يجتهد مزمل أبوالقاسم في التقليل من شأن العالم العلامة الدكتور كمال شداد، الذي يقدم علمه الكروي على مستوى العالم من خلال الإتحاد الدولي لكرة القدم، ويفشل في كل مرة مقدما نفسه بصورة يرثى لها، مزمل الصحفي يبحث عن ندية لن يجدها في مواجهة رئيس الإتحاد السوداني لكرة القدم، ويشكل له هذا الأمر أزمة تاريخية بمعنى أن هذا الأمر لم يبدأ من اليوم ولكن له تاريخ، مزمل الذي وجد نفسه وسط مجتمع إداري هش في المريخ يمكن أن يكون فيه الصحفي صاحب قرار ووصاية، لأسباب تتعلق بضعف هذه الإدارات، يجد نفسه في حالة عجز كامل على الدوام عندما يصطدم بشداد، لأن شداد وإتحاده هم يدير المنظومة الرياضية وليس الصحفيين.
مزمل تلميذ متواضع الامكانيات والقدرات عندما يقف في مواجهة شداد سبق له السخرية من سؤال وجهته له في برنامج زمن إضافي بإذاعة هلا 96 وعلق عليه بطريقة لم يراع معها أنه على الأقل كان ضيفا في هذا البرنامج، رغم قناعتي أن السؤال كان في محله، فقد ظل يتعلم بصورة يومية من تطورات القضية التي لايفقه فيها شيئا، ويحول ماتعلمه من تطوراتها لصالحه كما ذكرت في هذه المساحة أكثر من مرة، والمتابع للقضية من البداية يعلم أن الرجل أقنع قطب المريخ بدفع الرسوم (الف فرنك) بإعتبار أن المريخ لن يدفع أكثر من هذا المبلغ، وهو ماكتبه جهلا في بداية القضية عندما تقدم المريخ بشكواه لكاس كتب وقتها ( إتحاد شداد في الطوة، كاس طلبت من إتحاد شداد أن يرد عليها خلال 48، شكوى في غاية الخطورة ونتوقع أن لها أن تعيد الحق السليب إلى أهله) إنتهى .. ولانه لايعلم ظن وبعد الظن إثم أن عدم رد الإتحاد خلال 48 ساعة سيضعه في الطوة، وسيصدر الحكم لصالح المريخ .. والشاهد أن شداد يلعب معهم لعبة القط والفار، لم يرد حتى اللحظة على شكوى المريخ مقدما لمزمل دروسا مجانية في المعرفة مؤكدا أنه لايعرف حتى الإجراءات العادية في محكمة كاس ،ولا أعلم ماهو مصير الطوة الذي بشر به مزمل قبل شهرين.
خدع مزمل محمد الشيخ مدني واوكتاي وحتى من دفع الرسوم، وهو يؤكد أن مثل القضايا مضمونة وسيتم الحكم لصالح المريخ، مستدلا بنماذج مضحكة أكدت أنه في (وادي والقضية في وادي آخر) والغريب ان بعض الببغاوات يرددون مايقول، عندما اشار لحالة سيف مساوي وأن فيفا أوقف اللاعب، معتبرا ماحدث لسيف مساوي ينطبق على الحالات المشابهة في الدوريات المحلية، وفاته أن فيفا هو المنظم للمنافسة التي شارك فيها مساوي مع المنتخب، لم يكن يعلم، والمتابع سيجد أن مزمل لم يعد يذكر قصة سيف مساوي من قريب أو بعيد، ولي الفخر فهو ( استاذي) بأنني نبهته من خلال البرنامج الذي سخر فيه مني إلى أن المقارنة هنا معدومة يا أستاذ.
قلة معرفة مزمل بتفاصيل التحكيم الرياضي ومحكمة كاس، جعله اضحوكة وشداد يعلن من خلال التلفزيون أنه كاس لم يفهم شكوى المريخ، هاج وماج وكتب كلمات مخجلة في حق رجل بقامة شداد، ونفى وصول خطاب كاس للاتحاد فيه هذا الكلام، إنتهزت فرصة وجوده ضيفا في البرنامج وسالته عن الخطاب المامفهوم، نفى أن يكون التعبير الوارد بهذه الطريقة، قال لم تقل كاس مامفهومة، ولكنها قالت ماهو الغرض من الشكوى؟ لولا أحترامي له وللمكان كنت سأضحك حتى أقع من الكرسي، ماهو الفرق بين مامفهومة وماهو الغرض، المقصود أرسلت شكوى مامفهوم غرضها .. وسأتجاوز عدم معرفته بوجود محكمين من مؤسسات أخرى مثل فيفا وافقت عليهم، مزمل تعلم وتثقف وإستفاد كثيرا من القضية ومع ذلك يستعرض بمعرفة لايملكها .. ولسه القضية مستمرة.
مزمل تلميذ متواضع الامكانيات والقدرات عندما يقف في مواجهة شداد سبق له السخرية من سؤال وجهته له في برنامج زمن إضافي بإذاعة هلا 96 وعلق عليه بطريقة لم يراع معها أنه على الأقل كان ضيفا في هذا البرنامج، رغم قناعتي أن السؤال كان في محله، فقد ظل يتعلم بصورة يومية من تطورات القضية التي لايفقه فيها شيئا، ويحول ماتعلمه من تطوراتها لصالحه كما ذكرت في هذه المساحة أكثر من مرة، والمتابع للقضية من البداية يعلم أن الرجل أقنع قطب المريخ بدفع الرسوم (الف فرنك) بإعتبار أن المريخ لن يدفع أكثر من هذا المبلغ، وهو ماكتبه جهلا في بداية القضية عندما تقدم المريخ بشكواه لكاس كتب وقتها ( إتحاد شداد في الطوة، كاس طلبت من إتحاد شداد أن يرد عليها خلال 48، شكوى في غاية الخطورة ونتوقع أن لها أن تعيد الحق السليب إلى أهله) إنتهى .. ولانه لايعلم ظن وبعد الظن إثم أن عدم رد الإتحاد خلال 48 ساعة سيضعه في الطوة، وسيصدر الحكم لصالح المريخ .. والشاهد أن شداد يلعب معهم لعبة القط والفار، لم يرد حتى اللحظة على شكوى المريخ مقدما لمزمل دروسا مجانية في المعرفة مؤكدا أنه لايعرف حتى الإجراءات العادية في محكمة كاس ،ولا أعلم ماهو مصير الطوة الذي بشر به مزمل قبل شهرين.
خدع مزمل محمد الشيخ مدني واوكتاي وحتى من دفع الرسوم، وهو يؤكد أن مثل القضايا مضمونة وسيتم الحكم لصالح المريخ، مستدلا بنماذج مضحكة أكدت أنه في (وادي والقضية في وادي آخر) والغريب ان بعض الببغاوات يرددون مايقول، عندما اشار لحالة سيف مساوي وأن فيفا أوقف اللاعب، معتبرا ماحدث لسيف مساوي ينطبق على الحالات المشابهة في الدوريات المحلية، وفاته أن فيفا هو المنظم للمنافسة التي شارك فيها مساوي مع المنتخب، لم يكن يعلم، والمتابع سيجد أن مزمل لم يعد يذكر قصة سيف مساوي من قريب أو بعيد، ولي الفخر فهو ( استاذي) بأنني نبهته من خلال البرنامج الذي سخر فيه مني إلى أن المقارنة هنا معدومة يا أستاذ.
قلة معرفة مزمل بتفاصيل التحكيم الرياضي ومحكمة كاس، جعله اضحوكة وشداد يعلن من خلال التلفزيون أنه كاس لم يفهم شكوى المريخ، هاج وماج وكتب كلمات مخجلة في حق رجل بقامة شداد، ونفى وصول خطاب كاس للاتحاد فيه هذا الكلام، إنتهزت فرصة وجوده ضيفا في البرنامج وسالته عن الخطاب المامفهوم، نفى أن يكون التعبير الوارد بهذه الطريقة، قال لم تقل كاس مامفهومة، ولكنها قالت ماهو الغرض من الشكوى؟ لولا أحترامي له وللمكان كنت سأضحك حتى أقع من الكرسي، ماهو الفرق بين مامفهومة وماهو الغرض، المقصود أرسلت شكوى مامفهوم غرضها .. وسأتجاوز عدم معرفته بوجود محكمين من مؤسسات أخرى مثل فيفا وافقت عليهم، مزمل تعلم وتثقف وإستفاد كثيرا من القضية ومع ذلك يستعرض بمعرفة لايملكها .. ولسه القضية مستمرة.

ده شداد يا مدمر
ياخي مزمل ده اتعب نفسه بدرجة الدكتوراة .باللله عليكم العمود الذي يكتبه مزمل.وغيره من الصحفين عايز ليه دكتوراة ?٤٤
اولا استضافتك لمزمل فى برنامجك اعتراف منك بدور وأهمية هذه الشخصية ..
ثانيا رئيس الاتحاد معه مكتب كامل يمكن أن يردوا على مزمل اما ان تكون انت محامى لشداد فهذا معناه واحد من اثنين صحفى تابع فقط أو غيران من مزمل ...
معلوم أن مزمل متفقهه فى القوانين الرياضية والدليل انه طلب دليل بسيط وانت ليك مدة بتلف وتدور فى كلام انشائى فقط ...
اجتهد اجتهد ما تقول كلام انشائي ساكت.
شوف الطاهر التوم وصل وين وانت محلك سر.
الردحي في الوالي الارباب الكاردينال مزمل ومدح شداد هذا كل ما تكتب.
دكتور مزمل طلب منك أنت أو الدكتور شداد إثبات ما يفيد بأن الدكتور عمل بكاس ( محكماً ) لمدة سنتين يلا ورونا زي ما قال ( وريقة بس تثبت كلامكم) أو خطاب الاستقالة أو أي شيء عشان ما تقعد تلف وتدور؟
وجع وجع وجع
عزبهم يامعزبهم