين او ادنى للحاق بفرق ملحق البقاء،،
* ونحن حقيقة نستغرب هذا الحال الذي وصل اليه فريق هلال الرمال الذي كان وحتى وقت قريب يمثل البعبع المخيف لاندية القمة بل وانه استطاع وخلال فترة وجيزة ان يسحب البساط من تحت اقدام فريق الخرطوم الوطني ليجلس مع الاربعة الكبار ويقتحم معترك التنافس الافريقي من اوسع ابوابه ولكنه وآه من لكن هذه فبدل ان يسعى الرماليون للتطوير واكتساب المزيد من الاراضي أذا بهم يتراجعوا بتلك الصورة المخيفة التي كادت أن تقذف بهم الى طريق محفوف بالمخاطر،،
وبالطبع فلست مع اولئك الذين يرجعون تواضع وتراجع وتباين مستويات فريق هلال الأبيض نسبة لابتعاد رجل المنطقة القوي الاستاذ احمد هارون ورفع يده عن دهاليز هلال الأبيض بسبب تواجده في الخرطوم عاصمة الصمود لاننا نؤمن بان مدينة الابيض مدينة عريقة ورجالها مشبعون بحب تلك المنطقة ولااظنهم سيتركون النادي عرضة للضياع والانهيار لالسبب سوى ان السيد الوالي احمد هارون قد رفع يده عن هلال الرمال فالفريق الهلالي لايمكن ان تتوقف مسيرته لمجرد ان السيد احمد هارون قد شغلته اعماله عن مد يد العون للنادي الكبير فالمدينة حبلى برجالها الاوفياء وهم وبلا شك سيلتقطوا القفاز وسيقفوا خلف فريق هلال شيكان وقفة رجل واحد يثبتوا من خلالها بانه اذا غاب احمد هارون فكل أهل الابيض احمد هارون بتجارها وزراعها وبيوتاتها التجارية وهم قطعا لن يبخلوا باموااهم وافكارهم لنصرة هلال شيكان والحفاظ على مكاسبه التي.تحققت والتي جعلت الأسم الأبيض صدى ورنين على المستويين المحلي والخارجي،،
لاجديد الصيني وشلش دكه!؟
* انتظرنا فترة ليست بالقصيرة حتى موعد اول مباراة لفريق المريخ في الدوري المحلي لنمتع ناظرينا باول اطلالة لنجمي المريخ الجديدين عماد الصيني والصادق شلش مع فريقهما الجديد المريخ فكانت مباراة المريخ امام هلال شيكان ولكننا انتظرنا طويلاً على هامش المباراة حتى اتاح المدرب الزلفاني الفرصة للنجمين شلش والصيني بالتقسيط غير المريح حيث اقتصرت مشاركتهما على دقائق معدودة لم تسعف ايا منهما لتقديم مايقنع المشاهد باحقيتهما بالتسجيل في فريق المريخ فقد كنا نظن بان تسجيل النجمين واللهث من ورائهما لحاجة الفريق لجهودهما كل في موقعه الصيني في الارتكاز وشلش في خط المقدمة ولكن الذي اتضح لنا بان تسجيل النجمين لم ياتي لحاجه ملحه لجهودهما بل انه لم يتعدى جزئية المكايدة وضم اي نجم هلالي ان كان نافعاً ومفيداً او لاعباً كومبارس المهم ان يكون هلالي وقادماً من اتون البيت الهلالي ولايهم بعد ذلك إن اصبح اللاعب القادم من البيت الهلالي اساسياً او لاعب كومبارس ياخذ طريقه الى دكة البدلاء وبما ان ليالي العيد تبان من عصاريها فاننا نقول بان النجمين شلش والصيني يحتاجان الى صبر وجلد شديدين قبل ان ياخذا طريقهما الى التشكيل الاساسي بفريق المريخ في وجود سومانا ومحمد الرشيد وضياء الدين ورمضان عجب في وسط الملعب وسيف تيري وبجري المدينة ومحمد عبد الرحمن وخالد النعسان في خط المقدمة وللصيني وشلش اقول انتما كالمستجير من الرمضاء بالنار !!؟؟
فاصلة .... أخيرة
* النخبة هل ستأتي بجديد ام ستبقى هيمنة العملاقين الكبيرين هلال مريخ مسيطرة على فرق النخبة ليتوج احدهما بطلا لفرق النخبة كالعادة ويتركا لعطاشى الارض مهمة البحث عن البطاقتين الاخريين المؤهلتين لكاس الاتحاد الافريقي في بطولة الكونفدرالية ... لقد انتظرنا طويلاً نمني النفس بظهور بطل جديد لهذه البطولة حتى تتسع رقعة المنافسة ونتحرر من عقدة هلاريخ التي اضرت كثيرا بكرتنا السودانية وجعلتها تقف مكانك سر،،
* لحق هلال الابيض بفرق النخبة بعد ولادة متعسرة وبعد ان اذاق عشاقه ومريديه في عروس الرمال وماجاورها ويلات العذاب والهوان وهو يربط مصيره بفرق النخبة حتى الرمق الأخير من مباريات الدور التمهيدي وهو امر لم تالفه جماهيره الوفية التي اعتادت ان ترى فريقها الشرس القوي الشكيمة وهو يضع كلتا قدميه في دوري النخبة قبل وقت مبكر من نهاية مباريات الدور التمهيدي المؤهل لفرق النخبة ويقيني بان الرماليين كانوا على شفا حفرة من الخروج في موقعةالمريخ الأخيرة بعد ان تقدم المريخ بهدف السبق عن طريق لاعبه وظل لاعبي هلال شيكان في صراع نفسي مرير الى ان فتح الله عليهم بالهدف التعادلي الذي احرزه لاعبهم والذي كفل لهم بطاقة الصعود لدوري النخبة ليجدوا انفسهم مع الكبار بعد ان كانوا قاب قوسين او ادنى للحاق بفرق ملحق البقاء،،
* ونحن حقيقة نستغرب هذا الحال الذي وصل اليه فريق هلال الرمال الذي كان وحتى وقت قريب يمثل البعبع المخيف لاندية القمة بل وانه استطاع وخلال فترة وجيزة ان يسحب البساط من تحت اقدام فريق الخرطوم الوطني ليجلس مع الاربعة الكبار ويقتحم معترك التنافس الافريقي من اوسع ابوابه ولكنه وآه من لكن هذه فبدل ان يسعى الرماليون للتطوير واكتساب المزيد من الاراضي أذا بهم يتراجعوا بتلك الصورة المخيفة التي كادت أن تقذف بهم الى طريق محفوف بالمخاطر،،
وبالطبع فلست مع اولئك الذين يرجعون تواضع وتراجع وتباين مستويات فريق هلال الأبيض نسبة لابتعاد رجل المنطقة القوي الاستاذ احمد هارون ورفع يده عن دهاليز هلال الأبيض بسبب تواجده في الخرطوم عاصمة الصمود لاننا نؤمن بان مدينة الابيض مدينة عريقة ورجالها مشبعون بحب تلك المنطقة ولااظنهم سيتركون النادي عرضة للضياع والانهيار لالسبب سوى ان السيد الوالي احمد هارون قد رفع يده عن هلال الرمال فالفريق الهلالي لايمكن ان تتوقف مسيرته لمجرد ان السيد احمد هارون قد شغلته اعماله عن مد يد العون للنادي الكبير فالمدينة حبلى برجالها الاوفياء وهم وبلا شك سيلتقطوا القفاز وسيقفوا خلف فريق هلال شيكان وقفة رجل واحد يثبتوا من خلالها بانه اذا غاب احمد هارون فكل أهل الابيض احمد هارون بتجارها وزراعها وبيوتاتها التجارية وهم قطعا لن يبخلوا باموااهم وافكارهم لنصرة هلال شيكان والحفاظ على مكاسبه التي.تحققت والتي جعلت الأسم الأبيض صدى ورنين على المستويين المحلي والخارجي،،
لاجديد الصيني وشلش دكه!؟
* انتظرنا فترة ليست بالقصيرة حتى موعد اول مباراة لفريق المريخ في الدوري المحلي لنمتع ناظرينا باول اطلالة لنجمي المريخ الجديدين عماد الصيني والصادق شلش مع فريقهما الجديد المريخ فكانت مباراة المريخ امام هلال شيكان ولكننا انتظرنا طويلاً على هامش المباراة حتى اتاح المدرب الزلفاني الفرصة للنجمين شلش والصيني بالتقسيط غير المريح حيث اقتصرت مشاركتهما على دقائق معدودة لم تسعف ايا منهما لتقديم مايقنع المشاهد باحقيتهما بالتسجيل في فريق المريخ فقد كنا نظن بان تسجيل النجمين واللهث من ورائهما لحاجة الفريق لجهودهما كل في موقعه الصيني في الارتكاز وشلش في خط المقدمة ولكن الذي اتضح لنا بان تسجيل النجمين لم ياتي لحاجه ملحه لجهودهما بل انه لم يتعدى جزئية المكايدة وضم اي نجم هلالي ان كان نافعاً ومفيداً او لاعباً كومبارس المهم ان يكون هلالي وقادماً من اتون البيت الهلالي ولايهم بعد ذلك إن اصبح اللاعب القادم من البيت الهلالي اساسياً او لاعب كومبارس ياخذ طريقه الى دكة البدلاء وبما ان ليالي العيد تبان من عصاريها فاننا نقول بان النجمين شلش والصيني يحتاجان الى صبر وجلد شديدين قبل ان ياخذا طريقهما الى التشكيل الاساسي بفريق المريخ في وجود سومانا ومحمد الرشيد وضياء الدين ورمضان عجب في وسط الملعب وسيف تيري وبجري المدينة ومحمد عبد الرحمن وخالد النعسان في خط المقدمة وللصيني وشلش اقول انتما كالمستجير من الرمضاء بالنار !!؟؟
فاصلة .... أخيرة
* النخبة هل ستأتي بجديد ام ستبقى هيمنة العملاقين الكبيرين هلال مريخ مسيطرة على فرق النخبة ليتوج احدهما بطلا لفرق النخبة كالعادة ويتركا لعطاشى الارض مهمة البحث عن البطاقتين الاخريين المؤهلتين لكاس الاتحاد الافريقي في بطولة الكونفدرالية ... لقد انتظرنا طويلاً نمني النفس بظهور بطل جديد لهذه البطولة حتى تتسع رقعة المنافسة ونتحرر من عقدة هلاريخ التي اضرت كثيرا بكرتنا السودانية وجعلتها تقف مكانك سر،،
