يعقوب حاج آدم
* يابى الحكم الدولي صديق الطريفي من مباراة الى اخرى الا ان يبث سمومه واحقاده تجاه نادي الهلال العظيم ويأبى اباطرة التحكيم في لجنة التحكيم المركزية الا ان يعمدوا الحكم الطريف لقيادة مباريات الهلال لحاجة في نفوسهم فهذا الحكم العدائي لايغيب عن مباريات الهلال الا لماماً ففي معظم المباريات الهلالية نشاهد الحكم الطريفي عنوة واقتداراً لقيادة مباريات الهلال وكانه مقرراً علينا لتنفيذ اجندة معينة يرسمها لها قادة اللجنة التحكيمية فبرغم من وجود عدد من الحكام الدوليين الاكفاء وعدد من الحكام الواعدين الا اننا نفاجا من مباراة الى اخرى بفرض الحكم العدائي صديق الطريفي علينا ليساهم بتحيزه السافر في عكننة امزجة الجماهير واجبار اللاعبين على الخروج قسراً من اجواء المباريات ولعلى كل من شاهد لقاء الهلال الاخير امام عرب السوكرتاه قد توصل الى قناعة تامة تشير الى ان هذا الحكم يضمر في دواخله عداء سافر ومستفحل لهلال الملايين وهو لايجد نفسه الا في تكسير مقاديف الهلاليين واخراجهم من اجواء المباريات على نحو ماشهدنا في هذه المباراة ومباريات اخرى مشابهة من قبل ولكم ان تتخيلوا بان هذه الصديق الطربفي قد حرم الفريق الهلالي من ركلتي جزاء اوضح من الشمس في رابعة النهار واحدة مع امبوبو والثانية عندما لامست الكرة يد المدافع العرباوي وغيرت طريقها من المرمى الى داخل الملعب اضافة الى السقطة الكبرى والتي مررها الصديق مرور الكرام وهو يامر باستمرار اللعب عندما حرم الهلال من ركلة حرة غير مباشرة داخل منطقة الستة ياردات ابان امساك حارس العرب يسين يوسف بالكرة لتفلت من بين يديه وتتدحرج امامه وبدلا من ان يمررها بقدمه امسك بها مرة اخرى في مخالفة صريحة تستوجب ركلة حرة غير مباشرة ولكن الطريفي مرر الحادثة مرور الكرام غير آبه باحتجاج لاعبي الهلال ولو كنا نطبق قانون الفار لكان للهلال ركلتي جزاء وركلة حرة داخل المنطقة المحرمة ولكن ماذا نحن فاعلون مع امثال الطريفي وزمرته ولو ان مجس الهلال قادراً على حماية حقوق الهلال لاجبر اتحاد الكرة على ابعاد الصديق الطريفي من مباريات الهلال بلا رجعة لكي نتحرر من هذا العداء السافر والظلم التحكيمي الذي استشرى واستفحل من هولاء الحكام الذين يعطوا ضمائرهم اجازة مفتوحة في مباريات الهلال على وجه الخصوص ... وعن المباراة التي انهاها الهلال بهدفين مقابل هدف واحد فيكفي ان نقول عنها بانها قد صنفت من قبل المراقبين والفنيين والاختصاصيين والمحللين بانها واحدة من افضل مباريات الدوري الممتاز في مرحلة المجموعات بحكم الندية والتنافس الحميم الذي كان عليه لاعبي الفريقين الذين قدموا لنا مباراة مثالية توافرت لها كل عوامل المتعة والابداع حيث شهدنا اداء رفيع من كلا الفريقين وشهدنا اصرار منقطع النظير على الفوز وشهدنا اهداف ملعوبة واهداف حاسمة ورغبة اكيدة في الحصول على النقاط الثلاثة بالاضافة للروح القتالية العالية من كلا الفريقين فكان من الطبيعي ان تساهم كل تلك الاشراقات في تنصيب هذه المباراة كافضل مباريات الموسم على الاطلاق وهو الامر الذي نتمناه لدورياتنا في كل المباريات لكي نرتقي بدورينا الى مصاف الدوريات العالمية،،
قناة الهلال وقناة المتاعب
* مؤسف والله الذي نفسي بيده ان نشاهد في معظم مباريات الهلال إن لم نقل جميعها مؤسف والله ان نشاهد ذلك العك التلفزيوني والبث المخجل لقناة الفشل
((قناة المتاعب الرياضية))
وهي تنقل لنا مباريات الهلال بتلك الصورة الباهتة المتقطعة والصوت المتحشرج بصورة تدعو الى الغثيان والمؤسف والاكثر أسفاً ان هذه القناة قد باتت مفروضة عليناً قسراً اي اننا نجد انفسنا مجبرين على متابعتها في مباريات الهلال شئنا ام ابينا فلا ملاذ لنا غيرها إذ اننا لانستطيع ان ندير المؤشر لاي قناة اخرة لانها القناة الناقلة الوحيدة لمباريات الهلال ونقولها وبكل صدق باننا لاندير المؤشر نحو قناة الملاعب الا في مباريات الهلال ولاننا قد عانينا وتعبنا ولاقينا الامرين من هذه القناة سوى ان كان ذلك من معلقي المباريات او من اباطرة الاستديو التحليلي الذين لايجدون انفسهم الا في معاداة الهلال والنيل منه واظهاره بمظهر الضعف والانكسار فاننا نناشد الرئيس السوبر مان اشرف الكاردنال ان كان يحب الهلال حقاً بان يعمل على شراء عقود مباريات الهلال سوى ان كان ذلك من اتحاد الكرة او من القناة الناقلة اعتباراً من الموسم القادم لكي تصبح مباريات الهلال في ايدي امينة سوى ان كان ذلك من حيث جودة الصورة او من حيث التحليل والتعليق وقراءة المباريات بعيون محللين اكفاء يعرفوا كيف يميزوا بين الغث والثمين بعيداً عن التعصب الاعمى والترصد المشين ... والامر لن يكون عصياً على الرئيس الهلالي الذي يؤكد في كل مناسبة بانه القوة المالية الضاربة واذا كان كذلك فليحررنا من
((قبضة قناة المتاعب))
التي اتعبتنا كثيراً وارهقتنا وحلقت بنا في سماوات التعصب الاعمي الذي افقد تلك القناة من كل الجماليات التي عرفت بها قبل أن يطرق ابوابها هولاء المتلونين المصبوغين باللونية المتمردة،،
فاصلة ... أخيرة
* هنالك ظاهرة كروية مقيتة تفرسني كثيرا وتثير اهتمامي في العديد من المباريات التي يترك فيها الحكام ومراقبي الخطوط الحبل على الغارب لبعض اللاعبين ليمارسوا تلك الظواهر التي تبعث الملل والسام في نفوس المشاهدين ومن هذه الظواهر التي تثير الانتباه والاشمئزاز في آن واحد ان نرى اللاعب يتهيا لتنفيذ رمية التماس وهو يتقدم اكثر من ثلاثة امتار عن موقع خروج الكرة لرمية التماس فيكسب امتار غير شرعية ورجل الخط يقف على مقربة منه ولايحرك ساكناً حيال ذلك فيوجه اللاعب بالرجوع لموقع خروج الكرة لتنفيذ الرمية هذه واحدة والثانية وهي اكثر اهمية فانه وعند احتساب ركلة حرة او ركلة غير مباشرة فان اللاعب المكلف بتنفيذ المخالفة يدحرج الكرة من مكانها مسافة متر او نصف متر من موقع المخالفة المحتسبة ويحدث كل ذلك على مرآى ومسمع من الحكم الذي في كثير من المرات يكون قريباً من موقع المخالفة ولكنه يغض الطرف عن ذلك وليت حكامنا النبهاء يتنبهون لمثل هذه الظواهر السالبة للوقوف عندها وقتلها بحثاً حتى لاتبقى قاعدة ثابتة ينطلق منها بعض اللاعبين على نحو مانشاهده الآن،،
* يابى الحكم الدولي صديق الطريفي من مباراة الى اخرى الا ان يبث سمومه واحقاده تجاه نادي الهلال العظيم ويأبى اباطرة التحكيم في لجنة التحكيم المركزية الا ان يعمدوا الحكم الطريف لقيادة مباريات الهلال لحاجة في نفوسهم فهذا الحكم العدائي لايغيب عن مباريات الهلال الا لماماً ففي معظم المباريات الهلالية نشاهد الحكم الطريفي عنوة واقتداراً لقيادة مباريات الهلال وكانه مقرراً علينا لتنفيذ اجندة معينة يرسمها لها قادة اللجنة التحكيمية فبرغم من وجود عدد من الحكام الدوليين الاكفاء وعدد من الحكام الواعدين الا اننا نفاجا من مباراة الى اخرى بفرض الحكم العدائي صديق الطريفي علينا ليساهم بتحيزه السافر في عكننة امزجة الجماهير واجبار اللاعبين على الخروج قسراً من اجواء المباريات ولعلى كل من شاهد لقاء الهلال الاخير امام عرب السوكرتاه قد توصل الى قناعة تامة تشير الى ان هذا الحكم يضمر في دواخله عداء سافر ومستفحل لهلال الملايين وهو لايجد نفسه الا في تكسير مقاديف الهلاليين واخراجهم من اجواء المباريات على نحو ماشهدنا في هذه المباراة ومباريات اخرى مشابهة من قبل ولكم ان تتخيلوا بان هذه الصديق الطربفي قد حرم الفريق الهلالي من ركلتي جزاء اوضح من الشمس في رابعة النهار واحدة مع امبوبو والثانية عندما لامست الكرة يد المدافع العرباوي وغيرت طريقها من المرمى الى داخل الملعب اضافة الى السقطة الكبرى والتي مررها الصديق مرور الكرام وهو يامر باستمرار اللعب عندما حرم الهلال من ركلة حرة غير مباشرة داخل منطقة الستة ياردات ابان امساك حارس العرب يسين يوسف بالكرة لتفلت من بين يديه وتتدحرج امامه وبدلا من ان يمررها بقدمه امسك بها مرة اخرى في مخالفة صريحة تستوجب ركلة حرة غير مباشرة ولكن الطريفي مرر الحادثة مرور الكرام غير آبه باحتجاج لاعبي الهلال ولو كنا نطبق قانون الفار لكان للهلال ركلتي جزاء وركلة حرة داخل المنطقة المحرمة ولكن ماذا نحن فاعلون مع امثال الطريفي وزمرته ولو ان مجس الهلال قادراً على حماية حقوق الهلال لاجبر اتحاد الكرة على ابعاد الصديق الطريفي من مباريات الهلال بلا رجعة لكي نتحرر من هذا العداء السافر والظلم التحكيمي الذي استشرى واستفحل من هولاء الحكام الذين يعطوا ضمائرهم اجازة مفتوحة في مباريات الهلال على وجه الخصوص ... وعن المباراة التي انهاها الهلال بهدفين مقابل هدف واحد فيكفي ان نقول عنها بانها قد صنفت من قبل المراقبين والفنيين والاختصاصيين والمحللين بانها واحدة من افضل مباريات الدوري الممتاز في مرحلة المجموعات بحكم الندية والتنافس الحميم الذي كان عليه لاعبي الفريقين الذين قدموا لنا مباراة مثالية توافرت لها كل عوامل المتعة والابداع حيث شهدنا اداء رفيع من كلا الفريقين وشهدنا اصرار منقطع النظير على الفوز وشهدنا اهداف ملعوبة واهداف حاسمة ورغبة اكيدة في الحصول على النقاط الثلاثة بالاضافة للروح القتالية العالية من كلا الفريقين فكان من الطبيعي ان تساهم كل تلك الاشراقات في تنصيب هذه المباراة كافضل مباريات الموسم على الاطلاق وهو الامر الذي نتمناه لدورياتنا في كل المباريات لكي نرتقي بدورينا الى مصاف الدوريات العالمية،،
قناة الهلال وقناة المتاعب
* مؤسف والله الذي نفسي بيده ان نشاهد في معظم مباريات الهلال إن لم نقل جميعها مؤسف والله ان نشاهد ذلك العك التلفزيوني والبث المخجل لقناة الفشل
((قناة المتاعب الرياضية))
وهي تنقل لنا مباريات الهلال بتلك الصورة الباهتة المتقطعة والصوت المتحشرج بصورة تدعو الى الغثيان والمؤسف والاكثر أسفاً ان هذه القناة قد باتت مفروضة عليناً قسراً اي اننا نجد انفسنا مجبرين على متابعتها في مباريات الهلال شئنا ام ابينا فلا ملاذ لنا غيرها إذ اننا لانستطيع ان ندير المؤشر لاي قناة اخرة لانها القناة الناقلة الوحيدة لمباريات الهلال ونقولها وبكل صدق باننا لاندير المؤشر نحو قناة الملاعب الا في مباريات الهلال ولاننا قد عانينا وتعبنا ولاقينا الامرين من هذه القناة سوى ان كان ذلك من معلقي المباريات او من اباطرة الاستديو التحليلي الذين لايجدون انفسهم الا في معاداة الهلال والنيل منه واظهاره بمظهر الضعف والانكسار فاننا نناشد الرئيس السوبر مان اشرف الكاردنال ان كان يحب الهلال حقاً بان يعمل على شراء عقود مباريات الهلال سوى ان كان ذلك من اتحاد الكرة او من القناة الناقلة اعتباراً من الموسم القادم لكي تصبح مباريات الهلال في ايدي امينة سوى ان كان ذلك من حيث جودة الصورة او من حيث التحليل والتعليق وقراءة المباريات بعيون محللين اكفاء يعرفوا كيف يميزوا بين الغث والثمين بعيداً عن التعصب الاعمى والترصد المشين ... والامر لن يكون عصياً على الرئيس الهلالي الذي يؤكد في كل مناسبة بانه القوة المالية الضاربة واذا كان كذلك فليحررنا من
((قبضة قناة المتاعب))
التي اتعبتنا كثيراً وارهقتنا وحلقت بنا في سماوات التعصب الاعمي الذي افقد تلك القناة من كل الجماليات التي عرفت بها قبل أن يطرق ابوابها هولاء المتلونين المصبوغين باللونية المتمردة،،
فاصلة ... أخيرة
* هنالك ظاهرة كروية مقيتة تفرسني كثيرا وتثير اهتمامي في العديد من المباريات التي يترك فيها الحكام ومراقبي الخطوط الحبل على الغارب لبعض اللاعبين ليمارسوا تلك الظواهر التي تبعث الملل والسام في نفوس المشاهدين ومن هذه الظواهر التي تثير الانتباه والاشمئزاز في آن واحد ان نرى اللاعب يتهيا لتنفيذ رمية التماس وهو يتقدم اكثر من ثلاثة امتار عن موقع خروج الكرة لرمية التماس فيكسب امتار غير شرعية ورجل الخط يقف على مقربة منه ولايحرك ساكناً حيال ذلك فيوجه اللاعب بالرجوع لموقع خروج الكرة لتنفيذ الرمية هذه واحدة والثانية وهي اكثر اهمية فانه وعند احتساب ركلة حرة او ركلة غير مباشرة فان اللاعب المكلف بتنفيذ المخالفة يدحرج الكرة من مكانها مسافة متر او نصف متر من موقع المخالفة المحتسبة ويحدث كل ذلك على مرآى ومسمع من الحكم الذي في كثير من المرات يكون قريباً من موقع المخالفة ولكنه يغض الطرف عن ذلك وليت حكامنا النبهاء يتنبهون لمثل هذه الظواهر السالبة للوقوف عندها وقتلها بحثاً حتى لاتبقى قاعدة ثابتة ينطلق منها بعض اللاعبين على نحو مانشاهده الآن،،
