• ×
السبت 20 أبريل 2024 | 04-19-2024
موسى مصطفى

سيف الدين بركة ملك التعليق مكانه كبري القنوات

موسى مصطفى

 2  0  2030
موسى مصطفى
المعلق الشاب سيف الدين بركة ملك التعليق ظلم ظلم الحسين والحسين وهو لا يعمل في قنوات سودانية ضعيفة تفتقر لادني مقومات العمل .
سيف مكانه القنوات الكبيرة مثل بين اسبورت وابوظبي وليس قنوات الظل.
سيف لا يقل مكانة وموهبة عن الشوالي ورؤوف خليف وعلى سعيد الكعبي والكواليني وعصام عبده ..!
بركة حينما يعلق يشعرك انك تتابع في قناة كبيرة او كأنه ينقل مباريات عملاقة في كاس العالم او البطولة الاوربية.
كسودانيين نفاخر بان لدينا معلق عالمي وصاحب امكانيات مهولة يمكنه ان يعلق على احداث عالمية ويتفوق على الكبار في مجاله .
تواجد سيف في الاذاعات والقنوات المحلية لا ينقص من قدراته ولكنها الارزاق فقط التي تجعل الصغار ينطلقون والكبار امثال سيف يعلق على احداث سودانية .
متفرقات
بعض الصغار من الاقتحاميين الذين جاؤا للصحافة من الباب الخلفي والعلاقات يتحدثون عن اشياء ليست من اختصاصاتهم.
يتوعدون وهم لا يملكون اسلحة تقودهم لتحقيق الاهداف
انه زمن الهوان يتحدث الصغار في امور تخص الكبار
متى يدرك هؤلاء انه زمان الهوان.
انه الضحك في بيت البكاء
فضيحة ان يستأجروا الصبية و الهتيفة لتحقيق اغراضهم
استغلال ظروف المساكين لا يعني صناعة المجد
الصبية يأكلون اموال الناس بالباطل ويعتقدون انهم يطعمون اسرهم من حلال
اخيرا
من يثقون في انفسهم يطرحون البرامج ولا يستأجر الاطفال للهتاف
الوسط الرياضي اصبح مرتعا خصبا للباحثين عن الشهرة بالاساليب الملتوية
من يعجز عن دفع حقوق الاجانب لا يحق له الحديث عن اولاد الناس
من يخرج بالشباك لن يعود بالباب
الهاربون لا مكان لهم في الوسط الرياضي
الكومبارس مكانه الفرجة وليس قيادة الابطال
جلسات الليل لا تصنع الابطال
الليالي السمرية تصنع الهشاشة
اصحاب السوابق لا مكان لهم في الوسط الرياضي السامي والسامي
فقط المتصالحون مع انفسهم والآخرين يحق لهم الحديث وتقييم الناس
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : موسى مصطفى
 2  0
التعليقات ( 2 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #2
    احمد عثمانt 01-02-2019 09:0
    سبحان الله يا ولد هذا الكلام ينطبق عليك بحذافيره..رمتني بدائها وانسلت
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019